She was the daughter of the Prophet's (saw) aunt Umayma bint ‘Abdul Muttalib. She was initially married to Zayd bin Haritha but the couple had problems, and Zayd divorced her. Zayd had been adopted by the Prophet (saw), and according to ancient Arab customs, it was unlawful for a man to marry the former wife of an adopted son. Allah (swt) ordered the Prophet (saw) to marry Zaynab to show that this ancient Arab custom had been abolished. The marriage took place in Dhul Qa'dah, 5 A.H. (other sources date the marriage in 4 A. H.), She died in 20 A.H. at the age of 53 and was the first to die among the Prophet's surviving wives. ‘Urnar (RA) led the funeral prayer, and she was buried in Baqi,
3166 زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة زينب بنت جحش الأسدية الأسدي أم المؤمنين صحابي 1 المدينة أخت حمنة بنت جحش, أخت عبيد الله بن جحش, أخت عبد الله بن جحش, أمها أميمة بنت عبد المطلب, زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأم المؤمنين, ابن أخيها محمد بن عبد الرحمن, أخت أبي أحمد بن جحش 2 [7846] ع زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدية أم المؤمنين، أخت أبي أحمد بن جحش , وعبد الله بن جحش، وعبيد الله بن جحش، وحمنة بنت جحش، وأمها أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال أبو عبيدة معمر بن المثنى، وخليفة بن خياط: تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة ثلاث .
وقال قتادة، والواقدي، وبعض أهل المدينة: تزوجها سنة خمس، وكانت قبله عند زيد بن حارثة الكلبي مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي التي أنزل الله عز وجل في شأنها: ( فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ) .
روت عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع
روى عنها 1- القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق س مرسلا 2- وكلثوم بن المصطلق الخزاعي د 3- وابن أخيها محمد بن عبد الله بن جحش ق 4- ومولاها مذكور 5- وزينب بنت أبي سلمة ربيبة النبي صلى الله عليه وسلم خ م د ت س 6- وأم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم خ م ت س
علماء الجرح والتعديل
وكانت أول نساء النبي صلى الله عليه وسلم لحوقا به .
قال الواقدي: ماتت سنة عشرين من الهجرة، وصلى عليها عمر بن الخطاب .
روى لها الجماعة 57
Names used in Hadith Literature: زينب بنت جحش, زينب
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:485. - pg:Vol:3] زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدي حليف بني عبد شمس زوجة رسول الله صلي الله عليه وسلم وأم المؤمنين تقدم ذكرها ماتت سنة عشرين بالمدينة وصلي عليها عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وهي أول نساء رسول الله صلي الله عليه وسلم وفاة بعده وأمها أميمة بنت عبد المطلب وزينب بنت جحش وهي أول من حملت ونعشت من النساء في هذه الأمة وفيها نزل وإذ تقول للذي انعم الله عليه وانعمت عليه الآيةTabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [Woman Companion (RA), Id:10912. - pg:Vol:8] زينب بنت جحش بن رياب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة وأمها أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي أخبرنا محمد بن عمر حدثني عمر بن عثمان الجحشي عن أبيه قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وكانت زينب بنت جحش ممن هاجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وكانت امرأة جميلة فخطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم على زيد بن حارثة فقالت يا رسول الله لا أرضاه لنفسي وأنا أيم قريش قال فإني قد رضيته لك فتزوجها زيد بن حارثة أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الله بن عامر الأسلمي عن محمد بن يحيى بن حبان قال جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بيت زيد بن حارثة يطلبه وكان زيد إنما يقال له زيد بن محمد فربما فقده رسول الله صلى الله عليه وسلم الساعة فيقول أين زيد فجاء منزله يطلبه فلم يجده وتقوم إليه زينب بنت جحش زوجته فضلا فأعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقالت