7275 محمد بن مسلمة بن سلمة بن حريش بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج أبو سعيد, أبو عبد الله, أبو عبد الرحمن محمد بن مسلمة الأنصاري الأنصاري, الحارثي, المدني صحابي 1 43 77 دمشق, المدينة 1 [5610] ع محمد بن مسلمة بن سلمة بن حريش بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الحارثي أبو عبد الله ويقال أبو عبد الرحمن، ويقال أبو سعيد المدني، حليف بني عبد الأشهل، شهد بدرا، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . قيل: إن النبي صلى الله عليه وسلم استخلفه على المدينة عام تبوك .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم
روى عنه 1- جابر بن عبد الله 2- والحسن البصري 3- وسهل بن أبي حثمة ق 4- وضبيعة بن حصين د 5- وعبد الرحمن بن هرمز الأعرج س 6- وعروة بن الزبير خ 7- وقبيصة بن ذؤيب 4 8- وابنه محمود بن محمد بن مسلمة 9- والمسور بن مخرمة م د ق 10- والمغيرة بن شعبة 11- وأبو الأشعث الصنعاني 12- وأبو بردة بن أبي موسى الأشعري ق
علماء الجرح والتعديل
وشهد الجابية مع عمر بن الخطاب وكان على مقدمته يومئذ
قال أبو عمر بن عبد البر: يقال: كان أسمر شديد السمرة طويلا أصلع ذا جثة وكان من فضلاء الصحابة، وهو أحد الذين قتلوا كعب بن الأشرف، واستخلفه رسول الله صلى الله عليه وسلم على المدينة في بعض غزواته، قيل: استخلفه في غزوة قرقرة الكدر، وقيل: إنه استخلفه عام تبوك، واعتزل الفتنة، واتخذ سيفا من خشب، وجعله في جفن، وذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره بذلك ولم يشهد الجمل، ولا صفين، وأقام بالربذة، وكان له من الولد عشرة ذكور وست بنات .
وذكره محمد بن سعد في الطبقة الأولى من حلفاء بني عبد الأشهل، قال وأسلم بالمدينة على يدي مصعب بن عمير، قبل أسيد بن حضير، وسعد بن معاذ
وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح .
وقال ابن البرقي: توفي بالمدينة سنة اثنتين وأربعين، قال: وقال بعض أهل الحديث: توفي في صفر سنة ثلاث وأربعين . جاء عنه ستة أحاديث .
وقال المدائني، ويحيى بن بكير، وإبراهيم بن المنذر الحزامي، وأبو عبيد، وأبو عمر الضرير، وابن نمير، وخليفة بن خياط في آخرين: مات سنة ثلاث وأربعين زاد إبراهيم بن المنذر، وغيره في صفر وهو ابن سبع وسبعين سنة وصلى عليه مروان .
وقال الواقدي، عن إبراهيم بن جعفر بن محمود بن محمد بن مسلمة، عن أبيه: مات في صفر سنة ست وأربعين .
وفي رواية، عن الواقدي: سنة ثلاث وأربعين، وقيل: مات سنة سبع وأربعين، وقيل: إنه قتل .
روى له الجماعة .
