7th generation: The leading Successors (kubbar atba' al-tabi’un) or older followers of the Tabi’een such as Malik ibn Anas and Sufyan at-Thawri. طبقة السابعة: طبقة كبار أتباع التابعين، كمالك والثوري
Ma'mar bin al-Mathna, Abu 'Ubaida معمر بن المثنى أبو عبيدة التيمي
Scholar:
24440 - Ma'mar bin al-Mathna, Abu 'Ubaida [Abu 'Ubaida]
7632 معمر بن المثنى أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمي البصري, التيمي النحوي الخوارج صدوق اخباري رمي برأي الخوارج 7 209 116 93 البصرة مولى بني تيم بن مرة 1 [6107] د معمر بن المثنى أبو عبيدة التيمي البصري النحوي العلامة مولى ابني تيم بن مرة يقال إنه مولى لبني عبيد الله بن معمر التيمي
روى عن 1- هشام بن عروة 2- وأبي عمرو بن العلاء 3- وأبي الوليد بن داب 4- وغيرهم
روى عنه 1- إسحاق بن إبراهيم الموصلي 2- وأبو عثمان بكر بن محمد المازني 3- وذماد أبو غسان 4- وأبو حاتم سهل بن محمد السجستاني 5- وعبد الله بن محمد التوزي 6- وعلي بن محمد النوفلي 7- وأبو الحسن علي بن المهلب الأثرم 8- وعمر بن شبة النميري 9- وعمرو بن محمد بن جعفر 10- وأبو عبيد القاسم بن سلام في آخرين
علماء الجرح والتعديل
قال أبو سعيد السيرافي، عن أبي بكر بن مجاهد، حدثنا الكديمي، أو أبو العيناء، شك أبو سعيد، قال: قال رجل لأبي عبيدة: يا أبا عبيدة، قد ذكرت الناس، وطعنت في أنسابهم، فبالله إلا ما عرفتني ما كان أبوك ما أصله ؟ قال: حدثني أبي، أن أباه كان يهوديا بباجروان . قال أبو سعيد، وكان أبو عبيدة من أعلم الناس بأنساب العرب وأيامهم، وله كتب كثيرة في أيام العرب وحروبها مثل كتاب: مقاتل الفرسان، وكتب في الأيام معروفة . قال: وكان أبو عبيدة والأصمعي يتقارضان كثيرا، ويقع كل واحد منهما في صاحبه .
وقال أبو العباس المبرد: كان أبو عبيدة عالما بالشعر، والغريب، والأخبار، والنسب، وكان الأصمعي أعلم بالنحو منه .
وقال الجاحظ: لم يكن في الأرض خارجي، ولا جماعي أعلم بجميع العلوم منه .
وقال يعقوب بن شيبة: سمعت علي بن عبد الله المديني، وذكر أبا عبيدة معمر بن المثنى، فأحسن ذكره، وصحح روايته، وقال: كان لا يحكي عن العرب إلا الشيء الصحيح .
وقال المبرد: كان أبو زيد أعلم من الأصمعي، وأبي عبيدة بالنحو، وكانا بعده يتقاربان، وكان أبو عبيدة أكمل القوم .
وقال ثعلب: زعم الباهلي صاحب المعاني، أن طلبة العلم كانوا إذا أتوا مجلس الأصمعي اشتروا البعر في سوق الدر، وإذا أتوا أبا عبيدة اشتروا الدر في سوق البعر، والمعنى أن الأصمعي كان حسن الإنشاد والزخرفة لرديء الأخبار والأشعار حتى يحسن عنده القبيح، وأن الفائدة عنده مع ذاك قليلة، وأن أبا عبيدة كان معه سوء عبارة، وفوائده كثيرة، والعلم عنده جم . ومن غرائب حديثه ما
$ أخبرنا به يوسف بن يعقوب الشيباني، قال: أخبرنا زيد بن الحسن الكندي، قال: أخبرنا عبد الرحمن بن محمد القزاز، قال: أخبرنا الحافظ أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب، قال: أخبرنا أبو حازم عمر بن أحمد العبدوي، بنيسابور، قال: حدثنا علي بن أحمد بن عبد العزيز الجرجاني، قال: حدثنا داود بن سليمان بن خزيمة البخاري، قال: حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري، قال: حدثنا عمرو بن محمد، قال: حدثنا أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمي، قال: حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: كنت قاعدة أغزل، والنبي صلى الله عليه وسلم يخصف نعله، فجعل جبينه يعرق، وجعل عرقه يتولد نورا فبهت، فنظر إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " مالك يا عائشة بهت "، قلت: جعل جبينك يعرق، وجعل عرقك يتولد نورا، ولو رآك أبو كبير الهذلي لعلم أنك أحق بشعره . قال: " وما يقول أبو كبير ؟ " قالت: قلت: يقول ومبرأ من كل غبر حيضة وفساد مرضعة وداء مغيل فإذا نظرت إلى أسرة وجهه برقت كبرق العارض المتهلل قالت: فقام النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل بين عيني، وقال: " جزاك الله يا عائشة عني خيرا ما سررت مني كسروري منك " . وبه قال: أخبرنا أبو بكر الخطيب، قال: أخبرنا إبراهيم بن عمر البرمكي، قال: حدثنا إسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي، قال: حدثنا أبو ذر محمد بن محمد بن يوسف القاضي، إملاء، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن إسماعيل، قال: حدثنا عمرو بن محمد بن جعفر، قال: حدثنا أبو عبيدة معمر بن المثنى، قال: حدثني هشام بن عروة، قال: حدثني أبي، قال: حدثتني عائشة، بنحوه *
قال أبو ذر: سألني أبو علي صالح بن محمد البغدادي عن حديث أبي عبيدة معمر بن المثنى أن أحدثه به، فحدثته به فقال لو سمعت بهذا عن غير أبيك، عن محمد لأنكرته أشد الإنكار، لأني لم أعلم قط أن أبا عبيدة، حدث عن هشام بن عروة شيئا، ولكنه حسن عندي حين صار مخرجه، عن محمد بن إسماعيل .
