3764 شداد بن أوس بن ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار أبو عبد الرحمن, أبو يعلى شداد بن أوس الأنصاري الأنصاري, النجاري, المدني, المقدسي, الخزرجي صحابي 1 المدينة, القدس القدس ابن أخي كبشة بنت ثابت الأنصارية, والد يعلى, والد عبد الرحمن, ابن أخي حسان بن ثابت, والد محمد 1 [2704] ع شداد بن أوس بن ثابت الأنصاري النجاري أبو يعلى ويقال: أبو عبد الرحمن المدني , ابن أخي حسان بن ثابت شاعر النبي صلى الله عليه وسلم له ولأبيه صحبة وأمه امرأة من بني عدي بن النجار اسمها صريمة نزل بيت المقدس واعقب بها وبها مات
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع 2- وعن كعب الأحبار
روى عنه 1- أسامة بن عمير الهذلي 2- واسد بن وداعة 3- وبشير بن كعب العدوي خ س 4- وجبير بن نفير الحضرمي س 5- وخالد بن معدان 6- وشداد أبو عمار 7- وضمرة بن حبيب ت ق 8- وعبادة بن نسي ق 9- وعبد الرحمن بن سابط 10- وعبد الرحمن بن غنم الأشعري ق 11- وعثمان بن ربيعة بن الهدير ت 12- وعنبسة بن أبي سفيان 13- والعلاء بن زياد العدوي مرسل 14- وكثير بن مرة 15- وابنه محمد بن شداد بن أوس 16- ومحمود بن الربيع 17- ومحمود بن لبيد ق 18- وأبو عبيد الله مسلم بن مشكم 19- والمغيرة بن سعيد بن نوفل 20- وابنه يعلى بن شداد بن أوس د 21- وأبو إدريس الخولاني 22- وأبو أسماء الرحبي س 23- وأبو الأشعث الصنعاني م 4 24- وأبو مصبح المقرائي
علماء الجرح والتعديل
قال 1 البخاري 1 2 , وقال بعضهم: شهد بدرا ولم يصح 2
وقال 1 أحمد بن عبد الله بن البرقي 1: 2 وكان أوس بن ثابت شهد بدرا، واستشهد يوم أحد، وتوفي شداد بن أوس بالشام 2 .
وقال 1 أبو القاسم الطبراني 1: 2 أوس بن ثابت الأنصاري عقبي، وهو أخو حسان بن ثابت، وهو ابن شداد بن أوس 2 .
وقال 1 المفضل بن غسان الغلابي 1: 2 زهاد الأنصار ثلاثة: أبو الدرداء، وشداد بن أوس، وعمير بن سعد، وكان عمر بن الخطاب ولاه حمص 2 .
وقال 1 الفرج بن فضالة، عن اسد بن وداعة 1: 2 كان شداد بن أوس إذا أخذ مضجعه من الليل كان كالحبة على المقلى، فيقول: اللهم إن النار قد حالت بيني وبين النوم، ثم يقوم فلا يزال يصلي حتى يصبح 2 .
وقال 1 سعيد بن عبد العزيز 1: 2 فضل شداد بن أوس الأنصاري بخصلتين تبيان إذا نطق ويكظم إذا غضب 2 .
وقال 1 نصر بن المغيرة، عن سفيان بن عيينة: قال عبادة بن الصامت 1: 2 من الناس من أوتي علما ولم يؤت حلما، ومنهم من أوتي حلما ولم يؤت علما، ومنهم من أوتي علما وحلما، وإن شداد بن أوس من الذين أتو العلم والحلم 2
وقال 1 محمد بن سعد: أخبرني من سمع ثور بن يزيد يخبر، عن خالد بن معدان 1: 2 قال: لم يبق من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشام أحد كان أوثق ولا افقه ولا أرضى من عبادة بن الصامت وشداد بن أوس 2 .
