عبد العزيز بن أبان [ ت ] ، أبو خالد الاموى الكوفى . أحد المتروكين . هو عبد العزيز بن أبان بن محمد بن عبدالله بن سعيد بن العاص بن أبي أحيحة سعيد ابن العاص بن أمية القرشى السعيدى . نزل بغداد ، وحدث عن مسعر ، وفطر ، وطائفة . وعنه الحارث بن أبى أسامة وجماعة . قال أحمد بن حنبل : لما حدث بحديث المواقيت تركته . وقال يحيى : كذاب خبيث ، حدث بأحاديث موضوعة . وقال أحمد ( 1 ) : لا يكتب حديثه . وقال البخاري : تركوه . وقال ابن سعد : ولى قضاء واسط ، وتوفى سنة سبع ومائتين . إبراهيم بن سعيد ( 2 ) الجوهرى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، عن سفيان الثوري ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة - مرفوعا : إذا سلم رمضان سلمت السنة ، وإذا سلمت الجمعة سلمت الايام . عثمان بن سعيد ، سمعت يحيى ، وسئل من أين جاء ضعف عبد العزيز بن أبان ؟ فقال : كان يأخذ كتب الناس فيرويها . أحمد بن زهير ، سئل يحيى بن معين عن عبد العزيز بن أبان القرشى ، فقال : وضع حديثا عن فطر ، عن أبى الطفيل ، عن علي ، قال : السابع من ولد العباس يلبس الخضرة . أبو جعفر بن المنادى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، حدثنا إسرائيل ، عن أبى إسحاق ، عن عمارة بن عبد ، عن علي ، قال : بينما سليمان عليه السلام جالس عن شط البحر وهو يلعب بخاتمه فوقع ، وكان ملكه في خاتمه ، فانطلق فأتىعبد العزيز بن أبان [ ت ] ، أبو خالد الاموى الكوفى . أحد المتروكين . هو عبد العزيز بن أبان بن محمد بن عبدالله بن سعيد بن العاص بن أبي أحيحة سعيد ابن العاص بن أمية القرشى السعيدى . نزل بغداد ، وحدث عن مسعر ، وفطر ، وطائفة . وعنه الحارث بن أبى أسامة وجماعة . قال أحمد بن حنبل : لما حدث بحديث المواقيت تركته . وقال يحيى : كذاب خبيث ، حدث بأحاديث موضوعة . وقال أحمد ( 1 ) : لا يكتب حديثه . وقال البخاري : تركوه . وقال ابن سعد : ولى قضاء واسط ، وتوفى سنة سبع ومائتين . إبراهيم بن سعيد ( 2 ) الجوهرى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، عن سفيان الثوري ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة - مرفوعا : إذا سلم رمضان سلمت السنة ، وإذا سلمت الجمعة سلمت الايام . عثمان بن سعيد ، سمعت يحيى ، وسئل من أين جاء ضعف عبد العزيز بن أبان ؟ فقال : كان يأخذ كتب الناس فيرويها . أحمد بن زهير ، سئل يحيى بن معين عن عبد العزيز بن أبان القرشى ، فقال : وضع حديثا عن فطر ، عن أبى الطفيل ، عن علي ، قال : السابع من ولد العباس يلبس الخضرة . أبو جعفر بن المنادى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، حدثنا إسرائيل ، عن أبى إسحاق ، عن عمارة بن عبد ، عن علي ، قال : بينما سليمان عليه السلام جالس عن شط البحر وهو يلعب بخاتمه فوقع ، وكان ملكه في خاتمه ، فانطلق فأتى عبد العزيز بن أبان [ ت ] ، أبو خالد الاموى الكوفى . أحد المتروكين . هو عبد العزيز بن أبان بن محمد بن عبدالله بن سعيد بن العاص بن أبي أحيحة سعيد ابن العاص بن أمية القرشى السعيدى . نزل بغداد ، وحدث عن مسعر ، وفطر ، وطائفة . وعنه الحارث بن أبى أسامة وجماعة . قال أحمد بن حنبل : لما حدث بحديث المواقيت تركته . وقال يحيى : كذاب خبيث ، حدث بأحاديث موضوعة . وقال أحمد ( 1 ) : لا يكتب حديثه . وقال البخاري : تركوه . وقال ابن سعد : ولى قضاء واسط ، وتوفى سنة سبع ومائتين . إبراهيم بن سعيد ( 2 ) الجوهرى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، عن سفيان الثوري ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة - مرفوعا : إذا سلم رمضان سلمت السنة ، وإذا سلمت الجمعة سلمت الايام . عثمان بن سعيد ، سمعت يحيى ، وسئل من أين جاء ضعف عبد العزيز بن أبان ؟ فقال : كان يأخذ كتب الناس فيرويها . أحمد بن زهير ، سئل يحيى بن معين عن عبد العزيز بن أبان القرشى ، فقال : وضع حديثا عن فطر ، عن أبى الطفيل ، عن علي ، قال : السابع من ولد العباس يلبس الخضرة . أبو جعفر بن المنادى ، حدثنا أبو خالد القرشى ، حدثنا إسرائيل ، عن أبى إسحاق ، عن عمارة بن عبد ، عن علي ، قال : بينما سليمان عليه السلام جالس عن شط البحر وهو يلعب بخاتمه فوقع ، وكان ملكه في خاتمه ، فانطلق فأتىعجوزا ، فأوى إليها ، وخلفه الشيطان ، فقالت العجوز : اذهب فاطلب وأنا أكفيك عمل البيت ، فذهب فانتهى إلى صيادين فنبذوا إليه سمكات ، فأتى بهن ، فشقت العجوز سمكة فإذا الخاتم ، فأخذه فقبله ، فأقبلت إليه الجن والطير والوحش ، وفر الشيطان إلى جزيرة ، فقال سليمان : * ( هامش ) * ( 1 ) خ : أبو حاتم . ( 2 ) خ : سعد . ( * ) ائتونى به . قالوا : لا نقدر عليه إلا أنه يرد علينا في كل أسبوع . قال : فصبوا له خمرا ،فلما شرب سكر فأروه الخاتم فقال : سمعا وطاعة . فأتوا به سليمان ، فأوثقه ، وأمر به إلى جبل الدخان ، فما ترون من الدخان فذلك . |