Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Ahmed bin Salah al-Masri أحمد بن صالح المصري
Scholar:30226 - Ahmed bin Salah al-Masri [Abu Ja'far] 3rd Century AH [10th generation]
Full Name:Ahmed bin Salah al-Masri
Death Date/Place: 248 AH ()[ Natural ]
Places of Stay: Egypt
Area of Interest:Narrator[Grade:Thiqah Thiqah] [ خ د - ثقة حافظ ]
Teachers/
Narrated From:
'Abdullah bin Wahb, Anbs'h bin Khalid bin Yazid, Muhammad bin Abi Fadayk, Sufyan bin 'Uyaynah, 'Abdur-Razzaq, Others,
Students/
Narrated By:
al-Bukhari, Abu Da'ud, الترمذي بواسطة, Muhammad bin 'Abdullah bin Numayr, 'Amr bin Muhammad bin Bukayr (al-Naqid), Muhammad bin al-Muthna - al-Zaman, محمد بن غيلان, (From peers), Abu Zara' al-Razi, Muhammad bin Yahya bin Faris al-Dhahli, صالح جزرة, Y'aqub bin Sufyan, Abu al-Ahwas, Muhammad bin al-Haytham, إسماعيل سمعه به, Musa bin Sahl bin Qadim,
Tags :al-Masri
Analysis:[] [Family Tree 2] [Teachers Timeline] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher/Student Tree] [] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
  
Last Updated:2010-07-14
References:27[pg:80] View
Thiqat[Vol:8] , Tarikh-ul Kabir[] , Siyar A'lam[12/160-177] , Lisan al-Mizan[Vol:7] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:1] , Mezan al-A'tadal[Vol:1] , Taqrib al-Tahdheeb[80]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sahih Bukhari: 26    Sunan Abi Da'ud: 152    
Thadeeb al-Kamal:
Names used in Hadith Literature:
أحمد بن صالح, أحمد بن صالح المصري, ممن روى عنه أيضا أحمد بن صالح المصري
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [3rd Century AH, Id:12099. - pg:Vol:8]
أحمد بن صالح أبو جعفر المصري يروى عن بن عيينة وعنبسة بن خالد وابن وهب روى عنه عثمان بن سعيد الدارمي مات في ذي القعدة سنة ثمان وأربعين ومائتين وكان أبوه من بخارا وكان أحمد هذا في الحديث وحفظه ومعرفة التاريخ وأسباب المحدثين عند أهل مصر كأحمد بن حنبل عند أصحابنا بالعراق ولكنه كان صلفا تياها لا يكاد يعرف أقدار من يختلف إليه فكان يحسد علي ذلك والذي روى معاوية بن صالح الأشعري عن يحيى بن معين أن أحمد بن صالح كذاب فان ذاك أحمد بن صالح الشمومي شيخ كان بمكة يضع الحديث سأل معاوية بن صالح يحيى بن معين عنه فأما هذا فإنه مقارن يحيى بن معين في الحفظ والإتقان كان أحفظ بحديث المصريين والحجازيين من يحيى بن معين وكان بينه وبين محمد بن يحيى النيسابوري معارضة لصلفه عليه و
Tarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:]

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 13, Id:8059. - pg:12/160-177]
أحمد بن صالح ( خد )
الإمام الكبير حافظ زمانه بالديار المصرية أبو جعفر المصري المعروف بابن الطبري
كان أبوه جنديا من أمل طبرستان
وكان أبو جعفر رأسا في هذا الشأن قل أن ترى العيون مثله مع الثقة والبراعة
ولد بمصر سنة سبعين ومئة ضبطه ابن يونس
حدث عن ابن وهب فأكثر وعن سفيان بن عيينة ارتحل إليه وحج وسار إلى اليمن فأكثر عن عبد الرزاق وروى أيضا عن ابن أبي فديك وعنبسة بن خالد الأيلي وحرمي بن عمارة وأسد بن موسى وعبد الملك بن عبد الرحمن الذماري ويحيى بن حسان ويحيى بن محمد الجاري وأبي نعيم وعفان وسلامة بن روح وخلق سواهم
