محمد بن كثير بن مروان الفهرى الشامي . روى عن الليث ، وابن لهيعة . وعنه البقوى ، وحامد بن شعيب . قال ابن معين : ليس بثقة ، اساء الثنا عليه البغوي . وقال ابن عدى : روى بواطيل ، والبلاء منه . وذكر أنه رأى إبراهيم بن أبى عبلة . حدثنا حامد بن شعيب ، حدثنا محمد بن كثير بن مروان بن سويد الفهرى ، حدثنا الليث ، عن عبد السلام بن محمد الحضرمي ، عن الاعرج ، عن أبى هريرة - مرفوعا : رفعت إلى الارض فرأيت مدينة أعجبتني ، فقلت : يا جبرائيل ، ما هذه ؟ قال : نصيبين . فقلت : اللهم عجل فتحها ، واجعله للمسلمين فمحمد بن كثير بن مروان الفهرى الشامي . روى عن الليث ، وابن لهيعة . وعنه البقوى ، وحامد بن شعيب . قال ابن معين : ليس بثقة ، اساء الثنا عليه البغوي . وقال ابن عدى : روى بواطيل ، والبلاء منه . وذكر أنه رأى إبراهيم بن أبى عبلة . حدثنا حامد بن شعيب ، حدثنا محمد بن كثير بن مروان بن سويد الفهرى ، حدثنا الليث ، عن عبد السلام بن محمد الحضرمي ، عن الاعرج ، عن أبى هريرة - مرفوعا : رفعت إلى الارض فرأيت مدينة أعجبتني ، فقلت : يا جبرائيل ، ما هذه ؟ قال : نصيبين . فقلت : اللهم عجل فتحها ، واجعله للمسلمين فيها بركة . وحدثنا حامد ، حدثنا ابن كثير ، حدثنا ابن أبى الزناد ، عن أبيه ، عن خارجة ابن زيد ، عن أبيه - مرفوعا : لا يقر مصلوب على خشبة فوق ليلة واحدة . أخبرنا عبد الحافظ ( 1 ) بنابلس ويوسف الحجار ، عن ابن عبد القادر ، عن ابن البناء ، عن على بن أحمد ، عن أبى طاهر الذهبي ، عن أبى القاسم البغوي ، حدثنا محمد بن كثير ، حدثنا ابن لهيعة ، عن أبى قبيل ، عن عبدالله بن عمرو - مرفوعا - قال : من عطس أو تجشأ فقال : الحمد لله على كل حال من الحال ، دفع الله عنه سبعين داء ، أهونها الجذام . |