Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Yazid bin Mu'awiya يزيد بن معاوية
Scholar:19183 - Yazid bin Mu'awiya [Abu Khalid] Follower(Tabi') [3rd Generation]
Full Name:Yazid bin Mu'awiya Ibn Abu Sufyan b. Harb b. Umayya b. 'Abd Shams b. 'Abd Manaf b. Qusayy
Parents:Mu'awiya ibn Abu Sufyan
Birth Date/Place: ~25 AH/645 CE (Hijaz)
Death Date/Place: 64 AH/683 CE (Damascus)[ Natural ]
Places of Stay: Medina/Damascus
Area of Interest:Narrator[Grade:Undefined] [مد أبي داود في المراسيل], Commander, Khalifah, Governor
Children :Khalid bin Yazid bin Mu'awiya, 'Abdur Rahman bin Yazid, Mu'awiya bin Yazid B. Mu'awiya
Teachers/
Narrated From:
Mu'awiya ibn Abu Sufyan,
Students/
Narrated By:
Khalid bin Yazid bin Mu'awiya, 'Abdur Rahman bin Yazid,
Tags :Quraish, B.Umayya, B.'Abd Shams, Umayyad
Analysis:[] [Family Tree 2] [Family Timeline] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher/Student Tree] [] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
The second ruler of Umayyad Dynasty.
Last Updated:2010-08-14
References:27[pg:605] View
Siyar A'lam[4/35-40] , Lisan al-Mizan[Vol:6] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:11] , Mezan al-A'tadal[Vol:4] , Taqrib al-Tahdheeb[605]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
:     
Names used in Hadith Literature:
يزيد بن معاوية
Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 1, Id:508. - pg:4/35-40]
يزيد بن معاوية
ابن أبي سفيان بن حرب بن أمية الخليفة أبو خالد القرشيالأموي الدمشقي قد ترجمه ابن عساكر وهو في تاريخي الكبير
له على هناته حسنة وهي غزو القسطنطينية وكان أمير ذلك الجيش وفيهم مثل أبي أيوب الأنصاري
عقد له أبوه بولاية العهد من بعده فتسلم الملك عند موت أبيه في رجب سنة ستين وله ثلاث وثلاثون سنة فكانت دولته أقل من أربع سنين ولم يمهله الله على فعله بأهل المدينة لما خلعوه فقام بعده ولده نحوا من أربعين يوما ومات هو أبو ليلى معاوية عاش عشرين سنة وكان خيرا من أبيه وبويع ابن الزبير بالحجاز والعراق والمشرق
ويزيد ممن لا نسبه ولا نحبه وله نظراء من خلفاء الدولتين وكذلك في ملوك النواحي بل فيهم من هو شر منه وإنما عظم الخطب لكونه ولي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بتسع وأربعين سنة والعهد قريب والصحابة موجودون كابن عمر الذي كان أولى بالأمر منه ومن أبيه وجده
قيل إن معاوية تزوج ميسون بنت بحدل الكلبية فطلقها وهي حامل بيزيد فرأت كأن قمرا خرج منها فقيل تلدين خليفة
وكان يزيد لما هلك أبوه بناحية حمص فتلقوه إلى الثنية وهو بين أخواله على بختي ليس عليه عمامة ولا سيف وكان ضخما كثيرالشعر شديد الأدمة بوجهه أثر جدري فقاتل الناس هذا الأعرابي الذي ولي أمر الأمة فدخل على باب توما وسار إلى باب الصغير فنزل إلى قبر معاوية فوقف عليه وصفنا خلفه وكبر أربعا ثم أتى ببغله فأتى الخضراء وأتى الناس لصلاة الظهر فخرج وقد تغسل ولبس ثيابا نقية فصلى وجلس على المنبر وخطب وقال إن أبي كان يغزيكم البحر ولست حاملكم في البحر وإنه كان يشتيكم بأرض الروم فلست أشتي المسلمين في أرض العدو وكان يخرج العطاء أثلاثا وإني أجمعه لكم فافترقوا يثنون عليه
وعن عمرو بن قيس سمع يزيد يقول على المنبر إن الله لا يؤاخذ عامة بخاصة إلا أن يظهر منكر فلا يغير فيؤاخذ الكل وقيل قام إليه ابن همام فقال أجرك الله يا أمير المؤمنين على الرزية وبارك لك في العطية وأعانك على الرعية فقد رزئت عظيما واعطيت جزيلا فاصبر واشكر فقد أصبحت ترعى الأمة والله يرعاك
وعن زياد الحارثي قال سقاني يزيد شرابا ما ذقت مثله فقلت ياأمير المؤمنين لم أسلسل مثل هذا قال هذا رمان حلوان بعسل أصبهان بسكر الأهواز بزبيب الطائف بماء بردى
وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال سكر يزيد فقام يرقص فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه
قلت كان قويا شجاعا إذ رأي وحزم وفطنة وفصاحةوله شعر جيد وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكرافتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ونافع بن الأزرق وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة
ابن عون عن ابن سيرين عن عقبة بن أوس عن عبد الله بن عمرو أنه ذكر أبا بكر الصديق فقال أصبتم اسمه ثم قال عمر الفاروق قرن من حديد أصبتم اسمه ابن عفان ذو النورين قتل مظلوما معاوية وابنه ملكا الأرض المقدسة والسفاح وسلام ومنصور وجابر والمهدي والأمين وأمير العصب كلهم من بني كعب بن لؤي كلهم صالح لا يوجد مثله تابعه هشام بن حسان
وروى يعلى بن عطاء عن عمه قال كنت مع عبد الله بن عمرو حين بعثه يزيد إلى ابن الزبير فسمعته يقول له إني أجد في الكتب إنكستعنى ونعنى وتدعي الخلافة ولست بخليفة وإني أجد الخليفة يزيد
وعن الحسن أن المغيرة بن شعبة أشار على معاوية ببيعة ابنه ففعل فقيل له ما وراءك قال وضعت رجل معاوية في غرز غي لا يزال فيه إلى يوم القيامة قال الحسن فمن أجل ذلك بايع هؤلاء أولادهم ولولا ذلك لكانت شورى
وروي أن معاوية كان يعطي عبد الله بن جعفر في العام ألف ألف فما وفد على يزيد أعطاه ألفي ألف وقال والله لا أجمعهما لغيرك
روى الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن مكحول عن أبي عبيدة مرفوعا لايزال أمر أمتي قائما حتى ويثلمه رجل من بني أمية يقال له يزيد
أخرجه أبو يعلي في مسنده ويرويه صدقة السمين وليس بحجة عن هشام عن مكحول عن أبي ثعلبة الخشني عن أبي عبيدة مرفوعاوعن صخر بن جويرية عن نافع قال مشى عبد الله بن مطيع وأصحابه إلى ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى فقال ابن مطيع إنه يشرب الخمر ويترك الصلاة ويتعدى حكم الكتاب قال ما رأيت منه ما تذكر وقد أقمت عنده فرأيته مواظبا للصلاة متحريا للخير يسأل عن الفقه قال ذاك تصنع ورياء
وروى محمد بن أبي السري العسقلاني حدثنا يحيى بن عبد الملك ابن أبي غنية عن نوفل بن أبي الفرات قال كنت عند عمر بن عبد العزيز فقال رجل قال أمير المؤمنين يزيد فأمر به فضرب عشرين سوطا
توفي يزيد في نصف ربيع الأول سنة أربع وستين
Lisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:9248. - pg:Vol:6]
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي روى عن أبيه وعنه ابنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته وليس بأهل ان يروي عنه وقال أحمد بن حنبل لا ينبغي أن يروي عنه انتهى وقد وجدت له رواية في مراسيل أبي داود ونبهت عليها في النكت على الأطراف وأخباره مستوفاة في تاريخ بن عساكر وملخصها أنه ولد في خلافة عثمان وقد أبطل من زعم أنه ولد في العهد النبوي وكنيته أبو خالد ولما مات أبوه بويع له بالخلافة سنة ستين وامتنع من بيعة الحسين بن علي وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنهم وعاذ بحرم مكة فسمي عائذ البيت وأما بن عمر رضي الله تعالى عنهما فقال إذا اجتمع الناس بايعت ثم بايع وأما الحسين رضي الله تعالى عنه فسار إلى مكة فوافق بيعة أهل الكوفة فسار إليهم بعد أن أرسل بن عمه مسلم بن عقيل لأخذ البيعة فظفر به عبيد الله بن زياد أميرها فقتله وجهز الجيش إلى الحسين فقتل في يوم عاشوراء سنة إحدى وستين ثم إن أهل المدينة خلعوا يزيد في سنة ثلاث وستين فجهز إليهم مسلم بن عقبة المري في جيش حافل فقاتلهم فهزمهم وقتل منهم خلق كثير من الصحابة وابناؤهم وسبق أكابر التابعين وفضلاءهم واستباحها ثلاثة أيام نهبا وقتلا ثم بايع من بقى على أنهم عبيد ليزيد ومن امتنع قتل ثم توجه إلى مكة لحرب بن الزبير فمات في الطريق وعهد إلى الحصين بن نمير فسار