176 أبو رجاء أبو رجاء أبو رجاء مجهول 7 1 [7358] د أبو رجاء
روى عن 1- أبي الصلت د كتب رجل إلى عمر بن عبد العزيز يسأله عن القدر
روى عنه 1- قبيصة بن عقبة د . قيل: أنه أبو رجاء الهروي المذكور
علماء الجرح والتعديل .
روى له أبو داود 11440
Names used in Hadith Literature: أبو رجاء العطاردي, أبي رجاء العطاردي, أبي رجا العطاردي, أبو رجاء, أبي رجاء
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:4586. - pg:Vol:5] عمران بن ملحان أبو رجاء العطاردي ويقال عمران بن تيم وقد قيل عمران بن عبد الله ويقال عطارد بن برز أدرك النبي صلي الله عليه وسلم وهو شاب ثم أسلم بعد أن قبض رسول الله صلي الله عليه وسلم يروى عن جماعة من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم روى عنه الناس مات وله نيف وعشرون ومائة سنة سنة سبع عشرة ومائةTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 1), Id:5199. - pg:Vol:7] أبو الرجاء العطاردي من بني تميم وقد اختلف علينا في اسمه فقال يزيد بن هارون اسمه عمران بن تيم وقال غيره اسمه عمران بن ملحان وقال آخر اسمه عطارد بن برز أخبرنا عبد الملك بن قريب قال أخبرنا أبو عمرو بن العلاء قال قلت لأبي رجاء العطاردي ما تذكر قال قتل بسطام بن قيس ثم أنشد بيتا رثى به فخر على الألاءة لم يوسد كأن جبينه سيف صقيل قال أخبرنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا أبو الحارث الكرماني قال سمعت أبا رجاء العطاردي قال أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا شاب أمرد قال أخبرنا حجاج بن نصير قال حدثنا أبو خلدة قال قلت لأبي رجاء مثل من أنت حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم قال كنت أرعى الإبل لأهلي فقلت لأبي رجاء فما فركم منه قال قيل لنا بعث رجل من العرب يقتل يعني الناس إلا من أطاعه قال ولا أدري ما طاعته قال ففررنا حتى قطعنا رمل بني سعد قال أخبرنا وهب بن جرير بن حازم قال حدثنا أبي قال سمعت أبا رجاء العطاردي قال لما بلغنا أمر النبي صلى الله عليه وسلم ونحن على ماء لنا يقال له سند فخرجنا بعيالنا هرابا نحو الشجر وذكر أنه أكل الدم فقيل له كيف طعمه فقال حلو قال أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال حدثنا سلم بن زرير قال سمعت أبا رجاء يقول بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رعيت على أهلي كفيت مهنتهم فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم خرجنا هرابا فأتينا على فلاة من الأرض وكنا إذا أمسينا بمثلها قال شيخنا انا نعوذ بعزيز هذا الوادي من الجن الليلة فقلنا ذاك قال فذكر حديثا طويلا قال أبو رجاء فقيل لنا إنما سبيل هذا الرجل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فمن أقر بها أمن على دمه وماله فرجعنا فدخلنا في الإسلام قال وربما قال أبو رجاء إني لأرى هذه الآية نزلت في وفي أصحابي وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا قال أخبرنا وهب بن جرير بن حازم قال حدثنا أبي قال رأيت أبا رجاء أبيض الرأس واللحية قال أخبرنا عمرو بن الهيثم أبو قطن قال حدثني أبو خلدة قال رأيت أبا رجاء يصفر لحيته قال أخبرنا عمرو بن عاصم قال حدثنا أبو الأشهب أن أبا رجاء كان يختم في شهر رمضان في كل عشر ليال مرة قالوا وقد روى أبو رجاء عن عثمان وعلي وغيرهما وكان ثقة في الحديث وله رواية وعلم بالقرآن وأم قومه في مسجدهم أربعين سنة فلما مات أمهم بعده أبو الأشهب جعفر بن حيان أربعين سنة وتوفي أبو رجاء في بعض الرواية في خلافة عمر بن عبد العزيز وأما محمد بن عمر فقال توفي سنة سبع عشرة ومئة وهذا عندي وهل قال أخبرنا معاذ بن معاذ ومسلم بن إبراهيم قالا حدثنا أبو خلدة قال رأيت الحسن يصلي على جنازة أبي رجاء العطاردي على حماره قال مسلم والإمام يكبر قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا أبو خلدة قال رأيت الحسن يصلي على جنازة أبي رجاء وهو راكب على حمار وابنه محتضنه قلت لأبي خلدة كان يشتكي قال لا كان كبيرا قال أخبرنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا بكار بن الصقر قال رأيت الحسن جالسا على قبر أبي رجاء العطاردي حيال اللحد وقد مد على القبر ثوب أبيض فلم يغيره ولم ينكره حتى فرغ من القبر والفرزدق قاعد قبالته فقال الفرزدق يا أبا سعيد تدري ما يقول هؤلاء قال لا وما يقولون يا أبا فراس قال يقولون قعد على هذا القبر اليوم خير أهل البصرة وشر أهل البصرة قال ومن يعنون بذاك قال يعنوني وإياك فقال الحسن يا أبا فراس لست بخير أهل البصرة ولست بشرها ولكن أخبرني ما أعددت لهذا المضجع وأومأ بيده إلى اللحد قال الخير الكثير أعددت يا أبا سعيد قال وما هو قال شهادة أن لا إله إلا الله منذ ثمانين سنة قال الحسن الخير الكثير أعددت يا أبا فراس قال أخبرنا سعيد بن عامر قال لما مات أبو رجاء العطاردي قال الفرزدق ألم تر أن الناس مات كبيرهم وقد عاش قبل البعث بعث محمد Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 1, Id:593. - pg:4/253-257] أبو رجاء العطاردي الإمام الكبير شيخ الإسلام عمران بن ملحان التميمي البصري من كبار المخضرمين أدرك الجاهلية وأسلم بعد فتح مكة ولم ير النبي صلى الله عليه وسلم أورده أبو عمر بن عبد البر في كتاب الاستيعاب وقيل إنه رأى أبا بكر الصديقحدث عن عمر وعلي وعمران بن حصين وعبد الله بن عباس وسمرة بن جندب وأبي موسى الأشعري وتلقن عليه القرآن ثم عرضه على ابن عباس وهو أسن من ابن عباس وكان خيرا تلاء لكتاب الله قرأ عليه أبو الأشهب العطاردي وغيره وحدث عنه أيوب وابن عون وعوف الأعرابي وسعيد بن أبي عروبة وسلم بن زرير وصخر بن جويرية ومهدي بن ميمون وخلق كثير قال جرير بن حازم سمعته يقول هربنا من النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له ما طعم الدم قال حلو قال الأصمعي حدثنا أبو عمرو بن العلاء قلت لأبي رجاء ما تذكر قال أذكر قتل بسطام ثن أنشد * وخر على الألاءة لم يوسد * وكأن جبينه سيف صقيل * ثم قال الأصمعي قتل بسطام قبل اإسلام بقليل أبو سلمة المنقري حدثنا أبو الحارث الكرماني ( وكان ) ثقة قال سمعت أبا رجاء يقول أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا شاب أمرد ولم أر ناسا كانوا أضل من العرب كانوا يجيئون بالشاة البيضاء فيعبدونها فيختلسها الذئب فيأخذون أخرى مكانها يعبدونها وإذا رأوا صخرة حسنة جأووابها وصلوا إليها فإذا رأوا أحسن منها رموها فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أرعى الإبل على أهلي فلما سمعنا بخروجه لحقنا بمسليمة وقيل إن اسم أبي رجاء العطاردي عمران بن تيم وبنو عطارد بطن من تميم وكان أبو رجاء فيما قيل يخضب رأسه دون لحيته قال ابن الأعرابي كان أبو رجاء عابدا كثير الصلاة وتلاوة القرآن كان يقول ما آسى على شيء من الدنيا إلا أن أعفر في التراب وجهي كل يوم خمس مرات قال ابن عبد البر كان رجلا فيه غفلة وله عبادة عمر عمرا طويلا أزيد من مئة وعشرين سنة ذكر الهيثم بن عدي عن أبي بكر بن عياش قال اجتمع في جنازة أبي رجاء الحسن البصري والفرزدق فقال الفرزدق يا أبا سعيد يقول الناس اجتمع في هذه الجنازة خير الناس وشرهم فقال الحسن لست بخير الناس ولست بشرهم لكن ما أعددت لهذا اليوم يا أبا فراس قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وعبده ورسوله ثم انصرف وقال * ألم تر أن الناس مات كبيرهم * وقد كان قبل البعث بعث محمد * * ولم يغن عنه عيش سبعين حجة * وستين لما بات غير موسد * * إلى حفرة غبراء يكره وردها * سوى أنها مثوى وضيع وسيد ** ولو كان طول العمر يخلد واحدا * ويدفع عنه عيب عمر عمرد * * لكان الذي راحوا به يحملونه * مقيما ولكن ليس حي بمخلد * * نروح ونغدو والحتوف أمامنا * يضعن