$ أخبرنا أبو الفرج بن قدامة، وأبو الحسن بن البخاري، وأبو الغنائم بن علان، وأحمد بن شيبان قالوا، أخبرنا حنبل، قال: أخبرنا ابن الحصين، قال: أخبرنا ابن المذهب، قال: أخبرنا القطيعي، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن المسور بن مخرمة، قال: " استشار عمر بن الخطاب الناس في ملاص المرأة، فقال المغيرة بن شعبة: شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى فيها بغرة عبد أو أمة "، فقال عمر: ائتني بمن يشهد معك، قال: فشهد له محمد بن مسلمة ". اختلف فيه على هشام بن عروة فقيل عنه هكذا، وقيل: عنه، عن أبيه، عن المغيرة، ليس فيه المسور بن مخرمة، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري، وأبو داود، وأخرجه مسلم، وأبو داود أيضا، وابن ماجه من حديث وكيع، فوقع لنا بدلا عاليا . وليس له في الصحيحين غيره * 167
Names used in Hadith Literature: محمد بن مسلمة, محمد بن مسلمة الأنصاري, محمد بن مسلم, محمد بن مسلمة الحراني, محمد بن مسلمة المخرمي
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:1197. - pg:Vol:3] محمد بن مسلمة بن سلمة بن حريش بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن أوس الحارثي الأنصاري قاتل كعب بن الأشرف شهد بدرا ثم ضرب فسطاطه بالربذة واعتزل الفتن إلي أن مات سنة ثلاث وأربعين في شهر صفر في ولاية معاوية بالمدينة وهو بن سبع وسبعين سنة وصلي عليه مروان بن الحكم ودفن بالبقيع وكان أصلع طوالا وكان كنيته أبو عبد الله وقد قيل أبو عبد الرحمن وله عشرة من البنين وست من البنات وأمه خليدة وهي أم سهل بنت عبيد بن وهب بن لوذان بن عبد ودTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:96. - pg:Vol:3] محمد بن مسلمة بن سلمة بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو وهو النبيت بن مالك من الأوس وأمه أم سهم واسمها خليدة بنت أبي عبيد بن وهب بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة بن الخزرج بن ساعدة بن كعب من الخزرج وكان لمحمد بن مسلمة من الولد عشرة نفر وست نسوة عبد الرحمن وبه كان يكنى وأم عيسى وأم الحارث وأمهم أم عمرو بنت سلامة بن وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل وهي أخت سلمة بن سلامة وعبد الله وأم أحمد وأمهما عمرة بنت مسعود بن أوس بن مالك بن سواد بن ظفر وهو كعب بن الخزرج من الأوس وسعد وجعفر وأم زيد وأمهم قتيلة بنت الحصين بن ضمضم من بني مرة بن عوف من قيس عيلان وعمر وأمه زهراء بنت عمار بن معمر من بني مرة ثم من بني خصيلة من قيس عيلان وأنس وعمرة وأمهما من الأطبا بطن من بطون كلب وقيس وزيد ومحمد وأمهم أم ولد ومحمود لا عقب له وحفصة وأمهما أم ولد وأسلم محمد بن مسلمة بالمدينة على يد مصعب بن عمير وذلك قبل إسلام أسيد بن الحضير وسعد بن معاذ وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين محمد بن مسلمة وأبي عبيدة بن الجراح وشهد محمد بدرا وأحدا وكان فيمن ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ حين ولى الناس وشهد الخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خلا تبوك فإن رسول الله استخلفه على المدينة حين خرج إلى تبوك وكان محمد فيمن قتل كعب بن الأشرف وبعثه رسول الله إلى القرطاء وهم من بني أبي بكر بن كلاب سرية في ثلاثين راكبا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم وغنم وبعثه أيضا إلى ذي القصة سرية في عشرة نفر أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرني معاذ بن محمد عن عاصم بن عمر بن قتادة قال لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمرة القضية فانتهى إلى ذي الحليفة قدم الخيل أمامه وهي مائة فرس واستعمل عليها محمد بن سلمة أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني إبراهيم بن جعفر عن أبيه قال كان محمد بن مسلمة يقول يا بني سلوني عن مشاهد النبي عليه السلام ومواطنه فإني لم أتخلف عنه في غزوة قط إلا واحدة في تبوك خلفني