أسد بن عمرو ( 2 ) ، أبو المنذر البجلى ، قاضى واسط . عن ربيعة الرأى ، ومطرف . قال يزيد بن هارون : لا يحل الاخذ عنه . وقال يحيى : كذوب ليس بشئ . وقال البخاري . ضعيف . وقال ابن حبان : كان يسوى الحديث على مذهب أبى حنيفة . وقال أحمد بن حنبل : صدوق . وقال - مرة : صالح الحأسد بن عمرو ( 2 ) ، أبو المنذر البجلى ، قاضى واسط . عن ربيعة الرأى ، ومطرف . قال يزيد بن هارون : لا يحل الاخذ عنه . وقال يحيى : كذوب ليس بشئ . وقال البخاري . ضعيف . وقال ابن حبان : كان يسوى الحديث على مذهب أبى حنيفة . وقال أحمد بن حنبل : صدوق . وقال - مرة : صالح الحديث . كان من أصحاب الرأى ، وما قدمناه من قول ابن معين إنما رواه أحمد بن سعيد ابن أبى مريم . عنه . وقد روى عن يحيى محمد بن عثمان العبسى أنه قال : لا بأس به . وقال عباس : سمعت يحيى يقول : هو أوثق من نوح بن دراج ، ولم يكن به بأس . وقد * ( هامش ) * ( 1 ) ليس في ل . ( 2 ) ل : عامر . ( * ) سمع من ربيعة الرأى وغيره قال : لما أنكر بصره ترك القضاء رحمه الله . وقال ابن عمار الموصلي : لا بأس به . قلت : صحب الامام أبا حنيفة ، وتفقه عليه ، وكان من أهل الكوفة ، فقدم بغداد وولى قضاء الشرقية بعد القاضى العوفى . وضعفه الفلاس . وقال النسائي : ليس بالقوى . وقال الدارقطني : يعتبر به . قال ابن سعد : مات أسد سنة تسعين ومائة . وقال ابن عدى : لم أر له شيئا منكرا ، وأرجو أنه لا بأس به . ومات سنة تسعين ومائة ، قاله ابن حبان . |