778 إبراهيم إبراهيم مجهول 3 1 [274] ت إبراهيم وليس بالنخعي
روى عن 1- كعب بن عجرة ت
روى عنه 1- زبيد اليامي ت
علماء الجرح والتعديل
روى له الترمذي 11051
Names used in Hadith Literature: إبراهيم, إبراهيم النخعي, إبراهيم بن يزيد النخعي, النخعي
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:1605. - pg:Vol:4] إبراهيم بن يزيد بن عمرو النخعي أبو عمران سمع المغيرة بن شعبة وأنس بن مالك ودخل علي عائشة روى عنه منصور ومغيرة والأعمش كان مولده سنة خمسين ومات سنة خمس أو ست وتسعين وهو بن ست وأربعين سنة بعد موت الحجاج بأربعة أشهر وكانت أمه مليكة بنت قيس أخت علقمة بن قيس وهي عمة الأسود بن يزيد وقد قيل إنه إبراهيم بن يزيد بن الأسود بن ربيعة بن عمرو بن ربيعة بن حارثة بن سعد بن مالك بن النخع بن عمرو ومن زعم أنه إبراهيم بن يزيد بن عمرو فقد نسب إلي جده وقد قيل إنه مات وهو متوار من الحجاج فدفن ليلا وكان له يوم مات ست وأربعين سنة حدثنا محمد بن عمرو بن يوسف قال ثنا نصر بن علي الجهضمي نا خالد بن الحارث ثنا سعيد بن أبي عروبة عن أبي معشر أن النخعي حدثهم أنه دخل علي عائشة فرأي عليها ثوباTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 2), Id:3503. - pg:Vol:6] إبراهيم النخعي وهو إبراهيم بن يزيد بن الأسود بن عمرو بن ربيعة بن حارثة بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج ويكنى أبا عمران وكان أعور قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن بن عون قال قال محمد بن سيرين يوما إني لأحسب إبراهيم الذي تذكرون فتى كان يجالسنا فيما أعلم عند مسروق كأنه ليس معنا وهو معنا قال أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا سليم بن أخضر قال حدثنا بن عون قال وصفت إبراهيم لمحمد بن سيرين فقال لعله ذلك الفتى الأعور الذي كان يجالسنا عند علقمة هو في القوم كأنه ليس فيهم قال أخبرنا حجاج بن محمد الأعور وعمرو بن الهيثم أبو قطن قالا حدثنا شعبة عن منصور عن إبراهيم قال ما كتبت شيئا قط قال أبو قطن وقال شعبة قال منصور لأن أكون كتبت أحب إلي من كذا وكذا قال أخبرنا محمد بن الفضيل بن غزوان قال حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان قال رأيت سعيد بن جبير يستفتى فيقول أتستفتوني وفيكم إبراهيم قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا سفيان عن أبيه قال ربما سمعت إبراهيم يعجب يقول احتيج إلي احتيج إلي قال أخبرنا عبيد الله بن موسى قال سمعت الأعمش قال كنا نأتي شقيقا ونأتي ذا ونأتي ذا ولا نرى أن عند إبراهيم شيئا قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي وقبيصة بن عقبة قالا حدثنا سفيان عن الأعمش قال ما ذكرت لإبراهيم حديثا قط إلا زادني فيه قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن بن أبجر عن زبيد قال ما سألت إبراهيم عن شيء قط إلا عرفت فيه الكراهية قال أخبرنا الفضل بن دكين وقبيصة بن عقبة قالا حدثنا سفيان عن مغيرة قال كنا نهاب إبراهيم هيبة الأمير قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا مالك بن مغول قال سمعت طلحة يقول ما بالكوفة أعجب إلي من إبراهيم وخيثمة قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن فضيل قال قلت لإبراهيم إني أجيئك وقد جمعت مسائل فكأنما تخلسها الله مني وأراك تكره الكتاب فقال إنه قل ما كتب إنسان كتابا إلا اتكل عليه وقل ما طلب إنسان علما إلا آتاه الله منه ما يكفيه قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء قال حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن أبي