Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Alwan bin Da'ud al-Bjly علوان بن داود
Scholar:31368 - Alwan bin Da'ud al-Bjly 3rd Century AH
Full Name:Alwan bin Da'ud al-Bjly
Death Date/Place: ()[ Natural ]
Places of Stay: Kufa,al-Hims
Area of Interest:Narrator[Grade:Thiqah]
Tags :al-Bajli, Kufi, al-Himsi
Analysis:[] [Family Tree 2] [Student List]
Brief Biography:
الكوفة,الحمصي * البجلي * *
Last Updated:2010-10-06
References:20[Vol:8] View
Thiqat[Vol:8] , Lisan al-Mizan[Vol:4] , Mezan al-A'tadal[Vol:3]
[Show/Hide Resource Info]
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [3rd Century AH, Id:14829. - pg:Vol:8]
علوان بن داود البجلي من أهل الكوفة يروى عن مالك بن مغول روى عنه عمر بن عثمان الحمصي
Lisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:5711. - pg:Vol:4]
علوان بن داود البجلي مولى جرير بن عبد الله ويقال علوان بن صالح قال البخاري علوان بن داود ويقال بن صالح منكر الحديث وقال العقيلي له حديث لا يتابع عليه ولا يعرف الا به وقال أبو سعيد بن يونس منكر الحديث العقيلي حدثنا يحيى بن أيوب العلاف ثنا سعيد بن عفير ثنا علوان بن داود عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه قال دخلت على أبي بكر اعوده فاستوى جالسا فقلت أصبحت بحمد الله بارئا فقال اما اني على ما ترى بي وجعلت لي معشر المهاجرين شغلا مع وجعي جعلت لكم عهدا من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم من ذلك ورم انفه رجاء ان يكون الأمر له ورأيتم الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية فتتخذون ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون ضجائع الصوف الاذربي حتى كان أحدكم على حسك السعدان والله لان يقدم أحدكم فتضرب عنقه في غير حد خير له من ان يسبخ في غمرة الدنيا وأنتم أول ضال بالناس تصفقون بهم عن الطريق يمينا وشمالا يا هادي الطريق جز إنما هو الفجر أو البحر فقال له عبد الرحمن لا تكثر على مالك فوالله ما أردت الا الخير وما الناس إلا رجلان رجل رأى ما رأيت ورجل رأى غير ذلك فإنما يشير عليك برأيه فسكت ثم قال عبد الرحمن له ما أرى بك بأسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شيء الا على ثلاث وددت اني لم أفعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد اللقاء ومددا وثلاث تركتها وددت اني كنت فعلتها فوددت اني يوم أتيت بالاشعث اسير اضربت عنقه فإنه قد خيل الي انه لا يرى شرا الا أعان عليه وددت اني يوم أتيت بالفجأة لم أكن حرقته وقتلته سريحا أو طلقته نجيحا وددت اني حيث وجهت خالدا إلى الشام كنت وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يمين وشمالي في سبيل الله وثلاث وددت اني سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم وددت اني سألت فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله وددت اني كنت سألته هل للانصار في هذا الأمر شيء وددت أي سألته عن ميراث العمة وبنت الأخت فإن في نفسي منها حاجة قال وحدثناه يحيى بن عثمان حدثنا أبو صالح حدثني الليث حدثني علوان عن صالح بن كيسان أخبرني حميد بن عبد الرحمن مرسلا وحدثناه روح بن الفرج حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث فقال حدثني علوان عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي بكير قال بن بكير ثم قدم علينا علوان بن داود فحدثنا به قرأت على عبد الصمد بن عبد الكريم انا إبراهيم بن بركات سنة ست وعشرين وست مائة انا عبد الرزاق البحار انا هبة الله بن الأكفاني حدثنا عبد العزيز الكتاني انا عبد الرحمن بن عثمان انا إسحاق بن إبراهيم الاذرعي حدثنا أبو الأصبغ محمد بن عبد الرحمن بن كامل حدثنا أبي حدثنا علوان علوان بن داود البجلي عن الليثي عن أبي الزناد قال لما اشتد المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم بمكة قال للعباس يا عم اني لا أرى عندك ولا عند أهل بيتك نصرة ولا منفعة والله ناصر دينه بقوم يهون عليهم رغم قريش في ذات الله فامضوا إلى إلى عكاظ فأروني منازل احياء العرب حتى ادعوهم إلى الله قال فبدأ بثقيف وذكر الحديث في نحو من كراسي
Mezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:5763. - pg:Vol:3]
