Miqdad ibn Aswad Al-Kindi belonged to the Kunda tribe. He escaped from his tribe and inhabited Mecca. In Mecca, Miqdad belonged to a man named Al-Aswad bin Abid Yaqut. So, people started calling him Miqdad ibn Aswad. Islam rose from the top of the Hira Mount. Miqdad ibn Aswad Al-Kindi became twenty-four years old. He heard about the Islamic Prophet Muhammad’s mission. He hurried to believe in the new religion. He kept his Islam a secret. He met the Islamic Prophet Muhammad secretly. Thus, he was among the earlier Muslims. He always felt the Muslims' sufferings.
The Brotherhood was made b/w him and Jabbar bin Sakhr of B.Salima.
1684 مقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود بن عمرو بن سعد بن دهير أبو الأسود, أبو معبد, أبو عمرو المقداد بن الأسود الكندي البهراني, المكي, الزهري, الحجازي, الحضرمي, الكندي ابن الأسود صحابي 1 33 70 حضرموت, الحجاز الجرف والد كريمة بنت المقداد 1 [6162] ع المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود بن عمرو بن سعد بن دهير بن لؤي بن ثعلبة بن مالك الشريد بن هول ويقال ابن أبي أهون بن فايش بن حزن ويقال ابن دريم بن القين بن الغوث ويقال ابن أهوذ بن بهراء بن عمرو بن الحاف بن قضاعة الكندي البهراني أبو الأسود ويقال أبو عمرو ويقال أبو معبد المعروف بالمقداد بن الأسود صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قيل غير ذلك في نسبه وكان أبوه حليفا لكندة، وكان هو حليفا للأسود بن عبد يغوث الزهري، وكان الأسود قد تبناه، فلذلك قيل له: ابن الأسود، ويقال: كان في حجره، ويقال: كان من حضرموت، ويقال: كان عبدا حبشيا للأسود بن عبد يغوث فاستلاطه وألزقه به، فقيل له: ابن الأسود لذلك
وقال عبد الله بن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة المهري، عن سفيان بن صهابة المهري: كنت صاحب المقداد بن الأسود في الجاهلية، وكان رجلا من بهراء، فأصاب دما، فهرب إلى كندة فحالفهم، ثم أصاب فيهم دما، فهرب إلى مكة، فحالف الأسود بن عبد يغوث
شهد بدرا، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان فارسا يوم بدر، ولم يثبت أنه شهدها فارسا غيره، وقد قيل: إن الزبير بن العوام كان فارسا يومئذ أيضا، وكذلك مرثد بن أبي مرثد الغنوي، فالله أعلم .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع
روى عنه 1- أنس بن مالك 2- وجبير بن نفير الحضرمي بخ د 3- والحارث بن سويد 4- والسائب بن يزيد 5- وسعيد بن العاص بن سعيد بن العاص القرشي 6- وسليم بن عامر م ت 7- وسليمان بن يسار د س ق 8- وشريك بن سمي الغطيفي المصري 9- وطارق بن شهاب 10- وأبو معمر عبد الله بن سخبرة الأزدي م ت ق 11- وعبد الله بن عباس 12- وعبد الله بن مسعود 13- وعبد الرحمن بن أبي ليلى بخ م ت سي 14- وعبيد الله بن عدي بن الخيار خ م د س 15- وعلي بن أبي طالب م د س ق 16- وعمير بن إسحاق س 17- وميمون بن أبي شبيب 18- وهمام بن الحارث م د 19- وأبو أيوب الأنصاري 20- وأبو راشد الحبراني 21- وأبو ظبية الكلاعي بخ 22- وزوجته ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب د ق 23- وابنته ضباعة بنت المقداد د على خلاف في ذلك 24- وابنته كريمة بنت المقداد
علماء الجرح والتعديل
ذكره محمد بن سعد في الطبقة الأولى . قال: وهاجر إلى أرض الحبشة الهجرة الثانية في رواية محمد بن إسحاق، ومحمد بن عمر، ولم يذكره موسى بن عقبة، ولا أبو معشر . قالوا: وشهد بدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وذكره يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق فيمن هاجر الهجرة الأولى إلى أرض الحبشة .
وقال أحمد بن محمد بن أيوب: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن سليمان بن عمرو الأنصاري، عن رجل من قومه يقال له: الضحاك، وكان عالما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين المقداد بن عمرو وعبد الله بن رواحة .
وقال محمد بن سعد: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا موسى بن يعقوب، عن عمته، عن أمها كريمة بنت المقداد، أنها وصفت لهم أباها فقالت: كان رجلا طوالا، آدم، ذا بطن، كثير شعر الرأس، يصفر لحيته، وهي حسنة ليست بالعظيمة ولا الخفيفة، أعين، مقرون الحاجبين، أقنى .