على المدينة وسلوني عن سراياه صلى الله عليه وسلم فإنه ليس منها سرية تخفى علي إما أن أكون فيها أو أن أعلمها حين خرجت أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم الأسدي عن أبي حيان التيمي عن عباية بن رفاعة بن رافع في حديث رواه محمد بن مسلمة وكان رجلا أسود طويلا عظيما قال وزادنا محمد بن عمر في صفته فقال كان معتدلا أصلع أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا هشام بن حسان عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى محمد بن مسلمة سيفا فقال قاتل به المشركين ما قوتلوا فإذا رأيت المسلمين قد أقبل بعضهم على بعض فأت به أحدا فاضربه به حتى تقطعه ثم اجلس في بيتك حتى تأتيك يد خاطئة أو منية قاضية أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا أبو عوانة عن أشعث بن سليم عن أبي بردة عن ضبيعة بن حصين الثعلبي قال كنا جلوسا مع حذيفة فقال إني لأعلم رجلا لا تنقصه الفتنة شيئا فقلنا من هو قال محمد بن مسلمة الأنصاري فلما مات حذيفة وكانت الفتنة خرجت فيمن خرج من الناس فأتيت أهل ماء فإذا أنا بفسطاط مضروب متنحى تضربه الرياح فقلت لمن هذا الفسطاط قالوا لمحمد بن مسلمة فأتيته فإذا هو شيخ فقلت له يرحمك الله أراك رجلا من خيار المسلمين تركت بلدك ودارك وأهلك وجيرتك قال تركته كراهية الشر ما في نفسي أن تشتمل على مصر من أمصارهم حتى تنجلي عما انجلت أخبرنا سعيد بن محمد الثقفي قال أخبرنا إسماعيل بن رافع قال أخبرنا زيد بن أسلم عن محمد بن مسلمة قال أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سيفا فقال يا محمد بن مسلمة جاهد بهذا السيف في سبيل الله حتى إذا رأيت من المسلمين فئتين تقتتلان فاضرب به الحجر حتى تكسره ثم كف لسانك ويدك حتى تأتيك منية قاضية أو يد خاطئة فلما قتل عثمان وكان من أمر الناس ما كان خرج إلى صخرة في فنائه فضرب الصخرة بسيفه حتى كسره أخبرنا كثير بن هشام قال أخبرنا جعفر بن برقان قال أخبرنا إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة بنحو هذا الحديث قال وكان محمد بن مسلمة يقال له فارس نبي الله قال فاتخذ سيفا من عود قد نحته وصيره في الجفن معلقا في البيت وقال إنما علقه أهيب به ذاعرا قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا إبراهيم بن جعفر عن أبيه قال مات محمد بن مسلمة بالمدينة في صفر سنة ست وأربعين وهو يومئذ بن سبع وسبعين سنة وصلى عليه مروان بن الحكم Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:168. - pg:2/369-373] محمد بن مسلمة ( ع ) ابن سلمة بن خالد بن عدي بن مجدعة أبو عبد الله وقيل أبو عبد الرحمن وأبو سعيد الأنصاري الأوسي من نجباء الصحابة شهد بدرا والمشاهد وقيل إن النبي صلى الله عليه وسلم استخلفه مرة على المدينة وكان رضي الله عنه ممن اعتزل الفتنة ولا حضر الجمل ولا صفين بل اتخذ سيفا من خشب وتحول إلى الربذة فأقام بها مديدةروى حماعة أحاديث روى عنه المسور بن مخرمة وسهل بن أبي حثمة وقبيصة بن ذؤيب وعبد الرحمن الأعرج وعروة بن الزبير وأبو بردة بن أبي موسى وابنه محمود بن محمد وهو حارثي من حلفاء بني عبد الأشهل وكان رجلا طوالا أسمر معتدلا أصلع وقورا وقد استعمله عمر على زكاة جهينة وقد كان عمر إذا شكي إليه عامل نفذ محمدا إليهم ليكشف أمره خلف من الولد عشرة بنين وست بنات رضي الله عنه وقيل اسم جده خالد بن عدي بن مجدعة وقدم للجابية فكان على مقدمة جيش عمر عباد بن موسى السعدي حدثنا يونس عن الحسن عن محمد بن مسلمة قال مررت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصفا واضعا يده على يد رجل فذهبت فقال ما منعك أن تسلم قلت يا رسول الله فعلت هذا الرجل شيئا ما فعلته بأحد فكرهت أن أقطع عليك حديثك من كان يا رسول الله قال جبريل وقال لي هذا محمد بن مسلمة لم يسلم أما إنه لو سلم رددنا عليه السلام قلت فما قال لك يا رسول الله قال ما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يأمرني فأورثهقال ابن سعد أسلم محمد بن مسلمة على يد مصعب بن عمير قبل إسلام سعد بن معاذ قال وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين أبي عبيدة واستخلفه على المدينة عام تبوك حماد بن سلمة عن ابن جدعان عن أبي بردة قال مررنا بالربذة فإذا فسطاط محمد بن مسلمة فقلت لو خرجت إلى الناس فأمرت ونهيت فقال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم يا محمد ستكون فرقة وفتنة واختلاف فاكسر سيفك واقطع وترك واجلس في بيتك ففعلت ما أمرني شعبة عن أشعث عن أبي بردة عن ضبيعة قال حذيفة إني لأعرف رجلا لا تضره الفتنة قال فإذا فسطاط لما أتينا المدينة وإذا محمد ابن مسلمة قال ابن يونس شهد محمد فتح مصر وكان فيمن طلع الحصن مع الزبير قال عباية بن رفاعة كان محمد بن مسلمة أسود طويلا عظيماوفي الصحاح من حديث جابر مقتل كعب بن الأشرف على يد محمد بن مسلمة ابن المبارك أخبرنا ابن عيينة عن موسى بن أبي عيسى قال أتى عمر مشربة بني حارثة فوجد محمد بن مسلمة فقال يا محمد كيف تراني قال أراك كما أحب وكما يحب من يحب لك الخير قويا على جمع المال عفيفا عنه عدلا في قسمه ولو ملت عدلناك كما يعدل السهم في الثقاف قال الحمد لله الذي جعلني في قوم إذا ملت عدلوني ابن عيينة عن عمرو بن سعيد عن أبيه عن عباية بن رفاعة قال بلغ عمر أن سعدا اتخذ قصرا وقال انقطع الصويت فأرسل عمر محمد ابن مسلمة وكان عمر إذا أحب أن يؤتى بالأمر كما يريد بعثه فأتى الكوفة فقدح وأحرق الباب على سعد فجاء سعدا فقال إنه بلغ عمر أنك قلت انقطع الصويت فحلف أنه لم يقله هشام عن ابن سيرين عن حذيفة قال ما من أحد إلا وأنا أخاف عليه الفتنة إلا ما كان من محمد بن مسلمة فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا تضره الفتنةالفسوي في تاريخه حدثنا محمد بن مصفى حدثنا يحيى بن سعيد عن موسى بن وردان عن أبيه عن جابر قال قدم معاوية ومعه أهل الشام فبلغ رجلا شقيا من أهل الأردن صنيع محمد بن مسلمة جلوسه عن علي ومعاوية فاقتحم عليه المنزل فقتله فأرسل معاوية إلى كعب بن مالك ما تقول في محمد بن مسلمة قال يحيى بن بكير وإبراهيم بن المنذر وابن نمير وشباب وجماعة مات محمد بن مسلمة في صفر سنة ثلاث وأربعين يزيد ين هارون أخبرنا هشام عن الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى محمد بن مسلمة سيفا فقال قاتل به المشركين فإذا رأيت المسلمين قد أقبل بعضهم على بعض فاضرب به أحدا حتى تقطعه ثم اجلس في بيتك حتى تأتيك يد خاطئة أو منية قاضية وروي نحوه من مراسيل زيد بن أسلم عاش ابن مسلمة سبعا وسبعين سنةTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:8739. - pg:Vol:9] محمد بن مسلمة بن سلمة بن حريش بن خالد بن عدي بن قحذمة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الحارثي أبو عبد الله ويقال أبو عبد الرحمن ويقال أبو سعيد المدني روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه ابنه محمود والمسور بن مخرمة وسهل بن أبي حثمة وأبو بردة بن أبي موسى وقبيصة بن ذويب والأعرج وضبيعة بن حصين وعروة بن الزبير وغيرهم وقال بن عبد البر كان من أفضل الصحابة وهو أحد الثلاثة الذين قتلوا كعب بن الأشرف واستحلفه النبي صلي الله عليه وسلم في بعض غزواته علي المدينة ولم يشهد الجمل ولا صفين وقال بن سعد آخي النبي صلي الله عليه وسلم بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح قال بن البرقي توفي سنة اثنتين وأربعين جاء عنه ستة أحاديث وقال المدائني وجماعة مات سنة ثلاث وهو بن سبع وسبعين سنة وقيل مات سنة ست وقيل سنة سبع وأربعين قلت وروى يعقوب بن سفيان في تاريخه أن شاميا من أهل الأردن دخل عليه داره فقتله وقال بن شاهين عن بن أبي داود قتله أهل الشام ولم يعين السنة لكونه اعتزل عن معاوية في حروبه >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:6300. - pg:507] محمد بن مسلمة بن سلمة الأنصاري صحابي مشهور وهو أكبر من اسمه محمد من الصحابة مات بعد الأربعين وكان من الفضلاء ع
[Show/Hide Resource Info]