ليس هو هاهنا يا رسول الله فادخل بأبي أنت وأمي فأبى رسول الله أن يدخل وإنما عجلت زينب أن تلبس لما قيل لها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الباب فوثبت عجلى فأعجبت رسول الله فولى وهو يهمهم بشيء لا يكاد يفهم منه إلا ربما أعلن سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب فجاء زيد إلى منزله فأخبرته امرأته أن رسول الله أتى منزله فقال زيد ألا قلت له أن يدخل قالت قد عرضت ذلك عليه فأبى قال فسمعت شيئا قالت سمعته حين ولى تكلم بكلام ولا أفهمه وسمعته يقول سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب فجاء زيد حتى أتى رسول الله فقال يا رسول الله بلغني أنك جئت منزلي فهلا دخلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله لعل زينب أعجبتك فأفارقها فيقول رسول الله أمسك عليك زوجك فما استطاع زيد إليها سبيلا بعد ذلك اليوم فيأتي إلى رسول الله فيخبره رسول الله أمسك عليك زوجك فيقول يا رسول الله أفارقها فيقول رسول الله احبس عليك زوجك ففارقها زيد واعتزلها وحلت يعني انقضت عدتها قال فبينا رسول الله جالس يتحدث مع عائشة إلى أن أخذت رسول الله غشية فسري عنه وهو يتبسم وهو يقول من يذهب إلى زينب يبشرها أن الله قد زوجنيها من السماء وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذ يقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك القصة كلها قالت عائشة فأخذني ما قرب وما بعد لما يبلغنا من جمالها وأخرى هي أعظم الأمور وأشرفها ما صنع لها زوجها الله من السماء وقلت هي تفخر علينا بهذا قالت عائشة فخرجت سلمى خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم تشتد فتحدثها بذلك فأعطتها أوضاحا عليها أخبرنا محمد بن عمر حدثني أبو معاوية عن محمد بن السائب عن أبي صالح عن بن عباس قال لما أخبرت زينب بتزويج رسول الله صلى الله عليه وسلم لها سجدت أخبرنا محمد بن عمر حدثنا عبد الله بن عمرو بن زهير قال سمعت إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن جحش يقول قالت زينب بنت جحش لما جاءني الرسول بتزويج رسول الله صلى الله عليه وسلم إياي جعلت لله علي صوم شهرين فلما دخل علي رسول الله كنت لا أقدر أن أصومهما في حضر ولا سفر تصيبني فيه القرعة فلما أصابتني القرعة في المقام صمتهما أخبرنا محمد بن عمر حدثني عبد الله بن جعفر عن بن أبي عون قال قالت زينب بنت جحش يوما يا رسول الله إني والله ما أنا كأحد من نسائك ليست امرأة من نسائك إلا زوجها أبوها أو أخوها وأهلها غيري زوجنيك الله من السماء أخبرنا محمد بن عمر حدثني عمر بن عثمان بن عبد الله بن جحش عن أبيه عن زينب بنت أم سلمة قالت سمعت أمي أم سلمة تقول وذكرت زينب بنت جحش فرحمت عليها وذكرت بعض ما كان يكون بينها وبين عائشة فقالت زينب إني والله ما أنا كأحد من نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم إنهن زوجهن بالمهور وزوجهن الأولياء وزوجني الله رسوله وأنزل في الكتاب يقرأ به المسلمون لا يبدل ولا يغير وإذ تقول للذي أنعم الله عليه الآية قالت أم سلمة وكانت لرسول الله معجبة وكان يستكثر منها وكانت امرأة صالحة صوامة قوامة صنعا تتصدق بذلك كله على المساكين أخبرنا عفان بن مسلم وعارم بن الفضل قالا حدثنا حماد بن زيد عن ثابت عن أنس قال جاء زيد بن حارثة يشكو زينب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول امسك عليك زوجك فنزلت وتخفي في نفسك ما الله مبديه قال عارم في حديثه فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أولم رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة من نسائه ما أولم عليها ذبح شاة أخبرنا عارم بن الفضل أخبرنا حماد بن زيد عن ثابت عن أنس قال نزلت في زينب بنت جحش فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها قال فكانت تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم تقول زوجكن أهلكن وزوجني الله من فوق سبع سماوات أخبرنا عارم بن الفضل حدثنا حماد بن زيد عن عاصم الأحول أن رجلا من بني أسد فاخر رجلا فقال الأسدي هل منكم امرأة زوجها الله من فوق سبع سماوات يعني زينب بنت جحش أخبرنا عفان بن مسلم وعمرو بن عاصم الكلابي قالا حدثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس بن مالك قال لما انقضت عدة زينب بنت جحش قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد بن حارثة ما أجد أحدا آمن عندي أو أوثق في نفسي منك ائت إلى زينب فاخطبها علي قال فانطلق زيد فأتاها وهي تخمر عجينها فلما رأيتها عظمت في صدري فلم أستطع أن أنظر إليها حين عرفت أن رسول الله قد ذكرها فوليتها ظهري ونكصت على عقبي وقلت يا زينب أبشري إن رسول الله يذكرك قالت ما أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربي فقامت إلى مسجدها ونزل القرآن فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها قال فجاء رسول الله فدخل عليها بغير إذن أخبرنا سعيد بن منصور حدثنا محمد بن عيسى العبدي عن ثابت البناني قال قلت لأنس بن مالك كم خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عشر سنين فلم يغير علي في شيء أسأت ولا أحسنت قلت فأخبرني بأعجب شيء رأيت منه في هذه العشر سنين ما هو قال لما تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش وكانت تحت مولاه زيد بن حارثة قالت أم سليم يا أنس إن رسول الله أصبح اليوم عروسا وما أرى عنده من غداء فهلم تلك العكة فناولتها فعملت له حيسا من عجوة في تور من فخار قدر ما يكفيه وصاحبته وقالت اذهب به إليه فدخلت عليه وذلك قبل أن تنزل آية الحجاب فقال ضعه فوضعته بينه وبين الجدار فقال لي ادع أبا بكر وعمر وعثمان وعليا وذكر ناسا من أصحابه سماهم فجعلت أعجب من كثرة من أمرني أن أدعوه وقلة الطعام إنما هو طعام يسير وكرهت أن أعصيه فدعوتهم فقال انظر من كان في المسجد فادعه فجعلت آتي الرجل وهو يصلي أو هو نائم فأقول أجب رسول الله فإنه أصبح اليوم عروسا حتى امتلأ البيت فقال لي هل بقي في المسجد أحد قلت لا قال فانظر من كان في الطريق فادعهم قال فدعوت حتى امتلأت الحجرة فقال هل بقي من أحد قلت لا يا رسول الله قال هلم التور فوضعته بين يديه فوضع أصابعه الSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:112. - pg:2/211-218] زينب أم المؤمنين ( ع ) بنت جحش بن رياب وابنة عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمها أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم وهي أخت حمنة وأبي أحمد من المهاجرات الأول وكانت عند زيد مولى النبي صلى الله عليه وسلم وهي التي يقول الله فيها ^ وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ^ ( الأحزاب 370 ) فزوجها الله تعالى بنبيه بنص كتابه بلا ولي ولا شاهد فكانت تفخر بذلك على أمهات المؤمنين وتقول زوجكن أهاليكن وزوجني الله من فوق عرشهوفي رواية البخاري كانت تقول إن الله انكحني في السماء وكانت من سادة النساء دينا وورعا وجودا ومعروفا رضي الله عنها وحديثها في الكتب الستة روى عنها ابن أخيها محمد بن عبد الله بن جحش وأم المؤمنين أم حبيبة وزينب أبي سلمة وأرسل عنها القاسم بن محمد توفيت في سنة عشرين وصلى عليها عمر محمد بن عمرو حدثنا يزيد بن خصيفة عن عبد الله بن رافع عن برزة بنت رافع قالت أرسل عمر إلى زينب بعطائها فقالت غفر الله لعمر غيري كان أقوى على قسم هذا قالوا كله لك قالت سبحان الله واستترت منه بثوب وقالت ( صبوه ) واطرحوا عليه ثوبا وأخذت تفرقه في رحمها وأيتامها وأعطتني ما بقي فوجدناه خمسة وثمانين درهما ثم رفعت يدها إلى السماء فقالت اللهم لا يدركني عطاء عمر بعد عامي هذا أيوب عن نافع عن ابن عمر لما ماتت بنت جحش أمر عمرمناديا ألا يخرج معها إلا ذو محرم فقالت بنت عميس يا أمير المؤمنين ألا أريك شيئا رأيت الحبشة تصنعه بنسائهم فجعلت نعشا وغشته ثوبا فقال ما أحسن هذا وأستره فأمر مناديا فنادى أن اخرجوا على أمكم رواه عارم حدثنا حماد حدثنا أيوب وهي التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول أسرعكن لحوقا بي أطولكن يدا وإنما عنى طول يدها بالمعروف قالت عائشة فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا وكانت زينب تعمل وتتصدق والحديث مخرج في مسلم وروي عن عائشة قالت كانت زينب بنت جحش تساميني في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأيت امرأة خيرا في الدين من زينب اتقى للهوأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة رضي الله عنها وعن عمر أنه قسم لأمهات المؤمنين في العام اثني عشر ألف درهم لكل واحدة إلا جويرية وصفية فقرر لكل واحدة نصف ذلك قاله الزهري ابن جريج عن عطاء سمع عبيد بن عمير يقول سمعت عائشة تزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا ما دخل عليها فلتقل إني أجد منك ريح مغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك قال بل شربت عسلا عند زينب ولن أعود له فنزل ^ يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك ^ ( التحريم 1 ) إلى قوله ^ إن تتوبا ^ يعني حفصة وعائشة ^ وإذ أسر النبي ^ قوله بل شربت عسلاوعن الأعرج قال أطعم رسول الله زينب بنت جحش بخيبر مئة وسق ويروى عن عمرة عن عائشة قالت يرحم الله زينب لقد نالت في الدنيا الشرف الذي لا يبلغه شرف إن الله زوجها ونطق به القرآن وإن رسول الله قال لنا أسرعكن بي لحوقا أطولكن باعا فبشرها بسرعة لحوقها به وهي زوجته في الجنة قلت وأختها هي حمنة بنت جحش التي نالت من عائشة في قصة الإفك فطفقت تحامي عن أختها زينب وأما زينب فعصمها الله بورعها وكانت حمنة زوجة عبد الرحمن بن عوف ولها هجرةوقيل بل كانت تحت مصعب بن عمير فقتل عنها فتزوجها طلحة فولدت له محمدا وعمران وهي التي كانت تستحاض وكانت أختها أم حبيبة تستحاض أيضا وأمهن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم أميمة قال السهيلي فيها أم حبيب والأول أكثر وقال شيخنا الدمياطي أم حبيب واسمها حبيبة وأما ابن عساكر فعنده أن أم حبيبة هي حمنة المستحاضة وقال ابن عبد البر بنات جحش زينب وحمنة وأم حبيبة كن يستحضن وقال السهيلي كانت حمنة تحت مصعب وكانت أم حبيب تحت عبد الرحمن بن عوف وفي الموطأ وهم وهو أن زينب كانت تحت عبد الرحمن فقيل هما زينبان إسماعيل بن أبي أويس حدثني أبي عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم لأزواجه يتبعني أطولكن يدا فكنا إذا اجتمعنا بعده نمد أيدينا في الجدار نتطاول فلم نزل نفعله حتى توفيت زينب وكانت امرأة قصيرة لم تكن رحمها الله أطولنا فعرفنا أنما أراد الصدقةوكانت صناع اليد فكانت تدبغ وتخرز وتصدق الواقدي أخبرنا عبد الله بن عمر عن يحيى بن سعيد عن القاسم قالت زينب بنت جحش حين حضرتها الوفاة إني قد أعددت كفني فإن بعث لي عمر بكفن فتصدقوا بأحدهما وإن استطعتم إذ أدليتموني أن تصدقوا بحقوتي فافعلوا وقيل إن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج بزينب في ذي القعدة سنة خمس وهي يومئذ بنت خمس وعشرين سنة وكانت صالحة صوامة قوامة بارة ويقال لها أم المساكين سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس أن رسول الله قال لزيد اذكرها علي قال فانطلقت فقلت لها يا زينب أبشري فإن رسول الله أرسل يذكرك قالت ما أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربي فقامت إلى مسجدها ونزل القرآن وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل عليها بغير إذن عبد الحميد بن بهرام عن شهر عن عبد الله بن شداد أن رسول الله قال لعمر إن زينب بنت جحش أواهة قيل يا رسول الله ما الأواهة قال الخاشعة المتضرعة و ^ إن إبراهيم لحليم أواه منيب ^ ( هود 75 )ولزينب أحد عشر حديثا اتفقا لها على حديثين وعن عثمان بن عبد الله الجحشي قال باعوا منزل زينب بنت جحش من الوليد بخمسين ألف درهم حين هدم المسجدTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Woman Hadith Narrator, Id:13800. - pg:Vol:12] زينب بنت جحش بن رباب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة أم المؤمنين وأمها أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلي الله عليه وسلم تزوجها النبي صلي الله عليه وسلم سنة ثلاث وقيل سنة خمس وكانت قبله عند زيد بن حارثة وهي التي نزل فيها فلما قضي زيد منها وطرا زوجناكها وكانت أول من مات من نساء النبي صلي الله عليه وسلم وعنها بن أخيها محمد بن عبد الله بن جحش ومولاها مذكور وكلثوم بن المصطلق وزينب بنت أبي سلمة ربيبة النبي صلي الله عليه وسلم وأم حبيبة بنت أبي سفيان أرسل عنها القاسم بن محمد قال الواقدي ماتت سنة عشرين وصلي عليها عمر بن الخطاب وروى البخاري في التاريخ الأوسط من طريق عامر الشعبي أن عبد الرحمن بن أبزي أخبره أنه صلي مع عمر علي زينب بنت جحش وكانت أول نساء النبي صلي الله عليه وسلم ماتت بعده >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Woman Hadith Narrator, Id:8594. - pg:747] زينب بنت جحش بن رباب بن يعمر الأسدية أم المؤمنين أمها أميمة بنت عبد المطلب يقال ماتت سنة عشرين في خلافة عمر ع
[Show/Hide Resource Info]