حدث عنه البخاري وأبو داود وأبو زرعة الرازي ومحمد بن يحيى وموسى بن سهل الرملي ومحمد بن المثنى الزمن وهو أكبرمنه ومحمود بن غيلان وهو من طبقته ومحمد بن عبد الله بن نمير ومات قبله بزمان وأبو إسماعيل الترمذي وأبو الأحوص محمد بن الهيثم ويعقوب الفسوي وإسماعيل سمويه وصالح بن محمد جزرة وعثمان بن سعيد الدارمي وأبو زرعة الدمشقي وعلي بن الحسين بن الجنيد وعبيد بن رجال وأحمد بن محمد بن نافع الطحان وخلق كثير آخرهم وفاة أبو بكر بن أبي داود وقد سمع منه النسائي ولم يحدث عنه وقع بينهما وآذاه أحمد بن صالح فآذى النسائي نفسه بوقوعه في أحمد
روى علي بن عبد الرحمن بن المغيرة عن محمد بن عبد الله بن نمير سمعت أبا نعيم يقول ما قدم علينا أحد بحديث أهل الحجاز من هذا الفتى يريد أحمد بن صالح
وقال الحافظ ابن عدي سمعت أحمد بن عاصم الأقرع بمصر سمعت أبا زرعة الدمشقي يقول قدمت العراق فسألني أحمد بن حنبل من خلفت بمصر قلت أحمد بن صالح فسر بذكره وذكر خيرا ودعا الله له
محمد بن حمدون بن خالد النيسابوري سمعت أبا الحسن علي بن محمود الهروي يقول قلت لأحمد بن حنبل من أعرف الناس بأحاديثابن شهاب قال أحمد بن صالح ومحمد بن يحيى النيسابوري
وقال عبد الله بن إسحاق النهاوندي الحافظ سمعت يعقوب بن سفيان يقول كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات ما أحد أتخذه عند الله حجة إلا رجلين أحمد بن صالح بمصر وأحمد بن حنبل بالعراق
قلت في صحة هذا نظر فإن يعقوب ما كتب عن ألف شيخ ولا شطر ذلك وهذه مشيخته موجودة في مجلد لطيف وشتان ما بين الأحمدين في سعة الرحلة وكثرة المشايخ والجلالة والفضل
قال البخاري أحمد بن صالح ثقة صدوق ما رأيت أحدا يتكلم فيه بحجة وكان أحمد بن حنبل وعلي وابن نمير وغيرهم يثنون على أحمد بن صالح كان على يقول سلوا أحمد فإنه أثبت
خلف الخيام سمعت صالح بن محمد يقول قال أحمد بن صالح كان عند ابن وهب مئة ألف حديث كتبت عنه خمسين ألفا
قال صالح ولم يكن بمصر أحد يحسن الحديث ولا يحفظ غير أحمد بن صالح كان يعقل الحديث ويحسن أن يأخذ وكان رجلاجامعا يعرف الفقه والحديث والنحو ويتكلم يعني يعرف ويذاكر في حديث الثورى وشعبة وأهل العراق أى يذاكر بذلك قال وكان قدم العراق وكتب عن عفان وهؤلاء وكان يذاكر بحديث الزهري ويحفظه
وقال أحمد بن صالح كتبت عن ابن زبالة يعني محمد بن الحسن بن زبالة مئة ألف حديث ثم تبين لي أنه كان يضع الحديث فتركت حديثه
وكان أحمد بن صالح يثني على أبي الطاهر بن السرح ويقع في حرملة ويونس بن عبد الأعلى
قال ابن عدي سمعت محمد بن موسى الحضرمي هو أخو أبي عجيبة يقول سمعت بعض مشايخنا يقول قال أحمد بن صالح صنف ابن وهب مئة ألف وعشرين ألف حديث فعند بعض الناس منها الكل يعني حرملة وعند بعض الناس منها النصف يريد نفسه
قال علي بن الجنيد الحافظ سمعت محمد بن عبد الله بن نمير يقول أخبرنا أحمد بن صالح وإذا جاوزت الفرات فليس أحد مثلهوقال الحافظ ابن عقدة حدثني عبد الله بن إبراهيم بن قتيبة سمعت ابن نمير وذكر أحمد بن صالح فقال هو واحد الناس في علم الحجاز والمغرب فهم وجعل يعظمه وأخبرنا عنه بغير شيء
أحمد بن سلمة النيسابوري عن ابن وارة قال أحمد بن حنبل ببغداد وابن نمير بالكوفة والنفيلي بحران هؤلاء أركان الدين
قال أحمد العجلي أحمد بن صالح مصري ثقة صاحب سنة
وقال أبو حاتم ثقة كتبت عنه بمصر وبدمشق وأنطاكية
قال أبو زرعة الدمشقي ذاكرت أحمد بن صالح مقدمة دمشق سنة سبع عشرة ومئتين