وقال زر بن حبيش، عن عبد الله بن مسعود: " كان أول من أظهر إسلامه سبعة: رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمار وأمه سمية، وصهيب، وبلال، والمقداد ".
وقال مخارق، عن طارق: سمعت ابن مسعود، يقول: شهدت من المقداد مشهدا، لأن أكون صاحبه كان أحب إلي مما عدل به، أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدعو على المشركين فقال: لا نقول لك كما قال قوم موسى لموسى: ( اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون ) ولكن نقاتل، عن يمينك، وعن شمالك، ومن بين يديك، ومن خلفك . قال: " فرأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم أشرق لذلك وسره " . وفي رواية: جاء المقداد يوم بدر، وهو على فرس فقال: يا رسول الله، فذكره .
وقال المسعودي، عن القاسم بن عبد الرحمن: أول من عدا به فرسه في سبيل الله المقداد بن الأسود .
$ وقال شريك، عن أبي ربيعة الإيادي، عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أمرني الله عز وجل بحب أربعة من أصحابي، وأخبرني أنه يحبهم، منهم: علي، وأبو ذر، وسلمان، والمقداد " *
$ وقال البخاري في التاريخ الصغير: حدثني إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا العباس وهو ابن أبي شملة، قال: حدثني موسى بن يعقوب، عن قريبة وهب ابنة عبد الله، عن كريمة وهي ابنة المقداد، عن ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب، قالت: " كنت أنا، وزوجي المقداد، وسعد بن أبي وقاص على فراش، وعلينا خميل واحد " *
وعن كريمة، " أن المقداد أوصى للحسن والحسين ابني علي بن أبي طالب لكل واحد منهما بثمانية عشر ألف درهم، وأوصى لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم لكل امرأة منهم سبعة آلاف درهم، فقبلوا وصيته " .
وقال عمرو بن أبي المقدام ثابت بن هرمز، عن أبيه، عن أبي فائد، إن المقداد بن الأسود شرب دهن الخروع فمات .
قال أبو الحسن المدائني، وأبو عبيد القاسم بن سلام، وعمرو بن علي، وخليفة بن خياط، وغير واحد: مات سنة ثلاث وثلاثين
زاد بعضهم: وهو ابن سبعين سنة بالجرف على ثلاثة أميال من المدينة، وقيل: على عشرة أميال، وحمل إلى المدينة، فدفن بها، وصلى عليه عثمان .
روى له الجماعة 163
Names used in Hadith Literature: المقداد بن الأسود, المقداد, المقداد رضي الله تعالى عنهم
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:1220. - pg:Vol:3] المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود بن عمرو بن سعد بن دهير بن لؤي بن ثعلبة بن مالك بن الشريد بن أبي أهون بن فاس بن دريم بن القين بن أهود بن بهراء بن عمرو بن الحاف بن قضاعة الكندي أبو معبد البهراني وهو الذي يقال له المقداد بن الأسود كان في حجر الأسود بن عبد يغوث فنسب إليه وكان عمرو أبو المقداد حالف كندة فلذلك قيل المقداد بن عمرو الكندي أوصي إلي الزبير بن العوام ومات بالجرف سنة ثلاث وثلاثين وحمل علي رقاب الرجال إلي المدينة وصلي عليه عثمان بن عفان وكان له يوم مات نحو من سبعين سنة وكان فارس رسول الله صلي الله عليه وسلم يوم بدرTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:43. - pg:Vol:3] المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود بن عمرو بن سعد بن دهير بن لؤي بن ثعلبة بن مالك بن الشريد بن أبي أهون بن فائش بن دريم بن القين بن أهود بن بهراء بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ويكنى أبا معبد وكان حالف الأسود بن عبد يغوث الزهري في الجاهلية فتبناه فكان يقال له المقداد بن الأسود فلما نزل القرآن ادعوهم لآبائهم قيل المقداد بن عمرو وهاجر المقداد إلى أرض الحبشة الهجرة الثانية في رواية محمد بن إسحاق ومحمد بن عمر ولم يذكره موسى بن عقبة ولا أبو معشر قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن صالح عن عاصم بن عمر بن قتادة قال لما هاجر المقداد بن عمرو من مكة إلى المدينة نزل على كلثوم بن الهدم قال آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المقداد وجبار بن صخر قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا محمد بن عبد الله عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبه قال قطع رسول الله صلى الله عليه وسلم للمقداد في بني حديلة دعاه إلى تلك الناحية أبي بن كعب قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا موسى بن يعقوب عن عمته عن أمها كريمة بنت المقداد بن عمرو عن أمها ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب عن المقداد بن عمرو قال كان معي فرس يوم بدر يقال له سبحة قال أخبرنا عمرو بن الهيثم أبو قطن قال أخبرنا شعبة عن أبي إسحاق عن رجل قد سماه أراه حارثة بن مضرب على علي قال ما كان فينا فارس يوم بدر غير المقداد بن عمرو قال أخبرنا محمد بن عبيد والفضل بن دكين قالا أخبرنا المسعودي عن القاسم بن عبد الرحمن قال أول من عدا به فرسه في سبيل الله المقداد بن الأسود قال أخبرنا قبيصة بن عقبة أخبرنا سفيان عن أبيه قال أول من عدا به فرسه في سبيل الله المقداد بن الأسود قال أخبرنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا إسرائيل عن مخارق عن طارق عن عبد الله قال شهدت من المقداد مشهدا لأن أكون أنا صاحبه أحب إلي مما عدل به إنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدعو على المشركين فقال يا رسول الله إنا والله لا نقول لك كما قال قوم موسى لموسى فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ولكنا نقاتل عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يشرق لذلك ويسره ذلك قالوا وشهد المقداد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا ثابت أن المقداد بن عمرو خطب إلى رجل من قريش فأبى أن يزوجه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لكني أزوجك ضباعة بنة الزبير بن عبد المطلب قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني موسى بن يعقوب عن عمته عن أمها قالت بعنا طعمة المقداد التي أطعمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر خمسة عشر وسقا وشعيرا من معاوية بن أبي سفيان بمائة ألف درهم قال أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا جرير بن عثمان قال أخبرنا عبد الرحمن بن ميسرة عن أبي راشد الحبراني قال خرجت من المسجد فإذا أنا بالمقداد بن الأسود على تابوت من توابيت الصيارفة قد فضل عنها عظيما فقلت له قد أعذر الله إليك فقال أبت علينا سورة البحوث انفروا خفافا وثقالا قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا موسى بن يعقوب عن عمته عن أمها كريمة بنت المقداد أنها وصفت أباها لهم فقالت كان رجلا طويلا آدم ذا بطن كثير شعر الرأس يصفر لحيته وهي حسنة وليست بالعظيمة ولا بالنحيفة أعين مقرون الحاجبين أقنأ قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال أخبرنا عمرو بن ثابت أبي المقدام عن أبيه عن أبي فائد أن المقداد بن الأسود شرب دهن الخروع فمات قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا موسى بن يعقوب عن عمته عن أمها كريمة بنت المقداد قالت مات المقداد بالجرف على ثلاثة أميال من المدينة فحمل على رقاب الرجال حتى دفن بالمدينة بالبقيع وصلى عليه عثمان بن عفان وذلك سنة ثلاث وثلاثين وكان يوم مات بن سبعين سنة أو نحوها قال أخبرنا روح بن عبادة أو نبئت عنه عن شعبة عن الحكم أن عثمان بن عفان جعل يثني على المقداد بعدما مات فقال الزبير لا ألفينك بعد الموت تندبني وفي حياتي ما زودتني زادي Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:81. - pg:1/385-389] المقداد بن عمرو ( ع ) صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحد السابقين الاولين وهو المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة القضاعي الكندي البهراني ويقال له المقداد بن الاسود لانه ربي في حجر الاسود بن عبد يغوثالزهري فتبناه وقيل بل كان عبد ا له أسود اللون فتبناه ويقال بل أصاب دما في كندة فهرب إلى مكة وحالف الاسود شهد بدرا والمشاهد وثبت أنه كان يوم بدر فارسا واختلف يومئذ في الزبير له جماعة أحاديث حدث عنه علي وابن مسعود وابن عباس وجبير بن نفير وابن أبي ليلى وهمام بن الحارث وعبيد الله بن عدي بن الخيار وجماعة وقيل كان آدم طوالا ذا بطن أشعر الرأس أعين مقرون الحاجبين مهيبا عاش نحوا من سبعين سنة مات في سنة ثلاث وثلاثين وصلى عليه عثمان بن عفان وقبره بالبقيع رضي الله عنه حديثه في الستة له حديث في ( الصحيحين ( وانفرد له مسلم بأربعة أحاديثأخبرنا إسحاق الأسدي أنبأنا ابن خليل أنبأنا اللبان أنبأنا أبو علي الحداد أنبانا أبو نعيم أنبأنا أحمد بن المسندي حدثنا موسى بن هارون حدثنا عباس بن الوليد حدثنا بشر بن المفضل حدثنا ابن عون عن عمير ابن إسحاق عن المقداد بن الأسود قال استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم علىعمل فلما رجعت قال ( كيف وجدت الإمارة ( قلت يا رسول الله ما ظننت إلا