بنا حتف الردى كل مرصد * أخبرنا إسحاق بن طارق أنبأنا ابن خليل أنبأنا أحمد بن محمد أنبأنا الحداد أنبأنا أبو نعيم أنبانا أحمد بن محمد بن عبد الوهاب حدثنا أبو العباس السراج حدثنا المفضل بن غسان حدثنا وهب بن جرير عن أبيه سمعت أبا رجاء يقول بلغنا أمر النبي صلى الله عليه وسلم ونحن على ماء لنا يقال له سند فانطلقنا نحو الشجرة هاربين بعيالنا فبينا أنا أسوق القوم إذ وجدت كراع ظبي فأخذته فأتيت المرأة فقلت هل عندك شعير فقالت قد كان في وعاء لنا عام أول شيء من الشعير فما أدري بقي منه شيء أم لا فأخذته فنفضته فاستخرجت منه ملء كف من شعير ورضخته بين حجرين وألقيته والكراع في برمة لنا ثم قمت إلى بعير ففصدته إناء من دم وأوقدت تحته ثم أخذ ( ت ) عواد فلبكته به لبكا شديدا حتى أنضجته ثم أكلنا فقال له رجل وكيف طعم الدم قال حلو محرز بن عون حدثنا يوسف بن عطية عن أبيه دخلت على أبي رجاء فقال بعث النبي صلى الله عليه وسلم وكان لنا صنم مدور فحملناه على قتب وتحولنا ففقدنا الحجر انسل فوقع في رمل فرجعنا في طلبه فإذا هو في رمل قد غاب فيه فاستخرجه فكان ذلك أول إسلامي فقلت إن إلها لم يمتنع من تراب يغيب فيه لإله سوء وإن العنز لتمنع حياها بذنبها فكانذلك أول إسلامي فرجعت إلى المدينة وقد توفي النبي صلى الله عليه وسلم قال عمارة المعولي سمعت أبا رجاء يقول كنا نعمد إلى الرمل فنجمعه ونحلب عليه فنعبده وكنا نعمد إلى الحجر الأبيض فنعبده قال أبو الأشهب كان أبو رجاء العطاردي يختم بنا في قيام لكل عشرة أيام قال ابن عبد البر وغير واحد من المؤرخين مات سنة سبع ومئة وقيل سنة وثمانTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:7244. - pg:Vol:8] عمران بن ملحان ويقال بن تيم ويقال بن عبد الله أبو رجاء العطاردي البصري أدرك زمن النبي صلي الله عليه وسلم ولم يره وروى عن عمر وعلي وعمران بن حصين وابن عباس وسمرة بن جندب وعائشة وعنه أيوب وجرير بن حازم وعوف الأعرابي وعمران القصير ومهدي بن ميمون وأبو الأشهب وحماد بن نجيح وسلم بن زرير وسعيد بن أبي ربيعة والجعد أبو عثمان والحسن بن ذكوان وأبو الحارث الكرماني وصخر بن جويرية وآخرون قال بن معين وأبو زرعة ثقة وقال بن سعد كان ثقة في الحديث وله رواية علم بالقرآن وأم قومه أربعين سنة وتوفي في خلافة عمر بن عبد العزيز قال وقال الواقدي توفي سنة سبع عشرة ومائة قال وهذا عندي وهل وقال الذهلي مات قبل الحسن لا أدري في أي سنة غير أني أتوهمه سنة 107 وقال أبو حاتم جاهلي فر من النبي صلي الله عليه وسلم ثم أسلم بعد الفتح وأتي عليه مائة وعشرون سنة وقال البخاري قال أشعث بن سوار بلغ سبعا وعشرين ومائة سنة وقال البخاري يقال مات قبل الفرزدق والحسن ومات الحسن سنة عشر ومائة وقال بن عبد البر كان ثقة وكانت فيه غفلة وكانت له عبادة و عمر عمرا طويلا أزيد من مائة وعشرين سنة مات سنة 109 في أول خلافة هشام قلت حكي بن سعد أن اسمه عطارد بن برز وتبعه بن حبان فذكره كذلك في الثقات فيمن اسمه عطارد وقال بن أبي حاتم عمران بن ملحان ويقال عمران بن تيم وهو أصح وقال البخاري في الأوسط ملحان ما أراه يصح وقال في الكبير قال أحمد هو عمران بن عبد الله >> ع الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Kunya, Hadith Narrator, Id:11417. - pg:Vol:12] أبو رجاء العطاردي اسمه عمران بن ملحان تقدمTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:5171. - pg:430] عمران بن ملحان بكسر الميم وسكون اللام بعدها مهملة ويقال بن تيم أبو رجاء العطاردي مشهور بكنيته وقيل غير ذلك في اسم أبيه مخضرم ثقة معمر [ من الثانية ] مات سنة خمس ومائة وله مائة وعشرون سنة عTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Kunya, Hadith Narrator, Id:11291. - pg:639] أبو رجاء العطاردي اسمه عمران بن ملحان
[Show/Hide Resource Info]