Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:994. - pg:Vol:3] عبد بن جحش أبو أحمد بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة له صحبة مات في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنهTabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:1018. - pg:Vol:4] أبو أحمد بن جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة واسمه عبد الله وأمه أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا محمد بن صالح عن يزيد بن رومان قال أسلم أبو أحمد بن جحش مع أخويه عبد الله وعبيد الله قبل أن يدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم يدعو فيها قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عمر بن عثمان الجحشي عن أبيه قال هاجر أبو أحمد بن جحش مع أخيه عبد الله وقومه الى المدينة فنزلوا على مبشر بن عبد المنذر فعمد أبو سفيان بن حرب الى دار أبي أحمد فباعها من بن علقمة العامري بأربعمائة دينار فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عام الفتح وفرغ من خطبته قام أبو أحمد على باب المسجد على جمل له فجعل يصيح أنشد بالله يا بني عبد مناف حلفي وأنشد بالله يا بني عبد مناف داري فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان فساره بشيء فذهب عثمان الى أبي أحمد فساره فنزل أبو أحمد عن بعيره وجلس مع القوم فما سمع ذكراها حتى لقي الله وقال آل أبي أحمد في بيع داره لأبي سفيان أقطعت عقدك بيننا والجاريات الى ندامة ألا ذكرت ليالي العشر التي فيها القسامة عقدي وعقدك قائم أن لا عقوق ولا أثامه دار بن عمك بعتها تشري بها عنك الغرامه اذهب بها اذهب بها طوقتها طوق الحمامه وجريت فيه الى العقوق وأسوأ الخلق الزعامه قد كنت آوي الى ذرى فيه المقامه والسلامه ما كان عقدك مثل ما عقد بن عمرو لابن مامه وقال أيضا أبو أحمد بن جحش في ذلك أني أمامة كيف أخذل فيكم وأنا ابنكم وحليفكم في العشر ولقد دعاني غيركم فأتيته وخبأتكم لنوائب الدهر قال وكان الأسود بن المطلب قد دعا أبا أحمد الى أن يحالفه وقال دمي دون دمك ومالي دون مالك فأبى وحالف حرب بن أمية وكانوا يتحالفون في العشر من ذي الحجة قياما يتماسحون كما يتماسح البيعان وكانوا يتواعدون لذلك قبل العشر Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [, Id:. - pg:]
[Show/Hide Resource Info]