وقال 1 محمد بن مسلم بن وارة، عن محمد بن عبد الرحمن بن شداد بن محمد بن شداد بن أوس 1: 2 سمعت أبي يذكر عن أبيه، عن جده، عن شداد بن أوس، أنه كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجود بنفسه فقال: ما لك يا شداد ؟ قال: ضاقت بي الدنيا فقال: ليس عليك إن الشام يفتح ويفتح بيت المقدس فتكون أنت، وولدك أئمة فيهم إن شاء الله 2 .
وقال 1 أبو الحسن بن جوصى، عن أبي عبد الرحمن محمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عمرو بن محمد بن شداد بن أوس حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، 1: 2 قال: كانت كنية شداد أبو يعلى، وكان له خمسة أولاد أربعة بنين وبنت، وكان أكبرهم يعلى، ثم محمد، وعبد الوهاب، والمنذر، فمات شداد، وعبد الوهاب، والمنذر صغيران، ولم يعقب يعلى، وأعقبوا كلهم، وكانت البنت اسمها خزرج تزوجت في الأزد، وتوفي شداد سنة أربع وستين، وذكر قصة طويلة 2 .
وقال 1 إبراهيم بن المنذر الحزامي، ومحمد بن سعد، وأبو بكر بن أبي خيثمة، وأبو حاتم الرازي، وأبو عمر بن عبد البر، وغير واحد 1: 2 مات بالشام سنة ثمان وخمسين، وهو ابن خمس وسبعين 2
قال 1 أبو عمر 1: 2 ويقال: مات سنة إحدى وأربعين، ويقال: سنة أربع وستين 2 .
روى له الجماعة 389
Names used in Hadith Literature: شداد بن أوس
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:621. - pg:Vol:3] شداد بن أوس بن ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار النجاري الخزرجي كنيته أبو يعلى بن أخي حسان بن ثابت سكن الشام ومات ببيت المقدس سنة ثمان وخمسين في ولاية معاوية بن أبي سفيان وقبره بهاTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:5880. - pg:Vol:7] شداد بن أوس بن ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عامر بن عمرو بن مالك بن النجار وهو بن أخي حسان بن ثابت الشاعر وتحول إلى فلسطين فنزلها ومات بها سنة ثمان وخمسين في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان وكان يوم مات بن خمس وتسعين سنة وله بقية وعقب في بيت المقدس وكانت له عبادة واجتهاد في العمل وقد روى عن كعب الأحبار Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:180. - pg:2/460-467] شداد بن أوس ( ع ) ابن ثابت بن المنذر بن حرام أبو يعلى وأبو عبد الرحمن الأنصاري النجاري الخزرجي أحد بني مغالة وهم بنو عمرو بن مالك ابن النجار وشداد هو ابن أخي حسان بن ثابت شاعر رسول الله صلى الله عليه وسلممن فضلاء الصحابة وعلمائهم نزل بيت المقدس حدث عنه ابنه يعلى وأبو إدريس الخولاني وأبو أسماء الرحبي وأبو الأشعث الصنعاني وعبد الرحمن بن غنم وجبير بن نفير وكثير بن مرة وبشير بن كعب وآخرون قال عبد الحميد بن بهرام عن شهر سمع عبد الرحمن بن غنم يقول لما دخلنا مسجد الجابية أنا وأبو الدرداء لقينا عبادة بن الصامت فأخذ بشماله يميني وبيمينه شمال أبي الدرداء فقال إن طال بكما عمر أحدكما أو كلاكما فيوشك أن تريا الرجل من ثبج المسلمين قد قرأ القرآن أعاده وأبداه وأحل حلاله وحرم حرامه ونزل عند منازله أو قرأ به على لسان أحد لا يحور فيكم إلا كما يحور رأس الحمار الميت فبينا نحن كذلك إذ طلع علينا شداد بن أوس وعوف بن مالك فجلسا إلينا فقال شداد إن أخوف ما أخاف عليكم أيها الناس لما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الشهوة