Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Abu al-'Aas ibn al-Rabiah ( أبو العاص بن الربيع ( رضي الله عنه
Scholar:119 - Abu al-'Aas ibn al-Rabiah [Abu al-'Aas] Comp.(RA)
Full Name:Miqsam/Laqeet ibn al-Rabi' bin 'Abdul-'Uzza bin 'Abd Shams bin 'Abd Manaf b. Qusayy b. kilab
Parents:al-Rabi' bin 'Abdul-'Uzza bin 'Abd Shams / Halah bint Khuwaylid
Siblings: 'Ady ibn al-Rabi' bin 'Abdul-'Uzza
Birth Date/Place: (Makkah)
Death Date/Place: 12 or 13 AH/634 CE (Dhul Hijja (Madinah)[ Natural ]
Places of Stay: Makkah/Medina
Area of Interest:Recitation/Quran
Spouse(s):Zaynab bint Muhammad, Fakhta bint Sa'id ibn al-'As
Children :Umamah bint Zainab, 'Ali bin Abi 'Aas ibn al-Rabi', Maryam
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw),
Tags :Quraish, B.'Abd Shams, Late Muslim
Analysis:[] [Family Tree 2] [Family Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
  
Last Updated:2011-11-18
References:2[pg:316],9[pg:32-33] View
al-Isabah[6/233] , al-Isabah[6/546] , al-Isabah[7/249,250,251,252] , Thiqat[Vol:3] , Siyar A'lam[1/330-334]
[Show/Hide Resource Info]
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:8272. - pg:6/233]
مهشم قيل هو اسم أبي العاص بن الربيع العبشمي وسيأتي في الكنى
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:8983. - pg:6/546]
هشيم يقال هو اسم أبي العاص بن الربيع ذكره أبو موسى
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:10176. - pg:7/249,250,251,252]
أبو العاص بن الربيع بن عبد العزي بن عبد شمس بن عبد مناف العبشمي أمه هالة بنت خويلد وكان يلقب جرو البطحاء وقال الزبير بن بكار كان يقال له الأمين واختلف في اسمه فقيل لقيط قاله مصعب الزبيري وعمرو بن علي الفلاس والعلائي والحاكم أبو أحمد وآخرون ورجحه البلاذري ويقال الزبير حكاه الزبير عن عثمان بن الضحاك ويقال هشيم حكاه بن عبد البر ويقال مهشم بكسر أوله وسكون ثانيه وفتح الشين المعجمة وقيل بضم أوله وفتح ثانيه وكسر الشين الثقيلة حكاه الزبير والبغوي وحكى بن مندة وتبعه أبو نعيم أنه قيل اسمه ياسر وأظنه محرفا من ياسم وكان قبل البعثة فيما قاله الزبير عن عمه مصعب وزعمه بعض أهل العلم مواخيا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان يكثر غشاءه في منزله وزوجه ابنته زينب أكبر بناته وهي من خالته خديجة ثم لم يتفق أنه أسلم إلا بعد الهجرة وقال بن إسحاق كان من رجال مكة المعدودين مالا وأمانة وتجارةوأخرج الحاكم أبو أحمد بسند صحيح عن الشعبي قال كانت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت أبي العاص بن الربيع فهاجرت وأبو العاص على دينه فاتفق أن خرج إلى الشام في تجارة فلما كان بقرب المدينة أراد بعض المسلمين أن يخرجوا إليه فيأخذوا ما معه ويقتلوه فبلغ ذلك زينب فقالت يا رسول الله أليس عقد المسلمين وعهدهم واحدا قال نعم قالت فاشهد أني أجرت أبا العاص فلما رأى ذلك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خرجوا إليه عزلا بغير سلاح فقالوا له يا أبا العاص إنك في شرف من قريش وأنت بن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصهره فهل لك أن تسلم فتغتنم ما معك من أموال أهل مكة قال بئسما أمرتموني به أن أنسخ ديني بغدرة فمضى حتى قدم مكة فدفع إلى كل ذي حق حقه ثم قام فقال يا أهل مكة أوفت ذمتي قالوا اللهم نعم فقال فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ثم قدم المدينة مهاجرا فدفع إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجته بالنكاح الأول هذا مع صحة سنده إلى الشعبي مرسل وهو شاذ خالفه ما هو أثبت منه ففي المغازي لابن إسحاق حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عن عائشة قالت لما بعث أهل مكة في فداء أسراهم بعثت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بقلادة