الشموس الأنصارية لها قصة مع أبي محجن في خلافة عمر مقتضاها أن تكون من الشرط لان من تكون متزوجة بحيث يحتاج من رآها إلى الحيلة في التوصل إلى التملي برؤيتها بحيث يستعدي زوجها عليها أن تكون أدركت العصر النبوي وكانت القصة قبل فتح القادسية ذكرت القصة في ترجمة أبي محجن في كنى الرجال