7th generation: The leading Successors (kubbar atba' al-tabi’un) or older followers of the Tabi’een such as Malik ibn Anas and Sufyan at-Thawri. طبقة السابعة: طبقة كبار أتباع التابعين، كمالك والثوري
al-Hasan bin Zayd bin al-Hasan الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
Scholar:
22037 - al-Hasan bin Zayd bin al-Hasan [Abu Muhammad]
Succ. (Taba' Tabi') [7th generation]
Full Name:
al-Hasan bin Zayd bin al-Hasan bin 'Ali bin Abi Talib
1265 حسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب أبو محمد الحسن بن زيد الهاشمي المدني, القرشي, الهاشمي مقبول 7 المدينة, بغداد حاجر والد السيدة نفيسة 1 [1231] س الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي أبو محمد المدني أمه أم ولد قدم بغداد .
روى عن 1- أبيه زيد بن الحسن 2- وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم 3- وابن عمه عبد الله بن حسن بن حسن 4- وعكرمة مولى ابن عباس س 5- والمطلب بن عبد الله بن حنطب 6- ومعاوية بن عبد الله بن جعفر
روى عنه 1- ابنه إسماعيل بن الحسن بن زيد 2- وزياد بن خيثمة 3- وزيد بن الحباب 4- وأبو أويس عبد الله بن عبد الله المدني 5- وعبد الله بن كثير بن جعفر بن أبي كثير 6- وعبد الرحمن بن أبي الزناد 7- ومالك بن أنس 8- ومحمد بن إسحاق بن يسار 9- ومحمد بن عبد الله بن علاثة 10- ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب س 11- ووكيع بن الجراح
علماء الجرح والتعديل
وكان من سادات بني هاشم وسرواتهم وأجوادهم
2 ذكره أبو حاتم بن حبان في الثقات 2 وقال الحافظ أبو بكر الخطيب، فيما أخبرنا ابن المجاور، عن الكندي، عن القزاز، عنه ولاه أبو جعفر المنصور المدينة خمس سنين، ثم غضب عليه، فعزله واستصفى كل شيء له، وحبسه ببغداد، فلم يزل محبوسا حتى مات المنصور، وولي المهدي، فأخرجه من محبسه، ورد عليه كل شيء ذهب له، ولم يزل معه . وبه أخبرنا الحسن بن أبي بكر ،قال: أخبرنا الحسن بن محمد بن يحيى العلوي، قال: حدثني جدي، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن الحسن، قال: حدثني عمي عبيد الله بن حسن، وعبد الله بن العباس، قالا: كان أول ما عرف به شرف الحسن بن يزيد أن أباه توفي، وهو غلام حدث، وترك دينا أربعة آلاف دينار، فحلف الحسن بن زيد أن لا يظل رأسه سقف بيت إلا سقف مسجد، أو سقف بيت رجل يكلمه في حاجة، حتى يقضي دين أبيه، فلم يظل رأسه سقف بيت حتى قضى دين أبيه .
وقال عبد الجبار بن سعيد بن سليمان المساحقي، عن أبيه: سألني الحسن بن زيد، وأنا على شرطته عن شيء، فأخبرته بغير ما أراد فقال: لقد هممت أن أفارقك مفارقة لا رجعة بعدها فقلت: إذا أكون كما قال الشاعر: وفارقت حتى ما أحن إلى الهوى وإن بان جيران على كرام فقد جعلت نفسي على النأي تنطوي وعيني على فقد الصديق تنام وقال الزبير بن بكار، فيما أخبرنا الحسن بن البخاري
قال: أخبرنا أبو حفص بن طبرزد ،قال: أخبرنا أبو منصور محمد بن عبد الملك بن خيرون، قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن المسلمة، قال: أخبرنا أبو طاهر المخلص، قال: أخبرنا أحمد بن سليمان الطوسي، عنه: فولد زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب الحسن بن زيد، ولاه أمير المؤمنين المنصور المدينة، وكان فاضلا شريفا .
