Suhayl ibn Amr was a prominent man among the Quraish, being known as the khatib or orator of the tribe. Clever and Articulate, Suhayl personal opinion carried a heavy weight among his tribe. He was known to play a major role in concluding the famous truce of Hudaybiyyah. He died in Palestine in the small village of 'Amawas near Jerusalem.
When the Prophet, may God bless him and grant him peace, passed away, the news quickly reached Makkah, where Suhayl was still resident. The Muslims were plunged into a state of confusion and dismay just as in Madinah. In Madinah, Abu Bakr, may God be pleased with him, quelled the confusion with his decisive words: "Whoever worships Muhammad, Muhammad is dead. And whoever worships Allah, Allah is indeed Living and will never die."
In Makkah Suhayl performed the same role in dispelling the vain ideas some Muslims may have had and directing them to the eternal truths of Islam. He called the Muslims together and in his brilliant and salutary style, he affirmed to them that Muhammad was indeed the Messenger of Allah and that he did not die until he had discharged his trust and propagated the message and that it was the duty of all believers after his death to apply themselves assiduously to following his example and way of life.
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:556. - pg:Vol:3] سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي القرشي أبو يزيد والد أبي جندل بن سهيل من أهل مكة انتقل إلي المدينة وأمه حبي بنت قيس بن ضبيس بن ثعلبة بن حيان بن غنم بن مليح بن عمرو بن خزاعة وهو من قريش خرج مع رسول الله صلي الله عليه وسلم إلي حنين وهو مشرك وأسلم بالجعرانة وكان من المؤلفة قلوبهم ثم حسن إسلامه وخرج إلي الشام في خلافة عمر غازيا ومات بها في طاعون عمواس سنة ثمان عشرةTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:2501. - pg:Vol:5] سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي وأمه حبى بنت قيس بن ضبيس من خزاعة وخرج سهيل بن عمرو من مكة إلى حنين مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو على شركه فأسلم بالجعرانة وأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ من غنائم حنين مائة من الإبل وقد روى سهيل عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا عبد الحميد بن جعفر عن أبيه عن زياد بن مينا عن أبي سعد بن أبي فضالة الأنصاري وكانت له صحبة قال اصطحبت أنا وسهيل بن عمرو إلى الشام ليالي أغزانا أبو بكر الصديق فسمعت سهيلا يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول مقام أحدكم في سبيل الله ساعة خير من عمله عمره في أهله قال سهيل فأنا أرابط حتى أموت ولا أرجع إلى مكة أبدا فمات في طاعون عمواس بالشام سنة ثماني عشرة ويكنى سهيل أبا يزيد Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:5888. - pg:Vol:7] سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي ويكنى أبا يزيد وخرج إلى حنين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على شركه حتى أسلم بالجعرانة منصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من حنين فأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ مائة من الإبل من غنائم حنين أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الحميد بن جعفر عن أبيه عن زياد بن مينا عن أبي سعيد بن أبي فضالة الأنصاري وكانت له صحبة قال اصطحبت أنا وسهيل بن عمرو إلى الشام ليالي أغزانا أبو بكر الصديق فسمعت سهيلا يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول مقام أحدكم في سبيل الله ساعة خير من عمله عمره في أهله قال سهيل بن عمرو فأنا أرابط حتى أموت ولا أرجع إلى مكة أبدا فلم يزل بالشام حتى مات بها في طاعون عمواس سنة ثماني عشرة في خلافة عمر بن الخطاب Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:25. - pg:1/194-195] وسهيل [ بن عمرو ] أبوهما يكنى أبا يزيد وكان خطيب قريش وفصيحهم ومن أشرافهم لما أقبل في شأن الصلح قال النبي صلى الله عليه وسلم ( سهل أمركم ( تأخر إسلامه إلى يوم الفتح ثم حسن إسلامه وكان قد أسر يوم بدر وتخلص قام بمكة وحض على النفير وقال يال غالب أتاركون أنتم محمدا والصباة يأخذون عيركم من اراد مالا فهذا مال ومن أراد قوة فهذه قوة وكان سمحا جوادا مفوها وقد قام بمكة خطيبا عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بنحو من خطبة الصديق بالمدينة فسكنهم وعظم الإسلامقال الزبير بن بكار كان سهيل بعد كثير الصلاة والصوم والصدقة خرج بجماعته إلى الشام مجاهدا ويقال أنه صام وتهجد حتى شحب لونه وتغير وكان كثير البكاء إذا سمع القرآن وكان أميرا على كردوس يوم اليرموك قال المدائني وغيره إستشهد يوم اليرموك وقال الشافعي والواقدي مات في طاعون عمواس حدث عنه يزيد بن عميرة الزبيدي وغيرهTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3465. - pg:Vol:4] سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لوي القرشي العامري أبو يزيد من مسلمة الفتح روى عنه من كلامه المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم وكان ممن خرج مع النبي صلي الله عليه وسلم إلي حنين ثم أسلم بالجعرانة وكان يقال له خطيب قريش وكان ممن أسر ببدر ثم فدي وكان صحيح الإسلام وخطب بمكة بمثل ما خطب به أبو بكر بالمدينة عنه وفاة رسول الله صلي الله عليه وسلم وكانوا هموا أن يرتدوا فسكن الناس ثم خرج سهيل بأهله وجماعته إلي الشام مجاهدا واستشهد ومات من معه إلا ابنته هند فإنها بقيت في المدينة وفاختة بنت عتبة بن سهيل رباها عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وزوجها عبد الرحمن بن الحارث بن هشام >> خ البخاري
[Show/Hide Resource Info]