لها كانت خديجة أدخلتها بها على أبي العاص فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لها رقة شديدة وقال للمسلمين إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها قلادتها ففعلوا وساق بن إسحاق قصته أطول من هذا وأنه شهد بدرا مع المشركين وأسر فيمن أسر ففادته زينب فاشترط عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرسلها إلى المدينة ففعل ذلك ثم قدم في عير لقريش فأسره المسلمون وأخذوا ما معه فأجارتهزينب فرجع الى مكة فأدى الودائع الى أهلها ثم هاجر الى المدينة مسلما فرد النبي صلى الله عليه وسلم اليه ابنته ويمكن الجمع بين الروايتين وذكر بن إسحاق أن الذي أسره يوم بدر عبد الله بن جبير بن النعمان وحكى الواقدي أن الذي أسره خراش بن الصمة قال فقدم في فدائه أخوه عمرو بن الربيع وذكر موسى بن عقبة أن الذي أسره يعني في المرة الثانية هو أبو بصير الثقفي ومن معه من المسلمين لما أقاموا بالساحل يقطعون الطريق على تجار قريش في مدة الهدنة بين الحديبية والفتح وذكر بن المقرى في فوائده من طريق إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان أحسبه عن الزهري قال أبو العاص بن الربيع الذي بدا فيه الجوار في ركب قريش الذين كانوا مع أبي جندل بن سهيل وأبي بصير بن عتبة بن أسيد فأتى به أسيرا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن زينب أجارت أبا العاص في ماله ومتاعه فخرج فأدى إليهم كل شيء كان لهم وكانت استأذنت أبا العاص أن تخرج إلى المدينة فأذن لها ثم خرج هو إلى الشام فلما خرجت تبعها هشام بن الأسود ومن تبعه حتى ردوها الى بيتها فبعث إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم من حملها إلى المدينة ثم لحق بها أبو العاص في المدينة قبل الفتح بيسير قال وسار مع علي الى اليمن فاستخلفه علي على اليمن لما رجع ثم كان أبو العاص مع علي يوم بويع أبو بكر وحكى أبو أحمد الحاكم أنه أسلم قبل الحديبية بخمسة أشهر ثم رجع الى مكة وزاد بن سعد أنه لم يشهد مع النبي صلى الله عليه وسلم مشهدا وأسند البيهقي بسند قوي عن عبد الله البهي عن زينب قالت قلت للنبي صلى الله عليه وسلم إن أبا العاص إن قرب فابن عم وإن بعد فأبوا ولد وإني قد أجرته قال وقيل عن البهي إن زينب قالت وهو مرسلوقد أخرج أبو داود والترمذي وابن ماجة من طريق داود بن الحصين عن عكرمة عن بن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم رد على أبي العاص بنته زينب بالنكاح الأول وكأنه منتزع من القصة المذكورة قال الترمذي في حديث بن عباس ليس بإسناده بأس ولكن لا يعرف وجهه قال وسمعت عبد بن حميد يقول سمعت يزيد بن هارون يقول وذكر هذين الحديثين فقال حديث بن عباس أجود إسنادا والعمل على حديث عمرو بن شعيب وأخرج الترمدي وابن ماجة من طريق حجاج بن أرطاة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم رد زينب على أبي العاص بمهر جديد وثبت في الصحيحين من حديث المسور بن مخرمة أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب فذكر أبا العاص بن الربيع فأثنى عليه في مصاهرته خيرا وقال حدثني فصدقني ووعدني فوفى لي وقال الواقدي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما ذممنا صهر أبي العاص وفي الصحيحين إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامه بنت زينب ابنته من أبي العاص بن الربيع وأخرج الحاكم أبو أحمد بسند صحيح عن قتادة أن عليا تزوج أمامة هذه بعد موت خالتها فاطمة وقال بن منده روى عنه بن عباس وعبد الله بن عمرو قال إبراهيم بن المنذر مات أبو العاص بن الربيع في خلافة أبي بكر في ذي الحجة سنة اثنتي عشرة من الهجرة وفيها أرخه بن سعد وابن إسحاق وأنه أوصى الى الزبير بن العوام وكذا أرخه غير واحد وشذ أبو عبيد فقال مات سنة ثلاث عشرة وأغرب منه قول بن منده إنه قتل يوم اليمامة
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:1186. - pg:Vol:3]
