10th generation: The eldest of those who received from the Successors but did not meet any of the Followers (Tabi’een) such as Imam Ahmad bin Hanbal. طبقة العاشرة: كبار الآخذين عن تبع الأتباع، ممن لم يلق التباعين، كأحمد بن حنبل
al-Harith bin Mskyn bin Muhammad الحارث بن مسكين بن محمد
Scholar:
36017 - al-Harith bin Mskyn bin Muhammad [Abu 'Amr]
1219 حارث بن مسكين بن محمد بن يوسف أبو عمرو الحارث بن مسكين الأموي الأموي, القرشي, المصري القاضي : قاضي مصر, الفقيه المالكية ثقة مأمون 10 بغداد, مصر والد أحمد مولى محمد بن زبان بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم 1 [1044] د س الحارث بن مسكين بن محمد بن يوسف الأموي أبو عمرو المصري الفقيه
مولى محمد بن زبان بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم رأى الليث بن سعد وسأله. و
روى عن 1- إسحاق بن بكر بن مضر 2- وأشهب بن عبد العزيز 3- وبشر بن عمر الزهراني 4- وسعيد بن زكريا الآدم 5- وسفيان بن عيينة س 6- وعبد الله بن وهب د س 7- وعبد الرحمن بن القاسم مد س 8- ويوسف بن عمرو الفارسي المصري د س
روى عنه 1- أبو داود 2- والنسائي 3- وإبراهيم بن أحمد بن محمد بن الحارث الكلابي 4- وابنه أحمد بن الحارث بن مسكين 5- وأحمد بن زاهر بن حرب ابن أخي زهير بن حرب 6- وأبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي 7- وأحمد بن يحيى بن جرير 8- والحسن بن عبد العزيز الجروي 9- وحمدان بن علي الوراق 10- والعباس بن جعفر بن الزبرقان 11- والعباس بن محمد البصري 12- وعبد الله بن أحمد بن حنبل 13- وأبو بكر عبد الله بن أبي داود 14- وأبو الحسين عبد الله بن محمد بن يونس السمناني 15- وعبد الرحمن بن أحمد بن محمد بن الحجاج بن رشدين بن سعد 16- وعبيد الله بن محمد العمري القاضي أحد الضعفاء 17- وأبو القاسم علي بن الحسن بن خلف بن قديد 18- والقاسم بن المغيرة الجوهري 19- وأبو بكر محمد بن زبان بن حبيب الحضرمي 20- ويعقوب بن شيبة بن الصلت السدوسي 21- ويعقوب بن يوسف بن عاصم البخاري
علماء الجرح والتعديل
قال 1 أبو مزاحم الخاقاني، عن عمه أبي علي عبد الرحمن بن يحيى بن خاقان 1: 2 وسألته يعني أحمد بن حنبل، عن الحارث بن مسكين قاضي مصر، فقال فيه قولا جميلا، وقال: ما بلغني عنه إلا خيرا 2 .
وقال 1 إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، عن يحيى بن معين 1: 2 لا بأس به 2 .
وقال علي بن الحسين بن حبان: وجدت في كتاب أبي بخط يده قال 1 أبو زكريا 1: 2 الحارث بن مسكين خير من أصبغ بن الفرج، وأفضل وأفضل من عبد الله بن صالح كاتب الليث، وكان أصبغ من أعلم خلق الله كلهم برأي مالك يعرفها مسألة مسألة متى قالها مالك، ومن خالفه فيها 2 .
وقال 1 النسائي 1: 2 ثقة مأمون 2 .
وقال أبو بكر الخطيب: فيما أخبرنا أبو العز الشيباني، عن أبي اليمن الكندي، عن أبي منصور القزاز، عنه، كان فقيها على مذهب مالك بن أنس، وكان ثقة في الحديث ثبتا حمله المأمون إلى بغداد في أيام المحنة، وسجنه، لأنه لم يجب إلي القول بخلق القرآن، فلم يزل ببغداد محبوسا إلى أن ولي جعفر المتوكل فأطلقه وأطلق جميع من كان في السجن، وحدث ببغداد، ورجع إلى مصر، وكتب إليه المتوكل بعهده على قضاء مصر، فلم يزل يتولاه من سنة سبع وثلاثين ومائتين إلى أن صرف عنه في سنة خمس وأربعين ومائتين .