وبه حدثني نوفل بن ميمون ،قال: حدثني أبو مالك حمد بن مالك بن علي بن هرمة، عن عمه إبراهيم بن علي بن هرمة، أنه قال يمدح الحسن بن زيد بن الحسن، ويعرض بعبد الله بن حسن بن حسن، وبابنيه محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن: إني امرؤ من رعى غيبي رعيت له غيب الذمام ومن أنكرت أنكرني أما بنو هاشم حولي فقد ردعوا نبلي الصياب وما جمعت في قرني فما بيثرب منهم من أعاتبه إلا عوائد أرجوهن من حسن وذاك من يأته يعمد إلى رجل من كل صالحة أو صالح قمن لا يسلم الحمد للسوام إن شحطوا بل يأخذ الحمد بالغالي من الثمن ما زال ينمي وزال الله يرفعه طولا على بغضه الأعداء والإحن أمات في جوف ذي الشحناء ظنته، وكان داء لذي الشحناء والظنن إذا بنو هاشم آلت بأقدحها إلى المفيض وغالت دولة الغبن حازت يدا حسن قدحين من كرم لم يعملا بشبا المبراة والسفن لا يستريح إلى إثم ولا كذب عند السؤال ولا يجتن بالجبن ما قال أفعل أمضاه لوجهته وما أبى لج ما يأبى فلم يكن ما أطلعت بأسها كيماتهددني حصاء تطرح من تغشى على شزن إلا تذكرت ابن زيد وهو ذو صلة عند السنين وعواد على الزمن فاسلم ولا زال من عاداك محتملا غيظا ولا زال معفورا على الذقن لن يعتب الله أنفا فيك أرغمه حتى تزول رواسي الصخر من حضن إذا خلوت به ناجيت ذا طهر يأوي إلى عقل صافي العقل مؤتمن طلق اليدين إذا أضيافه طرقوا يشكون من مرة شكوى ومن وسن باتوا يعدون نجم الليل بينهم في مستحير النواحي زاهق السمن ثم اغتدوا وهم دسم شواربهم ولم يبيتوا على ضيح من اللبن قد جعل الناس خبتا نحو منزله شقا كقرن أثيت النبت مدهن فهم إلى نائل منهم ومنفعة يعطونها ثكنا تهوي إلى ثكن أوصاك زيدا بأعلى الأمر منزلة فما أخذت قبيح الأمر بالحسن خلات صدق وأخلاق خصصت بها فلم يضعن ولم يخلطن بالدرن يلقى الأيامن من لاقاك سانحة وجه طليق وعود غير ذي أبن وأنت من هاشم حقا إذا نسبوا في المنكب اللين لاقى المنكب الخشن بنوك خير بنيها إن حفلت بهم وأنت خيرهم في اليسر واللزن والله آتاك فضلا من عطيته على هن وهن فيما مضى وهن قال: فقال له إبراهيم بن عبد الله بن حسن، وجاءهم بعد ذلك: لا نعم الله بك عينا يا فاسق، ألست الذي يقول لحسن بن زيد: الله أعطاك فضلا من عطيته على هن وهن فيما مضى وهن تريد أبي وأخي وإياي ؟ فقال ابن هرمة: لا والله ما أردتكم بذلك، قال: فمن أردت ؟ قال: قارون وفرعون وهامان ،قال: قال ابن هرمة يعتذر إليه من ذلك: يا ذا المنوه يدعوني ليسمعني مواعظا من جميل رأيه الحسن أقبل علي بوجه منك أعرفه فقد فهمت وشد السمع للأذن وذكر الشعر إلى آخره .
