6207 عمرو بن ميمون أبو يحيى, أبو عبد الله عمرو بن ميمون الأودي الكوفي, الأودي ثقة 2 75 الشام, الكوفة 1 [4458] ع عمرو بن ميمون الأودي أبو عبد الله ويقال أبو يحيى الكوفي من أود بن صعب بن سعد العشيرة من مذحج أدرك الجاهلية ولم يلق النبي صلى الله عليه وسلم .
وروى عن 1- خزيمة بن ثابت ق وقيل: بينهما أبو عبد الله الجدلي ت 2- وعن الربيع بن خثيم س 3- وسعد بن أبي وقاص خ ت س 4- وسلمان بن ربيعة 5- وعبد الله بن ربيعة السلمي د س 6- وعبد الله بن عباس ت س 7- وعبد الله بن عمرو بن العاص ت سي 8- وعبد الله بن مسعود ع 9- وعبد الرحمن بن أبي ليلى م ت س 10- وعمر بن الخطاب خ 4 11- ومعاذ بن جبل خ م د ت س 12- ومعقل بن يسار س ق 13- وأبي أيوب الأنصاري س 14- وأبي ذر الغفاري سي 15- وأبي عبد الله الجدلي ت 16- وأبي مسعود الأنصاري البدري سي ق 17- وأبي هريرة سي 18- وعائشة أم المؤمنين م 4
روى عنه 1- إبراهيم بن يزيد التيمي ت ق 2- والحارث بن سويد التيمي ق 3- وحصين بن عبد الرحمن خ س 4- والحكم بن عتيبة 5- وربعي بن حراش س 6- والربيع بن خثيم خ م ت س 7- وزياد بن الجراح س 8- وزياد بن علاقة م 4 9- وسعيد بن جبير خ 10- وعامر الشعبي م س 11- وأبو قيس عبد الرحمن بن ثروان الأودي سي ق 12- وعبد الرحمن بن سابط د 13- وعبد الملك بن عمير خ ت س 14- وعبدة بن أبي لبابة 15- وعطاء بن السائب ت 16- وعمرو بن مرة د س 17- وعيسى بن حطان 18- ومحمد بن السائب ت 19- وعمرو بن مرة د س 20- وعيسى بن حطان 21- ومحمد بن السائب بن بركة المكي سي 22- ومحمد بن سوقة 23- ومهاجر أبو الحسن بخ 24- وهلال بن يساف خت س 25- ويزيد بن شريك والد إبراهيم التيمي ق 26- وأبو إسحاق السبيعي ع 27- وأبو بلج الفزاري ت س
علماء الجرح والتعديل
ذكره محمد بن سعد في الطبقة الأولى من أهل الكوفة .
وقال 1 إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين 1: 2 ثقة، وكذلك قال النسائي 2 .
وقال 1 العجلي 1: 2 كوفي، تابعي، ثقة، جاهلي 2 .
وقال أبو بكر بن عياش، عن أبي إسحاق: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يرضون بعمرو بن ميمون .
وقال يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه: كان عمرو بن ميمون إذا دخل المسجد فرؤي ذكر الله عز وجل .
وقال شعبة، عن أبي إسحاق: حج عمرو بن ميمون ستين من بين حجة وعمرة .
وقال إسرائيل، عن أبي إسحاق: حج مائة حجة وعمرة .
