old Name:Yasar, Full lineage : Sulaiman bin Sard b. al-Junn b. Abi al-Junn('Abdul 'Uzza) b. Manqidh b. Rabi'a b. Asram b. Dubays b. Haram b. Habshia b. Ka'b b. 'Amr of Khuza'
3600 سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول أبو مطرف سليمان بن صرد الخزاعي الخزاعي, الكوفي صحابي 1 الكوفة عين الوردة 1 [2531] ع سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة وهو لحي بن حارثة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد الخزاعي , أبو مطرف الكوفي، له صحبة، وخزاعة هم ولد حارثة بن عمرو بن عامر ماء السماء .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع 2- وعن أبي بن كعب د سي 3- وجبير بن مطعم خ م د س ق 4- والحسن بن علي بن أبي طالب 5- وأبيه علي بن أبي طالب
روى عنه 1- تميم بن سلمة 2- وشقير العبدي 3- وشمر 4- وضبثم الضبي 5- وعبد الله بن يسار الجهني س 6- وعدي بن ثابت خ م د سي 7- وأبو إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي ع 8- وأبو الضحى مسلم بن صبيح 9- ويحيى بن يعمر د أبو حنيفة والد عبد الأكرم بن أبي حنيفة ق 10- وأبو عبد الله الجدلي
علماء الجرح والتعديل
قال 1 أبو عمر بن عبد البر 1: 2 كان خيرا فاضلا , له دين وعبادة . كان اسمه في الجاهلية يسارا " فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان . سكن الكوفة وابتنى بها دارا في خزاعة , وكان نزوله بها في أول ما نزلها المسملون . وكانت له سن عالية وشرف في قومه . وشهد مع علي صفين , وهو الذي قتل حوشبا ذا ظليم الألهاني بصفين مبارزة ثم اختلط الناس يومئذ . وكان فيمن كتب إلى الحسين بن علي يسأله القدوم إلى الكوفة فلما قدمها ترك القتال معه , فلما قتل الحسين ندم هو المسيب بن نجبه الفزاري وجميع من خذله ولم يقاتل معه , ثم قالوا: ما لنا توبة مما فعلنا إلا إن نقتل أنفسنا في الطلب بدمه , فخرجوا وعسكروا بالنخيلة وذلك مستهل ربيع الأخر سنة خمس وستين وولوا أمرهم سليمان بن صرد وسموه أمير التوابين , ثم ساروا إلى عبيد الله بن زيا, د فلقوا مقدمته في أربعة آلاف عليها شرحبيل بن ذي الكلاع , فاقتتلوا , فقتل سليمان بن صرد , والمسيب بن نجبة بموضع يقال له: عين الوردة . وقيل: أنهم خرجوا إلى الشام في الطلب بدم الحسين فسموا التوابين , وكانوا أربعة آلاف , فقتل سليمان بن صرد رماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله , وحمل رأسه ورأس المسيب بن نجبة إلى مروان بن الحكم أدهم بن محرز الباهلي , وكان سليمان يوم قتل بن ثلاث وتسعين سنة 2 . وقال غيره: إن ذلك كان سنة سبع وستين , فالله أعلم .
روى له الجماعة 383
Names used in Hadith Literature: سليمان بن صرد
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:529. - pg:Vol:3] سليمان بن صرد الخزاعي أبو مطرف أتاهم النبي صلي الله عليه وسلم فأقام عندهم ثلاثا وقتل مع المختار بن أبي عبيد بعين الوردة في رمضان سنة سبع وستين وكان مع الحسين بن علي رضي الله تعالى عنهما فلما قتل الحسين انفرد من عسكره تسعة آلاف نفس فيهم سليمان بن صرد وقالوا نحن التوابون قتلهم كلهم عبيد الله بن زياد وكان فيهم المختار بن أبي عبيدTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:1130. - pg:Vol:4] سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون وهو عبد العزى بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن حرام بن حبشية بن كعب بن عمرو ويكنى أبا مطرف أسلم وصحب النبي صلى الله عليه وسلم وكان اسمه يسار فلما أسلم سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان وكانت له سن عالية وشرف في قومه فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم تحول فنزل الكوفة حين نزلها المسلمون وشهد مع علي بن أبي طالب عليه السلام الجمل وصفين كان فيمن كتب الى الحسين بن علي أن يقدم الكوفة فلما قدمها أمسك عنه ولم يقاتل معه كان كثير الشك والوقوف فلما قتل الحسين ندم هو والمسيب بن نجية الفزاري وجميع من خذل الحسين ولم يقاتل معه فقالوا ما المخرج والتوبة مما صنعنا فخرجوا فعسكروا بالنخيلة