معشر عن إبراهيم أنه كان يدخل على بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهي عائشة فيرى عيهن ثيابا حمرا فقال أيوب لأبي معشر وكيف كان يدخل عليهن قال كان يحج مع عمه وخاله علقمة والأسود قبل أن يحتلم قال وكان بينهم وبين عائشة إخاء وود قال أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن زبيد قال سألت إبراهيم عن مسألة فقال ما وجدت فيما بيني وبينك أحدا تسأله غيري قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن أبي حصين قال أتيت إبراهيم لأسأله عن مسألة فقال ما وجدت فيما بيني وبينك أحدا تسأله غيري قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال حدثنا بن عون قال كان إبراهيم يحدث بالحديث بالمعاني قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن الحسن بن عبيد الله قال قلت لإبراهيم ألا تحدثنا فقال تريد أن أكون مثل فلان ائت مسجد الحي فإن جاء إنسان يسأل عن شيء فستسمعه قال أخبرنا عمرو بن الهيثم أبو قطن قال حدثنا شعبة عن الأعمش قال قلت لإبراهيم إذا حدثتني عن عبد الله فأسند قال إذا قلت قال عبد الله فقد سمعته من غير واحد من أصحابه وإذا قلت حدثني فلان فحدثني فلان قال أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا حماد بن زيد عن أبي هاشم قال قلت لإبراهيم يا أبا عمران أما بلغك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تحدثنا قال بلى ولكن أقول قال عمر وقال عبد الله وقال علقمة وقال الأسود أجد ذاك أهون علي قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال حدثنا عبد الله بن عون قال دخلت على إبراهيم قال فدخل عليه حماد قال فجعل يسأله ومعه أطراف فقال ما هذا قال إنما هي أطراف قال ألم أنهك عن هذا قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو بكر بن عياش عن عاصم قال كان أبو وائل إذا جاءه إنسان يستفتيه قال له اذهب فسل أبا رزين ثم ائتني فأخبرني ما رد عليك قال وكان أبو رزين معه في الدار قال وكان أيضا إذا سئل يقول ائت إبراهيم فسله ثم ائتني فأخبرني ما قال لك قال أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا أبو عوانة عن مغيرة عن إبراهيم أنه كره أن يستند إلى السارية قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن أبي قيس قال رأيت إبراهيم غلاما محلوقا يمسك لعلقمة بالركاب يوم الجمعة قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا أبو بكر بن عياش قال سألت الأعمش كم كان يجتمع عند إبراهيم قال أربعة خمسة قال أبو بكر وما رأيت عند حبيب عشرة وما رأيت اثنين يسألانه قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا مندل عن الأعمش قال قال لي خيثمة تذهب أنت وإبراهيم فتجلسون في المسجد الأعظم فيجلس إليكم العريف والشرطي فذكرته لإبراهيم فقال نجلس في المسجد فيجلس إلينا العريف والشرطي أحب من أن نعتزل فيرمينا الناس برأي يهوي قال أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله وقبيصة بن عقبة قالوا حدثنا سفيان عن الحسن بن عمرو قال قال إبراهيم ما خاصمت رجلا قط قال أخبرنا عمرو بن عاصم قال حدثني حماد بن زيد عن بن عون قال جلست إلى إبراهيم النخعي فذكر المرجئة فقال فيهم قولا غيره أحسن منه قال أخبرنا مالك بن إسماعيل عن الحسن بن صالح عن أبيه عن الحارث العكلي عن إبراهيم قال إياكم وأهل هذا الرأي المحدث يعني المرجئة قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال سمعت محلا يروي عن إبراهيم قال الإرجاء بدعة قال أخبرنا محمد بن عبد الله قال حدثني محل قال كان رجل يجالس إبراهيم يقال له محمد فبلغ إبراهيم أنه يتكلم في الإرجاء فقال له إبراهيم لا تجالسنا قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثني أبو سلمة عن مسلم الأعور عن إبراهيم قال تركوا هذا الدين أرق من الثوب السابري قال أخبرنا محمد بن عبد الله قال حدثني محل قال قلت لإبراهيم إنهم يقولون لنا مؤمنون أنتم قال إذا سألوكم فقولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم إلى آخر الآية قال أخبرنا محمد بن عبد الله قال حدثني سعيد بن صالح عن حكيم بن جبير عن إبراهيم قال لأنا على هذه الأمة من المرجئة أخوف عليهم من عدتهم من الأزارقة أخبرنا عبيد الله بن موسى قال حدثنا إسرائيل عن غالب أبي الهذيل أنه كان عند إبراهيم فدخل عليه قوم من المرجئة قال فكلموه فغضب وقال إن كان هذا كلامكم فلا تدخلوا علي قال أخبرنا مالك بن إسماعيل قال حدثنا جعفر بن زياد عن أبي حمزة عن إبراهيم قال لو أن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لم يمسحوا إلا على ظفر ما غسلته التماس الفضل وحسبنا من إزراء على قوم أن نسأل عن فقههم ونخالف أمرهم قال أخبرنا محمد بن الصلت قال حدثنا منصور بن أبي الأسود عن الأعمش قال ذكر عند إبراهيم المرجئة فقال والله إنهم أبغض إلي من أهل الكتاب قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا فضيل بن عياض عن مغيرة عن إبراهيم ق ال من رغب عن المسح فقد رغب عن السنة ولا أعلم ذلك إلا من الشيطان قال فضيل يعني تركه المسح قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثني جعفر الأحمر عن مغيرة عن إبراهيم قال من رغب عن المسح فقد رغب عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن الأعمش قال قلت لإبراهيم آتيك فأعرض عليك قال إني لأكره أن أقول لشيء كذا وهو كذا قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال سمعت أبا بكر بن عياش قال كان إبراهيم وعطاء لا يتكلمان حتى يسألا قال أخبرنا كثير بن هشام قال حدثنا جعفر بن برقان قال حدثنا ربيع بن أبي زينب الكوفي عن أبي المنجاب البصري أن رجلا كان يأتي إبراهيم النخعي فيتعلم منه فيسمع قوما يذكرون أمر علي وعثمان فقال أنا أتعلم من هذا الرجل وأرى الناس مختلفين في أمر علي وعثمان فسأل إبراهيم النخعي عن ذلك فقال ما أنا بسبأي ولا مرجيء قال أخبرنا أحمد بن يونس قال حدثنا أبو الأحوص عن مفضل بن مهلهل عن معيره عن إبراهيم قال قال رجل لإبراهيم علي أحب إلي من أبي بكر وعمر فقال له إبراهيم أما إن عليا لو سمع كلامك لأوجع ظهرك إذا كنتم تجالسوننا بهذا فلا تجلسونا قال أخبرنا جرير بن عبد الحميد الضبي عن الشيباني قال قال إبراهيم علي أحب إلي من عثمان ولأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتناول عثمان بسوء قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا مندل قال وأخبرنا يحيى بن حماد قال حدثنا أبو عوانة جميعا عن الأعمش عن إبراهيم قال كان إذا قام سلم فإن سألناه عن شيء أعاد السلام فيختم به قال أخبرنا مؤمل بن إسماعيل وعارم بن الفضل قالا حدثنا حماد بن زيد قال حدثنا شعيب بن الحبحاب قال حدثتني هنيدة امرأة إبراهيم أن إبراهيم كان يصوم يوما ويفطر يوما قال أخبرنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا أبو عوانة عن أبي مسكين قال كان إبراهيم يعجبه أن يكون في بيته تمر فإذا دخل عليه داخل ولم يكن عنده شيء قال قربوا لنا تمرا وإن جاء سائل أعطاه تمرا قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا معاوية بن عبد الله يعني اليمامي قال حدثني طلحة قال كان إبراهيم أو عبد الرحمن قال أبو الأشعث يعني معاوية وأراه قال إبراهيم إذا أخذ الناس منامهم لبس حلة طرائف وتطيب ثم لا يبرح مسجده حتى يصبح أو ما شاء الله من ذلك فإذا أصبح نزع تلك ولبس غيرها قال أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله قالا حدثنا سفيان عن الحسن بن عمرو أن إبراهيم كان يجلس عن العيدين والجمعة وهو خائف قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا أبو إسماعيل عن فضيل قال استأذنت لحماد على إبراهيم وهو مستخف في بيت أبي معشر قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثني سعيد بن صالح الأشج عن حكيم بن جبير عن إبراهيم قال ما بها عريف إلا كافر قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال حدثنا بن عون قال كنا عند إبراهيم فجاء رجل فقال يا أبا عمران ادع الله أن يشفيني فرأيت أنه كرهه كراهية شديدة حتى رأيتنا عرفنا كراهية ذلك في وجهه أو حتى عرفت كراهية ذلك في وجهه ثم قال جاء رجل إلى حذيفة فقال ادع الله أن يغفر لي قال لا غفر الله لك قال فتنحى الرجل ناحية فجلس فلما كان بعد ذلك قال أدخلك الله مدخل حذيفة أقد رضيت الآن قال ويأتي أحدكم الرجل كأنه قد أحصى شأنه كأنه كأنه فذكر إبراهيم السنة فرغب فيها وذكر ما أحدث الناس فكرهه وقال فيه قال أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا يعقوب بن إسحاق قال حدثنا بن عون قال كان إبراهيم يأتي السلطان فيسألهم الجوائز قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن منصور وإبراهيم وابن مهاجر أو أحدهما أن إبراهيم خرج إلى بن الأشتر فأجازه فقبل قال أخبرنا محمد بن ربيعة الكلابي عن العلاء بن زهير الأزدي قال قدم إبراهيم على أبي وهو على حلوان فحمله على برذون وكساه أثوابا وأعطاه ألف درهم فقبله قال أخبرنا عبد الحميد بن عبد الرحمن الحماني عن الأعمش قال أهدى نعيم بن أبي هند إلى إبراهيم دنا من طلاء فقبله فوجده شديد الحلاوة فطبخه وجعله نبيذا قال أخبرنا محمد بن ربيعة الكلابي عن الأعمش قال ما رأيت إبراهيم يحسن صوته ولا يرجع قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن فضيل بن عمرو أن إبراهيم كان إذا أراد أن يضرب خادمه قال احمد الله لأضربنك فيدعو بالسوط ثم يقول ابسط فيضربه ضربة كذاك قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن فضيل بن عمرو عن إبراهيم قال كانوا يقولون إذا بلغ الرجل أربعين سنة على خلق لم يتغير عنه حتى يموت قال وكان يقال لصاحب الأربعين احتفظ بنفسك قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو أن فرقدا السبخي أبصر عند إبراهيم رجلا قد حل زره ورجلا مضفورا شعره فقال فرقد يا أبا عمران ألا تنهى هذا عن حل أزراره وهذا عن ضفر شعره فقال إبراهيم ما أدري أجفاء بني أسد غلب عليك أو غلظ بني تميم أما هذا فوجد الحر فحل زره وأما هذا فيرخي شعره إذا أراد أن يصلي إن شاء الله قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو قال قال فرقد يا أبا عمران أصبحت وأنا مهتم لضريبتي وهي ستة دراهم وقد هل الهلال وليست عندي فدعوت فبينا أنا أمشي على شط الفرات إذا أنا بستة دراهم فأخذتها فوزنتها فإذا هي ستة لا تزيد ولا تنقص فقال تصدق بها فإنها ليست لك قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن فضيل بن عمرو قال قال إبراهيم كان يكره للرجل إذا رزق في شيء أن يرغب عنه أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن الأعمش قال ربما رأيت مع إبراهيم الشيء يحمله يقول إني لأرجو فيه الأجر يعني في حمله قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم ومجاهد أنهما كرها الجماجم قال أخبرنا مالك بن إسماعيل قال حدثنا شريك