علوان بن داود البجلى ، مولى جرير بن عبدالله ، ويقال علوان بن صالح ، قال البخاري : علوان بن داود - ويقال ابن صالح . منكر الحديث . وقال العقيلى : له حديث لا يتابع عليه ، ولا يعرف إلا به . وقال أبو سعيد بن يونس : منكر الحديث . العقيلى ، حدثنا يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن عفير ، حدثنا علوان ابن داود ، عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبدالرحمن ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده فعلوان بن داود البجلى ، مولى جرير بن عبدالله ، ويقال علوان بن صالح ، قال البخاري : علوان بن داود - ويقال ابن صالح . منكر الحديث . وقال العقيلى : له حديث لا يتابع عليه ، ولا يعرف إلا به . وقال أبو سعيد بن يونس : منكر الحديث . العقيلى ، حدثنا يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن عفير ، حدثنا علوان ابن داود ، عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبدالرحمن ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده فاستوى جالسا فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا . فقال : أما إنى على ما ترى بى ، جعلت لى معشر المهاجرين شغلا مع وجعى ، جعلت لكم عهدا من بعدى ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم من ذلك ورم أنفه ، رجاء أن يكون الامر له ، ورأيتم الدنيا وقد أقبلت ولما تقبل وهى جائية فتتخذون ستور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون من ضجائع الصوف الاذربى ، حتى كان أحدكم على حسك السعدان ، والله لان يقدم ( 1 ) أحدكم فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسبح في غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس تصفقون بهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادى الطريق إنما هو الفجر أو البحر . فقال له عبدالرحمن : لا تكثر على ما بك ، فوالله ما أردت إلا الخير ، وما الناس إلا رجلان : رجل رأى ما رأيت ، ورجل رأى غير ذلك ، فإنما يشير عليك برأيه . فسكت . ثم قال عبدالرحمن ( 2 ) : ما أرى بك بأسا والحمد لله ، فلا تأس على الدنيا ، فوالله إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا . فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب . وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا . وددت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذى القصة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد اللقاء أو مددا . وثلاث تركتها : وددت أنى كنت فعلتها ، فوددت أنى يوم أتيت بالاشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه قد خيل إلى أنه لا يرى شرا إلا أعان عليه ، وددت أنى يوم أتيت بالفجاءة لم أكن حرقته وقتلته سريحا أو أطلقته نجيحا . وددت أنى حيث وجهت خالدا إلى الشام كنت وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يمينى وشمالي في سبيل الله . * ( هامش ) * ( 1 ) س : لا يقدم . ( 2 ) س : يا عبدالرحمن . والمثبت في ل . ( * ) وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم : وددت أنى سألت فيمن هذا الامر فلا يتنازعه أهله . وددت أنى كنت سألته هل للانصار في هذا من شئ ؟ وددت أنى سألته عن ميراث العمة وبنت الاخت ، فإن في نفسي منها حاجة . قال : وحدثناه يحيى بن عثمان ، حدثنا أبو صالح ، حدثنا الليث ، حدثنى علوان ابن صالح ، عن صالح بن كيسان ، [ أخبرني ] ( 1 ) حميد ( 2 [ بن عبدالرحمن - مرسلا . وحدثناه روح بن الفرج ، أنبأنا يحيى بن بكير ، أنبأنا الليث ، فقال : حدثنى علوان ، عن صالح بن كيسان ] 2 ) ، عن حميد ، عن أبيه ، عن أبي بكر . قال ابن بكير : ثم قدم علينا علوان بن داود فحدثنا به . قرأت على عبد الصمد بن عبد الكريم ، أخبرنا إبراهيم بن بركات سنة ست وعشرين وستمائة ، أخبرنا عبد الرزاق النجار ، أخبرنا هبة الله بن الاكفانى ، حدثنا عبد العزيز الكتاني ، أخبرنا عبدالرحمن بن عثمان ، أخبرنا إسحاق بن إبراهيم الادرعى ، حدثنا أبو الأصبغ محمد بن عبد العزيز ( 3 ) بن كامل القرقسانى ، حدثنا أبي ، حدثنا علوان بن داود البجلى ، عن الليثى ، عن أبي الزناد ، قال : لما اشتد المشركون على رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة قال للعباس : يا عم ، إنى لا ارى عندك ولا عند أهل بيتك نصرة ولا منعة ، والله ناصر دينه بقوم يهون عليهم رغم أنف قريش في ذات الله . فامض لى إلى عكاظ فأرني أحياء منازل العرب حتى أدعوهم إلى الله . قال : فبدأ بثفيف . . وذكر الحديث في نحو من كراس في عرضه نفسه على القبائل . قيل : مات سنة ثمانين ومائة .

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<