قال الخطيب: يقال: إنه ولد في الليلة التي مات فيها الحسن البصري .
وقال أبو موسى محمد بن المثنى: مات سنة ثمان ومائتين .
وقال المظفر بن يحيى: مات سنة تسع ومائتين، وهو ابن ثلاث وتسعين سنة .
وقال ابن عفير: مات سنة إحدى عشرة ومائتين .
وقال الصولي: مات سنة تسع، وقيل: سنة عشر، وقيل: سنة إحدى عشرة ومائتين
ذكره أبو داود في أول كتاب الزكاة عقيب حديث أبي بكر: " لو منعوني عقالا " . قال أبو عبيدة: العقال صدقة سنة، والعقالان: صدقة سنتين 24440
Names used in Hadith Literature: أبو عبيدة معمر بن المثني أبو زيد الأنصاري, أبي عبيدة معمر بن المثني
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [3rd Century AH, Id:15973. - pg:Vol:9] معمر بن المثني التيمي من أهل البصرة كنيته أبو عبيدة روى عن البصريين مات سنة عشرة ومائتين وقد قارب المائة كان الغالب عليه معرفة الأدب والشعرSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 10, Id:5168. - pg:9/445-447] أبو عبيدة الإمام العلامة البحر أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمي مولاهم البصري النحوي صاحب التصانيف ولد في سنة عشر ومئة في الليلة التي توفي فيها الحسن البصري حدث عن هشام بن عروة ورؤبة بن العجاج وأبي عمرو بن العلاء وطائفة ولم يكن صاحب حديث وإنما أوردته لتوسعه في علم اللسان وأيام الناس حدث عنه علي بن المديني وأبو عبيد القاسم بن سلام وأبوعثمان المازني وعمر بن شبة وعلي بن المغيرة الأثرم وأبو العيناء وعدة حدث ببغداد بجملة من تصانيفه قال الجاحظ لم يكن في الأرض جماعي ولا خارجي أعلم بجميع العلوم من أبي عبيدة وقال يعقوب بن شيبة سمعت علي بن المديني ذكر أبا عبيدة فأحسن ذكره وصحح روايته وقال كان لايحكي عن العرب إلا الشيء الصحيح وقال يحيى بن معين ليس به بأس قال المبرد كان هو والأصمعي متقاربين في النحو وكان أبو عبيدة أكمل القوم وقال ابن قتيبة كان الغريب وأيام العرب أغلب عليه وكان لا يقيم البيت إذا أنشده ويخطىء إذ قرأ القرآن نظرا وكان يبغض العرب وألف في مثالبها كتبا وكان يرى رأي الخوارج وقيل إن الرشيد أقدم أبا عبيدة وقرأ عليه بعض كتبه وهي تقارب مئتي مصنف منها كتاب مجاز القرآن وكتاب غريب الحديث وكتابمقتل عثمان وكتاب أخبار الحجاج وكان الثغ بذيء اللسان وسخ الثوب وقال أبو حاتم السجستاني كان يكرمني بناء على أنني من خوارج سجستان وقيل كان يميل إلى المرد ألا ترى أبا نواس حيث يقول * صلى الإله على لوط وشيعته * أبا عبيدة قل بالله آمينا * * فأنت عندي بلا شك بقيتهم * منذ احتلمت وقد جاوزت سبعينا * قلت قارب مئة عام أو كملها فقيل مات سنة تسع ومئتين وقيل مات سنة عشر قلت قد كان هذا المرء من بحور العلم ومع ذلك فلم يكن بالماهر بكتاب الله ولا العارف بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا البصير بالفقه واختلاف أئمة الاجتهاد بلى وكان معافى من معرفة حكمة الأوائل والمنطق وأقسام الفلسفة وله نظر في المعقول ولم يقع لنا شيء من عوالي روايتهLisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:14266. - pg:Vol:7] معمر بن المثنى أبو عبيدة النحوي العلامة التيمي مولاهم البصري اللغويTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:9444. - pg:Vol:10] معمر بن المثني أبو عبيدة التيمي مولاهم البصري النحوي روى عن هشام بن عروة وأبي عمرو بن العلاء وأبي الوليد بن داب وغيرهم وعنه أبو عثمان بكر بن محمد المازني وأبو حاتم سهل بن محمد السجستاني وعبد الله بن محمد التوزي وأبو عبيد القاسم بن سلام وعمر بن شبة النميري وإسحاق بن إبراهيم الموصلي وآخرون قال أبو سعيد السيرافي