The beginning of Surah Al-Mujadilah (The Woman who disputes) was revealed about her and her husband.
1. Indeed Allah has heard the statement of her (Khaulah bint Tha'labah) that disputes with you (O Muhammad ) concerning her husband (Aus bin As-Samit), and complains to Allah. And Allah hears the argument between you both. Verily, Allah is All-Hearer, All-Seer.
2. Those among you who make their wives unlawful (Az-Zihar) to them by saying to them "You are like my mother's back." They cannot be their mothers. None can be their mothers except those who gave them birth. And verily, they utter an ill word and a lie. And verily, Allah is Oft-Pardoning, Oft-Forgiving.
3. And those who make unlawful to them (their wives) (by Az-Zihar) and wish to free themselves from what they uttered, (the penalty) in that case (is) the freeing of a slave before they touch each other. That is an admonition to you (so that you may not return to such an ill thing). And Allah is All-Aware of what you do.
4. And he who finds not (the money for freeing a slave) must fast two successive months before they both touch each other. And for him who is unable to do so, he should feed sixty of Miskin (poor). That is in order that you may have perfect Faith in Allah and His Messenger. These are the limits set by Allah. And for disbelievers, there is a painful torment.
5. Verily, those who oppose Allah and His Messenger (Muhammad ) will be disgraced, as those before them (among the past nation), were disgraced. And We have sent down clear Ayat (proofs, evidences, verses, lessons, signs, revelations, etc.). And for the disbelievers is a disgracing torment.
2751 خولة بنت ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف خولة بنت ثعلبة الأنصارية الأنصاري, الخزرجي خويلة صحابي 1 زوج أوس بن الصامت 2 [7828] د خولة بنت ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج
ويقال خولة بنت ثعلبة بن مالك بن الدخشم ويقال خولة بنت دليج ويقال خولة بنت الصامت ويقال خويلة بنت خويلد الأنصارية زوجة أوس بن الصامت لها صحبة وهي المجادلة التي ظاهر منها زوجها
روى حديثها: محمد بن إسحاق د، عن معمر بن عبد الله بن حنظلة، عن يوسف بن عبد الله بن سلام، عن خويلة، قالت: ظاهر مني زوجي أوس بن الصامت، وقيل: عن ابن إسحاق، عن زيد بن يزيد، عن خولة بنت الصامت .
وقال داود بن أبي هند: عن أبي العالية الرياحي، عن خولة بنت دليج، ولم يسم زوجها .
روى لها: أبو داود، وقد كتبنا حديثها في ترجمة معمر بن عبد الله بن حنظلة 446
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:387. - pg:Vol:3] خولة بنت مالك بن ثعلبة بن أصرم بن فهر كانت تحت أوس بن الصامت أخي عبادة بن الصامت وهي المجادلة ويقال لها خويلة روى عنها يوسف بن عبد الله بن سلامTabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [Woman Companion (RA), Id:10326. - pg:Vol:8] خولة بنت ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف تزوجها أوس بن الصامت بن قيس بن أصرم بن فهر أخو عبادة بن الصامت وهي المجادلة أسلمت وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري عن أبيه عن صالح بن كيسان قال أول من بلغنا أنه تظاهر من امرأته من المسلمين أوس بن صامت الواقفي وكانت تحته ابنة عمه خولة بنت ثعلبة وكان رجلا به لمم زعموا فقال لابنة عمه أنت علي كظهر أمي فقالت والله لقد تكلمت بكلام عظيم ما أدري ما مبلغه ثم عمدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقصت أمرها وأمر زوجها عليه فأرسل رسول الله إلى أوس بن صامت فأتاه فقال رسول الله ماذا تقول ابنة عمك فقال صدقت قد تظهرت منها وجعلتها كظهر أمي فما تأمر يا رسول الله في ذلك فقال رسول الله لا تدن منها ولا تدخل عليها حتى آذن لك قالت خولة يا رسول الله ما له من شيء وما ينفق عليه إلا أنا وكان بينهم في ذلك كلام ساعة ثم أنزل الله القرآن قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إلى آخر الآيات فأمره رسول الله بما أمره الله من كفارة الظهار فقال أوس لولا خولة هلكت أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الحميد