وقال أبو عبيد الآجري سمعت أبا داود يقول كتب أحمد بن صالح عن سلامة بن روح وكان لا يحدث عنه وكتب عن ابن زبالة بخمسين ألف حديث وكان لا يحدث عنه وحدث أحمد بن صالح قبل أن يبلغ الأربعين وكتب عباس العنبري عن رجل عنه وقال كان أحمد ابن صالح يقوم كل لحن في الحديث
وقال أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن سهل الغزال أحمد بنصالح طبري الأصل كان من حفاظ الحديث واعيا رأسا في علم الحديث وعلله وكان يصلي بالشافعي ولم يكن في أصحاب ابن وهب أحد أعلم بالآثار منه
قال أبوسعيد بن يونس كان أبوه من طبرستان جنديا من العجم وكان أحمد حافظا للحديث ذكره النسائي يوما فرماه وأساء الثناء عليه وقال حدثنا معاوية بن صالح سمعت يحيى بن معين يقول أحمد بن صالح كذاب يتفلسف ثم قال ابن يونس لم يكن عندنا بحمد الله كما قال النسائي ولم يكن له آفة غير الكبر
وقال أبو أحمد بن عدي سمعت عبد ان الأهوازي يقول سمعت أبا دواد السجستاني يقول أحمد بن صالح ليس هو كما يتوهمون يعني بذاك في الجلالة
ثم قال ابن عدي وسمعت القاسم بن عبد الله بن مهدي يقول كان أحمد بن صالح يستعير مني كل جمعة الحمار ويركبه الى صلاة الجمعة وكنت جالسا عند حرملة في الجامع فجاز أحمد بن صالح على باب الجامع فنظر إلينا وإلى حرملة ولم يسلم فقال حرملة انظروا إلى هذا بالأمس يحمل دواتي واليوم يمر بي فلا يسلم
وقال أيضا سمعت محمد بن سعد السعدي يقول سمعت أبا عبد الرحمن النسائي سمعت معاوية بن صالح قال سألت يحيى عن أحمد بنصالح فقال رأيته كذابا يخطر في جامع مصر
وقال عبد الكريم بن النسائي عن أبيه أحمد بن صالح ليس بثقة ولا مأمون تركه محمد بن يحيى ورماه يحيي بن معين بالكذب
قال ابن عدي كان النسائي سيء الرأي فيه وينكر عليه أحاديث منها عن ابن وهب عن مالك عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الدين النصيحة
ثم قال ابن عدي أحمد بن صالح من حفاظ الحديث وخاصة لحديث الحجاز ومن المشهورين بمعرفته وحدث عنه البخاري مع شدة استقصائه ومحمد بن يحيى واعتمادهما عليه في كثير من حديث الحجاز وعلى معرفته وحدث عنه من حدث من الثقات واعتمدوه حفظا وإتقانا وكلام ابن معين فيه تحامل وأما سوء ثناء النسائي عليه فسمعت محمد بن هارون بن حسان البرقي يقول هذا الخراساني يتكلم في أحمد بن صالح وحضرت مجلس أحمد بن صالح وطرده من مجلسه فحمله ذلك علي أنتكلم فيه قال وهذا أحمد بن حنبل قد أثنى عليه فالقول ما قاله أحمد لا ما قاله غيره وحديث الدين النصيحة الذي أنكره النسائي قد رواه يونس بن عبد الأعلى أيضا عن ابن وهب وقد رواه عن مالك محمد بن خالد بن عثمة قال وأحمد بن صالح من أجله الناس وذاك أني رأيت جمع أبي موسى الزمن في عامة ما جمع من حديث الزهري يقول كتب إلي أحمد بن صالح حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري ولولا أني شرطت في كتابي هذا أن أذكر فيه كل من تكلم فيه متكلم لكنت أجل أحمد بن صالح أن أذكره
قال أبو عمرو الداني عن مسلمة بن القاسم الناس مجمعون علي ثقة أحمد بن صالح لعلمه وخيره وفضله وإن أحمد بن حنبل وغيره وكتبوا عنه ووثقوه وكان سبب تضعيف النسائي له أن أحمد بن صالح كان لايحدث أحدا حتي يشهد عنده رجلان من المسليمن أنه من أهل الخير والعدالة فكان يحدثه ويبذل له علمه وكان يذهب في ذلك مذهب زائدة ابن قدامة فأتى النسائي ليسمع منه فدخل بلا إذن ولم يأته برجلين يشدان له بالعدالة فلما رآه في مجلسه أنكر وأمر بإخراجه فضعفه النسائى لهذا
