رجاء بن حيوة بن جرول ويقال جندل بن الأحنف بن السمط بن امرئ القيس بن عمرو الكندي بن المقدام ويقال أبو نصر الفلسطيني يقال إن لجده صحبة أرسل عن معاذ بن جبل روى عن عبد الله بن عمرو بن العاص وعدي بن عميرة وعبادة بن الصامت وعبد الرحمن بن غنم ومعاوية والنواس بن سمعان وأبي الدرداء وأبي سعيد الخدري وأبي أمامة والمسور بن مخرمة وقبيصة بن ذويب وأبي صالح السمان ووراد كاتب المغيرة وخلق وعند عدي بن عدي بن عميرة الكندي وابن عجلان وثور بن يزيد وابن عون ومطر الوراق والزهري ومحمد بن جحادة وابنه عاصم بن رجاء وحميد الطويل وغيرهم قال أبو مسهر كان من مدينة يقال لها بيسان ثم انتقل إلي فلسطين وقال بن سعد كان ثقة فاضلا كثير العلم وقال العجلي والنسائي شامي ثقة وقال يحيى بن حمزة عن موسى بن يسار كان رجاء بن حيوة وعدي بن عدي ومكحول في المسجد فسأل رجل مكحولا مسألة فقال مكحول سلوا شيخنا وسيدنا رجاء بن حيوة وقال ضمرة عن بن شوذب عن مطر الوراق ما لقيت شاميا أفضل وفي رواية أفقه من رجاء بن حيوة إلا أنه إذا حركته وجدته شاميا وقال الأصمعي عن بن عون رأيت ثلاثة ما رأيت مثلهم بن سيرين بالعراق والقاسم بن محمد بالحجاز ورجاء بالشام قال خليفة بن خياط وسليمان بن عبد الرحمن وغير واحد مات سنة 112 قلت رأيت اسم جده مضبوطا بخط الرضي الشاطبي خنزل بخاء معجمة بعدها نون ثم زاي ثم لام وقال بن حبان في الثقات كان من عباد أهل الشام وفقهائهم وزهادهم وقال أحمد بن حنبل لم يلق رجاء ورادا كاتب المغيرة وكذا حكي الترمذي عن السخاوي وأبي زرعة قلت وروايته عن أبي الدرداء مرسلة >> خت م 4 البخاري في التعالىق ومسلم والأربعة |