عن مغيرة قال سمعت صوت جلاجل في بيت إبراهيم قال أخبرنا مالك بن إسماعيل قال حدثنا إسرائيل عن مغيرة عن إبراهيم قال كان يسأل كيف أصبحت أو أصبحتم قال بنعمة من الله قال أخبرنا مالك بن إسماعيل قال حدثنا عبد السلام بن حرب عن خلف عمن يذكر عن إبراهيم قال ما قرأت هذه الآية قط إلا ذكرت الماء البارد وحيل بينهم وبين ما يشتهون قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن الأعمش قال ربما رأيت إبراهيم يصلي ثم يأتينا فيمكث ساعة من النهار كأنه مريض قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن فضيل بن غزوان عن أبي معشر عن إبراهيم قال لو كنت مستحلا قتال أحد من أهل القبلة لاستحللت قتال هؤلاء الخشبية قال أخبرنا المعلى بن أسد قال حدثنا عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء عن أبي معشر قال رأيت إبراهيم يوم الجمعة معرضا عن الإمام قال وكان إذا لم يسمع الخطبة سبح قال أخبرنا المعلى بن أسد قال حدثنا بيهس أبو حبيب قال Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 2, Id:713. - pg:4/520-529] إبراهيم النخعي الإمام الحافظ فقيه العراق أبو عمران إبراهيم بن يزيد بن قيس ابن الأسود بن عمرو بن ربيعة بن ذهل بن سعد بن مالك بن ( النخع ) النخعي اليماني ثم الكوفي أحد الأعلام وهو ابن ملكية أخت الأسود بن يزيد ( روى ) عن خاله ومسروق وعلقمة بن قيس وعبيدة السلماني وأبي زرعة البجلي وخيثمة بن عبد الرحمن والربيع بن خثيم وأبي الشعثاء المحاربي وسالم بن منجاب وسويد بن غفلة والقاضي شريح وشريح ابن أرطاة وأبي معمر عبد الله بن سخبرة وعبيد بن نضيلة وعمارة بن عمير وأبي عبيدة بن عبد الله وأبي عبد الرحمن السلمي وخاله عبد الرحمن بن يزيد وهمام بن الحارث وخلق سواهم من كبار التابعين ولم نجد له سماعا من الصحابة المتأخرين الذين كانوا معه بالكوفةكالبراء وأبي جحيفة وعمرو بن حريث وقد دخل على أم المؤمنين عائشة وهو صبي ولم يلبث له منها سماع على أن روايته عنها في كتب أبي داود والنسائي والقزويني فأهل الصنعة يعدون ذلك غير متصل مع عدهم كلهم لإبراهيم في التابعين ولكنه ليس من كبارهم وكان بصيرا بعلم ابن مسعود واسع الرواية فقيه النفس كبير الشأن كثير المحاسن رحمه الله تعالى روى عنه الحكم بن عتيبة وعمرو بن مرة وحماد بن أبي سليمان تلميذة وسماك بن حرب ومغيرة بن مقسم تلميذه وأبو معشر بن زياد بن كليب وأبو حصين عثمان بن عاصم ومنصور بن المعتمر وعبيدة بن معتب وإبراهيم بن مهاجر والحارث العكلي وسليمان الأعمش وابن عون وشباك الضبي وشعيب بن الحبحاب وعبيدة بن متعب وعطاء ابن السائب وعبد الرحمن بن أبي الشعثاء المحاربي وعبد الله بن شبرمة وعلي بن مدرك وفضيل بن عمرو الفقيمي وهشام بن عائذ الأسدي وواصل بن حيان الأحدب وزبيد اليامي ومحمد بن خالد الضبي ومحمد ابن سوقة ويزيد بن أبي زياد وأبو حمزة الأعور ميمون وخلق سواهم قال أحمد بن عبد الله العجلي لم يحدث عن أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقد أدرك منهم جماعة ورأى عائشة وكان مفتى أهل الكوفة هو الشعبي في ومانها وكان رجلا صالحا فقيها متوقيا قليل التكلف وهو مختف من الحجاج روى أبو أسامة عن الأعمش قال كان إبراهيم صيرفي الحديثوروى جرير عن إسماعيل بن أبي خالد قال كان الشعبي وإبراهيم وأبو الضحى يجتمعون في المسجد يتذاكرون الحديث فإذا جاءهم شيء ليس فيه عندهم رواية رموا إبراهيم بأبصارهم قال يحيى بن معين مراسيل إبراهيم أحب إلي من مراسيل الشعبي قاله عباس عنه قال ابن عون وصفت إبراهيم لابن سيرين قال لعله ذاك الفتى الأعور الذي كان يجالسنا عند علقمة كان في