7th generation: The leading Successors (kubbar atba' al-tabi’un) or older followers of the Tabi’een such as Malik ibn Anas and Sufyan at-Thawri. طبقة السابعة: طبقة كبار أتباع التابعين، كمالك والثوري
833 إبراهيم بن طهمان بن شعبة أبو سعيد إبراهيم بن طهمان الهروي الخراساني, الهروي المرجئة ثقة 7 نيسابور, مرو, هراة, بغداد, خراسان, مكة مكة 1 [186] ع إبراهيم بن طهمان بن شعبة الخراساني أبو سعيد الهروي ولد بهراة وسكن نيسابور وقدم بغداد وحدث بها ثم سكن مكة حتى مات بها .
روى عن 1- إبراهيم بن مسلم الهجري 2- وآدم بن علي 3- وأيوب السختياني خت 4- وبديل بن ميسرة العقيلي د س 5- وثابت بن أسلم البناني 6- وجابر بن يزيد الجمفي 7- والجعد أبي عثمان خت 8- والحجاج بن الحجاج الباهلي 9- والحسن بن عمارة 10- وحسين بين ذكوان المعلم خ د ت ق 11- وحميد الطويل 12- وحنظلة بن أبي صفية 13- وخالد بن ميمون 14- وسعيد بن أبي عروبة 15- وأبي مسلمة سعيد بن يزيد 16- وسفيان الثوري 17- وأبي حازم سلمة بن دينار المدني 18- وسليمان التيمي 19- وسليمان الأعمش س 20- وسليمان أبي إسحاق الشيباني خت س 21- وسماك بن حرب م د 22- وشريك بن عبد الله بن أبي نمر 23- وشعبة بن الحجاج خت س 24- وصفوان بن سليم 25- وعاصم بن بهدلة 26- وعاصم بن سليمان الأحول 27- وعبد الله بن دينار 28- وعبد الأعلى بن عامر الثعلبي عس 29- وعبد الرحمن بن إسحاق المدني د س 30- وعبد العزيز بن رفيع د س 31- وعبد العزيز بن صهيب خت 32- وأبي حصين عثمان بن عاصم الأسدي م 33- وعطاء بن السائب 34- وعطاء بن أبي مسلم الخراساني 35- وعلي بن عبد الأعلى د ت 36- وعمر بن سعيد بن مسروق الثوري س 37- وعمرو بن دينار المكي 38- وأبي إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي س 39- وعمرو بن يحيى بن عمارة بن أبي حسن المازني ق 40- والعلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرفة 41- ومحمد بن إسحاق بن يسار 42- ومحمد بن أبي حفصة س 43- ومحمد بن ذكوان ق 44- ومحمد بن زياد الجمحي خ س 45- وأبي الزبير محمد بن مسلم المكي م د ق 46- ومطر الوراق د 47- ومغيرة بن مقسم الضبي س 48- ومنصور بن المعتمر سي 49- ومهران بن حكيم بن معاوية بن حيدة القشيري 50- وموسى بن عقبة عس 51- وأبي جمرة نصر بن عمران الضبعي خ د 52- وهشام بن حسان د 53- وهشام الدستوائي 54- ويحيى بن سعيد الأنصاري س 55- ويعقوب بن زيد بن طلحة التيمي سي 56- ويونس بن عبيد 57- وأبي عثمان صاحب أنس بن مالك س