وقال الأوزاعي، عن حسان بن عطية، عن عبد الرحمن بن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي: قدم علينا معاذ اليمن رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشحر رافعا صوته بالتكبير، أجش الصوت، فألقيت عليه محبتي، فما فراقته حتى حثوت عليه من التراب بالشام ميتا، ثم نظرت إلى أفقه الناس بعده، فأتيت عبد الله بن مسعود، وفي رواية: قال: صحبت معاذا باليمن فما فارقته حتى واريته في التراب بالشام، ثم صحبت بعده أفقه الناس عبد الله بن مسعود، فسمعته يقول: عليكم بالجماعة، فإن يد الله على الجماعة، ويرغب في الجماعة، ثم سمعته يوما من الأيام وهو يقول: سيلي عليكم ولاة يؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فصلوا الصلاة لميقاتها فهي الفريضة، وصلوا معهم فإنها لكم نافلة، قال: قلت: يا أصحاب محمد، ما أدري ما تحدثونا ؟ قال: وما ذاك ؟ قلت: تأمرني بالجماعة وتحضني عليها، ثم تقول لي: صل الصلاة وحدك وهي الفريضة، وصل مع الجماعة وهي نافلة، قال: يا عمرو بن ميمون، قد كنت أظنك من أفقه أهل هذه القرية، تدري ما الجماعة ؟ قال: قلت: لا، قال: إن جمهور الجماعة الذين فارقوا الجماعة، الجماعة ما وافق الحق وإن كنت وحدك . وفي رواية: قال: ويحك إن جمهور الناس فارقوا الجماعة، إن الجماعة ما وافق طاعة الله عز وجل .
قال حميد بن زنجويه: قال نعيم بن حماد في هذا الحديث، يعني: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت عليه الجماعة قبل أن تفسد، وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ .
وقال البخاري في التأريخ: سمع معاذ بن جبل باليمن وبالشام، قال: وقال نعيم بن حماد: حدثنا هشيم، عن أبي بلج، وحصين، عن عمرو بن ميمون: رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة فرجموها، فرجمتها معهم، ورواه في الصحيح عن نعيم بن حماد، عن هشيم، عن حصين، وزاد فيه: قد زنت .
وقال شبابة بن سوار، عن عبد الملك بن مسلم، عن عيسى بن حطان: دخلت مسجد الكوفة، فإذا عمرو بن ميمون الأودي جالس وعنده ناس فقال له رجل: حدثنا بأعجب شيء رأيته في الجاهلية، قال: كنت في حرث لأهل اليمن، فرأيت قرودا كثيرة قد اجتمعن، قال: فرأيت قردا وقردة اضطجعا، ثم أدخلت القردة يدها تحت عنق القرد واعتنقتها، ثم ناما، فجاء قرد فغمزها من تحت رأسها، فاستلت يدها من تحت رأس القرد، ثم انطلقت معه غير بعيد فنكحها، وأنا أنظر ثم رجعت إلى مضجعها، فذهبت تدخل يدها تحت عنق القرد كما كانت، فانتبه القرد فقام إليها، فشم دبرها فاجتمعت القردة فجعل يسير إليها، فتفرقت القردة، فلم ألبث أن جيء بذلك القرد بعينه أعرفه، فانطلقوا بها وبالقرد إلى موضع كثير الرمل، فحفروا لهما حفيرة فجعلهوهما فيها، ثم رجموهما حتى قتلوهما، والله لقد رأيت الرجم قبل أن يبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم . ورواه عبد الله بن أبي جعفر الرازي، عن أبي سلام وهو عبد الملك بن مسلم بن عيسى بن حطان، عن عمرو بن ميمون، قال: قيل له: أخبرنا بأعجب شيء رأيته في الجاهلية، قال: رأيت الرجم في غير بني آدم، إن أهلي أرسلوني في نخل لهم أحفظها من القرود، فبينا أنا يوما في البستان إذ جاء القرود، فصعدت نخلة فتفرقت القرود واضطجعوا، فجاء قرد وقردة فاضطجعا، فأدخلت القردة يدها تحت القرد فاستثقلا نوما، فجاء قرد فغمز القردة إلى القرد، فذهبت تدخل يدها في المكان الذي كانت فيه، فانتبه القرد فقام فشم دبرها، فصاح صيحة فاجتمعت القرود، فقام واحد منهم كهيئة الخطيب، فوجهوا في طلب القرد، فجاءوا به بعينه وأنا أعرفه، فحفروا لهما فرجموهما .
قال الهيثم بن عدي: توفي في ولاية الحجاج قبل الجماجم .