القوم وكأنه ليس فيهم شعبة عن منصور عن إبراهيم قال ما كتبت شيئا قط قال مغيرة كنا نهاب إبراهيم هيبة الأمير وقال طلحة بن مصرف ما بالكوفة أعجب إلي من إبراهيم وخيثمة قال فضيل الفقيمي قال لي إبراهيم ما كتب إنسان كتابا إلا اتكل عليه قال أبو قطن حدثنا شعبة عن الأعمش قلت لإبراهيم إذا حدثتني عن عبد الله فأسند قال إذا قلت قال عبد الله فقد سمعته من غير واحد من الصحابة وإذا قلت حدثني فلان فحدثني فلان وقال مغيرة كره إبراهيم أن يستند إلى ساريةحماد بن زيد عن ابن عون جلست إلى إبراهيم فقال في المرجئة قولا غيره أحسن منه وجاء ذم الإرجاء من وجوه عنه وقال سعيد بن جبير أتستفتوني وفيكم إبراهيم قال الحاكم كان إبراهيم النخعي يحج مع عمه وخاله علقمة والأسود وكان يبغض المرجئة ويقول لأنا على هذه الأمة من المرجئة أخوف عليهم من عدتهم من الأزارقة توفي وله تسعة وأربعون سنة حماد بن زيد حدثنا شعيب بن الحبحاب حدثتني هنيدة امرأة إبراهيم أن إبراهيم كان يصوم يوما ويفطر يوما قال سعيد بن صالح الأشج عن حكيم بن جبير عن إبراهيم قال ما بها عريف إلا كافر عفان حدثنا يعقوب بن إسحاق حدثنا ابن عون قال كان إبراهيم يأتي السلطان فيسألهم الجوائز وقال محمد بن ربيعة الكلابي عن العلاء بن زهير قال قدم إبراهيم على أبي وهو على حلوان فحمله على برذون وكساه أثوابا وأعطاه ألف درهم فقبلهقال الأعمش ربما رأيت إبراهيم يصلي ثم يأتينا فيمكث ساعة كأنه مريض قال أبو حنيفة عن حماد قال بشرت إبراهيم بموت الحجاج فسجد ورأيته يبكي من الفرح وقال سلمة بن كهيل ما رأيت إبراهيم في صيف قط إلا وعليه ملحفة حمراء وإزار أصفر وقال مغيرة رأيت إبراهيم يرخي عمامته من ورائه وقال يحيى القطان ( مات وهو ) ابن نيف وخمسين بعد الحجاج بأربعة أشهر أو خمسة قال محمد بن سعد دخل إبراهيم على أم المؤمنين عائشة وسمع زيد ابن أرقم والمغيرة بن شعبة وأنس بن مالك روى عنه الشعبي ومنصور والمغيرة بن مقسم والأعمش وغيرهم من التابعين عبد الله بن جعفر الرقي حدثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن طلحة بن مصرف قال قلت لإبراهيم النخعي يا أبا عمران من أدركت من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دخلت على أم المؤمنين عائشةسليمان بن داود المباركي حدثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن أبيه أنه دخل على إبراهيم فقال يا أبا عمران د وقال ضمرة بن ربيعة سمعت رجلا يذكر أن حماد بن أبي سليمان قدم عليهم البصرة فجاءه فرقد السبخي وعليه ثوب صوف فقال له ضع عنك نصرانيتك هذه فقلد رأتني ننتظر إبرهيم فيخرج عليه معصفرة ونحن نرى أن الميتة قد حلت له شعبة بن أبي معشر عن النخعي أنه كان يدخل على عائشة فيرى عليها ثيابا حبرا وقال أيوب وكيف كان يدخل عليها قال كان يخرج مع عمه وخاله حاجا وهو غلام قبل أن يحتلم وكان بينهم ود وإخاء وكان بينهما وبين عائشة ود وإخاء شريك عن سليمان بن يسير عن إبراهيم أدخلني خالي الأسود على عائشة وعلي أوضاح جرير عن مغيرة قال كان إبراهيم يدخل على عائشة مع الأسود وعلقمة ومات وله سبع وخمسون سنة أو نحوه وقال سليم بن أخضر حدثنا ابن عون قال مات إبراهيم وهو ما بين الخمسين إلى الستين علي بن عاصم حدثنا المغيرة قال قيل لإبراهيم قتل الحجاج سعيد ابن جبير قال يرحمه الله ما ترك بعده خلف قال فسمع بذلكالشعبي فقال هو بالأمس يعيبه بخروجه على الحجاج ويقول اليوم هذا فلما مات إبراهيم قال الشعبي ما ترك بعده خلف نعيم بن حماد حدثنا جرير عن عاصم قال تبعت الشعبي فمررنا بإبراهيم فقام له إبراهيم عن مجلسه فقال له الشعبي أما إني أفقه منك حيا وأنت أفقه مني ميتا