وقال الخطيب احتج سائر الأئمة بحديث ابن صالح سوى النسائى فإنه ترك الرواية عنه وكان يطلق لسانه فيه وليس الأمر ما ذكر النسائي ويقال كان فيه الكبر وشراسة الخلق ونال النسائي منه جفاء في مجلسه فذلك الذي أفسد الحال بينهما
وقد ذكر ابن حبان أحمد بن صالح في الثقات وما أورده في الضعفاء فأحسن ولكن ذكر في الضعفاء أحمد بن صالح المكي الشمومي وكذبه وادعى أنه هو الذي حط عليه ابن معين وقصد أن ينزه ابن معين عن الوقيعة في مثل أحمد بن صالح الطبري الحافظ
قال عبد الله بن محمد بن سيار أخبرنا بندار قال كتبت إلى أحمد ابن صالح بخمسين ألف حديث أي إجازة وسألته أن يجيز لي أو يكتب إلي بحديث مخرمة بن بكير فلم يكن عنده من المروءة ما يكتب بذلك إلي
قال الخطيب بلغني أن أحمد بن صالح كان لا يحدث إلا ذا لحية ولا يترك أمرد يحضر مجلسه فلما حمل أبو داود السجستاني إليه ابنهليسمع منه وكان إذا ذاك أمرد أنكر أحمد بن صالح على أبي داود إحضاره فقال أبو داود هو وإن كان أمرد أحفظ من أصحاب اللحى فامتحنه بما أردت فسأله عن أشياء أجابه ابن أبي داود عن جميعها فحدثه حينئذ ولم يحدث أمرد غيره
قال وكان أحد حفاظ الأثر عالما بعلل الحديث بصيرا باختلافه ورد بغداد قديما وجالس بها الحفاظ وجرت بينه وبين أحمد ابن حنبل مذاكرات وكان أبو عبد الله يذكره ويثني عليه وقيل إن كلا منهما كتب عن صاحبه في المذاكرة حديثا ثم رجع ابن صالح إلى مصر وانتشر عند أهلها علمه وحدث عنه الأئمة
أنبأنا أبو الغنائم بن علان أخبرنا أبو اليمن الكندي أخبرنا أبو منصور القزاز أخبرنا أبو بكر الحافظ أخبرني أحمد بن سليمان بن علي المقريء أخبرنا أحمد بن محمد بن الخليل أخبرنا أبو أحمد بن عدي سمعت عبد الله بن محمد بن عبد العزيز سمعت أبا بكر بن زنجويه يقول قدمت مصر فأتيت أحمد بن صالح فسألني من أين أنت قلت من بغداد قال أين منزلك من منزل أحمد بن حنبل فقلت أنا من أصحابه قال تكتب لي موضع منزلك فإني أريد أوافي العراق حتى تجمع بيننا فكتبت له فوافي أحمد بن صالح سنة اثنتي عشرة ومئتين إلى عفان فسأل عني فلقيني فقال الموعد الذي بيني وبينك فذهبت به إلى أحمد بن حنبل واستأذنت له فقلت أحمد بن صالح بالباب فأذن له فقام إليه ورحب به وقربه ثم قال له بلغني أنك جمعتحديث الزهري فتعال حتى نذكر ما روى الزهري عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعلا يتذاكران ولا يغرب أحدهما على الآخر حتى فرغا فما رأيت أحسن من مذاكرتهما ثم قال أحمد بن حنبل تعال حتى نذكر ما روى الزهري عن أولاد الصحابة فجعلا يتذاكران ولا يغرب أحدهما على الآخر إلى أن قال لأحمد بن صالح عند الزهري عن محمد بن جبير 2 ابن مطعم عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال النبي صلى الله عليه وسلم ما يسرني أن لي حمر النعم وأن لي حلف المطيبين فقال أحمد بن صالح لأحمد بن حنبل أنت الأستاذ وتذكر مثل هذا فجعل أحمد يتبسم ويقول رواه عن الزهري رجل مقبول أو صالح عبد الرحمن بن إسحاق فقال من رواه عن عبد الرحمن فقال حدثناه ثقتان إسماعيل بن علية وبشر بن المفضل فقال أحمد بن صالح سألتك بالله إلا أمليته علي فقال أحمد من الكتاب فقام ودخل فأخرج الكتاب وأملى عليه فقال أحمد بن صالح لو لم أستفد بالعراق إلا هذا الحديث لكان كثيرا ثم ودعه وخرج
وهذا الحديث في مسند الإمام أحمد عنهما ولفظه قال صلى الله عليه وسلم شهدت غلاما مع عمومتي حلف المطيبين فما أحب أن لي حمر النعم وإني أنكثه فهذا لفظ إسماعيل ثم رواه ثانيا فقال حدثنا بشر بن المفضل عن عبد الرحمن بن إسحاق عن الزهري عن أبيه عن عبد الرحمن عن النبي صلى الله عليه وسلم شهدت حلف المطيبين مع عمومتي وأناغلام فما أحب أن لي حمر النعم وإني أنكثه