الخفية والشرك فقال عبادة وأبو الدرداء اللهم غفرا أو لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حدثنا أن الشيطان قد يئس أن يعبد في جزيرة العرب فأما الشهوة الخفية فقد عرفناها فهي شهوات الدنيا من نسائها وشهواتها فما هذا الشرك الذي تخوفنا به يا شدادقال أرأيتكم لو رأيتم أحدا يصلي لرجل أو يصوم له أو يتصدق له أترون أنه قد أشرك قالوا نعم قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صلى يرائي فقد أشرك ومن صام يرائي فقد أشرك ومن تصدق يرائي فقد أشرك فقال عوف أولا يعمد الله إلى ما ابتغي فيه وجهه من ذلك العمل كله فيقبل منه ما خلص له ويدع ما أشرك به فيه قال شداد فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول عن الله قال أنا خير قسيم فمن أشرك بي شيئا فإن جسده وعمله قليله وكثيره لشريكه الذي أشرك به أنا عنه غني شداد كناه مسلم وأحمد والنسائي أبا يعلى ابن جوصاء حدثني محمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عمرو ابن محمد بن شداد بن أوس الأنصاري حدثنا أبي حدثنا أبي عن أبيه عن جده قال كنية شداد بن أوس أبو يعلى وكان له خمسة أولاد منهم بنته خزرج وتزوجت في الأزد وكان أكبرهم يعلى ثم محمد ثم عبد الوهاب والمنذر فمات شداد وخلف عبد الوهاب والمنذر صغيرين وأعقبوا سوى يعلىونسأ لابنته نسل إلى سنة ثلاثين ومئة وكانت الرجفة التي كانت بالشام في هذه السنة وكان أشدها ببيت المقدس فقنى كثير ممن كان فيها من الأنصار وغيرهم ووقع منزل شداد عليهم وسلم محمد وقد ذهبت رجله تحت الردم وكانت النعل زوجا خلفها شداد عند ولده فصارت إلى محمد بن شداد فلما أن رأت أخته خزرج ما نزل به وبأهله جاءت فأخذت فرد النعلين وقالت يا أخي ليس لك نسل وقد رزقت ولدا وهذه مكرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب أن تشرك فيها ولدي فأخذتها منه وكان ذلك في أول أوان الرجفة فمكثت النعل عندها حتى أدرك أولادها فلما جاء المهدي إلى بيت المقدس أتوه بها وعرفوه نسبها من شداد فعرف ذلك وقبله وأجاز كل واحد منهما بألف دينار وأمر لكل واحد منهما بضيعة وبعث إلى محمد بن شداد فأتي به يحمل لزمانته فسأله عن خبر النعل فصدق مقالة الرجلين فقال له المهدي ائتني بالأخرى فبكى وناشده الله فرق له وخلاها عنده معان بن رفاعة عن أبي يزيد الغوثي عمن حدثه عن أبي الدرداء قال إن لكل أمة فقيها وإن فقيه هذه الأمة شداد بن أوس لم يصحوقال سفيان بن عيينة قال أبو الدرداء إن شداد بن أوس أوتي علما وحلما وقال سعيد بن عبد العزيز فضل شداد بن أوس الأنصار بخصلتين ببيان إذا نطق وبكظم إذا غضب عن شداد أبي عمار عن شداد بن أوس وكان بدريا فذكر حديثا وقال البخاري شداد له صحبة قال وقال بعضهم شهد بدرا ولم يصح وقال ابن سعد نزل فلسطين وله عقب مات سنة ثمان وخمسين وهو ابن خمس وسبعين سنة وكانت له عبادة واجتهاد وقال أحمد بن البرقي كان أبوه أوس بن ثابت بدريا واستشهد يوم أحد ابن سعد أخبرني من سمع ثور بن يزيد عن خالد بن معدان قال لم يبق بالشام أحد كان أوثق ولا أفقه ولا أرضى من عبادة بن الصامت وشداد بن أوسقال المفضل الغلابي زهاد الأنصار ثلاثة أبو الدرداء وعمير بن سعد وشداد بن أوس علي بن المديني حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى عن رجل عن مطرف بن الشخير عن رجل أحسبه من بني مجاشع قال انطلقنا نؤم البيت فإذا نحن بأخبية بينها