] قيس بن أبي حازم [ ع ] . عن أبي بكر ، وعمر . ثقة حجة ، كاد أن يكون صحابيا . وثقه ابن معين ، والناس . وقال على بن عبدالله ، عن يحيى بن سعيد : منكر الحديث ، ثم سمى له أحاديث استنكرها * ( هامش ) * ( 1 ) شور - بفتح الشين المعجمة ( هامش س ) . ( 2 ) في هامش س : قنبر . صاحب معاوية ، روى عن أبى ذر حكاية وعن سلمان ومعاوية وعبادة بن الصامت وأم حرام . وعنه أبو زرعة . وليس بالمشهور . وقد ذكره المؤلف في قتير . وحكى فيه قنبر فانظره مكانه ( هامش س ) . وانظر صفحة 385 من هذا الجزء . ( * ) /فلم يصنع شيئا ، بل هي ثابتة . لا ينكر له التفرد في سعة ما روى من ذلك حديث كلاب الحوءب . وقال يعقوب ( 1 [ السدوسى : تكلم فيه أصحابنا ، فمنهم من حمل عليه . وقال : له مناكير ، فالذين أطروه عدوها غرائب . وقيل : كان يحمل على على رضى الله عنه إلى أن قال يعقوب ] 1 ) . والمشهور أنه كان يقدم عثمان . ومنهم من جعل الحديث عنه من أصح الاسانيد . وقال إسماعيل بن خالد : كان ثبتا ، قال : وقد كبر حتى جاوز المائة وخرف . قلت : أجمعوا على الاحتجاج به ، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه . نسأل الله العافية وترك الهوى ، فقد قال معاوية بن صالح [ على ابن معين ] ( 1 ) : كان قيس أوثق من الزهري . وقال خليفة ، وأبو عبيد : مات سنة ثمان وتسعين . [ صح ] |