وبه قال الخطيب: أخبرنا أبو عمر الحسن بن عثمان الواعظ، قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، قال: حدثنا العباس بن يوسف الشكلي، قال: حدثني محمد بن نصر بن منصور، قال: لما خرج الحارث بن مسكين من بغداد إلى مصر اغتم عليه أبو علي بن الجروي غما شديدا، فكتب إلى سعدان بن يزيد، وهو مقيم بمصر يشكو ما نزل به من غم الفقد للحارث بن مسكين، وكتب في أسفل كتابه
== من كان يسليه نأي عن أخي ثقة = فإنني غير سال آخر الأبد == وكيف ينساك من قد كنت راحته = وموضع المشتكى في الدين والولد == كنت الخليل الذي نرجو النجاة به = وكنت مني مكان الروح في الجسد == ففرقت بيننا الأقدارواضطرمت = بالوجد والشوق نار الحزن في كبدي
قال: فأجابه سعدان بن يزيد == أيها الشاكي إلينا وحشة = من حبيب ناء عنه فبعد == حسبك الله أنيسا فبه = يأنس المرء إذ المرء سعد == كل أنس بسواه زائل = وأنيس الله في غز الأبد == ولقد متعك الله به = بضع عشر من سنين قد تعد == لو تراه وأبا زيد معا = وهما للدين حصن وعضد == يدرسون العلم في مجلسهم = وإذا جنهم الليل هجد == وإذا ما وردت معضلة = أسند القوم إليه ما ورد == نور الله بهم مسجدهم = فهو للمسجد نور يتقد
وروى عن الحسن بن عبد العزيز الجروي أن رجلا كان من المسرفين على نفسه وإنه مات فرئي في المنام فقال: إن الله غفر لي بحضور الحارث بن مسكين جنازتي وإنه استشفع لي فشفع .
وقال 1 أبو سعيد بن يونس 1: 2 كان فقيها على مذهب مالك أخذ الفقه عن ابن القاسم وابن وهب وكان يجالس برد بن نجيح صاحب مالك بن أنس وقعد في حلقة برد بعد موت برد 2 ولد سنة أربع وخمسين ومئة وتوفي ليلة الأحد لثلاث بقين من شهر ربيع الأول سنة خمسين ومائتين وصلى عليه يزيد بن عبد الله أمير كان على مصر، وكبر عليه خمسا 36017
Names used in Hadith Literature: الحارث بن مسكين
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [3rd Century AH, Id:12874. - pg:Vol:8] الحارث بن مسكين المصري مولى بني فهر كنيته أبو عمرو يروى عن بن عيينة وكان راويا لابن وهب روى عنه أبو زرعة الرازي مات سنة خمسين ومائتينSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 13, Id:8012. - pg:12/54-58] الحارث بن مسكين د س ابن محمد بن يوسف الإمام العلامة الفقيه المحدث الثبت قاضي القضاة بمصر أبو عمرو مولى زبان بن الأمير عبد العزيز بن مروان الأموي المصري مولده في سنة أربع وخمسين ومئة وإنما طلب العلم على كبر سأل الليث عن مسألة واحدة وفاته ابن لهيعة ومالك والكبار 2 وحمل عن سفيان بن عيينة وعبد الله بن وهب وابن القاسم وتفقه بهما وعن يوسف بن عمرو الفارسي وبشر بن عمرالزهراني وأشهب وغيرهم حدث عنه أبو داود والنسائي وولده أحمد بن الحارث وعبد الله بن أحمد بن حنبل وأبو يعلي الموصلي وعلي بن قديد ومحمد ابن زبان حبيب وأبو بكر بن أبي داود وعبد الله بن محمد بن يونس السمناني وآخرون سئل عنه أحمد بن حنبل فأثنى عليه وقال فيه قولا جميلاوقال يحيى بن معين