وقال أبو نعيم، ومحمد بن عبد الله بن نمير: مات سنة أربع وسبعين .
وقال هارون بن حاتم: حدثنا أصحابنا، قالوا: مات عمرو بن ميمون الأودي سنة أربع وسبعين .
وقال الواقدي، والمدائني، ويحيى بن بكير: مات سنة أربع أو خمس وسبعين .
وقال علي بن عبد الله التميمي: مات سنة أربع وسبعين، وقائل يقول: سنة خمس وسبعين .
وقال عمرو بن علي، وأبو بكر بن أبي شيبة، وأبو عبيد: مات سنة خمس وسبعين .
وقال خليفة بن خياط: مات سنة ست وسبعين، ويقال: سنة أربع . وقال في موضع آخر: سنة ست أو سبع وسبعين .
روى له الجماعة 11382
Names used in Hadith Literature: عمرو بن ميمون الأودي, عمرو بن ميمون الاودي, الأودي, عمرو بن ميمون
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:4398. - pg:Vol:5] عمرو بن ميمون الأودي من أود كنيته أبو عبد الله أدرك الجاهلية دخل مكة خمسا وخمسين مرة بين حج وعمرة سكن الشام ثم انتقل إلي الكوفة يروى عن بن مسعود ومعاذ بن جبل روى عنه أبو إسحاق السبيعي وأهل الكوفة مات سنة أربع أو خمس وسبعينTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 1), Id:3175. - pg:Vol:6] عمرو بن ميمون الأودي أود بن صعب بن سعد العشيرة من مذحج روى عن عمر وعبد الله وسمع من معاذ باليمن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وروى عن أبي مسعود الأنصاري وعبد الله بن عمرو وسلمان بن ربيعة والربيع بن خثيم أخبرنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا إسرائيل عن أبي إسحاق في حديث رواه عن عمرو بن ميمون أنه كان يكنى أبا عبد الله وقال محمد بن عمر مات عمرو بن ميمون سنة أربع أو خمس وسبعين في أول خلافة عبد الملك بن مروان قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا يونس بن أبي إسحاق عن أبيه قال كان عمرو بن ميمون إذا دخل المسجد فرئي ذكر الله Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 1, Id:558. - pg:4/158-161] عمرو بن ميمون الأودي المذحجي الكوفي الإمام الحجة أبو عبد الله أدرك الجاهلية وأسلم في الأيام النبوية وقدم الشام مع معاذ بن جبل ثم سكن الكوفة حدث عن عمر وعلي وابن مسعود ومعاذ وأبي هريرة وأبي أيوب الأنصاري وطائفة روى عنه الشعبي وأبو إسحاق وحصين بن عبد الرحمن وعبدة بن أبي لبابة ومحمد بن سوقه وسعيد بن جبير وآخرون ابو اسحاق عن عمرو بن ميمون عن معاذ قال كنت ردف رسول الله على حمار يقال له عفير أحمد في المسند حدثنا الوليد حدثنا الأوزاعي عن حسان بنعطية حدثني عبد الرحمن بن سابط عن عمرو بن ميمون بن الأودي قال قدم علينا معاذ اليمن رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشحر رافعا صوته بالتكبير أجش الصوت فألقيت محبتي عليه فما فارقته حتى حثوت عليه من التراب ثم نظرت في أفقه الناس بعده فأتيت ابن مسعود رواه أبو خيثمة عن الوليد ابن مسلم وقال فألقيت علي محبتي خ نعيم بن حماد حدثنا هشيم عن أبي بلج وحصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت في الجاهلية قردةاجتمع عليها قردة فرجموها فرجمتها معهم شبابة حدثنا عبد الملك بن مسلم حدثنا عيسى بن حطان قال حدثنا عمرو بن ميمون قال كنت في حرث فرأيت قرودا كثيرة قد اجتمعن فرأيت قردا وقردة قد اضطجعا ثم أدخلت