روى عنه 1- أبو منصور إسماعيل بن عبد الملك الزئبقى 2- والحسين بن الوليد النيسابوري 3- وحفص بن عبد الله السلمي النيسابوري، خ د س ق 4- وخالد بن نزار بن المغيرة بن سليم الأيلي حد 5- وسفيان بن عيينة 6- وشيبان بن عبد الرحمن النحوي، وهو أكبر منه 7- وصفوان بن سليم، وهو من شيوخه 8- وعبد الله بن المبارك، خ 9- وابنه عبد الخالق بن إبراهيم بن طهمان 10- وعبد الرحمن بن سلام الجمحي 11- وعبد الرحمن بن عبد الله بن سعد الدشتكي الرازي 12- وعبد الرحمن بن مهدى 13- وعبد الملك بن إبراهيم الجدي، سي 14- وأبو عامر عبد الملك بن عمرو العقدي، خ م د ت س 15- وعمر بن عبد الله بن رزين السلمي، م 16- وغسان بن سليمان الهروي، أخو مالك بن سليمان، سي 17- وفضيل بن سليمان النميري 18- ومالك بن سليمان الهروي 19- ومحمد بن جعفر بن أبي كثير المدني، عس، وهو من أقرانه 20- ومحمد بن الحسن بن الزبير الأسدي، خ 21- ومحمد بن سابق البغدادي، م د سي 22- ومحمد بن سنان العوقي، د 23- وأبو أحمد محمد بن عبد الله بن الزبير الزبيري، د 24- ومحمد بن محبب أبو همام الدلال 25- والمعافى بن عمران الموصلي، س 26- ومعن بن عيسى القزاز، خ د 27- وأبو حذيفة موسى بن مسعود النهدي، ق 28- وأبو حنيفة النعمان بن ثابت، وهو أكبر منه 29- ووكيع بن الجراح 30- ويحيى بن أبي بكير الكرماني، م د س 31- ويحيى بن الضريس البجلي الرازي، م
علماء الجرح والتعديل
قال 1 نوح أبو عمرو المروزي، عن سفيان بن عبد الملك، عن ابن المبارك: 1 2 صحيح الحديث . 2
وقال 1 عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، وأبو حاتم: 1 2 ثقة . 2
وقال 1 عبد الله بن أحمد، عن يحيى بن معين: 1 2 لا بأس به، 2 وكذلك قال: العجلي .
وقال 1 أبو حاتم: 1 2 صدوق، حسن الحديث . 2
وقال 1 عثمان بن سعيد الدارمي: 1 2 كان ثقة في الحديث، لم يزل الأئمة يشتهون حديثه ويرغبون فيه ويوثقونه . 2
وقال 1 أبو داود: 1 2 ثقة، وكان من أهل سرخس، فخرج يريد الحج، فقدم نيسابور فوجدهم على قول جهم، فقال: الإقامة على هؤلاء أفضل من الحج، فنقلهم من قول جهم إلى الإرجاء . 2
وقال 1 صالح بن محمد الحافظ: 1 2 ثقة، حسن الحديث، يميل شيئا إلى الإرجاء في الإيمان، حبب الله حديثه إلى الناس جيد الرواية . 2
وقال 1 إسحاق بن راهويه: 1 2 كان صحيح الحديث، حسن الرواية، كثير السماع، ما كان بخراسان أكثر حديثا منه، وهو ثقة . 2
وقال 1 أبو الصلت عبد السلام بن صالح الهروي: سمعت سفيان بن عيينة 1، يقول: 2 ما قدم علينا خراساني أفضل من أبي رجاء عبد الله بن واقد الهروي، قلت له: فإبراهيم بن طهمان ؟ قال: كان ذاك مرجئا . 2
قال أبو الصلت: لم يكن إرجاؤهم هذا المذهب الخبيث أن الإيمان قول بلا عمل، وأن ترك العمل لا يضر بالإيمان، بل كان إرجاؤهم أنهم يرجون لأهل الكبائر الغفران ردا على الخوارج، وغيرهم الذين يكفرون الناس بالذنوب، وكانوا يرجئون ولا يكفرون بالذنوب، ونحن كذلك سمعت وكيع بن الجراح، يقول: سمعت سفيان الثوري، يقول في آخر أمره: نحن نرجو لجميع أهل الكبائر الذين يدينون ديننا، ويصلون صلاتنا، وإن عملوا أي عمل وكان شديدا على الجهمية .
وقال 1 يحيى بن أكثم القاضي: 1 2 كان من أنبل من حدث بخراسان، والعراق، والحجاز، واوثقهم وأوسعهم علما . 2
وقال 1 غسان بن سليمان الهروي، أخو مالك بن سليمان: 1 2 كنا نختلف إلى إبراهيم بن طهمان إلى القرية، وكان لا يرضى حتى يطعمنا، وكان شيخا واسع القلب، وكانت قريته باشان من القصبة على فرسخ . 2
وقال 1 مالك بن سليمان 1 2 لم يخلف بعده مثله . 2
أخبرنا 1 أبو الحسن علي بن أحمد بن عبد الواحد المقدسي، أخبرنا أبو اليمن زيد بن الحسن الكندي سنة ست مائة، قال أخبرنا أبو منصور عبد الرحمن بن محمد الشيباني، قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الحافظ، قال: أخبرنا محمد بن عمر بن بكير، قال: حدثنا الحسين بن أحمد الهروي الصفار قال: حدثنا أحمد بن محمد بن ياسين، قال: سمعت إسحاق بن محمد بن بورجة، يقول: قال مالك بن سليمان: 1 2 كان لإبراهيم بن طهمان جراية من بيت المال فاخرة يأخذ في كل وقت وكان يسخو به فسئل مسألة يوما من الأيام في مجلس الخليفة، فقال: لا أدري، فقالوا له: تأخذ في كل شهر كذا وكذا ولا تحسن مسألة، فقال: إنما آخذ على ما أحسن، ولو أخذت على ما لا أحسن لفني بيت المال علي ولا يفنى ما لا أحسن، فأعجب أمير المؤمنين جوابه ،وأمر له بجائزة فاخرة، وزاد في جرايته . 2
وبه 2 أخبرنا أبو بكر الحافظ، قال: حدثني الحسين بن علي الطناجيري قال: حدثنا عمر بن أحمد الواعظ، قال: حدثني محمد بن عمر بن غالب، قال: حدثني جعفر بن محمد النيسابوري، قال: حدثنا يحيى بن محمد بن يحيى النيسابوري 1، قال: 2 مات إبراهيم بن طهمان في سنة ثمان وخمسين ومائة . 2
قال 1 الحافظ أبو بكر: هذا وهم . والصواب ما أخبرنا محمد بن عمر بن بكير، قال: حدثنا الحسين بن أحمد الصفار، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن ياسين، قال: أخبرنا المسعودي، قال: سمعت مالك بن سليمان 1، يقول: 2 مات إبراهيم بن طهمان سنة ثمان وستين ومائة بمكة، ولم يخلف مثله . 2
روى له الجماعة 20187
Names used in Hadith Literature: إبراهيم بن طهمان, إبراهيم بن طهمان نسخه كبيره, إبراهيم بن طهمان فيما قيل, إبراهيم بن طهمان نسخة, إبراهيم بن طهمان يقال حديثا
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Successor (Taba' Tabi'), Id:6579. - pg:Vol:6] إبراهيم بن طهمان أبو سعيد من أهل هذه الطبقة ولكن أمره مشتبه له مدخل في الثقات ومدخل في الضعفاء وقد روى أحاديث مستقيمة تشبه أحاديث الأثبات وقد تفرد عن الثقات بأشياء معضلات سنذكره إن شاء الله تعالى في كتاب الفصل بين النقلة إن قضي الله ذلك وكذلك كل شيخ توقفنا في أمره ممن له مدخل في الثقات والضعفاء جميعا ومات إبراهيم بن طهمان بمكة سنة ستين ومائة وكان يسكن بنيسابور وابن طهمان من هراة سمعت أحمد بن محمد بن سهل الخالدي يقول حدثنا محمد بن عبده قال ثنا أبو إسحاق الطالقاني قال سمعت بن المبارك يقول كان إبراهيم بن طهمان ثبتا في الحديثTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 7, Id:3140. - pg:7/378-385] إبراهيم بن طهمان ع ابن شعبة الإمام عالم خراسان أبو سعيد الهروي نزيل نيسابور ثمحرم الله تعالى ولد في آخر