كان من أعلم الناس بانساب العرب وايامهم وله كتب كثيرة وكان هو والأصمعي يتعارضان كثيرا ويقع كل واحد منهما في صاحبه وقال أبو العباس كان عالما بالشعر والغريب والنسب وكان الأصمعي يشركه وكان أعلم بالنحو من أبي عبيدة وقال الجاحظ لم يكن في الأرض أعلم بجميع العلوم منه وقال يعقوب بن شيبة سمعت علي بن المديني ذكر أبا عبيدة فأحسن ذكره وصحح رواياته وقال كان لا يحكي عن العرب إلا الشيء الصحيح وقال ثعلب زعم الباهلي أن الأصمعي كان حسن الانشاد والزخرفة وأن الفائدة عنده قليلة وأن أبا عبيدة كان معه سوء عبارة وفائدة كثيرة قال الخطيب يقال أنه ولد في الليلة التي مات فيها الحسن وقال أبو موسى العنزي مات سنة ثمان ومائتين وقال بن عفير مات سنة إحدي عشرة وقال الصولي مات سنة تسع وقيل عشر وقيل إحدي عشرة له ذكر في أوائل كتاب الزكاة من سنن أبي داود قلت وذكره البخاري في صحيحه في مواضع يسيرة سماه فيها وكناه تعليقا منها في التفسير قال معمر الرجعي المرجع ومنها في تفسير الأحزاب وقال معمر التبرج أن تخرج محاسنها ومنها في أهل أتي قال معمر أسرهم شدة الخلق ومنها في قوله بعالي وكلمته ألقاها إلي مريم قال كلمته كن فكان قال البخاري وقال أبو عبيدة فذكره ووقع في بعض الروايات وقال أبو عبيد فكأنه تصحيف وهذه المواضع كلها في كتاب المحاز لأبي عبيدة معمر بن المثني هذا وقد أكثر البخاري في جامعه النقل منه من غير عز وكما بينت ذلك في الشرح والله تعالى الموفق وذكره بن حبان في الثقات وقال كان الغلب عليه معرفة الأدب والشعر ومات سنة عشرة ومائتين وقد قارب المائة وقال الآجري عن أبي داود كان من أثبت الناس وقال أبو حاتم السجستاني كان يميل إلي لأنه كان يظنني من خوارج سجستان وقال بن قتيبة كان الغريب أغلب عليه وأيام العرب وكان مع معرفته ربما لم يقم البيت إذا أنشده حتي يكسره ويخطئ إذا قرأ القرآن نظرا وكان يبغض العرب وصنف في مثالبها كتبا وكان يري رأي الخوارج وقال أبو عمر بن عبد البر في كتاب الكني سئل عنه بن معين فقال لا بأس به وقال الدارقطني لا بأس به إلا أنه كان يتهم بشيء من رأي الخوارج ويتهم أيضا بالأحداث وقال أبو منصور الأزهري في التهذيب كان أبو عبيدة يوثقه ويكثر الرواية عنه وكان مخلا بالنحو كثير الخطأ في نفائس الأعراب متهما في روايته مغري بشر مثالب العرب فهو مذموم من هذه الجهة غير موثوق به وقال بن إسحاق النديم في الفهرست قرأت بخط أبي عبد الله بن مقلة عن ثعلب كان أبو عبيدة يري رأي الخوارج ولا يحفظ القرآن وإنما يقرؤه نظرا وله غريب القرآن ومجاز القرآن وكان إذا أنشد بيتا لم يقم بإزائه وعمل كتاب المثالب الذي يطعن فيه علي بعض أتباع النبي صلي الله عليه وسلم وقارب المائة وكان عريض البيعة وكان ديوان العرب في بيته وله عكر الجاهلية والإسلام وكان مع ذلك كله مدخول النسب وعد النديم من تصانيفه مائة وعشرة كتب >> خت د البخاري في التعالىق وأبي داود Mezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:8690. - pg:Vol:4] معمر بن المثنى ، أبو عبيدة [ د ] . صاحب اللغة . مات سنة عشر ومائتين . قال الجاحظ : لم يكن في الارض خارجي ولا جماعى أعلم بجميع العلوم من أبى عبيدة . وقال يعقوب بن شيبة : سمعت ابن المدينى يصحح رواية أبى عبيدة . وقال المبرد : كان أكمل القوم . وقال الدارقطني : لا بأس به ، إلا أنه يتهم بشئ من رأى الخوارج ، Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:6812. - pg:541] معمر بن المثني أبو عبيدة التيمي مولاهم البصري النحوي اللغوي صدوق أخباري وقد رمي برأي الخوارج من السابعة مات سنة ثمان ومائتين وقيل بعد ذلك وقد قارب المائة خت د
[Show/Hide Resource Info]