بالجيش إلى مكة فحاصر بن الزبير ونصبوا المنجنيق على الكعبة فوهت أركانها ثم احترقت وفي أثناء ذلك ورد الخبر بموت يزيد ثم مات ابنه معاوية بن يزيد بعد قليل وصفا الجو لابن الزبير فدعا إلىنفسه فبايعه أهل الآفاق وأكثر أهل الشام خرج عليه مروان بن الحكم فكان ما كان قال أبو يعلى في مسنده حدثنا الحكيم بن موسى قال ثنا الوليد عن الأوزاعي عن مكحول عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزال أمر أمتي قائما بالسوي حتى يكون أول من يثلمه رجل من بني أمية يقال له يزيد وقال أبو زرعة الدمشقي حدثنا أبو نعيم ثنا شيبان عن بن المنكدر قال لما جاءت بيعة يزيد قال بن عمر رضي الله تعالى عنهما إن كان خيرا رضينا وإن كان بلاء صبرنا وقال بن شوذب سمعت إبراهيم بن أبي عبد يقول سمعت عمر بن عبد العزيز يترحم على يزيد بن معاوية وقال يحيى بن عبد الملك بن أبي عتبة حدثنا نوفل بن أبي عقرب كنت عند عمر بن عبد العزيز فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال أمير المؤمنين يزيد فقال له عمر تقول أمير المؤمنين وأمر به فضربه عشرين سوطا قال أبو بكر بن عياش بايع الناس له في رجب ستين ومات في ربيع الأول سنة ثلاث وستين كذا قال والصواب في نصف ربيع الأول سنة أربع وكان سنه يوم مات ثمانيا وثلاثين سنة
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:10600. - pg:Vol:11]
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس أبو خالد ولد في خلافة عثمان وعهد إليه أبوه بالخلافة فبويع سنة ستين وأبي البيعة عبد الله بن الزبير ولاذ بمكة والحسين بن علي ونهض إلي الكوفة وأرسل بن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب ليبايع له بها فقتله عبيد الله بن زياد وأرسل الجيوش إلي الحسين فقتل كما تقدم في ترجمته سنة إحدي وستين ثم خرج أهل المدينة علي يزيد وخلعوه في سنة ثلاث وستين فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري وأمره أن يستبيح المدينة ثلاثة أيام وأن يبايعهم علي إنهم خول وعبيد ليزيد فإذا فرغ منها نهض إلي مكة لحرب بن الزبير ففعل بها مسلم الافاعيل القبيحة وقتل بها خلقا من الصحابة وأبنائهم وخيار التابعين وافحش القضية إلي الغاية ثم توجه إلي مكة فأخذه الله تعالى قبل وصوله واستخلف علي الجيش حصين بن نمير السكوني فحاصروا بن الزبير ونصبوا علي الكعبة المنجنيق فادي ذلك إلي وهي أركانها ووهي بنائها ثم احرقت وفي أثناء أفعالهم القبيحة فجئهم الخبر بهلاك يزيد بن معاوية فرجعوا وكفي الله المؤمنين القتال وكان هلاكه في نصف ربيع الأول سنة أربع وستين ولم يكمل الأربعين وأخباره مستوفاة في تاريخ دمشق لابن عساكر وليس له رواية تعتمد وقال يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية أحد الثقات ثنا نوفل بن أبي عقرب ثقة قال كنت عند عمر بن عبد العزيز فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال أمير المؤمنين يزيد فقال عمر تقول أمير المؤمنين يزيد وأمر به فضرب عشرين سوطا ذكرته للتمييز وبين النخعي ثم وجدت له رواية في مراسيل أبي داود وقد نبهت عليها في الاستدراك علي الأطراف >> مد أبي داود في المراسيل
Mezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:9754. - pg:Vol:4]
يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الاموى . روى عن أبيه . وعنه ابنه خالد ، وعبد الملك بن مروان . مقدوح في عدالته . ليس بأهل أن يروى عنه . وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغى أن يروى عنه .
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:7777. - pg:605]
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي أبو خالد ولي الخلافة سنة ستين ومات [ قبل المائة ] سنة أربع [ وستين ] ولم يكمل الأربعين ليس بأهل أن يروى عنه من الثالثة مد

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<