He is one of the notable narrators of hadith. He is known for being an excellent athlete and a very fast runner, and could even outrun horses.
سلمة بن عمرو بن الأكوع واسم الأكوع سنان بن عبد الله أبو عامر وأبو مسلم ويقال أبو إياس الأسلمي الحجازي المدني
سلمة بن الأكوع بن عبد الله بن قشير بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن أسلم من خزاعة الأسلمى أبو عامر ويقال أبو إياس وقد قيل أبو مسلم http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=119
3513 سلمة بن عمرو بن سنان بن عبد الله بن قشير بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن أسلم أبو مسلم, أبو إياس, أبو عامر سلمة بن الأكوع الأسلمي الأسلمي, المدني, الحجازي صحابي 1 المدينة, الربذة المدينة والد إياس بن سلمة 1 [2462] ع سلمة بن عمرو بن الأكوع ويقال: سلمة بن وهيب بن الأكوع واسمه سنان بن عبد الله بن قشير , وقال ابن بشير: ويقال ابن قيس بن يقظة بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن اسلم بن أفضى بن حارثة بن عمرو بن عامر الأسلمي أبو مسلم ويقال أبو إياس ويقال أبو عامر المدني . شهد بيعة الرضوان تحت الشجرة، وبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات، في أول الناس، وفي أوسطهم، وفي آخرهم، وبايعه يومئذ على الموت .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع 2- وعن طلحة بن عبيد الله 3- وأبي بكر عبد الله بن أبي قحافة 4- وعثمان بن عفان تم 5- وعمر بن الخطاب
روى عنه 1- ابنه إياس بن سلمة بن الأكوع ع 2- وبريدة بن سفيان بن فروة الأسلمي 3- والحسن بن محمد بن الحنفية خ م 4- وزيد بن أسلم 5- وزيد بن عبد الرحمن 6- وسعيد المقبري 7- وسفيان بن فروة الأسلمي 8- وعبد الرحمن بن رزين مولى قريش بخ 9- وعبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك الأنصاري م د س 10- وعثمان بن عبيد الله بن أبي رافع المدني 11- وعطاء مولى السائب بن يزيد 12- وموسى بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي د س 13- ويزيد بن خصيفة 14- ومولاه يزيد بن أبي عبيد ع 15- وأبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف
علماء الجرح والتعديل
وكان يسكن الربذة، وكان شجاعا راميا محسنا خيرا، ويقال: أنه كان يسبق الفرس شدا على قدميه . وقيل: إنه شهد غزوة مؤتة .
قال 1 يحيى بن بكير، وغير واحد 1: 2 مات بالمدينة سنة أربع، وسبعين وهو ابن ثمانين سنة 2 .
روى له الجماعة 237
Names used in Hadith Literature: سلمة بن الأكوع, سلمة بن الأكوع علي خلاف فيه, سلمة
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:534. - pg:Vol:3] سلمة بن الأكوع بن عبد الله بن قشير بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن أسلم من خزاعة الأسلمي أبو عامر ويقال أبو إياس وقد قيل أبو مسلم ويقال له سلمة بن عمرو بن الأكوع وكان من أشد الناس وأشجعهم راجلا تقدم ذكرنا له مات سنة أربع وسبعين وهو بن ثمانين سنة والأكوع لقب واسمه سنانTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:1148. - pg:Vol:4] سلمة بن الأكوع قال أخبرنا الضحاك بن مخلد أبو عاصم النبيل قال حدثنا يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع قال غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سبع غزوات ومع زيد بن حارثة تسع غزوات أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم علينا قال أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي قال حدثنا عكرمة بن عمار عن إياس بن سلمة عن أبيه قال أمر علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر فغزونا ناسا من المشركين فبيتناهم فقتلناهم وكان شعارنا أمت أمت فقلت بيدي تلك الليلة سبعة من أهل أبيات قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع قال غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سبع غزوات فذكر الحديبية وخيبر وحنينا ويوم القرد قال ونسيت بقيتهن قال أخبرنا الضحاك بن مخلد عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع قال خرجت أريد الغابة فلقيت غلاما لعبد الرحمن بن عوف فسمعته يقول أخذت لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قلت من أخذها قال غطفان قال فانطلقت فناديت يا صباحاه يا صباحا حتى أسمعت من بين لابتيها ثم مضيت فاستنقذتها منهم قال وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فقلت يا رسول الله إن القوم عطاش أعجلناهم أن يستقوا لشفتهم فقال يا بن الأكوع ملكت فأسجح إنهم الان في غطفان يقرون قال وأردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه قال أخبرنا الضحاك بن مخلد عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع قال بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية تحت الشجرة قال ثم قال ثم تنحيت فلما خف الناس قال يا سلمة ما لك لا تبايع قلت قد بايعت يا رسول الله قال وأيضا قال فبايعته قلت على ما بايعتموه يا أبا مسلم قال على الموت قال وقال محمد بن عمر قد سمعت من يذكر أن سلمة كان يكنى أبا إياس قال أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي قال حدثنا عكرمة بن عامر عن إياس بن سلمة عن أبيه قال قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية ثم خرجنا راجعين الى المدينة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير فرساننا اليوم أبو قتادة وخير رجالنا سلمة ثم أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سهمين سهم الفارس وسهم الراجل جميعا قال أخبرنا محمد بن ربيعة الكلابي عن أبي العميس عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه قال قام رجل من عند النبي صلى الله عليه وسلم فأخبر أنه عين للمشركين فقال من قتله فله سلبه قال فلحقته فقتلته فنفلني النبي صلى الله عليه وسلم سلبه قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في البدو فأذن له قال أخبرنا سعيد بن منصور قال حدثنا عكاف بن خالد قال حدثني عبد الرحمن بن زيد العراقي قال أتينا سلمة بن الأكوع بالربذة فأخرج إلينا يده ضخمة كأنها خف بعير قال بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي هذه فأخذنا يده فقبلناها قال أخبرنا يعلى بن الحارث المحاربي الكوفي قال حدثني أبي عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه وكان من أصحاب الشجرة يعني أنه شهد الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وبايع تحت الشجرة ونزل فيهم القران لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا موسى بن عبيدة عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه قال كانت الحديبية في ذي القعدة سنة ست وكنا فيها ست عشرة مائة وأهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم جمل أبي جهل قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه كان لا يسأله أحد بوجه الله إلا أعطاه وكان يكرهها ويقول هى الإلحاف قال أخبرنا صفوان بن عيسى البصري عن يزيد بن أبي عبيد قال كان سلمة بن الأكوع إذا سئل بوجه الله أفف ويقول من لم يعط بوجه الله فبماذا يعطى قال وكان يقول هى مسألة الإلحاف قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد قال كان يتحرى موضع القحف يسبح فيه وذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتحرى ذلك المكان قال وكان بين القبلة والمنبر قد ممر شاة قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد قال لما ظهر نجدة وأخذ الصدقات قيل لسلمة ألا تباعد منهم قال فقال والله لا أتباعد ولا أبايعه قال ودفع صدقته إليهم قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد أن سلمة بن الأكوع كان يكره أن يشتري صدقة ماله قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه كان ينهى بنيه عن لعب أربعة عشر ويقول هى مأثمة قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه توضأ فمسح مقدم رأسه وغسل قدميه ونضح بيده جسده وثيابه قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع أنه كان يستنجي بالماء قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد عن سلمة أنه أكل حيسا ثم جاءت الصلاة فقام الى الصلاة ولم يتوضأ قال أخبرنا حماد بن مسعدة عن يزيد بن أبي عبيد قال أجاز الحجاج سلمة بجائزة فقبلها قال أخبرنا موسى بن مسعود أبو حذيفة النهدي البصري قال حدثنا عكرمة بن عمار عن إياس بن سلمة عن أبيه قال كان عبد الملك بن مروان يكتب لنا بجوائز من المدينة الى الكوفة فنذهب فنأخذها قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن محمد بن عجلان بن عمر بن عبيد الله بن رافع قال رأيت سلمة بن الأكوع يحفي شاربه أخي الحلق قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد العزيز بن عقبة عن إياس بن سلمة قال توفي أبو سلمة بن الأكوع بالمدينة سنة أربع وسبعين وهو بن ثمانين سنة قال محمد بن عمر وقد روى سلمة عن أبي بكر وعمر وعثمان Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:267. - pg:3/326-331] سلمة بن الأكوع هو سلمة بن عمرو بن الأكوع واسم الأكوع سنان بن عبد الله أبو عامر وأبو مسلم ويقال أبو إياس الأسلمي الحجازي المدني قيل شهد مؤتة وهو من أهل بيعة الرضوان روى عدة أحاديث حدث عنه ابنه إياس ومولاه يزيد بن أبي عبيد وعبد الرحمن بن عبد الله بن كعب وأبو سلمة بن عبد الرحمن والحسن بن محمد بن الحنفية ويزيد بن خصيفة قال مولاه يزيد رأيت سلمة يصفر لحيته وسمعته يقول بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت وغزوت معه سبع غزواتابن مهدي حدثنا عكرمة بن عمار عن إياس بن سلمة عن أبيه قال بيتنا هوازن مع أبي بكر الصديق فقتلت بيدي ليلتئذ سبعة أهل أبيات عكرمة بن عمار حدثنا إياس عن أبيه قال خرجت أنا ورباح غلام النبي صلى الله عليه وسلم بظهر النبي صلى الله عليه وسلم وخرجت بفرس لطلحة فأغار عبد الرحمن بن عيينة على الإبل فقتل راعيها وطرد الإبل هو وأناس معه في خيل فقلت يا رباح اقعد على هذا الفرس فألحقه بطلحة وأعلم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقمت على تل ثم ناديت ثلاثا يا صباحاه واتبعت القوم فجعلت أرميهم وأعقر بهم وذلك حين يكثر الشجر فإذا رجع إلي فارس قعدت له في أصل شجرة ثم رميته وجعلت أرميهم وأقول * أنا ابن الأكوع * واليوم يوم الرضع * وأصبت رجلا بين كتفيه وكنت إذا تضايقت الثنايا علوت الجبل فردأتهم بالحجارة فما زال ذلك شأني وشأنهم حتى ما بقي شيء من ظهر النبي صلى الله عليه وسلم إلا خلفته وراء ظهري واستنقذته ثم لم أزل أرميهم حتى ألقوا أكثر من ثلاثين رمحا وأكثر من ثلاثين بردة يستخفون منها ولا يلقون شيئا إلا جعلت عليه حجارة وجمعته على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا امتد الضحى أتاهم عيينة بن بدر مددا لهم وهم في ثنية ضيقة ثم علوت الجبل فقال عيينة ما هذا قالوا لقينا من هذا البرح ما فارقنا بسحرإلى الآن وأخذ كل شيء كان في أيدينا فقال عيينة لو لا