وذاك أن لك أصحاب يلزمونك فيحيون علمك محمد بن طلحة بن مصرف حدثني ميمون أبو حمزة الأعور قال قال لي إبراهيم تكلمت ولو وجدت بدا لم أتكلم وإن زمانا أكون فيه فقيها لزمان سوء قال أبو حمزة الثمالي كنت عند إبراهيم النخعي فجاء رجل فقال يا أبا عمران إن الحسن البصري يقول إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فقال رجل هذا من قاتل على الدنيا فأما قتال من بغى فلا بأس به فقال إبراهيم هكذا قال أصحابنا عن ابن مسعود فقالوا له أين كنت يوم الزاوية قال في بيتي قالوا فأين كنت يوم الجماجم قال في بيتي قالوا فإن علقمة شهد صفين مع علي فقال بخ بخ من لنا مثل علي بن أبي طالب ورجاله عن شعيب بن الحبحاب قال كنت فيمن دفن إبراهيم النخعي ليلاسابع سبعة أو تاسع تسعة فقال الشعبي أدفنتم صاحبكم قلت نعم قال أما إنه ما ترك أحدا أعلم منه أو أفقه منه قلت ولا الحسن ولاابن سيرين قال نعم ولا من أهل البصرة ولا من أهل الكوفة ولا من أهل الحجاز وفي رواية ولا من أهل الشام روى الترمذي من طريق شعبة عن الأعمش قال قلت لإبراهيم النخعي أسند لي عن إبن مسعود فقال إذا حدثتكم عن رجل عن عبد الله ابن مسعود فهو الذي سمعت وإذا قلت قال عبد الله فهو عن غير واحد عن عبد الله في سن إبراهيم قولان أحدهما عاش تسعا وأربعين سنة الثاني أنه عاش ثمانيا وخمسين سنة مات سنة ست وتسعين أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد وعبد الولي بن عبد الرحمن وأحمد بن هبة الله وعيسى بن بركة وجماعة قالوا أنبأنا عبد الله بن عمر أنبأنا سعيد بن أحمد بن البناء حضورا في سنة تسع وأربيعن وخمس مئة أنبأنا محمد بن محمد الزينبي أنبأنا محمد بن عمر بن زنبور حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد حدثنا يوسف بن موسى حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال قال عبد الله لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب كانت تقرأ القرآن فأتته فقالت ما حديث بلغني عنك أنك لعنت الواشمات والمستوشماتوالمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله قال ومالي لا أعلن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله فقالت والله لقد قرأت ما بين لوحي المصحف فما وجدته قال أبو عبيد الآجري حدثنا أبو داود حدثونا عن الأشجعي عن سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كانوا يرون أن كثيرا من حديث أبي هريرة منسوخ قلت وكان كثير من حديثه ناسخا لأن إسلامه ليالي فتح خيبر والناسخ والمنسوخ في جنب ما حمل من العلم عن النبي صلى الله عليه وسلم نزر قليل وكان من أئمة الإجتهاد ومن أهل الفتوى رضي الله عنه فالسنن الثابتة لا ترد بالدعاوى قال أبو داود حدثنا ابن أبي السري حدثنا يونس بن بكير عن الأعمش قال ما رأيت أحدا أرد لحديث لم يسمعه من إبراهيم وقيل إن إبراهيم لما احتضر جزع جزعا شديدا فقيل له في ذلك فقال وأي خطر أعظم مما أنا فيه أتوقع رسولا يرد علي من ربي إما بالجنة وإما بالنار والله لوددت أنها تلجلج في حلقي إلى يوم القيامةروى ابن عيينة عن الأعمش قال جهدنا أن نجلس إبراهيم النخعي إلى سارية وأردناه على ذلك فأبى وكان يأتي المسجد وعليه قباء وريطة معصفرة قال وكان يجلس مع الشرط قال أحمد بن حنبل كان إبراهيم ذكيا حافظا صاحب سنة قال مغيرة كان إبراهيم إذا طلبه إنسان لا يحب لقاءه خرجت الجارية فقالت اطلبوه في المسجد روى قيس عن الأعمش عن إبراهيم قال أتى رجل فقال إني ذكرت رجلا بشيء فبلغه عني فكيف أعتذر إليه قال تقول والله إن الله ليعلم ما قلت من ذلك من شيء قال أبو عمرو الداني أخذ إبراهيم القراءة عرضا عن علقمة