Full lineage: al-Taufayl bin 'Amr( or al-Harith) b. Tarif b. al-'Aas b. Tha'laba b. Salim b. Fahm b. Ghanm b. Daus b. 'Adnan b.'Abdullah b. Zahran b. Ka'b b. al-Harith b. Ka'b b. 'Abdullah b. Malik b. Nasr b. al-Azd
At-Tufayl ibn Amr was the head of the Daws tribe before Islam began to spread in the Arabian Peninsula. He was very well known for his great generosity and good deeds. He used to feed the poor, comforted those in pain and he always granted shelter to refugees.
Al-Tufayl Bin Amr Al-Dausi visited Mecca soon after Prophet Muhammad(saw) began to preach. He was warned by friends there to stay away from this self-proclaimed prophet who was saying dangerous things. His response was, “I’m an intelligent person, a poet, and I know the difference between good and evil. I’ll listen to him; if what he says is good I’ll accept it and if it is bad I’ll reject it.” Al-Tufayl visited Muhammad(saw) in his home, where Prophet Muhammad(saw) recited the Quran to him. Al-Tufayl concluded he had never heard anything so beautiful in his life, and converted to Islam. He returned to his hometown and preached his new religion to the people there. When Prophet Muhammad(saw) later raided the Jewish community at Khaybar, Al-Tufayl and his converts joined him and were given a full share of the bounty.
Abu Huraira accepted Islam due to his preaching. http://islamonline.com/news/articles/7/At-Tufayl-ibn-Amr-ad-Dawsi.html
Names used in Hadith Literature: الطفيل بن عمرو
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:690. - pg:Vol:3] الطفيل بن عمرو بن طريف بن العاص بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدثان بن عبد الله أسلم بمكة وقدم علي رسول الله صلي الله عليه وسلم في عمرة القضاء قتل يوم اليرموك بالشام في عهد عمر بن الخطابTabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:1090. - pg:Vol:4] الطفيل بن عمرو بن طريف بن العاص بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدنان بن عبد الله بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الله بن جعفر عن عبد الواحد بن أبي عون الدوسي وكان له حلف في قريش قال كان الطفيل بن عمرو الدوسي رجلا شريفا شاعرا كثير الضيافة فقدم مكة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بها فمشى اليه رجال من قريش فقالوا يا طفيل إنك قدمت بلادنا وهذا الرجل الذي بين أظهرنا قد أعضل بنا وفرق جماعتنا وشتت أمرنا وإنما قوله كالسحر يفرق بين الرجل وبين أبيه وبين الرجل وبين أخيه وبين الرجل وبين زوجته إنما نخشى عليك وعلى قومك مثل ما دخل علينا فلا تكلمه ولا تسمع منه قال الطفيل فوالله ما زالوا بي حتى أجمعت أن لا أسمع منه شيئا ولا أكلمه فغدوت الى المسجد وقد حشوت أذني كرسفا يعني قطنا فرقا من أن يبلغني شيء من قوله حتى كان يقال لي ذو القطنتين قال فغدوت يوما الى المسجد فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي عند الكعبة فقمت قريبا منه فأبى الله إلا أن يسمعني بعض قوله فسمعت كلاما حسنا فقلت في نفسي واثكل أمي والله إني لرجل لبيب شاعر ما يخفى على الحسن من القبيح فما يمنعني من أن أسمع من هذا الرجل ما يقول فإن كان الذي يأتي به حسنا قبلته وإن كان قبيحا تركته فمكثت حتى انصرف الى بيته ثم اتبعته حتى إذا دخل بيته دخلت معه فقلت يا محمد إن قومك قالوا لي كذا وكذا للذي قالوا لي فوالله ما تركوني يخوفوني أمرك حتى سددت أذني بكرسف لأن لا أسمع قولك ثم إن الله أبى إلا أن يسمعنيه فسمعت قولا حسنا فاعرض علي أمرك فعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الإسلام وتلا عليه القران فقال لا والله ما سمعت قولا قط أحسن من هذا ولا أمرا أعدل منه فأسلمت وشهدت شهادة الحق فقلت يا نبي الله إني امرؤ مطاع في قومي وأنا راجع إليهم الى الإسلام فادع الله أن يكون لي عونا عليهم فيما أدعوهم إليه فقال اللهم اجعل له اية قال فخرجت الى قومي حتى إذا كنت بثنية تطلعني على الحاضر وقع نور بين عيني مثل المصباح فقلت اللهم في غير وجهي فإني أخشى أن يظنوا أنها مثلة وقعت في وجهي لفراق دينهم فتحول النور فوقع في رأس سوطي فجعل الحاضر يتراءون ذلك النور في سوطي كالقنديل المعلق فدخل بيته قال فأتاني أبي فقلت له إليك عني يا أبتاه فلست مني ولست منك قال ولم يا بني قلت إني أسلمت واتبعت دين محمد قال يا بني ديني دينك قال فقلت فاذهب فاغتسل وطهر ثيابك ثم جاء فعرضت عليه الإسلام فأسلم ثم أتتني صاحبتي فقلت لها إليك عني فلست منك ولست مني قالت ولما بأبي أنت قلت فرق بيني وبينك الإسلام إني أسلمت وتابعت دين محمد قالت فديني دينك قلت فاذهبي الي حسي ذي الشرى فتطهري منه وكان ذو الشرى صنم دوس والحسي حمى له يحمونه وبه وشل من ماء يهبط من الجبل فقالت بأبي أنت أتخاف على الصبية من ذي الشرى شيئا قلت لا أنا ضامن لما أصابك قال فذهبت فاغتسلت ثم جاءت فعرضت عليها الإسلام فأسلمت ثم دعوت دوسا الى الإسلام فأبطأوا علي ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة فقلت يا رسول الله قد غلبتني دوس فادع الله عليهم فقال اللهم اهد دوسا قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني معمر عن الزهري عن أبي سلمة قال قال أبو هريرة قيل يا رسول الله ادع على دوس فقال اللهم اهد دوسا وأت بها رجع الحديث الى حديث طفيل قال فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اخرج الى قومك فادعهم وارفق بهم فخرجت إليهم فلم أزل بأرض دوس أدعوها حتى هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم الى المدينة ومضى بدر وأحد والخندق ثم قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن أسلم من قومي ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر حتى نزلت المدينة بسبعين أو ثمانين بيتا من دوس ثم لحقنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فأسهم لنا مع المسلمين وقلنا يا رسول الله اجعلنا ميمنتك واجعل شعارنا مبرورا ففعل فشعار الأزد كلها الى اليوم مبرور قال الطفيل ثم لم أزل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى فتح الله مكة فقلت يا رسول الله ابعثني الى ذي الكفين صنم عمرو بن حممة حتى أحرقه فبعثه إليه فأحرقه وجعل الطفيل يقول وهو يوقد النار عليه وكان من خشب يا ذا الكفين لست من عبادك ميلادنا أقدم من ميلادك أنا حششت النار في فؤادك قال أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا حماد بن زيد عن محمد بن إسحاق أن الطفيل بن عمرو كان له صنم يقال له ذو الكفين فكسره وحرقه بالنار وقال يا ذا الكفين لست من عبادك ميلادنا أقدم من ميلادك أنا حشوت النار في فؤادك رجع الحديث الى حديث الطفيل الأول قال فلما أحرقت ذا الكفين بان لمن بقي ممن تمسك به أنه ليس على شيء فأسلموا جميعا ورجع الطفيل بن عمرو الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان معه بالمدينة حتى قبض فلما ارتدت العرب خرج مع المسلمين فجاهد حتى فرغوا من طليحة وأرض نجد كلها ثم سار مع المسلمين الي اليمامة ومعه ابنه عمرو بن الطفيل فقتل بن الطفيل بن عمرو باليمامة شهيدا وجرح ابنه عمرو بن الطفيل وقطعت يده ثم استبل وصحت يده فبينا هو عند عمر بن الخطاب إذ أتي بطعام فتنحي عنه فقال عمر ما لك لعلك تنحيت لمكان يدك قال أجل قال والله لا أذوقه حتى تسوطه بيدك فوالله ما في القوم أحد بعضه في الجنة غيرك ثم خرج عام اليرموك في خلافة عمر بن الخطاب فقتل شهيدا Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:75. - pg:1/344-347] الطفيل بن عمرو الدوسي صاحب النبي صلى الله عليه وسلم كان سيدا مطاعا من أشراف العرب ودوس بطن من الازد وكان الطفيل