لقيط بن الربيع بن عبد العزي بن عبد شمس أبو العاص ختن رسول الله صلي الله عليه وسلم علي ابنته زينب مات بمكة في ذي الحجة سنة ثنتي عشرة في عهد أبي بكر وكان يسمي جرو البطحاء أسلم قبل الحديبية بخمسة أشهر وأمه هالة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزي
Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:69. - pg:1/330-334]
أبو العاص بن الربيع
ابن عبد العزى بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب القرشيالعبشمي
صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم زوج بنته زينب وهو والد أمامة التي كان يحملها النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته
واسمه لقيط وقيل اسم أبيه ربيعة وهو ابن أخت أم المؤمنين خديجة أمه هي هالة بنت خويلد وكان أبو العاص يدعى جرو البطحاء
أسلم قبل الحديبية بخمسة أشهر
قال المسور بن مخرمة أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على أبي العاص في مصاهرته خيرا وقال ( حدثني فصدقني ووعدني فوفى لي ( وكان قد وعد النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع إلى مكة بعد وقعة بدر فيبعث إليه بزينب ابنته فوفى بوعده وفارقها مع شدة حبه لها وكان من تجار قريش وأمنائهم وما علمت له روايةولما هاجر رد عليه النبي صلى الله عليه وسلم زوجته زينب بعد ستة أعوام على النكاح الاول وجاء في رواية أنه ردها إليه بعقد جديد وقد كانت زوجته لما أسر نوبة بدر بعثت قلادتها لتفتكه بها فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن رأيتم أن تطلقوا لهذه أسيرها ( فبادر الصحابة إلى ذلك
ومن السيرة أنها بعثت في فدائه قلادة لها كانت لخديجة أدخلتها بها فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لها وقال ( إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها ( قالوا نعم وأطلقوه فأخذ عليه النبي صلى الله عليه وسلم أن يخلي سبيل زينب وكانت من المستضعفين من النساء واستكتمه النبي صلى الله عليه وسلم ذلك وبعث زيدابن حارثة ورجلا من الانصار فقال ( كونا ببطن يأجج حتى تمر بكما زينب فتصحبانها ( وذلك بعد بدر بشهر فلما قدم أبو العاص مكة أمرها باللحوق بأبيها فتجهزت فقدم أخو زوجها كنانة قلت وهو ابن خالتها بعيرا فركبت وأخذ قوسه وكنانته نهارا فخرجوا في طلبها فبرك كنانة ونثر كنانته بذي طوى فروعها هبار بن الاسود بالرمح فقال كنانة والله لا يدنو أحد إلا وضعت فيه سهما فقال أبو سفيان كف أيها الرجل عنا نبلك حتى نكلمك فكف فوقف عليه فقال إنك لم تصب خرجت بالمرأة على رؤوس الناس علانية وقد عرفت مصيبتنا ونكبتنا وما دخل علينا من محمد فيظن الناس أن ذلك عن ذل أصابنا ولعمري ما بنا بحبسها عن أبيها من حاجة ارجع بها حتى إذا هدت الاصوات وتحدث الناس أنا رددناها فسلها سرا وألحقها بأبيها قال ففعل وخرج بها بعد ليال فسلمها إلى زيد وصاحبه فقدما بها فلما كان قبل الفتح خرج أبو العاص تاجرا إلى الشام بماله ومال كثير لقريش فلما رجع لقيته سرية فأصابوا ما معه وأعجزهم هربا فقدموا بما أصابوا وأقبل هو في الليل حتى دخل على زينب فاستجار بها فأجارته فلما كان النبي صلى الله عليه وسلم والناس في صلاة الصبح صرخت زينب من صفة النساء أيها الناس قد أجرت أبا العاص بن الربيع وبعث النبي صلى الله عليه وسلم إلى السرية الذين أصابوا ماله فقال ( إن هذا الرجل منا حيث قد علمتم وقد أصبتم له مالا فإن تحسنوا وتردوه فإنا نحب ذلك وإن أبيتم فهو فيء الله فأنتم أحق به ( قالوا بل نرده فردوه كله ثم ذهب به إلى مكة فأدى إلى كل ذي مال ماله ثم قال يا معشر قريش هلبقي لاحد منكم عندي شيء قالوا لا فجزاك الله خيرا قال فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله والله ما منعني من الاسلام عنده إلا خوف أن تظنوا أني إنما أردت أكل أموالكم
ثم قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعن ابن عباس قال رد عليه النبي صلى الله عليه وسلم زينب على النكاح الاول لم يحدث شيئا

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<