12th generation: The youngest of those who received from the Successors such as Tirmidhi. طبقة الطبقة الثانية عشرة: صغار الآخذين عن تبع الأتباع، كالترمذي، وألحقت بها باقي شيوخ الأئمة الستة، الذين تأخرت وفاتهم قليلاً، كبعض شيوخ النسائي
Muhammad bin Nasr al-Mervazi محمد بن نصر المروزي الفقيه أبو عبد
Scholar:
38607 - Muhammad bin Nasr al-Mervazi [Abu 'Abdullah]
3rd Century AH [12th generation]
Full Name:
Muhammad bin Nasr al-Mervazi
Birth Date/Place:
(Baghdad)
Death Date/Place:
294 AH (Samarqand)[ Natural ]
Places of Stay:
Merv, Baghdad, Samarqand
Area of Interest:
Narrator[Grade:Thiqah Thiqah] [ تمييز - ثقة حافظ ], Fiqh
30844 محمد بن نصر بن الحجاج أبو عبد الله محمد بن نصر المروزي المروزي, الخراساني الفقيه ثقة فقيه حافظ إمام جبل 12 294 202 92 نيسابور, مرو, خراسان سمرقند 1 لا يوجد ترجمة في تهذيب الكمال 38607
Names used in Hadith Literature: محمد بن نصر المروزي
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [3rd Century AH, Id:15736. - pg:Vol:9] محمد بن نصر الفقيه المروزي أبو عبد الله يروى عن يحيى بن يحيى وصدقة بن الفضل وإسحاق وعلي بن حجر والناس مات بسمرقند سنة أربع وتسعين ومائتين وكان أحد الأئمة في الدنيا ممن جمع وصنف وكان أعلم أهل زمانه بالاختلاف وأكثرهم صيانة في العلم كان مولده سنة مائتين قبل موت الشافعي بأربع سنينSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 16, Id:10013. - pg:14/33-40] محمد بن نصر ابن الحجاج المروزي الإمام شيخ الإسلام أبو عبد الله الحافظ مولده ببغداد في سنة اثنتين ومئتين ومنشؤه بنيسابور ومسكنه سمرقند كان أبوه مروزيا ولم يرفع لنا في نسبه ذكره الحاكم فقال إمام عصره بلا مدافعة في الحديث سمع بخراسان من يحيى بن يحيى التميمي وأبي خالد يزيد بن صالح وعمر بن زرارة وصدقة بن الفضل المروزي وإسحاق بن راهويه وعلي بن حجر وبالري محمد بن مهران الحمال ومحمد بن مقاتلومحمد بن حميد وطائفة وببغداد محمد بن بكار بن الريان وعبيد الله ابن عمر القواريري والطبقة وبالبصرة شيبان بن فروخ وهدبة بن خالد وعبد الواحد بن غياث وعدة وبالكوفة محمد بن عبد الله بن نمير وهناد وابن أبي شيبة وطائفة وبالمدينة أبا مصعب وإبراهيم بن المنذر الحزامي وطائفة وبالشام هشام بن عمار ودحيما قلت وبمصر من يونس الصدفي والربيع المرادي وأبي إسماعيل المزني وأخذ عنه كتب الشافعي ضبطا وتفقها وكتب الكثير وبرع في علوم الإسلام وكان إماما مجتهدا علامة من أعلم أهل زمانه باختلاف الصحابة والتابعين قل أن ترى العيون مثله قال أبو بكر الخطيب حدث عن عبد ان بن عثمان ثم سمى جماعة وقال كان من أعلم الناس باختلاف الصحابة ومن بعدهم في الأحكام قلت يقال إنه كان أعلم الأئمة باختلاف العلماء على الإطلاق حدث عنه أبو العباس السراج ومحمد بن المنذر شكر وأبو حامد ابن الشرقي وأبو عبد الله محمد بن يعقوب بن الأخرم وأبو النضر محمد ابن محمد الفقيه وولده إسماعيل بن محمد بن نصر ومحمد بن إسحاق السمرقندي وخلق سواهم قال أبو بكر الصيرفي من الشافعية لو لم يصنف ابن نصر إلا كتاب القسامة لكان من أفقه الناس وقال أبو بكر بن إسحاق الصبغي وقيل له ألا تنظر إلى تمكن أبيعلي الثقفي