به حدثنا الزبير ،قال: حدثني محمد بن يحيى، عن أيوب بن عمر، عن ابن زبنج، رواية ابن هرمة، قال: الذي قال لابن هرمة في قوله للحسن بن زيد، واعتذر إليه ابن هرمة بهذا الشعر محمد بن عبد الله بن حسن . قال الزبير: وهو أشبه عندي، وقال ابن زبنج: والله لئن علم بهذا حسن بن زيد ليقتلنك .
وبه حدثنا الزبير، وقال رجل للحسن بن زيد: إذا أمسى ابن زيد لي صديقا فحسبي من مودته نصيبي رأيتك بالفعال أقل منا وأصبر عند نازلة الخطوب قال: وله يقول إبراهيم بن علي بن هرمة: أفي حسن أخوف بالدواهي وتحمل في مودته الذحول فلست بزائل أصفيه ودي ولست بنازع عما أقول ولو حملت علي هضاب رضوى وسلمى فوق عاتقها البتيل قعدت إذا فلم أسطع قياما وغالتني إذا في الناس غول أأن سنيت ذا حسب ومجد له في كل مكرمة سبيل هتكتم حرمتي وحسدتموه على غر أكرعها حجول كما حسدت بني سعد أخاها بغيضا والنفوس لها غليل
على قول الحطيئة غير أني لساني عن إذائكم كليل قال: وقال أيضا يمدحه: قد سرني خبر الحجاج إذ صدروا عن ابن زيد جميل صادف الرشدا قالوا حججنا ووافينا منى معه، وكان كالبحر يكسو الساحل الزبدا أقام للناس معروفا ومأدبة آثار صدارها يهدين من وردا له جفان من الشيزي موضعة رواكد قد كساها اللحم والقحدا وساقيين على حوضين من عسل كأنما قيلا من مزنة بردا ذاك الذي لم يلم في المدح مادحه ألا ينال الذي فيه وإن جهدا والله أنفك أحبوه وأمنحه مدحي وأرغم فيه أنف من حسدا ما لم تسر شعفات الصخر من حضن وما أرى أهل سلع في الضحى أحدا مراغم لذوي الحاجات منزلة حصن إذا استشكدوه نائلا شكدا تخضر عيدانه للنزالين به كالغيث تغشى على أمحاله البلدا خلفت زيدا فلا نكس ولا برم والشبل يخلف في غاباته الأسدا هذا وعوراء من قول امرئ خطأ داويتها بمقال يبرئ الرمدا ولو أردت معابا عبت نبعته ولو أراد معابا فيك ما وجدا وبهمة ذات أهوال دعوك لها فرجتها بمقال يتبع السددا
قال أبو بكر الخطيب: ذكر محمد بن خلف وكيع، أن الحسن بن زيد مات ببغداد، ودفن في مقابر الخيرزان، وذلك خطأ، إنما مات بالحاجر، وهو يريد الحج، وكان في صحبة المهدي، ودفن هناك . وقال خليفة بن خياط: أمه أم ولد، مات سنة ثمان وستين ومئة . وقال محمد بن سعد، وأبو حاتم بن حبان: أمه أم ولد، مات بالحاجر، وهو يريد مكة من العراق في السنة التي حج فيها المهدي سنة ثمان وستين ومئة .
وقال أبو حسان الزيادي: سنة ثمان وستين ومئة فيها مات الحسن بن زيد بن الحسن بالحاجر على خمسة أميال من المدينة، وهو ابن خمس وثمانين، وصلى عليه علي بن لمهدي .
روى له النسائي حديثا واحدا .