زمان الصحابة الصغار وارتحل في طلب العلم فحمل عن آدم بن علي وثابت البناني وعبد العزيز بن رفيع وسماك بن حرب وأبي حصين ومحمد بن زياد الجمحي صاحب أبي هريرة ومنصور بن المعتمر وأبي جمرة الضبعي وأبي إسحاق السبيعي وأبي الزبير وعاصم ابن بهدلة وعاصم بن سليمان وحسين المعلم وعطاء بن أبي مسلم الخراساني وعبد العزيز بن صهيب ومطر الوراق ويحيى بن سعيد وخلق سواهم وعنه صفوان بن سليم شيخه وأبو حنيفة ومحمد بن جعفر بن أبي كثير وابن المبارك وحفص بن عبد الله السلمي وأبو عامر العقدي وعمر ابن عبد الله بن رزين وعبد الرحمن بن مهدي ومحمد بن سابق ومعن القزاز ويحيى بن أبي بكير ويحيى بن الضريس وأبو حذيفة النهدي وعبد الرحمن بن سلام الجمحي ومحمد بن سنان العوقي وأمم سواهم وثقه ابن المبارك وأحمد وأبو حاتم وغيرهم وقال عبد الله بن أحمد عن يحيى بن معين لا بأس به وقال أبو حاتم أيضا حسن الحديث صدوق وقال عثمان بن سعيد لم يزل الأئمة يشتهون حديثه ويرغبون فيه ويوثقونهوقال أبو داود ثقة من أهل سرخس خرج يريد الحج فقدم نيسابور فوجدهم على قول جهم فقال الإقامة على هؤلاء أفضل من الحج فأقام فنقلهم من قول جهم إلى الإرجاء وقال صالح محمد جزرة ثقة حسن الحديث يميل شيئا إلى الإرجاء في الإيمان حبب الله حديثه إلى الناس جيد الرواية قال إسحاق بن راهويه كان صحيح الحديث كثير السماع ما كان بخراسان أكثر حديثا منه وهو ثقة وقال أبو الصلت عبد السلام بن صالح الهروي سمعت سفيان بن عيينة يقول ما قدم علينا خراساني أفضل من أبي رجاء عبد الله بن واقد قلت له فإبراهيم بن طهمان قال كان ذاك مرجئا ثم قال أبو الصلت لم يكن إرجاؤهم هذا المذهب الخبيث أن الإيمان قول بلا عمل وأن ترك العمل لا يضر بالإيمان بل كان إرجاؤهم أنهم يرجون لأهل الكبائر الغفران ردا على الخوارج وغيرهم الذين يكفرون الناس بالذنوب وسمعت وكيعا يقول سمعت الثوري يقول في آخر أمره نحن نرجو لجميع أهل الكبائر الذين يدينون ديننا ويصلون صلاتنا وإن عملوا أي عمل قال وكان شديدا على الجهمية قال يحيى بن أكثم كان إبراهيم من أنبل الناس بخراسان والعراق والحجاز وأوثقهم وأوسعهم علماقال حفص بن عبد الله سمعت إبراهيم بن طهمان يقول والله الذي لا إله إلا هو لقد رأى محمد ربه وقال حماد بن قيراط سمعت إبراهيم بن طهمان يقول الجهمية والفدرية كفار وقال أبو حاتم شيخان بخراسان مرجئان أبو حمزة السكري وإبراهيم بن طهمان وهما ثقتان وقال أبو زرعة كنت عند أحمد بن حنبل فذكر إبراهيم بن طهمان وكان متكئا من علة فجلس وقال لا ينبغي أن يذكر الصالحون فيتكأ وقال أحمد كان مرجئا شديدا على الجهمية قال غسان أخو مالك بن سليمان كنا نختلف إلى إبراهيم بن طهمانإلى القرية فكان لا يرضى منا حتى يطعمنا وكان شيخا واسع القلب وكانت قريته باشان من القصبة على فرسخ أنبأني علي بن البخاري أنبأنا أبو اليمن الكندي عام ست مئة أنبأنا عبد الرحمن بن محمد أنبأنا أحمد بن علي الحافظ أنبأنا محمد بن عمر بن بكير حدثنا الحسين بن أحمد الصفار حدثنا أحمد بن محمد بن ياسين سمعت إسحاق بن محمد بن بورجه يقول قال مالك بن سليمان كان لإبراهيم بن طهمان جراية من بيت المال فاخرة