في عقله فقال ذاك عقل الصحابة والتابعين من أهل المدينة قيل وكيف ذاك قال إن مالكا كان من أعقل أهل زمانه وكان يقال صار إليه عقل الذين جالسهم من التابعين فجالسه يحيى بن يحيى النيسابوري فأخذ من عقله وسمته ثم جالس يحيى بن يحيى محمد بن نصر سنين حتى أخذ من سمته وعقله فلم ير بعد يحيى من فقهاء خراسان أعقل من ابن نصر ثم إن أبا علي الثقفي جالسه أربع سنين فلم يكن بعده أعقل من أبي علي قال عبد الله بن محمد الإسفراييني سمعت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم يقول كان محمد بن نصر بمصر إماما فكيف بخراسان وقال القاضي محمد بن محمد كان الصدر الأول من مشايخنا يقولون رجال خراسان أربعة ابن المبارك وابن راهويه ويحيى بن يحيى ومحمد بن نصر ومن كلام محمد بن نصر قال لما كانت المعاصي بعضها كفرا وبعضها ليس بكفر فرق تعالى بينها فجعلها ثلاثة أنواع فنوع منها كفر ونوع منها فسوق ونوع منها عصيان ليس بكفر ولا فسوق وأخبر أنه كرهها كلها إلى المؤمنين ولما كانت الطاعات كلها داخلة في الإيمان وليس فيها شيء خارج عنه لم يفرق بينها فما قال حبب إليكم الإيمان والفرائض وسائر الطاعات بل أجمل ذلك فقال ^ حبب إليكم الإيمان ^ الحجرات 7 فدخل فيه جميع الطاعات لأنه قد حبب إليهم الصلاة والزكاة وسائر الطاعات حب تدين ويكرهون المعاصي كراهية تدين ومنه قوله عليه السلام من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمنوقال أبو عبد الله بن الأخرم انصرف محمد بن نصر من الرحلة الثانية سنة ستين ومئيتن فاستوطن نيسابور فلم تزل تجارته بنيسابور أقام مع شريك له مضارب وهو يشتغل بالعلم والعبادة ثم خرج سنة خمس وسبعين إلى سمرقند فأقام بها وشريكه بنيسابور وكان وقت مقامه بنيسابور هو المقدم والمفتي بعد وفاة محمد بن يحيى فإن حيكان يعني يحيى ولد محمد بن يحيى ومن بعده أقروا له بالفضل والتقدم قال ابن الأخرم الحافظ أخبرنا إسماعيل بن قتيبة سمعت محمد بن يحيى غير مرة إذا سئل عن مسألة يقول سلوا أبا عبد الله المروزي وقال أبو بكر الصبغي أدركت إمامين لم أرزق السماع منهما أبو حاتم الرازي ومحمد بن نصر المروزي فأما ابن نصر فما رأيت أحسن صلاة منه لقد بلغني أن زنبورا قعد على جبهته فسال الدم على وجهه ولم يتحرك وقال محمد بن يعقوب بن الأخرم ما رأيت أحسن صلاة من محمد ابن نصر كان الذباب يقع على أذنه فيسيل الدم ولا يذبه عن نفسه ولقد كنا نتعجب من حسن صلاته وخشوعه وهيئته للصلاة كان يضع ذقنهعلى صدره فينتصب كأنه خشبة منصوبة قال وكان من أحسن الناس خلقا كأنما فقئ في وجهه حب الرمان وعلى خديه كالورد ولحيته بيضاء قال أحمد بن إسحاق الصبغي سمعت محمد بن عبد الوهاب الثقفي يقول كان إسماعيل بن أحمد والي خراسان يصل محمد بن نصر في العام بأربعة آلاف درهم ويصله أخوه إسحاق بمثلها ويصله أهل سمرقند بمثلها فكان ينفقها من السنة إلى السنة من غير أن يكون له عيال فقيل له لو ادخرت لنائبة فقال سبحان الله أنا بقيت بمصر كذا وكذا سنة قوتي وثيابي وكاغدي وحبري وجميع ما أنفقه على نفسي في السنة عشرون درهما فترى إن ذهب ذا لا يبقى ذاك قال الحافظ السليماني محمد بن نصر إمام الأئمة الموفق من السماء سكن سمرقند سمع يحيى بن يحيى وعبد ان وعبد الله المسندي وإسحاق وله كتاب تعظيم قدر الصلاة وكتاب رفع اليدين وغيرهما