فسطاط فقلت لصاحبي عليك بصاحب الفسطاط فإنه سيد القوم فلما انتهينا إلى باب الفسطاط سلمنا فرد السلام ثم خرج إلينا شيخ فلما رأيناه هبناه مهابة لم نهبها والدا قط ولا سلطانا فقال ما أنتما قلنا فتية نؤم البيت قال وأنا قد حدثتني نفسي بذلك وسأصحبكم ثم نادى فخرج إليه من تلك الأخبية شباب فجمعهم ثم خطبهم وقال إني ذكرت بيت ربي ولا أراني إلا زائره فجعلوا ينتحبون عليه بكاء فالتفت إلى شاب منهم فقلت من هذا الشيخ قال شداد بن أوس كان أميرا فلما أن قتل عثمان اعتزلهم قال ثم دعا لنا بسويق فجعل يبس لنا ويطعمنا ويسقينا ثم خرجنا معه فلما علونا في الأرض قال لغلام له اصنع لنا طعاما يقطع عنا الجوع يصغره كلمة قالها فضحكنا فقال ما أراني إلا مفارقكما قلنا رحمك الله إنك كنت لا تكاد تتكلم بكلمة فلما تكلمت لم نتمالك أن ضحكنا فقال أزودكما حديثا كان رسول الله يعلمنا في السفر والحضر فأملى علينا وكتبناه اللهم إني أسألك الثبات في الأمر وأسألك عزيمة الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك وأسألك يقينا صادقا وقلباسليما وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم وأستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب وروي الدعاء بإسناد آخر قتيبة حدثنا فرج بن فضالة عن أسد بن وداعة عن شداد بن أوس أنه كان إذا دخل الفراش يتقلب على فراشه لا يأتيه النوم فيقول اللهم إن النارأذهبت مني النوم فيقوم فيصلي حتى يصبح رواه جماعة عن فرج عن أسد قال سلام بن مسكين حدثنا قتادة أن شداد بن أوس خطب فقال أيها الناس إن الدنيا أجل حاضر يأكل منها البر والفاجر وإن الآخرة أجل مستأخر يحكم فيها ملك قادر ألا وإن الخير كله بحذافيره في الجنة وإن الشر كله بحذافيره في النار اتفقوا على موته كما قلنا في سنة ثمان وخمسين إلا ما يروى عن بعضأهل بيته أنه في سنة أربع وستين خرجوا له في الكتب الستة وعدد أحاديثه في مسند بقي خمسون حديثا أعني بالمكررTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3548. - pg:Vol:4] شداد بن أوس بن ثابت الأنصاري البخاري أبو يعلى ويقال أبو عبد الرحمن المدني روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن كعب الأحبار وعنه أبناه يعلى ومحمد وبشير بن كعب العدوي وضمرة بن حبيب وعبير بن نفير وعبد الرحمن بن غنم ومحمود بن الربيع ومحمود بن لبيد وأبو الأشعث الصنعاني وأبو أسماء الرحبي وجماعة قال البخاري قال بعضهم شهد بدرا ولم يصح وقال بن البرقي كان أوس بن ثابت شهد بدرا واستشهد يوم أحد وتوفي شداد بن أوس بالشام وقال الطبراني أوس بن ثابت عتبي وهو أخو حسان ومر أبو شداد وقال عبادة بن الصامت شداد بن أوس من الذين أوتوا العلم وقال بن جوصاء عن محمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عمر بن محمد بن شداد حدثني أبي عن أبيه عن جده فذكر قصة فيها توفي شداد سنة أربع وستين وقال بن سعد وغير واحد مات بالشام سنة 58 وهو بن خمس وسبعين سنة وقال بن عبد البر يقال مات سنة 41 ويقال سنة 64 قلت وقال بن حبان قبره ببيت المقدس ومات سنة 58 وقال أبو نعيم في الصحابة توفي بفلسطين أيام معاوية وعقبة ببيت المقدس >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2752. - pg:264] شداد بن أوس بن ثابت الأنصاري أبو يعلي صحابي مات بالشام قبل الستين أو بعدها وهو بن أخ حسان بن ثابت ع
[Show/Hide Resource Info]