لمستهل شهر ربيع الأخر سنة خمس وستين وولوا أمرهم سليمان بن صرد وقالوا نخرج الى الشام فنطلب بدم الحسين فسموا التوابين وكانوا أربعة آلاف فخرجوا فأتوا عين الوردة وهى ناحية قرقيسياء فلقيهم جمع من أهل الشام وهم عشرون ألفا عليهم الحصين بن نمير فقاتلوهم فترجل سليمان بن صرد فقاتل فرماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله فسقط وقال فزت ورب الكعبة وقتل عامة أصحابه ورجع من بقي منهم الى الكوفة وحمل رأس سليمان بن صرد والمسيب بن نجبة الى مروان بن الحكم أدهم بن محرز الباهلي وكان سليمان بن صرد يوم قتل بن ثلاث وتسعين سنة Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:3039. - pg:Vol:6] سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون وهو عبد العزى بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب من خزاعة ويكنى أبا مطرف وكان اسمه يسارا فلما أسلم سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان وكان مسنا ونزل الكوفة وابتنى بها دارا في خزاعة وشهد مع علي صفين وكان فيمن كتب إلى الحسين يسأله القدوم عليهم الكوفة فلما قدم الحسين الكوفة اعتزله فلم يكن معه فلما قتل الحسين ندم من خذله وتابوا من خذلانه وخرجوا فعسكروا بالنخيلة يطلبون بدم الحسين فسموا التوابين وولوا عليهم سليمان بن صرد ثم خرجوا يريدون الشام فلما كانوا بعين الوردة من أرض الجزيرة لقيتهم خيل أهل الشام عليهم الحصين بن نمير فقاتلوهم فقتلوا أكثرهم فلم ينفلت منهم إلا اليسير وقتل سليمان بن صرد يومئذ وذلك في شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وكان يوم قتل بن ثلاث وتسعين سنة Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:278. - pg:3/394-395] سليمان بن صرد الأمير أبو مطرف الخزاعي الكوفي الصحابي له رواية يسيرة وعن أبي وجبير بن مطعم وعنه يحيى بن يعمر وعدي بن ثابت وأبو إسحاق واخرونقال ابن عبد البر كان ممن كاتب الحسين ليبايعه فلما عجز عن نصره ندم وحارب قلت كان دينا عابدا خرج في جيش تابوا إلى الله من خذلانهم الحسين الشهيد وساروا للطلب بدمه وسموا جيش التوابين وكان هو الذي بارز يوم صفين حوشبا ذا ظليم فقتله حض سليمان على الجهاد وسار في ألوف لحرب عبيد الله بن زياد وقال إن قتلت فأميركم المسيب بن نجبة والتقى الجمعان وكان عبيد الله في جيش عظيم فالتحم القتال ثلاثة أيام وقتل خلق من الفريقين واستحر القتل بالتوابين شيعة الحسين وقتل أمراؤهم الأربعة سليمان والمسيب وعبد الله بن سعد وعبد الله بن والي وذلك بعين الوردة التي تدعى رأس العين سنة خمس وستين وتحيز بمن بقي منهم رفاعة بن شداد إلى الكوفةTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3340. - pg:Vol:4] سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام الخزاعي أبو مطرف الكوفي له صحبة روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن أبي بن كعب وعلي بن أبي طالب والحسن بن علي وجبير بن مطعم وعنه أبو إسحاق السبيعي ويحيى بن يعمر وعدي بن ثابت وعبد الله بن يسار الجهني وأبو الضحي وغيرهم قال بن عبد البركان خيرا فاضلا وكان اسمه في الجاهلية فسماه النبي صلي الله عليه وسلم سليمان سكن الكوفة وكان له سن عالية وشرف في قومه وشهد مع علي صفين وكان فيمن كتب إلي الحسين يسأله القدوم إلي الكوفة فلما قدمها ترك القتال معه فلما قتل قدم سليمان هو والمسيب بن نجبة الفزاري وجميع من خذله وقالوا ما لنا توبة إلا أن نقتل أنفسنا في الطلب بدمه فعسكروا بالنخيلة وولوا سليمان أمرهم ثم ساروا فالتقوا بعبيد الله بن زياد بموضع يقال له عين الوردة فقتل سليمان والمسيب ومن معهم في ربيع الآخر سنة خمس وستين وقيل رماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله وحمل رأسه إلي مروان وكان سليمان يوم قتل بن 93 سنة قلت وذكر بن حبان أن قتله كان سنة 67 والأول أصح وأكثر >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2574. - pg:252] سليمان بن صرد بضم المهملة وفتح الراء بن الجون الخزاعي أبو مطرف الكوفي صحابي قتل بعين الوردة سنة خمس وستين ع
[Show/Hide Resource Info]