من الكتب المعجزة كذا قال السليماني ولا معجز إلا القرآن ثم قال مات هو وصالح جزرة في سنة أربع وتسعين أنبأني أبو الغنائم القيسي وجماعة سمعوا أبا اليمن الكندي أخبرنا أبو منصور القزاز أخبرنا أبو بكر الخطيب أخبرنا الجوهري أخبرنا ابن حيوية حدثنا عثمان بن جعفر اللبان حدثني محمد بن نصر قال خرجت من مصر ومعي جارية فركبت البحر أريد مكة فغرقت فذهب مني ألفاجزء وصرت إلى جزيرة أنا وجاريتي فما رأينا فيها أحدا وأخذني العطش فلم أقدر على الماء فوضعت رأسي على فخذ جاريتي مستسلما للموت فإذا رجل قد جاءني ومعه كوز فقال لي هاه فشربت وسقيتها ثم مضى فما أدري من أين جاء ولا من أين راح وفي الطبقات لأبي إسحاق ولد محمد بن نصر ببغداد ونشأ بنيسابور واستوطن سمرقند روي عنه أنه قال لم يكن لي حسن رأي في الشافعي فبينا أنا قاعد في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم أغفيت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقلت يا رسول الله أكتب رأي الشافعي فطأطأ رأسه شبه الغضبان وقال تقول رأي ليس هو بالرأي هو رد على من خالف سنتي فخرجت في أثر هذه الرؤيا إلى مصر فكتبت كتب الشافعي قال أبو إسحاق وصنف ابن نصر كتبا ضمنها الآثار والفقه وكان من أعلم الناس باختلاف الصحابة ومن بعدهم في الأحكام وصنف كتابا فيما خالف أبو حنيفة عليا وابن مسعود قال أبو بكر الصيرفي لو لم يصنف إلا كتاب القسامة لكان من أفقه الناس كيف وقد صنف سواه قال الوزير أبو الفضل محمد بن عبيد الله البلعمي سمعت الأمير إسماعيل بن أحمد يقول كنت بسمرقند فجلست يوما للمظالم وجلسأخي إسحاق إلى جنبي إذ دخل أبو عبد الله محمد بن نصر فقمت له إجلالا للعلم فلما خرج عاتبني أخي وقال أنت والي خراسان تقوم لرجل من الرعية هذا ذهاب السياسة قال فبت تلك الليلة وأنا متقسم القلب فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام كأني واقف مع أخي إسحاق إذ أقبل النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ بعضدي فقال لي ثبت ملكك وملك بنيك بإجلالك محمد بن نصر ثم التفت إلى إسحاق فقال ذهب ملك إسحاق وملك بنيه باستخفافه بمحمد بن نصر قلت كان محمد بن نصر زوج أخت يحيى بن أكثم القاضي واسمها خنة بمعجمة ثم نون مات بعد أيام قلائل من موت صالح بن محمد بن جزرة وذلك في المحرم سنة أربع وتسعين ومئتين قال الحافظ أبو عبد الله بن مندة في مسألة الإيمان صرح محمد بن نصر في كتاب الإيمان بأن الإيمان مخلوق وأن الإقرار والشهادة وقراءة القرآن بلفظه مخلوق ثم قال وهجره على ذلك علماء وقته وخالفه أئمة خراسان والعراق قلت الخوض في ذلك لا يجوز وكذلك لا يجوز أن يقال الإيمان والإقرار والقراءة والتلفظ بالقرآن غير مخلوق فإن الله خلق العباد وأعمالهم والإيمان فقول وعمل والقراءة والتلفظ من كسب القارئ والمقروء الملفوظ هو كلام الله ووحيه وتنزيله وهو غير مخلوق وكذلك كلمة الإيمان وهي قول لا إله إلا الله محمد رسول الله داخلة في القرآن وما كان من القرآن فليس بمخلوق والتكلم بهامن فعلنا وأفعالنا مخلوقة ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورا له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه لما سلم معنا لا ابن نصر ولا ابن مندة ولا من هو أكبر منهما والله هو هادي الخلق إلى الحق وهو أرحم الراحمين فنعوذ بالله من الهوى والفظاظة قال أبو محمد بن حزم في بعض تواليفه أعلم الناس من كان أجمعهم للسنن وأضبطهم لها وأذكرهم لمعانيها وأدراهم بصحتها وبما أجمع الناس عليه مما اختلفوا فيه قال وما نعلم هذه الصفة بعد الصحابة أتم منها في محمد بن نصر المروزي فلو قال قائل ليس لرسول الله صلى الله عليه وسلم حديث ولا لأصحابه إلا وهو عند محمد بن نصر لما أبعد عن الصدق قلت هذه السعة والإحاطة ما ادعاها ابن حزم لابن نصر إلا بعد إمعان النظر في جماعة تصانيف لابن نصر ويمكن ادعاء ذلك لمثل أحمد بن حنبل ونظرائه والله أعلمTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:8800. - pg:Vol:9] محمد بن نصر المروزي الفقيه أبو عبد الله الحافظ روى عن يحيى بن يحيى النيسابوري وعبدان بن عثمان وأبي كامل الجحدري وإبراهيم بن المنذر وعبيد الله بن معاذ وإسحاق بن راهويه وخلق كثير وعنه ابنه إسماعيل ومحمد بن إسحاق الرشادي وعبد الله بن محمد بن علي البلخي وعثمان بن جعفر اللبان وأبو عبد الله بن الأخرم وغيرهم قال محمد بن عثمان بن سلم سمعته يقول ولدت سنة اثنتين ومائتين وكان أبي مروزيا وولدت أنا ببغداد ونشأت بنيسابور وقال الإدريسي سمعت أبا بكر محمد بن محمد بن إسحاق الدبوسي ثنا أبي قال رأيت محمد بن نصر بسمرقند وكان بحرا في الحديث قال وسمعت الفقيه أبا بكر الشاشي يقول لو لم يصنف محمد بن نصر الا كتاب القسامة لكان من أفقه الناس فكيف وقد صنف غيره وقال عبد الله بن محمد بن مسلم سمعت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم يقول كان محمد بن نصر المروزي عندنا إماما فكيف بخراسان وقال بن الأخرم سمعت إسماعيل بن قتيبة يقول سمعت محمد بن يحيى الذهلي يقول غير مرة إذا سئل عن مسألة سلوا أبا عبد الله المروزي وقال الحاكم سمعت أبا بكر أحمد بن إسحاق يقول أدركت إمامين من أئمة المسلمين لم ارزق السماع منهما أبو حاتم الرازي وأبو عبد الله محمد بن نصر فأما أبو عبد الله فلم أر أحسن صلاة منه ولقد بلغني أن زنبورا قعد علي جبهته فسال الدم علي وجهه ولم يتحرك قال وسمعت محمد بن عبد الوهاب الثقفي يقول قال لي محمد بن نصر أقمت بمصر كذا وكذا سنة فكان قوتي وثيابي وكاغدي وحبري في السنة عشرين درهما وقال بن حيويه ثنا عثمان بن جعفر اللبان سمعت محمد بن نصر يقول ركبت البحر من مصر أريد مكة فغرقت فذهب ما معي وطلعت إلي جزيرة ومعي جارية لي فعطشت فوضعت رأسي علي فخذها مستسلما للموت فإذا رجل قد جاءني ومعه كوز فقال لي هاه فأخذت وشربت وسقيت الجارية ثم مضي فما أدري من أين جاء ولا أين ذهب وقال الخطيب صنف الكتب الكثيرة ورحل إلي الأمصار في طلب العلم وكان من أعلم الناس باختلاف الصحابة ومن بعدهم في الأحكام واتفقوا علي أنه مات سنة أربع وتسعين ومائتين وقال بن حبان في الثقات كان أحد الأئمة في الدنيا ممن جمع وصنف وكان من أعلم أهل زمانه بالاختلاف وأكثرهم صيانة في العلم وكان مولده سنة مائتين قبل وفاة الشافعي بأربع سنين كذا قال ذكرته للتمييز بينه وبين الفراء فإنه قريب من طبقته والمروزي أكثر علما وأشهر ذكرا >> تمييز Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:6352. - pg:510] محمد بن نصر المروزي الفقيه أبو عبد الله ثقة حافظ إمام جبل من كبار الثانية عشرة مات سنة أربع وتسعين تمييز
[Show/Hide Resource Info]