5448 عبيدة بن عمرو أبو مسلم, أبو عمرو عبيدة بن عمرو السلمانى المرادي, السلماني, الكوفي, الهمداني الأعور الفقيه ثقة 2 69 الكوفة حفيد سلمان بن ناجية بن مراد 1 [3756] ع: عبيدة بن عمرو ويقال ابن قيس بن عمرو السلماني المرادي أبو عمرو الكوفي وسلمان بسكون اللام بطن من مراد وهو ابن ناجية بن مراد . أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين، ولم يلقه .
وروى عن 1- عبد الله بن الزبير س 2- وعبد الله بن مسعود ع 3- وعلي بن أبي طالب ع
روى عنه 1- إبراهيم النخعي ع 2- وسعيد بن أبي هند 3- وعامر الشعبي 4- وعبد الله بن سلمة المرادي ت 5- ومحمد بن سيرين ع 6- والنعمان بن قيس 7- وأبو إسحاق السبيعي س 8- وأبو البختري الطائي س 9- وأبو حسان الأعرج م ت س 10- وأبو حصين الأسدي
علماء الجرح والتعديل
قال هشام بن حسان، عن محمد بن سيرين: سمعت عبيدة، يقول: أسلمت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين وصليت ولم ألقه .
وقال عبد الله بن إدريس، عن عمه، عن الشعبي: كان شريح علمهم بالقضاء، وكان عبيدة يوازي شريحا في القضاء .
وقال أحمد بن حنبل، عن سفيان بن عيينة: كان عبيدة يوازي شريحا في القضاء .
وقال حفص بن غياث، عن أشعث، عن محمد بن سيرين: أدركت الكوفة وبها أربعة ممن يعد في الفقه، فمن بدأ بالحارث، يعني ابن قيس، ثنى بعبيدة، ومن بدأ بعبيدة ثنى بالحارث، ثم علقمة الثالث، وشريح الرابع، قال: ثم يقول ابن سيرين: وإن أربعة أخسهم شريح لخيار !
وقال 1 أحمد بن عبد الله العجلي: 1 2 كوفي تابعي ثقة جاهلي 2، أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين، ولم ير النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من أصحاب علي، وعبد الله، وكان أعور، وكان أحد أصحاب عبد الله الذين يقرئون، ويفتون، وكان شريح إذا أشكل عليه الشيء، قال: إن ها هنا رجلا في بني سلمان فيه جرأة فيرسلهم إلى عبيدة، وكان ابن سيرين من أروى الناس عنه، وكل شيء روى محمد بن سيرين، عن عبيدة سوى رأيه فهو عن علي . ويروى عن ابن سيرين قال: ما رأيت رجلا أشد توقيا من عبيدة وكل شيء روي عن إبراهيم عن عبيدة سوى رأيه فإنه عن عبد الله إلا حديثا واحدا . وقال ابن نمير: كان شريح إذا أشكل عليه الأمر كتب إلى عبيدة وانتهى إلى قوله .
قال أبو مسهر الدمشقي ومحمد بن عبد الله بن نمير وخليفة بن خياط وغير واحد: مات سنة اثنتين وسبعين .
زاد خليفة ويقال: مات زمن المختار .
وقال قعنب بن المحرر: مات سنة اثنتين وسبعين أو ثلاث وسبعين .
وقال أبو عيسى الترمذي: مات سنة ثلاث وسبعين وقال أبو بكر بن أبي شيبة: مات سنة أربع وسبعين .