أنه يرى أن وراءه طلبا لقد ترككم ليقم إليه نفر منكم فصعد إلي أربعة فلما أسمعتهم الصوت فلت أتعرفوني قالوا ومن أنت قلت أنا ابن الأكوع والذي أكرم وجه محمد صلى الله عليه وسلم لا يطلبني رجل منكم فيدركني ولا أطلبه فيفوتني فقال رجل منهم إني أظن فما برحت ثم حتى نظرت إلى فوارس رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخللون الشجر وإذا أولهم الأخرم الأسدي وأبو قتادة والمقداد فولى المشركون فأنزل فأخذت بعنان فرس الأخرم لا آمن أن يقتطعوك فاتئد حتى يلحقك المسلمون فقال يا سلمة إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر وتعلم أن الجنة حق والنار حق فلا تحل بيني وبين الشهادة فخليت عنان فرسه ولحق بعبد الرحمن بن عيينة فاختلفا طعنتين فعقر الأخرم بعبد الرحمن فرسه ثم قتله عبد الرحمن وتحول عبد الرحن على فرس الأخرم فيلحق أبو قتادة بعبد الرحمن فاختلفا طعنتين فعقر بأبي قتادة فقتله أبو قتادة وتحول عل فرسه وخرجت أعدو في أثر القوم حتى ما أرى من غبار أصحابنا شيئا ويعرضون قبيل المغيب إلى شعب فيه ماء يقال له ذو قرد فأبصروني أعدو وراءهم فعطفوا عنه وأسندوا في الثنية وغربت الشمس فألحق رجلا فأرميه فقلت خذها وأنا ابن الأكوع واليوميوم الرضع فقال يا ثكل أمي أكوعي بكرة قلت نعم يا عدو نفسه وكان الذي رميته بكرة فأتبعته سهما آخر فعلق به سهمان ويخلفون فرسين فسقتهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على الماء الذي حليتهم عنه ذو قرد وهو في خمس مئة وإذا بلال نحر جزورا مما خلفت فهو يشوي لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله خلني فأنتخب من أصحابك مئة فآخذ عليهم بالعشوة فلا يبقى منهم مخبر قال أكنت فاعلا يا سلمة قلت نعم فضحك حتى رأيت نواجذه في ضوء النار ثم قال إنهم يقرون الآن بأرض غطفان قال فجاء رجل فأخبر أنهم مروا على فلان الغطفاني فنحر لهم جزورا فلما أخذوا يكشطون جلدها رأوا غبرة فهربوا فلما أصبحنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير فرساننا أبو قتادة وخير رجالتنا سلمة وأعطاني سهم الراجل والفارس جميعا ثم أردفني وراءه على العضباء راجعين إلى المدينة فلما كان بيننا وبينها قريبا من ضحوة وفي القوم رجل كان لا يسبق جعل ينادي ألا رجل يسابق إلى المدينة فأعاد ذلك مرارا فقلت ما تكرم كريما ولا تهاب شريفا قال لا إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله بأبي وأمي خلني أسابقه قال إن شئت وقلت امض وصبرت عليه شرفا أو شرفين حتى استبقيت نفسي ثم إني عدوت حتى ألحقه فأصك بين كتفيه وقلت سبقتك والله أو كلمة نحوها فضحك وقال إن أظن حتى قدمنا المدينةأخرجه مسلم مطولا العطاف بن خالد عن عبد الرحمن بن رزين قال أتينا سلمة بن الأكوع بالربذة فأخرج إلينا يدا ضخمة كأنها خف البعير فقال بايعت بيدي هذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فأخذنا يده فقبلناها الحميدي حدثنا علي بن يزيد الأسلمي حدثنا إياس بن سلمة عن أبيه قال أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم مرارا ومسح على وجهي مرارا واستغفر لي مرارا عدد ما في يدي من الأصابع قال يزيد بن أبي عبيد عن سلمة انه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في البدو فأذن له رواه أحمد في مسنده عن حماد بن مسعدة عنه ابن سعد حدثنا محمد بن عمر حدثنا عبد الحميد بن جعفر عن أبيه عن زياد بن ميناء قال كان ابن عباس وأبو هريرة وجابر ورافع بن خديج وسلمة بن الأكوع مع أشباه لهم يفتون بالمدينةويحدثون من لدن توفي عثمان إلى أن توفوا وعن عبادة بن الوليد أن الحسن بن محمد ابن الحنفية قال اذهب بنا إلى سلة بن الأكوع فلنسأله فإنه