يأخذ في كل وقت وكان يسخو به فسئل مرة في مجلس الخليفة فقال لا أدري قالوا له تأخذ في كل شهر كذا وكذا ولا تحسن مسألة فقال إنما آخذ على ما أحسن ولو أخذت على ما لا أحسن لفني بيت المال علي ولا يفنى مالا أحسن فأعجب أمير المؤمنين جوابه وأمر له بجائزة فاخرة وزاد في جرايته قلت شذ الحافظ محمد بن عبد الله بن عمار فقال إبراهيم بن طهمان ضعيف مضطرب الحديث وقال الدارقطني وغيره ثقة إنما تكلموا فيه للإجاء وقال الجوزجاني فاضل يرمى بالإرجاء وكذلك أشار السليمانيإلى تليينه وقال أنكروا عليه حديثه عن أبي الزبير عن جابر في رفع اليدين وحديثه عن شعبة عن قتادة في سدرة المنتهى وقال أحمد بن حنبل هو صحيح الحديث مقارب قلت له ما ينفرد به ولا ينحط حديثه عن درجة الحسن أخبرنا جماعة في كتابهم أنبأنا عمر بن محمد أنبأنا ابن عبد الباقي وأحمد بن محمد بن ملوك قالا أنبأنا القاضي أبو الطيب الطبري أنبأنا أبو أحمد محمد بن أحمد بجرجان حدثنا أبو خليفة الجمحي حدثنا عبد الرحمن بن سلام حدثنا إبراهيم بن طهمان عن أبي إسحاق الهمذاني عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذكرت عنده فليصل علي فإنه من صلى علي مرة صلى الله عليه عشراروى عن مالك بن سليمان الهروي مات سنة ثلاث وستين ومئة إبراهيم بن طهمان وقيل سنة ثمان أخبرنا أبو الفداء إسماعيل بن عبد الرحمن بن المنادي أنبأنا العلامة موفق الدين عبد الله بن احمد المقدسي في رجب سنة عشرين وست مئة أنبأنا محمد بن عبد الباقي وقرأت على ست الأهل بنت علوان أنبأنا البهاء عبد الرحمن بن إبراهيم أخبرتنا فخر النساء شهدة قالا أنبأنا الحسين بن أحمد النعالي أنبأنا علي بن محمد المعدل أنبأنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز حدثنا أحمد بن إسحاق حدثنا محمد بن سنان العوقي حدثنا إبراهيم بن طهمان عن بذيل بن ميسرة عن عبد الله بن شقيق عن ميسرة الفجر قال قلت يا رسول الله متى كتبت نبيا قال وآدم بين الروح والجسد هذا حديث صالح السند ولم يخرجوه في الكتب الستة وأخبرناه سنقر القضائي أنبأنا عبد اللطيف بن يوسف أنبأنا عبد الحق اليوسفي أنبأنا علي بن محمد العلاف أنبأنا أبو الحسن بن الحمامي حدثنا عبد الباقي بن قانع حدثنا محمد بن يونس بن مبارك الأحول حدثنا محمد بن سنان بهذا لكنه قال متى كنت أخبرنا محمد بن أبي عصرون أنبأنا أبو روح إجازة أنبأنا تميم أنبأناأبو سعد أنبأنا أبو عمرو الحيري أنبأنا أبو يعلى حدثنا عبد الرحمن بن سلام حدثان إبراهيم بن طهمان عن أبي إسحاق عن ناجية بن كعب عن علي قال لما مات أبو طالب أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إن عمك الشيخ الضال مات قال اذهب فواره ولا تحدث شيئا حتى تأتيني ففعلت الذي أمرني به ثم أتيته فقال لي اغتسل وعلمني دعوات هي أحب إلي من حمر النعمTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:231. - pg:Vol:1] إبراهيم بن طهمان بن شعبة الخراساني أبو سعيد ولد بهراة وسكن نيسابور وقدم بغداد ثم سكن مكة إلي أن مات روى عن أبي إسحاق السبيعي وأبي إسحاق الشيباني وعبد العزيز بن صهيب وأبي جمرة نصر بن عمران الضبعي ومحمد بن زياد الجمحي وأبي