$ أخبرنا به أبو إسحاق بن الدرجي، قال: أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني، في جماعة، قالوا: أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله، قالت: أخبرنا أبو بكر بن ريذة، قال: أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال: حدثنا القاسم بن زكريا المطرز، وعبيد العجل، قالا: حدثنا أحمد بن عيسى المصري، قال: حدثنا ابن وهب، عن ابن أبي الذئب، عن الحسن بن زيد، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم " احتجم وهو صائم " * رواه عن يونس بن عبد الأعلى، عن عبد الله بن وهب، فوقع لنا بدلا عليا 22037
Names used in Hadith Literature: الحسن بن زيد بن الحسن بن علي
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Successor (Taba' Tabi'), Id:7155. - pg:Vol:6] الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب يروى عن أبيه وعكرمة روى عنه مالك بن أنس ومحمد بن إسحاق وأهل المدينة كنيته أبو محمد أمه أم ولد مات بالحاجر وهو يريد مكة من العراق في السنة التي رجع فيها المهدي سنة ثمان وستين مائةTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Lisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:12029. - pg:Vol:7] الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي العلوي أبو محمد المدنيTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:1506. - pg:Vol:2] الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي أبو محمد المدني روى عنه أبيه وابن عمه عبد الله بن الحسن وعكرمة ومعاوية بن عبد الله بن جعفر وغيرهم وعنه بن أبي ذئب وابن إسحاق ومالك وابن أبي الزناد وأبو أويس وابنه إسماعيل بن الحسن ووكيع وغيرهم ذكره بن حبان في الثقات وقال الخطيب ولاه المنصور المدينة خمس سنين ثم غضب عليه وحبسه إلي أن أخرجه المهدي ولم يزل معه وقال الزبير بن بكار كان فاضلا شريفا ولإبراهيم بن علي بن هرمة فيه مدائح وقال محمد بن خلف ووكيع القاضي مات ببغداد قال الخطيب وذلك خطأ إنما مات بطريق مكة بالحاجر في صحبة المهدي قال خليفة مات سنة 168 وكذا قال بن سعد وابن حبان وأبو حسان الزيادي زاد بالحاجر علي خمسة أميال من المدينة وهو بن 85 سنة وصلي عليه علي بن مهدي روى له النسائي حديثا واحدا احتجم وهو صائم قلت هو والد السيدة نفيسة وقال بن أبي مريم عن بن معين ضعيف وقال بن عدي أحاديثه عن أبيه أنكر مما روى عن عكرمة وقال العجلي مدني ثقة وقال بن سعد كان عابدا ثقة ولما حبسه المنصور كتب المهدي إلي عبد الصمد بن علي والي المدينة بعد الحسن أن أرفق بالحسن ووسع عليه ففعل فلم يزل مع المهدي حتي خرج المهدي للحج سنة 68 وهو معه فكان الماء في الطريق قليلا فخشي المهدي علي من معه العطش فرجع ومضي الحسن يريد مكة فاشتكي أياما ومات وقال نحو ذلك بن حبان >> س النسائي Mezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:1850. - pg:Vol:1] الحسن بن زيد بن الحسن بن على بن أبى طالب العلوى ، أبو محمد المدنى ، أمير المدينة . عن أبيه ، وعكرمة ، وجماعة . وعنه ابنه إسماعيل ، ومالك ، وزيد بن الحباب ، وغيرهم . ذكره ابن حبان في الثقات . وقال يحيى : ضعيف الحديث . وقال ابن عدى : أحاديثه معضلة ، وأحاديثه عن أبيه أنكر مما روى عن عكرمة . نقل القولين ابن الجوزى . وقد ولى المدينة للمنصور خمس سنين ، ثم عزله وصادره ثم سجنه ، فلما ولى المهدى أطلقه وأكرمه وأدناه . وكان شيخ بنى هاشم في زمانه . أخرج له النسائي ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وهو صائم . وذلك من رواية ابن أبى ذئب عنه . وقد مات ابن أبى ذئب قبله بتسعة أعوام ، وهذا هو والد الست نفيسة . مات سنة ثمان وستين ومائة ، وله خمس وثمانون سنة . Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:1242. - pg:161] الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب أبو محمد المدني صدوق يهم وكان فاضلا ولي إمرة المدينة للمنصور من السابعة مات سنة ثمان وستين وهو بن خمس وثمانين س
[Show/Hide Resource Info]