قلت أنبأنا عبد الرحمن بن محمد الفقيه أخبرنا حنبل أخبرنا ابن الحصين أخبرنا ابن المذهب أخبرنا القطيعي حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي بهما
وقد قال البخاري في التوحيد من صحيحه حدثنا محمدحدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب أخبرنا عمرو عن أبن أبي هلال أن أبا الرجال حدثه عن أمه عمرة وكانت في حجر عائشة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم فيختم ب ^ قل هو الله أحد ^ فلما رجعوا ذكروا ذلك صلى الله عليه وسلم فقال سلوه لأي شيء يصنع ذلك فسألوه فقال لأنها صفة الرحمن وأنا أحب أن أقرأ بها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه أن الله يحبه
فمحمد هو ابن يحيى الذهلي قال ذلك أبو علي الغساني في كتاب تقييد المهمل وأنا إلى هذا أميل إن كانت النسخ متفقة في ذلك فإنني أخاف أن يكون محمد هو البخاري فإن كثيرا من النسخ في أول كل حديث منها اسم المؤلف وفي بفضها محمد الفربري أخبرنا محمد فيحرر هذا
قال أبو زرعة النصري حدثني أحمد بن صالح قال حدثتأحمد بن حنبل بحديث زيد بن ثابت في بيع الثمار فأعجبه واستزادني مثله فقلت ومن أين مثله
قال صالح بن محمد جزرة الحافظ حضرت مجلس أحمد بن صالح فقال حرج على كل مبتدع وماجن أن يحضر مجلسي فقلت أما الماجن فأنا هو وذاك أنه قيل له صالح الماجن قد حضر مجلسك
الحاكم حدثنا أبو حامد السياري حدثنا أبو بكر محمد بن داود الرازي سمعت أبا زرعة الرازي يقول ارتحلت إلى أحمد بن صالح فدخلت فتذاكرانا إلى أن ضاق الوقت ثم أخرجت من كمي أطرافا فيها أحاديث فسألته عنها فقال لي تعود فعدت من الغد مع أصحاب الحديث فأخرحت الأطراف وسألته فقال تعود فقلت أليس قلت لي بالأمس ما عندك ما يكتب أورد علي مسندا أو مرسلا أو حرفا مما أستفيد فإن لم أورد ذلك عمن هو أوثق منك فلست بأبي زرعة ثم قمت وقلت لأصحابنا من ها هنا ممن نكتب عنه قالوا يحيى بن بكير فذهبت إليه
قال ابن عدي كان أحمد بن صالح قد سمع في كتب حرملة فمنعه حرملة من الكتب ولم يدفع اليه إلا نصف الكتب فكان أحمد بن صالح بعد كل من سمع من حرملة وبدأ به إذا وافى مصر لم يحدثه أحمد
وقال ابن عدي سمعت عبد الله بن محمد بن سلم المقدسي يقول قدمت مصر فبدأت بحرملة فكتبت عنه كتاب عمرو بن الحارث ويونس ابن يزيد والفوائد ثم ذهبت إلى أحمد بن صالح فلم يحدثني فحملت كتاب يونس فخرقته بين يديه أرضيه بذلك وليتني لم أخرقه فلميرض ولم يحدثني
قلت نعوذ بالله من هذه الأخلاق صدق أبو سعيد بن يونس حيث يقول لم يكن له آفة غير الكبر فلو قدح في عدالته بذلك فإنه إثم كبير
أخبرنا أبو المعالي أحمد بن إسحاق بن محمد بن المؤيد أخبرنا المبارك بن أبي الجود أخبرنا أحمد بن أبي غالب الزاهد أخبرنا عبد العزيز بن علي أخبرنا محمد بن عبد الرحمن المخلص حدثنا أبو بكر عبد الله بن سليمان حدثنا أبو جعفر أحمد بن صالح المصري حدثنا ابن أبي فديك حدثني ابن أبي ذئب عن المقبري عن أبي هريرة قال قلت يا رسول الله إني أسمع منك حديثا كثيرا فأنساه قال ابسط رداءك فبسطته فغرف بيده ثم قال ضمه فضممته فما نسيت حديثا بعد
رواه البخاري عن الثقة عن ابن أبي فديك
وبه حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن أبي فديك قال أخبرني ابن أبي ذئب عن شرحبيل عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأن يتصدق الرجل في حياته بدرهم خير من أن يتصدق بمئة دينار عند موته