والأسود قرأ عليه الأعمش وطلحة بن مصرف وروى وكيع عن شعبة عن مغيرة عن إبراهيم قال الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم بدعةTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:325. - pg:Vol:1] إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة بن ذهل النخعي أبو عمران الكوفي الفقيه روى عن خاليه الأسود وعبد الرحمن ابني يزيد ومسروق وعلقمة وأبي معمر وهمام بن الحارث وشريح القاضي وسهم بن منجاب وجماعة وروى عن عائشة ولم يثبت سماعه منها روى عنه الأعمش ومنصور وابن عون وزبيد اليامي وحماد بن سليمان ومغيرة بن مقسم الضبي وخلق قال العجلي رأي عائشة رؤيا وكان مفتي أهل الكوفة وكان رجلا صالحا فقيها متوقيا قليل التكلف ومات وهو مختف من الحجاج وقال الأعمش كان إبراهيم خيرا في الحديث وقال الشعبي ما ترك أحدا أعلم منه وقال بن معين مراسيل إبراهيم أحب إلي من مراسيل الشعبي وقال الأعمش قلت لإبراهيم أسند لي عن بن مسعود فقال إبراهيم إذا حدثتكم عن رجل عن عبد الله فهو الذي سمعت وإذا قلت قال عبد الله فهو عن غير واحد عن عبد الله قال أبو نعيم مات سنة 96 وقال غيره وهو بن 49 سنة وقيل بن 58 قلت وقال أحمد عن حماد بن خالد عن شعبة لم يسمع النخعي من أبي عبد الله الجدلي حديث خزيمة بن ثابت في المسح وفي العلل الكبير للترمذي سمع إبراهيم النخعي حديث أبي عبد الله الجدلي من إبراهيم التيمي والتيمي لم يسمعه منه وقال بن المديني لم يلق النخعي أحدا من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم فقلت له فعائشة قال هذا لم يروه غير سعيد بن أبي عروبة عن أبي معشر عن إبراهيم وهو ضعيف وقد رأي أبا جحيفة وزيد بن أرقم وابن أبي أوفي ولم يسمع من بن عباس وقال بن المديني أيضا لم يسمع من الحارث بن قيس ولا من عمرو بن شرحبيل انتهي ورواية سعيد عن أبي معشر ذكرها بن حبان بسند صحيح إلي سعيد عن أبي معشر أن إبراهيم حدثهم أنه دخل علي عائشة رضي الله تعالى عنها فرأي عليها ثوبا أحمر وقال بن معين ادخل علي عائشة رض ض وهو صغير وقال أبو حاتم لم يلق أحدا من الصحابة الا عائشة ولم يسمع منها وأدرك أنسا ولم يسمع منه قلت وفي مسند البزار حديث لإبراهيم عن أنس قال البزار لا نعلم إبراهيم أسند عن أنس الا هذا وقال أبو زرعة النخعي عن علي مرسل وعن سعيد مرسل وقال بن حبان في الثقات مولده سنة 5 ومات بعد موت الحجاج بأربعة أشهر سمع من المغيرة وأنس قلت وهذا عجب من بن حبان يذكر أنه سمع من المغيرة وأن مولده سنة 5 ويذكر في الصحابة أن المغيرة مات سنة 5 فكيف يسمع منه وقال الحافظ أبو سعيد العلائي هو مكثر من الإرسال وجماعة من الأئمة صححوا مراسيله وخص البيهقي ذلك بما أرسله عن بن مسعود >> ع الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:346. - pg:Vol:1] إبراهيم النخعي هو بن يزيد تقدمTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:13023. - pg:Vol:12] النخعي هو إبراهيم بن يزيد وإبراهيم بن سويد وشريح بن أرطاة وغيرهمTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:270. - pg:95] إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي أبو عمران الكوفي الفقيه ثقة إلا أنه يرسل كثيرا من الخامسة مات [ دون المائة ] سنة ست وتسعين وهو بن خمسين أونحوها عTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:10040. - pg:95] إبراهيم النخعي هو بن يزيدTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:12477. - pg:713] النخعي إبراهيم بن يزيد إذا أطلق ونسب كذلك حجاج بن أرطاة وإبراهيم بن سويد وغيرهم
[Show/Hide Resource Info]