أن الناس كلهم خول لي والله لا إلى على عمل ما دمت حيا بقية حدثنا حريز بن عثمان حدثني عبد الرحمن بن ميسرة حدثني أبو راشد الحبراني قال وافيت المقداد فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم بحمص على تابوت من توابيت الصيارفة قد أفضل عليها من عظمه يريد الغزو فقلت له قد أعذر الله إليك فقال أبت علينا سورة البحوث ^ انفروا خفافا وثقالا ^ [ التوبة 41 ] يحيى الحماني حدثنا ابن المبارك عن صفوان بن عمرو حدثنا عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه قال جلسنا إلى المقداد يوما فمر به رجل فقال طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى الله عليه وسلم والله لوددنا أنا رأينا ما رأيت فاستمعت فجعلت أعجب ما قال إلا خيرا ثم أقبل عليه فقال ما يحمل أحدكم على أن يتمنى محضرا غيبه الله عنه لا يدري لو شهده كيف كان يكون فيه والله لقد حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم أقوام كبهم الله على مناخرهم في جهنم لم يجيبوه ولم يصدقوه أولا تحمدون الله لاتعرفون إلا ربكم مصدقين بما جاء به نبيكم وقد كفيتم البلاء بغيركم والله لقد بعث النبي صلى الله عليه وسلم على أشد حال بعث عليه نبي في فترة وجاهلية ما يرون دينا أفضل من عبادة الأوثان فجاء بفرقان حتى إن الرجل ليرى والده أو ولده أو أخاه كافرا وقد فتح الله قفل قبله للإيمان ليعلم أنه قد هلك من دخل النار فلا تقر عينه وهو يعلم أن حميمه في النار وأنها للتي قال الله تعالى ^ ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين ^ [ الفرقان 74 ] وفي ( مسند أحمد ( لبريده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عليكم بحب اربعة علي وأبي ذر وسلمان والمقداد ( وعن كريمة بنت المقداد أن المقداد أوصى للحسن والحسين بستة وثلاثين ألفا ولأمهات المؤمنين لكل واحدة بسبعة آلاف درهم وقيل إنه شرب دهن الخروع فماتTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:9505. - pg:Vol:10] المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود البهراني الكندي أبو الأسود الزهري ويقال أبو عمرو ويقال أبو معبد المعروف بالمقداد بن الأسود وقيل غير ذلك في نسبه كان أبوه حليفا لبني كندة وكان هو حليفا للأسود بن عبد يغوث الزهري فتبناه الأسود فنسب إليه أسلم قديما وشهد بدرا والمشاهد وكان فارسا يوم بدر ولم يثبت أنه ممن شهدها فارسا غيره روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه علي بن أبي طالب وأنس بن مالك وعبيد الله بن عدي بن الخيار وهمام بن الحارث وسليمان بن يسار وسليم بن عامر وأبو معمر عبد الله بن سنحبرة الأزدي وعبد الرحمن بن أبي ليلى وجبير بن نفير وعمر بن إسحاق وزوجته ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب وابنته كريمة بنت المقداد وابنته ضباعة علي خلاف في ذلك قال بن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن عبد الرحمن بن شماسة المهري عن سفيان بن صهابة قال كنت صاحب المقداد بن الأسود في الجاهلية وكان رجلا من بهراء فأصاب دما فهرب إلي كندة فحالفهم ثم أصاب الهجرة الثانية في قول بن إسحاق ثم شهد بدرا والمشاهد ويقال أن رسول الله صلي الله عليه وسلم آخي بينه وبين عبد الله بن رواحة وقال زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود أول من أظهر إسلامه سبعة فذكره فيهم وقال مخارق عن طارق عن بن مسعود شهدت من المقداد مشهدا لأن أكون صاحبه أحب إلي مما عدل به فذكر القصة يوم بدر وهي في البخاري وقال أبو ربيعة الأيادي عن عبد الله بن بريدة عن أبيه أن النبي صلي الله عليه وسلم أمرني بحب أربعة وأخبرني أنه يحبهم علي والمقداد وأبو ذر وسلمان قال خليفة بن خياط وغير واحد مات سنة ثلاث وثلاثين قال بعضهم وهو بن سبعين سنة بالجرف علي ثلاثة أميال من المدينة وحمل إلي المدينة ودفن بها قلت روىنا في فوائد بن البحتري من رواية سوار بن حمزة عن ثابت عن أنس أن المقداد قال لا أتحمل علي أحد أبدا فكانوا يقولون تقدم فصل فيأبي وفيه قصة أنه حين استعمله النبي صلي الله عليه وسلم >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:6869. - pg:545] المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة البهراني ثم الكندي ثم الزهري حالف أبوه كندة وتبناه هو الأسود بن عبد يغوث الزهري فنسب إليه صحابي مشهور من السابقين لم يثبت أنه كان ببدر فارس غيره مات سنة ثلاث وثلاثين وهو بن سبعين سنة ع
[Show/Hide Resource Info]