روى له الجماعة 11370
Names used in Hadith Literature: عبيدة بن عمرو السلماني, عبيدة
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:4255. - pg:Vol:5] عبيدة بن عمرو السلماني الهمداني من أهل الكوفة كنيته أبو مسلم صلي قبل وفاة النبي صلي الله عليه وسلم بسنتين وليست له صحبة يروى عن عمر وعلي وابن مسعود روى عنه إبراهيم النخعي مات سنة أربع وسبعين في ولاية مصعب بن الزبير وقد قيل سنة ثنتين وسبعين والأول أصح وأوصي أن يصلي عليه الأسود بن يزيد فصلي عليه وقد قيل إنه عبيدة بن عمرو بن قيس من مرادTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 1, Id:509. - pg:4/40-44] عبيدة بن عمرو السلماني الفقيه المرادي الكوفي أحد الأعلام وسلمان جدهم هو ابن ناجية بن مراد أسلم عبيدة في عام فتح مكة بأرض اليمن ولا صحبة له وأخذ عن علي وابن مسعود وغيرهما وبرع في الفقه وكان ثبتا في الحديث روى عنه إبراهيم النخعي والشعبي ومحمد بن سيرين وعبد الله بنسلمة المرادي وأبو إسحاق ومسلم أبو حسان الأعرج وآخرون وقال الشعبي وكان عبيدة يوازي شريحا في القضاء قال ابن سيرين ما رأيت رجلا كان أشد توقيا من عبيدة وكان محمد ( ابن سيرين ) مكثرا عنه قال أحمد العجلي كان عبيدة أحد أصحاب عبد الله بن مسعود الذين يقرئون ويفتون وكان أعور قرأت على أحمد بن إبراهيم الخطيب عام سبع مئة أنبأنا أبو الحسن السخاوي أنبأنا أبو طاهر السلفي أنبأنا المبارك بن عبد الجبار أنبأنا محمد ابن محمد السواق أنبانا عيسى بن حامد الرخجي حدثنا الهيثم بن خلف حدثنا أحمد بن إبراهيم حدثنا معاذ عن هشام عن ابن سيرين عن عبيدة قال صليت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين ولم أراه قال أبو عمر بن الصلاح روينا عن عمر بن علي الفلاس أنه قال أصح الأسانيد ابن سيرين عن عبيدة عن علي قلت لا تفوق لهذا الإسناد مع قوته على إبراهيم عن علقمة عن عبد الله ولا على الزهري عن سالم عن أبيه ثم إن هذين الإسنادين روي بهما أحاديث جمة في الصحاح وليس كذلك الأول فما في الصحيحين لعبيدة عن علي سوى حديث واحدوعند البخاري حديث آخر موقوف بهذا الإسناد وانفراد مسلم بحديث آخر سأرويه بعد قال أبو أحمد الحاكم كنية عبيدة أبو مسلم وأبو عمرو وروى هشام بن حسان عن محمد عن عبيدة قال أختلف الناس في الأشربة فمالي شراب منذ ثلاثين سنة إلا العسل واللبن والماء قال محمد وقلت لعبيدة إن عندنا من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من قبل أنس بن مالك فقال لأن يكون عندي منه شعرة أحب إلي من كل صفراء وبيضاء على ظهر الأرض قلت هذا القول من عبيدة هو معيار كمال الحب وهو أن يؤثر شعرة نبوية على كل ذهب وفضة بأيدي الناس ومثل هذا يقوله هذا الإمام بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخمسين سنة فما الذي نقوله نحن في وقتنا لو وجدنا بعض شعره بإسناد ثابت أو شسع نعل كان له أو قلامة ظفر أو شقفة من إناء شرب فيه فلو بذل الغني معظم أمواله في تحصيل شيء من ذلك عنده أكنت تعده مبذرا أو سفيها كلا فابذل ما لك في زورة مسجده الذي بنى فيه بيده والسلام عليه عند حجرته في بلده والتذ بالنظر إلى أحده وأحبه فقد كان نبيك صلى الله عليه وسلم يحبه وتملأ بالحلول في روضته ومقعده فلن تكون مؤمنا حتى يكون هذا السيد أحب إليك من نفسك وولدك وأموالك والناس كلهم وقبل حجرا مكرما نزل من الجنة وضع فمك لاثما مكانا قبله سيد البشر بيقين فهنأك الله بما أعطاك فما فوق ذلك مفخر ولو ظفرنا بالمحجن الذي أشار به الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الحجر ثم قبل محجنه لحق لنا أن نزدحم على ذلك المحجن بالتقبيل والتبجيل ونحن ندري بالضرورة أن تقبيل الحجر أرفع وأفضل من تقبيل محجنه ونعلهوقد كان ثابت البناني إذا رأى أنس بن مالك أخذ يده فقبلها ويقول يد مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم فنقول نحن إذ فاتنا ذلك حجر معظم بمنزله يمين الله في الأرض مسته شفتا نبينا صلى الله عليه وسلم لاثما له فإذا فاتك الحج وتلقيت الوفد فالتزم الحاج وقبل فمه وقل فم مس بالتقبيل حجرا قلبه خليلي صلى الله عليه وسلم قال ابن سيرين قال