الزبير والأعمش وشعبة وسفيان والحجاج بن الحجاج الباهلي وجماعة وعنه حفص بن عبد الله السلمي وخالد بن نزار وابن المبارك وأبو عامر العقدي ومحمد بن سنان العوفي ومحمد بن سابق البغدادي وغيرهم وروى عنه صفوان بن سليم وهو من شيوخه قال بن المبارك صحيح الحديث وقال أحمد وأبو حاتم وأبو داود ثقة زاد أبو حاتم صدوق حسن الحديث وقال بن معين والعجلي لا بأس به وقال عثمان بن سعيد الدارمي كان ثقة في الحديث لم يزل الأئمة يشتهون حديثه ويرغبون فيه ويوثقونه وقال صالح بن محمد ثقة حسن الحديث يميل شيئا إلي الارجاء في الإيمان حبب الله حديثه إلي الناس جيد الرواية وقال إسحاق بن راهويه كان صحيح الحديث حسن الرواية كثير السماع ما كان بخراسان أكثر حديثا منه وهو ثقة وقال يحيى بن أكثم القاضي كان من أنبل من حدث بخراسان والعراق والحجاز وأوثقهم واوسعهم علما وأسند الخطيب عن يحيى الذهلي أنه مات سنة 58 وقال مالك بن سليمان مات سنة 168 بمكة ولم يخلف مثله قلت قال الذهبي الأول خطأ انتهي والذي في الكمال مات سنة 63 وكذا هو في عدة نسخ من تاريخ الخطيب وقال الحسين بن إدريس سمعت محمد بن عبد الله بن عمار الموصلي يقول فيه ضعيف مضطرب الحديث قال فذكرته لصالح يعني جزرة فقال بن عمار من أين يعرف حديث إبراهيم إنما وقع إليه حديث إبراهيم في الجمعة يعني الحديث الذي رواه بن عمار عن المعافي بن عمران عن إبراهيم عن محمد بن زياد عن أبي هريرة أول جمعة جمعت بجواثا قال صالح والغلط فيه من غير إبراهيم لأن جماعة رووه عنه عن أبي جمرة عن بن عباس وكذا هو في تصنيفه وهو الصواب وتفرد المعافي بذكر محمد بن زياد فعلم أن الغلط منه لا من إبراهيم وقال السليماني أنكروا عليه حديثه عن أبي الزبير عن جابر في رفع اليدين وحديثه عن شعبة عن قتادة عن أنس رفعت لي سدرة المنتهي فإذا أربعة انهار انتهي فأما حديث أنس فعلقه البخاري في الصحيح لإبراهيم ووصله أبو عوانة في صحيحه وأما حديث جابر فرواه بن ماجة من طريق أبي حذيفة عنه وقال أحمد كان يري الإرجاء وكان شديدا علي الجهمية وقال أبو زرعة ذكر عنه أحمد وكان متكئا فاستوي جالسا وقال لا ينبغي أن يذكر الصالحون فنتكي وقال الدارقطني ثقة إنما تكلموا فيه للارجاء وقال البخاري في التاريخ حدثنا رجل حدثني علي بن الحسن بن شقيق سمعت بن المبارك يقول أبو حمزة السكري وإبراهيم بن طهمان صحيحا العلم والحديث قال البخاري وسمعت محمد بن أحمد يقول سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن إبراهيم فقال صدوق اللهجة وقال بن حبان في الثقات قد روى أحاديث مستقيمة تشبه أحاديث الاثبات وقد تفرد عن الثقات بأشياء معضلات قلت الحق فيه أنه ثقة صحيح الحديث إذا روى عنه ثقة ولم يثبت غلوه في الإرجاء ولا كان داعية إليه بل ذكر الحاكم أنه رجع عنه والله أعلم وأورد الحاكم في المستدرك من حديثه عن الحكم حديثا وتعقبه الذهبي في مختصره بأنه لم يدركه >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:189. - pg:90] إبراهيم بن طهمان الخراساني أبو سعيد سكن نيسابور ثم مكة ثقة يغرب وتكلم فيه للإرجاء ويقال رجع عنه من السابعة مات سنة ثمان وستين ع
[Show/Hide Resource Info]