من صالحي أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم القدم فخرجنا نريده فلقيناه يقوده قائده وكان قد كف بصره وعن يزيد بن أبي عبيد قال لما قتل عثمان خرج سلمة إلى الربذة وتزوج هناك امرأة فولدت له أولادا وقبل أن يموت بليال نزل إلى المدينة قال الواقدي وجماعة توفي سنة أربع وسبعين قلت كان من أبناء التسعين وحديثه من عوالي صحيح البخاريTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3240. - pg:Vol:4] سلمة بن الأكوع هو بن عمرو بن الأكوعTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3262. - pg:Vol:4] سلمة بن عمرو بن الأكوع واسمه سنان بن عبد الله بن بشير بن يقظة بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن أسلم الأسلمي أبو مسلم ويقال أبو إياس ويقال أبو عامر وقيل اسم أبيه وهب وقيل اسم بشير قشير وقيل قيس شهد بيعة الرضوان روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن أبي بكر وعمر وعثمان وطلحة وعنه ابنه إياس ومولاه يزيد بن أبي عبيد وعبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك والحسن بن محمد بن الحنفية وزيد بن أسلم وموسى بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي وغيرهم كان شجاعا راميا ويقال كان يبق الفرس شدا علي قدميه وكان يسكن الربذة قال يحيى بن بكير وغير واحد مات سنة أربع وسبعين وهو بن ثمانين سنة قلت في صحيح البخاري عن يزيد بن أبي عبيد قال لما قتل عثمان خرج سلمة إلي الربذة وتزوج بها امرأة وولدت له أولاد فلم يزل بها حتي قبل أن يموت بليال فنزل المدينة قال أبو نعيم استوطن الربذة بعد قتل عثمان توفي سنة 74 وقيل ستين وذكر إبراهيم بن المنذر أنه توفي سنة 64 وذكر الكلاباذي عن الهيثم بن عدي أنه مات في آخر خلافة معاوية قلت وهو غلط فإن له قصة مع الحجاج بن يوسف الثقفي في إنكاره عليه اختيار البدو واعتذار سلمة بان النبي صلي الله عليه وسلم أذن في البدو والقصة مشهورة ذكرها البخاري وغيره ولم يكن الحجاج في زمن معاوية ولا ابنه يزيد صاحب أمر ولا ولاية وهذا يرجح قول من قال مات سنة 74 لكن في تقدير سنة علي هذا نظر فإنه غلط محض إذ يلزم منه أنه شهد بيعة الرضوان وعمره اثنتا عشرة سنة وقد قال هو فيما صح عنه بايعت النبي صلي الله عليه وسلم يومئذ علي الموت ومن كان بهذا السن لا يتهيأ منه هذا فيحرر هذا ثم رأيت مدار مقدار سنة علي الواقدي وهو من تخليطه والمصنف تبع فيه صاحب الكمال وكذا النووي في تهذيبه تبع صاحب الكمال وصاحب الكمال تبع بن طاهر والصواب خلاف هذا والله أعلم ثم وجدت ما يدل علي أن من أرخ موته في خلافة معاوية أو ابنه يزيد أو بعد ذلك إلي سنة 74 غلط بل يدل علي أنه تأخر إلي ما بعد الثمانين فعند أحمد من طريق عمرو بن عبد الرحمن بن جرهد سمعت رجلا يقول لجابر من بقي من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال سلمة بن الأكوع وأنس فقال رجل فذكر كلاما في حق سلمة فهذا يدل علي ما قاله فإن عبد الله بن أبي أوفي مات سنة ست أو سبع أو ثمان وثمانين بالكوفة فلو كان حين السؤال المذكور موجودا ما خفي علي جابر ثم تبين لي أنه خفي عليه أو أغفل ذكره الراوي فإن جابر مات قبل الثمانين كما تقدم في ترجمته والحديث المذكور يرجح قول من قال في سلمة أنه مات سنة 74 لكن بقي النظر في مقدار سنة >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:10279. - pg:246] سلمة بن الأكوع هو بن عمرو بن الأكوع [ يأتي ]Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2503. - pg:248] سلمة بن عمرو بن الأكوع الأسلمي أبو مسلم وأبو إياس شهد بيعة الرضوان مات سنة أربع وسبعين ع
[Show/Hide Resource Info]