لا بأس به ونقل علي بن الحسين بن حبان عن أبيه قال قال أبو زكريا يعني ابن معين الحارث بن مسكين خير من أصبغ وأفضل وقال النسائي ثقة مأمون وقال أبو بكر الخطيب كان فقيها ثقة ثبتا حمله المأمون إلى بغداد في المحنة وسجنه فلم يجب فما زل محبوسا ببغداد إلى أن استخلف المتوكل فأطلقه فيحدث ببغداد ورجع إلى مصر متوليا قضاء مصر ثم استعفى من القضاء في سنة خمس وأربعين ومئتين فأعفي ومات في شهر ربيع الأول سنة خمسين ومئتين وله ست وتسعون سنة قلت وكان مع تقدمه في العلم والزهد والتأله قوالا بالحق من قضاة العدل رحمه الله تعالى قال بحر بن نصر الخولاني عرفنا الحارث بن مسكين أيام ابن وهب على طريقة زهادة وورع وصدق حتى ماتوقال يوسف بن يزيد القراطيسي قدم المأمون مصر وبها من يتظلم من عامليه إبراهيم بن تميم وأحمد بن أسباط فجلس الفضل ابن مروان الوزير في الجامع واجتمع الأعيان وأحضر الحارث بن مسكين ليولى القضاء فبينا الفضل يكلمه إذ قال له متظلم سله أصلحك الله عن ابن تميم وابن أسباط فقال ليس لذا حضر قال أصلحك الله سله قال ما تقول فيهما فقال ظالمين غاشمين قال فاضطرب المسجد فقام الفضل فأعلم المأمون وقال خفت على نفسي من ثورة الناس مع الحارث فطلب الحارث وقال ما تقول في هذين قال ظالمين غاشمين قال هل ظلماك بشيء قال لا قال فعاملتهما قال لا قال فكيف تشهد عليهما قال كما شهدت أنك أمير المؤمنين ولم أرك إلا الساعة قال أخرج من هذه البلاد وبع قليلك وكثيرك وحبسه في خيمة ثم انحدر إلى البشرود وأخذه معه فلما فتح البشرود طلب الحارث وسأله عن المسألة التي سأله عنها بمصر فردالجواب بعينه قال فما تقول في خروجنا قال أخبرني ابن القاسم عن مالك ان الرشيد كتب إليه يسأله عن قتالهم فقال إن كانوا خرجوا عن ظلم من السلطان فلا يحل قتالهم وإن كانوا إنما شقوا العصا فقتالهم حلال فقال أنت تيس ومالك أتيس منك ارحل عن مصر قال يا أمير المؤمنين إلى الثغور قال بل بمدينة السلام وروى داود بن أبي صالح الحراني عن أبيه قال لما أحضرالحارث مجلس المأمون جعل المأمون يقول يا ساعي يرددها يعني يا مرافع قال والله ما أنا بساع ولكني أحضرت فسمعت وأطعت ثم سئلت عن أمر فاستعفيت ثلاثا فلم أعف فكان الحق أثر عندي من غيره فقال المأمون هذا رجل أراد أن يرفع له علم ببلده خذه إليك قال أحمد المؤدب خرج المأمون وأخرج الحارث في سنة سبع عشرة ومئتين وخرجت زوجة الحارث فحجت وذهبت إلى العراق قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال لي ابن أبي دواد يا أبا عبد الله لقد قام حارثكم لله مقام الأنبياء وكان ابن أبي دواد إذا ذكره عظمه جدا قال أبو يزيد القراطيسي فأقام الحارث ببغداد ست عشرة سنة وأطلقه الواثق في آخر أيامه فرجع إلى مصر وقال ابن قديد أتاه يعني الحارث في سنة سبع وثلاثين كتاب توليه القضاء هو بالإسكندرية فامتنع فلم يزل به إخوانه حتى قبل فقدم مصر فجلس للحكم وأخرج أصحاب أبي حنيفة والشافعي من المسجد وأمر بنزع حصرهم من العمد وقطع عامة المؤذنين