علي يا أهل الكوفة أتعجزون أن تكونوا مثل السلماني والهمداني يعني الحارث بن وليس الأزمع بالأعور إنما هما شطرا رجل قال حماد بن زيد وكان عبيدة أعور قال ابن سيرين كان أصحاب عبد الله منهم من يقدم عبيدة ومنهم من يقدم علقمة ولا يختلفون أن شريحا آخرهم قال الثوري عن النعمان بن قيس قال دعا عبيدة عند موته فمحاها وقال أخشى ان تضعوها على غيرموضعها قال الثورى عن النعمان بن قيس قال دعا عبيدة بكتبه ليصلح بينهم فقال لا أقول حتى تؤمروني عبد الواحد بن زياد حدثنا النعمان بن قيس حدثني أبي قلت لعبيدة بلغني أنك تموت ثم ترجع قبل يوم القيامة تحمل راية فيفتح لك فتح قال لئن أحياني الله اثنتين وأماتني اثنتين قبل يوم القيامة ما أراد بي خيراقال أبو حصين أوصى عبيدة أن يصلي عليه الأسود بن يزيد فقال الأسود عجلوا به قبل أن يجيء الكذاب يعني المختار أخبرنا محمد بن عبد السلام التميمي أنبأنا عبد المعز بن محمد أنبأنا تميم بن أبي سعيد أنبأنا أبو سعد محمد بن عبد الرحمن أنبأنا محمد ابن أحمد أنبأنا أبو يعلي حدثنا القواريري حدثنا حماد عن أيوب عن محمد عن عبيدة قال ذكر علي رضي الله عنه أهل النهروان فقال فيهم رجل مودن اليد أو مثدن اليد أو مخدج اليد لولا أن تبطروا لانبأتكم ما وعد الله الذين يقتلونه على لسان محمد صلى الله عليه وسلم قلت أنت سمعته منه قال إي ورب الكعبة هذا حديث صحيح رواه ابن علية أيضا عن أيوب السختياني ورواه ابن أبي عدي عن ابن عون عن ابن سيرين أخرجه مسلم وأبو داود وفي وفاة عبيدة أقول أصحها في سنة اثنتين وسبعينTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:6185. - pg:Vol:7] عبيدة بن عمرو ويقال بن قيس بن عمرو السلماني المرادي أبو عمرو الكوفي أسلم قبل وفاة النبي صلي الله عليه وسلم بسنتين ولم يلقه قاله هشام عن محمد عنه وغيره وروى عن علي وابن مسعود وابن الزبير روى عنه عبد الله بن سلمة المرادي وإبراهيم النخعي وأبو إسحاق السبيعي ومحمد بن سيرين وأبو حسان الأعرج وأبو البختري الطائي وعامر الشعبي وغيرهم قال الشعبي كان شريح أعلمهم بالقضاء وكان عبيدة يوازيه وقال أشعث عن محمد بن سيرين أدركت الكوفة وبها أربعة ممن يعد في الفقه فمن بدأ بالحارث ثني بعبيدة أو العكس ثم علقمة الثالث وشريح الرابع ثم يقول وأن أربعة أحسنهم شريح لخيار وقال العجلي كوفي تابعي ثقة جاهلي أسلم قبل وفاة النبي صلي الله عليه وسلم بسنتين ولم يره وكان من أصحاب علي وعبد الله وكان بن سيرين من أروى الناس عنه وقال بن نمير كان شريح إذا أشكل عليه الأمر كتب إلي عبيدة ويروى عن بن سيرين ما رأيت رجلا أشد توقيا منه وكل شيء روى عن إبراهيم عن عبيدة سوي رأيه فإنه عن عبد الله الا حديثا واحدا قال بن نمير وغير واحد مات سنة اثنتين وسبعين وقال قعنب مات سنة 2 أو 3 وقال الترمذي سنة 3 وقال أبو بكر بن أبي شيبة سنة 74 قلت وكذا أرخه بن حبان في الثقات وصححه وقد قال البخاري في تاريخه حدثنا بن بشار ثنا بن مهدي ثنا شعبة عن بن حصين قال أوصي عبيدة أن يصلي عليه الأسود خشي أن يصلي عليه المختار فبادر فصلي عليه وهذا إسناد صحيح رواه بن سعد أيضا عن أبي داود عن شعبة ومقتضاه أن عبيدة مات قبل سنة تسعين بمدة لأن المختار قتل سنة 67 بلا خلاف وقال محمد بن سعد قال محمد بن عمر هاجر عبيدة زمن عمر وقال بن معين كان عيسى بن يونس يقول السلماني مفتوحة وعده علي بن المديني في الفقهاء من أصحاب بن مسعود وقال إسحاق بن منصور عن بن معين ثقة لا يسأل عن مثله وقال عثمان الدارمي قلت لابن معين علقمة أحب إليك أو عبيدة فلم يخير قال عثمان هما ثقتان وقال علي بن المديني وعمرو بن علي الفلاس أصح الأسانيد محمد بن سيرين عن عبيدة عن علي وقال العجلي كل شيء روى محمد عن عبيدة سوي رأيه فهو عن علي وكل شيء روى عن إبراهيم فذكر مثل ما تقدم >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:4412. - pg:379] عبيدة بن عمرو السلماني بسكون اللام ويقال بفتحها المرادي أبو عمرو الكوفي تابعي كبير [ من الثانية ] مخضرم فقيه ثبت كان شريح إذا أشكل عليه شيء يسأله مات سنة اثنتين وسبعين أو بعدها والصحيح أنه مات قبل سنة سبعين ع
[Show/Hide Resource Info]