بن عمران بن أبي أنس عن أبيه قال كان من ظاهر في الجاهلية حرمت عليه امرأته آخر الدهر فكان أول من ظاهر في الإسلام أوس بن صامت وكان به لمم وكان يفيق فيعقل بعض العقل فلاخى امرأته خولة بنت ثعلبة أخت أبي عبد الرحمن يزيد بن ثعلبة في بعض صحواته فقال أنت علي كظهر أمي ثم ندم على ما قال فقال لامرأته ما أراك إلا قد حرمت علي قالت ما ذكرت طلاقا وإنما كان هذا التحريم فينا قبل أن يبعث الله رسوله فأت رسول الله فسله عما صنعت فقال إني لأستحيي منه أن أسأله عن هذا فأتي أنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عسى أن تكسبينا منه خيرا تفرجين به عنا ما نحن فيه مما هو أعلم به فلبست ثيابا ثم خرجت حتى دخلت عليه في بيت عائشة فقالت يا رسول الله إن أوسا من قد عرفت أبو ولدي وابن عمي وأحب الناس إلي وقد عرفت ما يصيبه من اللمم وعجز مقدرته وضعف قوته وعي لسانه وأحق من عاد عليه أنا بشيء إن وجدته وأحق من عاد علي بشيء إن وجده هو وقد قال كلمة والذي أنزل عليك الكتاب ما ذكر طلاقا قال أنت علي كظهر أمي فقال رسول الله ما أراك إلا قد حرمت عليه فجادلت رسول الله مرارا ثم قالت اللهم إني أشكو إليك شدة وجدي وما شق علي من فراقه اللهم أنزل على لسان نبيك ما يكون لنا فيه فرج قالت عائشة فلقد بكيت وبكى من كان معنا من أهل البيت رحمة لها ورقة عليها فبينا هي كذلك بين يدي رسول الله تكلمه وكان رسول الله إذا نزل عليه الوحي يغط في رأسه ويتربد وجهه ويجد بردا في ثناياه ويعرق حتى يتحدر منه مثل الجمان قالت عائشة يا خولة إنه لينزل عليه ما هو إلا فيك فقالت اللهم خيرا فإني لم أبغ من نبيك إلا خيرا قالت عائشة فما سري عن رسول الله حتى ظننت أن نفسها تخرج فرقا من أن تنزل الفرقة فسري عن رسول الله وهو يتبسم فقال يا خولة قالت لبيك ونهضت قائمة فرحا بتبسم رسول الله ثم قال قد أنزل الله فيك وفيه ثم تلا عليها قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها إلى آخر القصة ثم قال مريه أن يعتق رقبة فقالت وأي رقبة والله ما يجد رقبة وما له خادم غيري ثم قال مريه فليصم شهرين متتابعين فقالت والله يا رسول الله ما يقدر على ذلك إنه ليشرب في اليوم كذا وكذا مرة قد ذهب بصره مع ضعف بدنه وإنما هو كالخرشافة قال فمريه فليطعم ستين مسكينا قالت وأنى له هذا وإنما هي وجبة قال فمريه فليأت أم المنذر بنت قيس فليأخذ منها شطر وسق تمرا فيتصدق به على ستين مسكينا فنهضت فترجع إليه فتجده جالسا على الباب ينتظرها فقال لها يا خولة ما وراءك قالت خيرا وأنت دميم قد أمرك رسول الله أن تأتي أم المنذر بنت قيس فتأخذ منها شطر وسق تمرا فتصدق به على ستين مسكينا قالت خولة فذهب من عندي يعدو حتى جاء به على ظهره وعهدي به لا يحمل خمسة أصوع قالت فجعل يطعم مدين من تمر لكل مسكين Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Woman Hadith Narrator, Id:13777. - pg:Vol:12] خولة بنت ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج الأنصارية الخزرجية ويقال خولة بنت ثعلبة بن مالك ويقال بنت مالك بن ثعلبة ويقال دليج ويقال بنت الصامت وهي المجادلة التي ظاهر منها زوجها روى حديثها بن إسحاق عن معمر بن عبد الله بن حنظلة عن يوسف بن عبد الله بن سلام عن خويلة قالت ظاهر مني زوجي أوس بن الصامت قلت هذه رواية إبراهيم بن سعد وقال يونس بن بكير عن إسحاق خولة بغير تصغير وكذا قال بن الكلبي عن أبي صالح عن بن عباس وكذا هو تفسير النخعي عن بن جريح عن عطاء عن بن عباس قال محمد بن أبي حرملة عن عطاء بن يسار أن خويلة بنت ثعلبة وكذا سماها محمد بن كعب وعروة وعكرمة وقال محمد بن سلمة عن بن إسحاق خويلة بنت ثعلبة أخرجه الطبراني وقال يحيى بن أبي زائدة عن محمد بن إسحاق بنت مالك بن ثعلبة أخرجه الحسن بن سفيان وكذا قال جعفر بن الحارث عن بن إسحاق أخرجه بن مندة وأخرجه يحيى الحماني في مسنده من طريق أبي إسحاق السبيعي عن زيد بن يزيد عن خولة بنت الصامت >> د أبي داود Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Woman Hadith Narrator, Id:13781. - pg:Vol:12] خولة بنت مالك في بنت ثعلبةTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Woman Hadith Narrator, Id:8574. - pg:746] خولة بنت ثعلبة بن أصرم الأنصارية الخزرجية صحابية هي التي ظاهر منها زوجها فنزلت فيها سورة (قد سمع [ الله ]) ويقال لها خويلة بالتصغير وزوجها هو أوس بن الصامت د
[Show/Hide Resource Info]