| يزيد بن أبان [ ت ، ق ] الرقاشى البصري ، أبو عمرو الزاهد العابد . عن أنس ، وغنيم بن قيس ، والحسن . وعنه حماد بن سلمة ، ومعتمر بن سليمان ، وجماعة . قال ابن معين : هو خير من أبيزيد بن أبان [ ت ، ق ] الرقاشى البصري ، أبو عمرو الزاهد العابد . عن أنس ، وغنيم بن قيس ، والحسن . وعنه حماد بن سلمة ، ومعتمر بن سليمان ، وجماعة . قال ابن معين : هو خير من أبان بن أبى عياش . وقال النسائي وغيره : متروك . وقال الدارقطني وغيره : ضعيف . وقال ابن عدى : أرجو أنه لا بأس به . وقال يزيد ابن هارون : سمعت شعبة يقول : لان أزنى أحب إلى من أن أحدث عن يزيد الرقاشى ، ثم قال : يزيد ما كان أهون عليه الزنا . فقال أحمد بن حنبل : إنما بلغنا هذا في أبان . قال أحمد : كان يزيد منكر الحديث ، وكان سعيد يحمل عليه . وكان قاصا . وقال ابن الدورقى ، عن ابن معين : في حديثه ضعف . وقال الفلاس : حدثنا عبدالرحمن عن الربيع بن صبيح عنه . وليس بالقوى . حماد بن سلمة ، عن يزيد الرقاشى ، عن أنس - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يصلى على عبدالله بن أبى فأخذ جبرائيل بثوبه ، وقال : لا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره . وعلق البخاري في الضعفاء فقال : محمد بن نصر ، حدثنا إسماعيل بن بهرام ، حدثنا حسن بن محمد بن عثمان ، عن الاعمش ، عن يزيد الرقاشى ، عن أنس - مرفوعا : أعظم الناس هما المؤمن الذى يهتم بأمر دنياه وآخرته . موسى بن إسماعيل ، حدثنا نوح بن قيس ، عن يزيد الرقاشى ، عن أنس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يشفع الله آدم في مائة ألف ألف وعشرة آلاف ألف . لا يعرف هذا إلا عند التبوذكى . |