أخرجه أبو داود عن أحمد فوافقناه بعلوفأما حديث بيع الثمار فأنبأناه علي بن أحمد أخبرنا عمر ابن محمد أخبرنا أبو غالب بن البناء أخبرنا أبو جعفر بن المسلمة أخبرنا أبو طاهر المخلص حدثنا عبد الله بن أبي داود حدثنا أحمد حدثنا عنبسة حدثنا يونس بن يزيد قال سألت أبا الزناد عن بيع الثمر قبل أن يبدو صلاحه وما يذكر في ذلك فقال كان عروة بن الزبير يحدث عن سهل بن أبي خثمة عن زيد بن ثابت قال كان الناس يتبايعون الثمار فإذا جد الناس وحضر تقاضيهم قال المبتاع إنه أصاب الثمار الدمان وأصابه قشام وأصابه مراض عاهات يحتجون بها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنا لا فلا تبيايعوا الثمار حتى يبدو صلاحها كالمشورة يشير بها لكثرة خصومتهم قال ابن أبي داود إني شاك لا أدري سمعت هذه الكلمة من قول أحمد وهو في كتابي مجاز عليه وأخرجه أبو داود عن أحمد بن صالحقال جماعة منهم البخاري وابن زبر مات أحمد بن صالح في شهر ذي القعدة سنة ثمان وأربعين ومئتين وقد كان أحمد بن صالح من جلة المقرئين
قال أبو عمرو الداني أخذ القراءة عرضا وسماعا عن ورش وقالون وإسماعيل بن أبي أويس وأخيه أبي بكر بن أبي أويس كلهم عن نافع قال وروى حروف عاصم عن حرمي بن عمارة
روي عنه القراءة حجاج الرشديني والحسن بن أبي مهران الجمال والحسن بن علي بن مالك الأشناني وحسن بن القاسم والخضر بن الهيثم الطوسي وأبو إسحاق الحراني وغيرهم
قرأت على عمر بن عبد المنعم عن زيد بن الحسن أنبأنا أبو الحسين بن توبة أخبرنا أبو محمد بن هزارمرد أخبرنا عمر بن إبراهيم الكتاني حدثنا أبن مجاهد في كتاب السبعة له قال حدثنا الحسن بن علي حدثنا أحمد بن صالح عن ورش وقالون وأبي بكر وإسماعيل عن نافع بالحروفقال أبو داود سألت أحمد بن صالح عمن قال القرآن كلام الله ولا يقول مخلوق ولا غير مخلوق فقال هذا شاك والشاك كافر
قلت بل هذا ساكت ومن سكت تورعا لا ينسب إليه قول ومن سكت شاكا مزريا على السلف فهذا مبتدع
وقال محمد بن موسى المصري سألت أحمد بن صالح فقلت إن قوما يقولون إن لفظنا بالقرآن غير الملفوظ فقال لفظنا بالقرآن هو الملفوظ والحكاية هي المحكي وهوكلام الله غير مخلوق من قال لفظي به مخلوق فهو كافر
قلت إن قال لفظي وعني به القرآن فنعم وإن قال لفظي وقصد به تلفظي وصوتي وفعلي انه مخلوق فهذا مصيب فالله تعالى خالقنا وخالق أفعالنا وأدواتنا ولكن الكف عن هذا هو السنة ويكفي المرء أن يؤمن بأن القرآن العظيم كلام الله ووحيه وتنزيله على قلب نبيه وأنه غير مخلوق ومعلوم عند كل ذي ذهن سليم أن الجماعة إذا قرؤوا السورة أنهم جميعهم قرؤوا شيئا واحدا وأن أصواتهم وقراءاتهم وحناجرهم أشياء مختلفة فالمقروء كلام ربهم وقراءتهم وتلفظهم ونغماتهم متابينة ومن لم يتصور الفرق بين التلفظ وبين الملفوظ فدعه وأعرض عنه
Lisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:11623. - pg:Vol:7]
أحمد بن صالح أبو جعفر المصري
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:68. - pg:Vol:1]