يلقب ذا النور أسلم قبل الهجرة بمكة قال هشام بن الكلبي سمي الطفيل بن عمرو بن طريف ذا النور لانه قال يا رسول الله إن دوسا قد غلب عليهم الزني فادع الله عليهم قال ( اللهم اهد دوسا ( ثم قال يا رسول الله ابعث بي إليهم واجعل لي آية فقال ( اللهم نور له ( وذكر الحديث وفي مغازي يحيى بن سعيد الاموي حدثنا الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس عن الطفيل الدوسيوذكره ابن إسحاق عن عثمان بن الحويرث عن صالح بن كيسان أن الطفيل بن عمرو قال كنت رجلا شاعرا سيدا في قومي فقدمت مكة فمشيت إلى رجالات قريش فقالوا إنك امرؤ شاعر سيد وإنا قد خشينا أن يلقاك هذا الرجل فيصيبك ببعض حديثه فإنما حديثه كالسحر فاحذره أن يدخل عليك وعلى قومك ما أدخل علينا فإنه فرق بين المرء وأخيه وبين المرء وزوجته وبين المرء وابنه فوالله ما زالوا يحدثوني شأنه وينهوني أن أسمع منه حتى قلت والله لا أدخل المسجد إلا وأنا ساد أذني قال فعمدت إلى أذني فحشوتها كرسفا ثم غدوت إلى المسجد فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم قائما في المسجد فقمت قريبا منه وأبى الله إلا أن يسمعني بعض قوله فقلت في نفسي والله إن هذا للعجز وإني امرؤ ثبت ما تخفى علي الامور حسنها وقبيحها والله لاتسمعن منه فإن كان أمره رشدا أخذت منه وإلا اجتنبته فنزعت الكرسفة فلم أسمع قط كلاما أحسن من كلام يتكلم به فقلت يا سبحان الله ما سمعت كاليوم لفظا أحسن ولا أجمل منه فلما انصرف تبعته فدخلت معه بيته فقلت يا محمد إن قومك جاؤوني فقالوا لي كذا وكذا فأخبرته بما قالوا وقد أبى الله إلا أن أسمعني منك ما تقول وقد وقع في نفسي أنه حق فاعرض علي دينك فعرض علي الاسلام فأسلمت ثم قلت إني أرجع إلى دوس وأنا فيهم مطاع وأدعوهم إلى الاسلام لعل الله أن يهديهم فادع الله أن يجعل لي آية قال ( اللهم اجعل له آية تعينه ( فخرجت حتى أشرفت على ثنية قومي وأبي هناك شيخ كبير وامرأتي وولدي فلما علوت الثنية وضع الله بين عيني نورا كالشهاب يتراءاه الحاضر في ظلمة الليل وأنا منهبط من الثنية فقلت اللهم في غير وجهيفإني أخشى أن يظنوا أنها مثلة لفراق دينهم فتحول فوقع في رأس سوطي فلقد رأيتني أسير على بعيري إليهم وأنه على رأس سوطي كأنه قنديل معلق قال فأتاني أبي فقلت إليك عني فلست منك ولست مني قال وما ذاك قلت إني أسلمت واتبعت دين محمد فقال أي بني ديني دينك وكذلك أمي فأسلما ثم دعوت دوسا إلى الاسلام فأبت علي وتعاصت ثم قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت غلب على دوس الزنى والربا فادع عليهم فقال ( اللهم اهد دوسا ( ثم رجعت إليهم وهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقمت من ظهرانيهم أدعوهم إلى الاسلام حتى استجاب منهم من استجاب وسبقتني بدر وأحد والخندق ثم قدمت بثمانين أو تسعين أهل بيت من دوس فكنت مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى فتح مكة فقلت يا رسول الله ابعثني إلى ذي الكفين صنم عمرو بن حممة حتى أحرقه قال ( أجل فاخرج إليه ( فأتيت فجعلت أوقد عليه النار ثم قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقمت معه حتى قبض ثم خرجت إلى بعث مسيلمة ومعي ابني عمرو حتى إذا كنت ببعض الطريق رأيت رؤيا رأيت كأن رأسي حلق وخرج من فمي طائر وكأن امرأة أدخلتني في فرجها وكأن ابني يطلبني طلبا حثيثا فحيل بيني وبينه فحدثت بها قومي فقالوا خيرا فقلت أما أنا فقد أولتها أما حلق رأسي فقطعه وأما الطائر فروحي والمرأة الارض أدفن فيها فقد روعت أن أقتل شهيدا وأما طلب ابني إياي فما أراه إلا سيعذر في طلب الشهادة ولا أراه يلحق في سفره هذا قال فقتل الطفيل يوم اليمامة وجرح ابنه ثم قتل يوم اليرموك بعدقلت وقد عد ولده عمرو في الصحابة وكذا أبوه ينبغي أن يعد في الصحابة فقد أسلم فيما ذكرنا لكن ما بلغنا أنه هاجر ولا رأى النبي صلى الله عليه وسلمTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [, Id:. - pg:]
[Show/Hide Resource Info]