قيس بن الربيع [ د ، ت ، ق ] الاسدي الكوفى . أحد أوعية العلم . صدوق في نفسه ، سيئ الحفظ . كان شعبة يثنى عليه . وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وليس بقوى . وقال يحيى : ضعيف . وقال - مرة : لا يكتب حديثه . وقيل لاحمد : لم تركوا حديثه ؟ قال : كان يتشيع ، وكان كثير الخطأ ، وله أحاديث منكرة ، وكان وكيع وعلى بن المدينى يضعفانه . وقال النسائي : متروك . وقال الدارقطني : ضعيف . قال قراد : سمعت شعبة يقول : ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيسا قد سبقنا إليه ، كنا نسميه قيسا الجوال . * ( هامش ) * ( 1 ) ليس في س . ( * ) وقال عمران بن أبان : سمعت شريكا يقول : ما نشأ بالكوفة أطلب للحديث من قيس . وقال معاذ بن معاذ : قال لى شعبة : ألا ترى إلى يحيى بن سعيد القطان يتكلم في قيس ابن الربيع ! ووالله ماله إلى ذلك سبيل . وقال أبو قتيبة : قال لي شعبة : عليك بقيس بن الربيع . عثمان بن خرزاد ، قال لى الحمانى : كنت يوما أطلب قيس بن الربيعقيس بن الربيع [ د ، ت ، ق ] الاسدي الكوفى . أحد أوعية العلم . صدوق في نفسه ، سيئ الحفظ . كان شعبة يثنى عليه . وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وليس بقوى . وقال يحيى : ضعيف . وقال - مرة : لا يكتب حديثه . وقيل لاحمد : لم تركوا حديثه ؟ قال : كان يتشيع ، وكان كثير الخطأ ، وله أحاديث منكرة ، وكان وكيع وعلى بن المدينى يضعفانه . وقال النسائي : متروك . وقال الدارقطني : ضعيف . قال قراد : سمعت شعبة يقول : ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيسا قد سبقنا إليه ، كنا نسميه قيسا الجوال . * ( هامش ) * ( 1 ) ليس في س . ( * ) وقال عمران بن أبان : سمعت شريكا يقول : ما نشأ بالكوفة أطلب للحديث من قيس . وقال معاذ بن معاذ : قال لى شعبة : ألا ترى إلى يحيى بن سعيد القطان يتكلم في قيس ابن الربيع ! ووالله ماله إلى ذلك سبيل . وقال أبو قتيبة : قال لي شعبة : عليك بقيس بن الربيع . عثمان بن خرزاد ، قال لى الحمانى : كنت يوما أطلب قيس بن الربيع قيس بن الربيع [ د ، ت ، ق ] الاسدي الكوفى . أحد أوعية العلم . صدوق في نفسه ، سيئ الحفظ . كان شعبة يثنى عليه . وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وليس بقوى . وقال يحيى : ضعيف . وقال - مرة : لا يكتب حديثه . وقيل لاحمد : لم تركوا حديثه ؟ قال : كان يتشيع ، وكان كثير الخطأ ، وله أحاديث منكرة ، وكان وكيع وعلى بن المدينى يضعفانه . وقال النسائي : متروك . وقال الدارقطني : ضعيف . قال قراد : سمعت شعبة يقول : ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيسا قد سبقنا إليه ، كنا نسميه قيسا الجوال . * ( هامش ) * ( 1 ) ليس في س . ( * ) وقال عمران بن أبان : سمعت شريكا يقول : ما نشأ بالكوفة أطلب للحديث من قيس . وقال معاذ بن معاذ : قال لى شعبة : ألا ترى إلى يحيى بن سعيد القطان يتكلم في قيس ابن الربيع ! ووالله ماله إلى ذلك سبيل . وقال أبو قتيبة : قال لي شعبة : عليك بقيس بن الربيع . عثمان بن خرزاد ، قال لى الحمانى : كنت يوما أطلب قيس بن الربيع، فإذا وكيع وأبو غسان قد أدخلوه دارا يسمعون منه ، فجمعت الحجارة ، فما زلت أرميهم حتى فتحوا لى الباب . وروى عن شريك أنه قال يوم دفن قيس بن الربيع : ما خلف مثله . وقال ابن حبان : سبرت أخبار قيس من روايات القدماء والمتأخرين وتتبعتها ، فرأيته صدوقا مأمونا حيث كان شابا ، فلما كبر ساء حفظه وامتحن بابن سوء ، فكان يدخل عليه . قال عفان : كنت أسمع الناس يذكرون قيسا ، فلم أدر ما علته ، فلما قدمت الكوفة أتيناه فجلسنا إليه ، فجعل ابنه يلقنه . وقال ابن نمير : كان له ابن هو آفته ، نظر أصحاب الحديث في كتبه فأنكروا حديثه وظنوا أن ابنه غيرها . وقال أبو داود الطيالسي : سمعت شعبة يقول : من يعذرني من يحيى ! هذا الاحول لا يرضى قيس بن الربيع . وقال وكيع غير مرة : حدثنا قيس بن الربيع ، والله المستعان . وقال عمرو بن سعيد : كنت في مجلس أبي داود بالبصرة ، فذكر قيس ابن الربيع ، [ فقالوا : ] ( 1 ) لا حاجة لنا فيه ، فقال : اكتبوا ، فإن له في صدري سبعة آلاف تتجلجل . * ( هامش ) * ( 1 ) ساقط من س . ( * ) وقال محمد بن عبيد الطنافسى : كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن فكان يعلق النساء بثديهن ، ويرسل عليهن الزنابير ، ولم يكن قيس عندنا بدون سفيان ، إلا أنه لما استعمل أقام على رجل الحد فمات فطفى أمره . وقال محمد بن المثنى : كان شعبة وسفيان يحدثان عن قيس ، وكان يحيى وابن مهدى لا يحدثان عنه . وحدث عنه عبدالرحمن ثم أمسك . أبو النضر ، عن شعبة ، قال : ذاكرني قيس حديث أبي حصين ، فلوددت أن البيت وقع على وعليه حتى نموت من كثرة ما كان يغرب على . محمد بن أبي عدى ، حدثنا شعبة ، عن قيس بن الربيع ، عن أبي حصين ، عن خالد ابن سعد ، قال : كان أبو مسعود يكره النهبة في ( 1 ) العرس . يزيد بن هارون ، أخبرنا قيس ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : إذا لقى الرجل أخاه فصافحه وضعت خطاياهما على رؤسهما فتتحات ( 2 ) كما يتحات ورق الشجرة إذا يبس . ( 3 [ أنبأنا ابن سلامة ، عن خليل بن بدر ، أنبأنا أبو على الحداد ، أخبرنا أبو نعيم ، أنبأنا أبو بكر الطحلى ، وجماعة ، قالوا : حدثنا محمد بن عبدالله الحضرمي ، حدثنا أحمد بن يحيى الاحول . وبه : قال أبو نعيم : وحدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا ابن زياد بمكة ، حدثنا إبراهيم ابن سليمان التيمى ، قالا : حدثنا خلاد بن عيسى المقرئ ، حدثنا قيس عن أبي حصين ، عن يحيى بن أثان ، عن ابن عمر ، قال : كان على الحسن والحسين تعويذتان حشوهما من زغب جناح جبرائيل عليه السلام . هذا منكر جدا ويرويه . الكديمى ، عن خلاد ] 3 ) . محمد بن بكار ، حدثنا قيس بن الربيع ، عن عائذ بن نصيب ، عن جابر بن سمرة قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يشير بأصبعه في الصلاة ، فإذا قضاها / قال : اللهم * ( هامش ) * ( 1 ) س : والعرس . ( 2 ) ه : فتحاتت . ( 3 ) ليس في س . ( * ) إنى أسألك [ من ] ( 1 ) الخير كله ، ما علمت منه وما لم أعلم ، وأعوذ بك من الشر كله ما علمت منه وما لم أعلم . محمد بن الصلت ، عن قيس ، عن سالم الافطس ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : جاءت بنت خالد بن سنان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فبسط لها ثوبه ، وقال مرحبا بابنة نبى ضيعه قومه . وسرد ابن عدى له جملة ، ثم قال : ولقيس غير ما ذكرت من الحديث . وعامة رواياته مستقيمة ، والقول ما قال شعبة ، وأنه لا بأس به . قال أبو الحسن بن القطان : هو ضعيف عندهم كابن أبي ليلى ، وشريك . اعتراه من سوء الحفظ لما ولى القضاء ما اعتراهما . قال محمد بن عبيد : ما زال أمره مستقيما حتى استقضى ، فقتل رجلا . وذكر الساجى أن أحمد بن حنبل قال : كان له ابن يأخذ حديث مسعر وسفيان والمتقدمين فيدخلها في حديث أبيه وهو لا يعلم . وحكى البخاري في تاريخه الاوسط ، عن أبي داود ، قال : إنما أتى قيس من ابنه ، كان يأخذ حديث الناس فيدخلها في فرج كتاب قيس ، ولا يعرف الشيخ ذلك . وقال أبو الوليد : كتبت عن قيس ستة آلاف حديث . وقال عفان : كان ثقة . قيل : توفى سنة ثمان أو سبع وستين ومائة . وسماعاته بعد سنة عشر ومائتين . |