القردة يدها تحت عنق القرد واعتنقها وناما فجاء قرد فغمزها فنظرت إليه وانسلت يدها من تحت رأس القرد ثم انطلقت معه غير بعيد فنكحها وأنا أنظر ثم رجعت إلى مضجعها فذهبت تدخل يدها تحت عنق القرد فانتبه فقام اليها فشم دبرها قال فاجتمعت القردة فجعل يشير إليها فتفرقت القردة فلم ألبث أن جيءبذلك القرد بعينه أعرفه فانطلقوا بها وبه إلى موضع كثير الرمل فحفروا لهما حفيرة فجعلوهما فيها ثم رجموهما حتى قتلوهما رواه عبد الله بن أبي جعفر الرازي عن عبد الملك نحوه عمرو وثقة يحيى بن معين وأحمد العجلي قال أبو إسحاق حج عمرو بن ميمون ستين مرة من بين حجة وعمرة وفي رواية مئة مرة منصور عن إبراهيم قال لما كبر عمرو بن ميمون أوتد له في الحائط فكان إذا سئم من القيام أمسك به أو يتعلق بحبل يونس بن أبي إسحاق عن أبيه كان عمرو بن ميمون إذا رئي ذكر الله عباد بن العوام حدثنا عاصم بن كليب قال رأيت عمرو بن ميمون وسويد بن غفلة التقيا فاعتنقا أبو إسحاق عن عمرو بن ميمون قال شهدت عمر غداة طعن فكنت في الصف الثاني هشيم عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون أنه كان لا يتمنى الموتيقول إني أصلي في اليوم كذا وكذا حتى أرسل إليه يزيد بن أبي مسلم فتعنته ولقي ( منه ) شدة فكان يقول اللهم ألحقني بالأخيار ولا تخلفني مع الأشرار واسقني من عذب الأنهار قال الفلاس وغيره مات سنة خمس وسبعين وقيل سنة سنت وقال أبو نعيم وغيره مات سنة أربع وسبعينTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:7181. - pg:Vol:8] عمرو بن ميمون الأودي أبو عبد الله ويقال أبو يحيى الكوفي أدرك الجاهلية ولم يلق النبي صلي الله عليه وسلم وروى عن عمر وابن مسعود ومعاذ بن جبل وأبي ذر وأبي مسعود البدري وسعد بن أبي وقاص ومعقل بن يسار وعائشة وأبي هريرة وابن عباس وغيرهم وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى والربيع بن خثيم وهما من أقرانه بل أصغر منه روى عنه سعيد بن جبير والربيع بن خثيم وأبو إسحاق السبيعي وعبد الملك بن عمير وزياد بن علاقة وهلال بن يساف وإبراهيم بن يزيد التيمي وعامر الشعبي وعمرو بن مرة وعطاء بن السائب ومحمد بن سوقة وحصين بن عبد الرحمن وآخرون قال العجلي كوفي تابعي ثقة وقال أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق كان أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم يرضون بعمرو بن ميمون وقال يونس بن أبي إسحاق عن أبيه كان عمرو بن ميمون إذا دخل المسجد فرؤي ذكر الله وقال الأوزاعي عن حسان بن عطية عن عبد الرحمن بن سابط عن عمرو بن ميمون قدم علينا معاذ اليمن رسول الله صلي الله عليه وسلم من السحر رافعا صوته بالتكبير أجش الصوت فألقيت عليه محبتي الحديث وقال بن معين والنسائي ثقة قال أبو نعيم وغير واحد مات سنة أربع وسبعين ويقال سنة 75 قلت وذكره بن عبد البر في الاستيعاب فقال أدرك النبي صلي الله عليه وسلم وصدق إليه وكان مسلما في حياته وذكره بن حبان في ثقات التابعيينTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:5122. - pg:427] عمرو بن ميمون الأودي أبو عبد الله ويقال أبو يحيى مخضرم مشهور [ من الثانية ] ثقة عابد نزل الكوفة مات سنة أربع وسبعين وقيل بعدها ع
[Show/Hide Resource Info]