من الأذان وأصلح سقف المسجد وبنى السقاية ولا عن بين رجل وامرأته ومنع من النداء على الجنائز وضرب الحد في سب عائشة أم المؤمنين وقتل ساحرين عن الحسن بن عبد العزيز الجروي أن رجلا كان مسرفا على نفسه فمات فرئى في النوم فقال إن الله غفر لي بحضورالحارث ابن مسكين جنازتي وإنه استشفع لي فشفع فيتوفي الحارث لثلاث بقين من ربيع الأول سنة خمسين ومئتين قرأت على ابن عساكر عن أبي روح أخبرنا تميم أخبرنا أبو سعد أخبرنا ابن حمدان أخبرنا أبو يعلي حدثنا الحارث بن مسكين حدثنا ابن وهب أخبرنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال موسى أنت آدم الذي نفخ الله فيك من روحه وأسجد لك ملائكته وعلمك الأسماء كلها قال نعم قال فما حملك على أن أخرجتنا ونفسك من الجنة فقال من أنت قال أنا موسى قال أنت موسى بني إسرائيل الذي كلمك الله من وراء حجاب فلم يجعل بينك وبينه رسولا قال نعم قال فتلومني على أمر قد سبق من الله القضاء قبلي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك فحج آدم موسىTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:1273. - pg:Vol:2] الحارث بن مسكين بن محمد بن يوسف الأموي مولاهم أبو عمر النصري الفقيه رأي الليث وسأله وروى عن بن القاسم وابن وهب وابن عيينة وأشهب ويوسف بن عمر والفارسي وغيرهم وعنه أبو داود والنسائي وابنه أحمد بن الحارث وعبد الله بن أحمد ويعقوب بن شيبة وأبو يعلى وابن أبي داود ومحمد بن زبان وعدة قال عبد الرحمن بن يحيى بن خاقان سألت أحمد بن حنبل عن الحارث بن مسكين قاضي مصر فقال فيه قولا جميلا وقال ما بلغني عنه الأخير وقال إبراهيم بن الجنيد عن بن معين لا بأس به وقال الحسين بن حبان قال أبو زكريا يعني بن معين الحارث بن مسكين خير من أصبغ وأفضل وقال النسائي ثقة مأمون وقال الخطيب كان فقيها علي مذهب مالك وكان ثقة في الحديث ثبتا حمله المأمون إلي بغداد في أيام المحنة وسجنه لأنه لم يجب إلي القول بخلق القرآن فلم يزل محبوسا إلي أن ولي جعفر المتوكل فاطلقه وحدث ببغداد ورجع إلي مصر وكتب المتوكل بعهده علي قضاء مصر فلم يزل يتولاه من سنة 237 إلي أن صرف عنه في سنة 245 وقال بن يونس كان فقيها أخذ الفقه عن بن وهب وابن القاسم ولد سنة 154 وتوفي في شهر ربيع الأول سنة 255 قلت وقال الحاكم ثقة مأمون وقال أبو عمر الكندي أنه استعفي من القضاء فأعفي وتولي بكار بن قتيبة والمسألة التي سأل الحارث عنها الليث هي في العصير وليس له عن الليث غيرها وقال مسلمة الأندلسي ثقة أخبرنا عنه غير واحد وذكر بن الطحان المصري في الرواة عن مالك أن الحارث بن مسكين قال حججت فرأيت رجلا في عمارية فسألت عنه فقيل لي هذا مالك بن أنس فرأيته ولم أسمع منه >> د س أبي داود والنسائي Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:1049. - pg:148] الحارث بن مسكين بن محمد بن يوسف مولى بني أمية أبو عمرو المصري قاضيها ثقة فقيه من العاشرة مات سنة خمسين وله ست وتسعون سنة د س
[Show/Hide Resource Info]