أحمد بن صالح المصري أبو جعفر الحافظ المعروف بابن الطبري كان أبوه من أهل طبرستان روى عن عبد الله بن وهب وعنبسة بن خالد وابن أبي فديك وابن عيينة وعبد الرزاق وغيرهم روى عنه البخاري وأبو داود والترمذي بواسطة ومحمد بن عبد الله بن نمير وعمرو بن محمد الناقد وأبو موسى ومحمد بن غيلان وهم من أقرانه وأبو زرعة والذهلي وصالح جزرة وابن وارة ويعقوب بن سفيان وأبو الأحوص العكبري وإسماعيل سمعه به وموسى بن سهل الرملي وغيرهم وأبو بكر بن أبي داود خاتمة أصحابه وروى عباس العنبري عن رجل عنه وسمع منه النسائي ولم يحدث عنه قال أبو نعيم ما قدم علينا أحد أعلم بحديث أهل الحجاز منه وقال أبو زرعة سألني أحمد من خلفت بمصر قلت أحمد بن صالح فسر بذكره وقال يعقوب بن سفيان الفسوي كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات ما أحد منهم اتخذه عند الله حجة الا أحمد بن صالح بمصر وأحمد بن حنبل بالعراق وقال البخاري ثقة صدوق ما رأيت أحدا يتكلم فيه بحجة كان أحمد بن حنبل وعلي وابن نمير وغيرهم يثبتون أحمد بن صالح وكان يحيى يقول سلوا أحمد فإنه أثبت وقال صالح بن محمد لم يكن بمصر أحد يحسن الحديث ويحفظ غير أحمد بن صالح وكان جامعا يعرف الفقه والحديث والنحو وكان يذاكر بحديث الزهري ويحفظه وقال بن نمير ثنا أحمد بن صالح وإذا جاوزت الفرات فليس تجد مثله وقال العجلي ثقة صاحب سنة وقال أبو حاتم ثقة كتبت عنه وقال أبو داود كان يقوم كل لحن في الحديث وقال محمد بن عبد الرحمن بن سهل كان من حفاظ الحديث راسا في العلل وكان يصلي بالشافعي ولم يكن في أصحاب بن وهب أعلم منه بالآثار وقال أبو سعيد بن يونس ذكره النسائي فرماه واساء الثناء عليه وقال حدثنا معاوية بن صالح سمعت يحيى بن معين يقول أحمد بن صالح كذاب يتفلسف قال أبو سعيد ولم يكن عندنا بحمد الله كما قال النسائي ولم يكن له آفة غير الكبر وقال عبد الكريم بن النسائي عن أبيه ليس بثقة ولا مأمون تركه محمد بن يحيى ورماه يحيى بالكذب وقال بن عدي كان النسائي سيء الرأي فيه وينكر عليه أحاديث منها عن بن وهب عن مالك عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه رفعه الدين النصيحة قال بن عدي وأحمد بن صالح من حفاظ الحديث ومن المشهورين بمعرفته وحدث عنه البخاري والذهلي واعتمادهما عليه في كثير من حديث الحجاز وكلام بن معين فيه تحامل وأما سوء ثناء النسائي عليه فسمعت محمد بن هارون بن حسان البرقي يقول هذا الخراساني يتكلم في أحمد بن صالح وحضرت مجلس أحمد فطرده من مجلسه فحمله ذلك علي أن يتكلم فيه قال وهذا أحمد بن حنبل قد أثني عليه وحديث الدين النصيحة قد رواه عن بن وهب يونس بن عبد الأعلى وحدث به عن مالك محمد بن خالد بن عثمة وقال الخطيب احتج بأحمد جميع الأئمة الا النسائي ويقال كان آفة أحمد الكبر ونال النسائي منه جفاء في مجلسه فذلك السبب الذي أفسد الحال بينهما قال أبو سعيد بن يونس ولد بمصر سنة 175 وقال البخاري وغير واحد توفي في ذي القعدة سنة 248 قلت وقال الخليلى اتفق الحفاظ علي أن كلام النسائي فيه تحامل وقال أبو حاتم قال بن حبان في كتاب الثقات كان أحمد بن صالح في الحديث وحفظه عند أهل مصر كاحمد بن حنبل عند أهل العراق ولكنه كان صلفا تياها والذي يروى عن معاوية بن صالح عن يحيى بن معين أن أحمد بن صالح كذاب فإن ذاك أحمد بن صالح الشمومي شيخ كان بمكة يضع الحديث سأل معاوية عنه يحيى فأما هذا فهو يقارن بن معين في الحفظ والإتقان انتهي ويقوي ما قاله بن حبان أن يحيى بن معين لم يرد صاحب الترجمة ما تقدم عن البخاري أن يحيى بن معين ثبت أحمد بن صالح المصري صاحب الترجمة وقال أبو جعفر العقيلي كان أحمد بن صالح لا يحدث أحدا حتي يسأل عنه فجاءه النسائي وقد صحب قوما من أصحاب الحديث ليسوا هناك فأبي أحمد أن يأذن له فكل شيء قدر عليه النسائي أن جمع أحاديث قد غلط فيها بن صالح فشنع بها ولم يضر ذلك بن صالح شيئا هو إمام ثقة >> خ د تم البخاري وأبي داود والترمذي في الشمائل
Mezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:406. - pg:Vol:1]
أحمد بن صالح [ صح ، خ ] ، أبو جعفر المصرى الحافظ الثبت ، أحد الاعلام ، آذى النسائي نفسه بكلامه فيه ، ولد سنة سبعين ومائة ، وحدث عن ابن عيينة وابن وهب وخلق . وآخر من حدث عنه ابن أبى داود / . قال ابن نمير : قال أبو نعيم : ما قدم علينا أحد أعلم بحديث أهل الحجاز من هذا الفتى - يريد أحمد بن صالح . وقال أبو زرعة الدمشقي : سألني أحمد بن حنبل من خلفت بمصر ؟ قلت : أحمد ابن صالح . فسر بذكره ، ودعا له . وقال الفسوى : كتبت عن ألف شيخ وكسر ، ما أحد منهم أتخذه عند الله * ( هامش ) * ( 1 ) ل : حدث . ( 2 ) ل : فلا يعرج به . ( 3 ) ساقط في خ . ( * ) حجة إلا أحمد بن حنبل وأحمد بن صالح . وقال البخاري : أحمد بن صالح ثقة ، ما رأيت أحدا يتكلم فيه بحجة . وقال ابن وارة : أحمد بن صالح بمصر ، وأحمد بن حنبل ببغداد ، ومحمد بن عبد الله بن نمير بالكوفة ، والنفيلي بحران - هؤلاء أركان الدين . وقال أبو حاتم والعجلي وجماعة : ثقة . وقال أبو داود : كان يقوم كل لحن في الحديث . وقال النسائيأحمد بن صالح [ صح ، خ ] ، أبو جعفر المصرى الحافظ الثبت ، أحد الاعلام ، آذى النسائي نفسه بكلامه فيه ، ولد سنة سبعين ومائة ، وحدث عن ابن عيينة وابن وهب وخلق . وآخر من حدث عنه ابن أبى داود / . قال ابن نمير : قال أبو نعيم : ما قدم علينا أحد أعلم بحديث أهل الحجاز من هذا الفتى - يريد أحمد بن صالح . وقال أبو زرعة الدمشقي : سألني أحمد بن حنبل من خلفت بمصر ؟ قلت : أحمد ابن صالح . فسر بذكره ، ودعا له . وقال الفسوى : كتبت عن ألف شيخ وكسر ، ما أحد منهم أتخذه عند الله * ( هامش ) * ( 1 ) ل : حدث . ( 2 ) ل : فلا يعرج به . ( 3 ) ساقط في خ . ( * ) حجة إلا أحمد بن حنبل وأحمد بن صالح . وقال البخاري : أحمد بن صالح ثقة ، ما رأيت أحدا يتكلم فيه بحجة . وقال ابن وارة : أحمد بن صالح بمصر ، وأحمد بن حنبل ببغداد ، ومحمد بن عبد الله بن نمير بالكوفة ، والنفيلي بحران - هؤلاء أركان الدين . وقال أبو حاتم والعجلي وجماعة : ثقة . وقال أبو داود : كان يقوم كل لحن في الحديث . وقال النسائي: ليس بثقة ولا مأمون . قال أبو سعيد بن يونس : لم يكن أحمد عندنا بحمد الله كما قال النسائي : لم يكن به آفة غير الكبر . وقال النسائي أيضا : تركه محمد بن يحيى ، ورماه يحيى بن معين بالكذب . قال بن عدى : كان النسائي سيئ الرأى فيه ، وأنكر عليه أحاديث ، فسمعت محمد بن هارون البرقى يقول : هذا الخراساني يتكلم في أحمد بن صالح ، لقد حضرت مجلس أحمد ، فطرده من مجلسه ، فحمله ذلك على أن تكلم فيه إلى أن قال ابن عدى : ولولا أنى شرطت في كتابي أن أذكر كل من تكلم فيه لكنت أجل أحمد بن صالح أن أذكره . وقال معاوية بن صالح ، عن ابن معين : أحمد بن صالح كذاب يتفلسف ، رأيته يخطر في جامع مصر ، وأخبار أحمد قد سقت أكثرها في تاريخ الاسلام ، ووقع حديثه لنا عاليا . مات سنة ثمان وأربعين ومائتين .
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:48. - pg:80]
أحمد بن صالح المصري أبو جعفر بن الطبري ثقة حافظ من العاشرة تكلم فيه النسائي بسبب أوهام له قليلة ونقل عن بن معين تكذيبه وجزم بن حبان بأنه إنما تكلم في أحمد بن صالح الشمومي فظن النسائي أنه عني بن الطبري مات سنة ثمان وأربعين وله ثمان وسبعون سنة خ د

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<