Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

'Abdullah bin 'Amir bin Kuraiz ( عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة ( رضي الله عنه
Scholar:969 - 'Abdullah bin 'Amir bin Kuraiz ['Abu 'Abdur Rahman] Comp.(RA)
Full Name:'Abdullah bin 'Amir bin Kuraiz bin Rabi'a b. Habib b. 'Abd Shams b. 'Abd Manaf b. Quassy b. Kilab
Parents:'Amir bin Kuraiz / 'Uthman bin Abi al-'As bin Nawfal
Birth Date/Place: 3 AH/625 CE (Makkah)
Death Date/Place: ~57 AH or Later (Basra/Makkah)[ Natural ]
Places of Stay: Makkah/Medinah/Basra
Area of Interest:Recitation/Quran, Narrator [تمييز], Governor
Children :12 sons, 4 daugthers
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw), ,
Tags :Quraish, B.'Abd Shams, Child
Analysis:[] [Family Tree 2] [Family Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
He was governor of Basrah for 'Uthman bin 'Affan
Last Updated:2010-01-19
References:3[pg:76],17[pg:5/17-18] View
Thiqat[Vol:5] , Tabaqat[Vol:5] , Siyar A'lam[3/18-21] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:5]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
:     
Names used in Hadith Literature:
عبد الله بن عامر بن كريز
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:3569. - pg:Vol:5]
عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف عامل عثمان بن عفان علي البصرة يروى عن جماعه من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم روى عنه الناس مات بمكة ودفن بعرفات سنة تسع وخمسين قبل وفاة معاوية بسنة وكنيته أبو عبد الرحمن وقد قيل إن له من النبي صلي الله عليه وسلم رؤية وهو الذي افتتح عامة فارس وخراسان وسجستان
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 1), Id:2030. - pg:Vol:5]
عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ويكنى أبا عبد الرحمن وأمه دجاجة بنت أسماء بن الصلت بن حبيب بن حارثة بن هلال بن حزام بن سمال بن عوف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم بن منصور فولد عبد الله بن عامر اثني عشر رجلا وست نسوة عبد الرحمن لأم ولد درج قتل يوم الجمل وعبد الله مات قبل أبيه وعبد الملك وزينب وأمهم كيسة بنت الحارث بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس وأمها بنت أرطأة بن عبد شرحبيل بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي وأمها أروى بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي وعبد الحكيم وعبد الحميد وأمهما أم حبيب بنت سفيان بن عويف بن عبد الله بن عامر بن هلال بن عامر بن عوف بن الحارث بن عبد مناة بن كنانة وعبد المجيد لأم ولد وعبد الرحمن الأصغر وهو أبو السنابل وعبد السلام درج وأمهما أم ولد وعبد الرحمن وهو أبو النضر لأم ولد وعبد الكريم وعبد الجبار وأمة الحميد وأمهم هند بنت سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي وأمها الحنفاء بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة وأمها أروى بنت أسيد بن أبي العيص بن أمية وأم كلثوم بنت عبد الله وأمها أمة الله بنت الوارث بن الحارث بن ربيعة بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب وأمة الغفار بنت عبد الله وأمها أم أبان بنت مكلبة بن جابر بن السمين بن عمرو بن سنان بن عمرو بن ثعلبة بن يربوع بن ثعلبة بن الدول بن حنيفة من ربيعة وعبد الأعلى بن عبد الله وأمة الواحد لأم ولد وأم عبد الملك وأمها من بني عقيل قالوا ولد عبد الله بن عامر بمكة بعد الهجرة بأربع سنين فلما كان عام عمرة القضاء سنة سبع وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة معتمرا حمل إليه بن عامر وهو بن ثلاث سنين فحنكه فتلمظ وتثاءب فتفل رسول الله في فيه وقال هذا بن السلمية قالوا نعم قال هذا ابننا وهو أشبهكم بنا وهو مسقى فلم يزل عبد الله شريفا وكان سخيا كريما كثير المال والولد ولد له عبد الرحمن وهو بن ثلاث عشرة سنة قالوا لما ولي عثمان بن عفان الخلافة أقر أبا موسى الأشعري على البصرة أربع سنين كما أوصى به عمر في الأشعري أن يقر أربع سنين ثم عزله عثمان وولى البصرة بن خاله عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس وهو بن خمس وعشرين سنة وكتب إلى أبي موسى إني لم أعزلك عن عجز ولا خيانة وإني حفيظ قيد استعمال رسول الله وأبي بكر وعمر إياك وإني لأعرف فضلك وإنك من المهاجرين الأولين ولكني أردت أن أصل قرابة عبد الله بن عامر وقد أمرته أن يعطيك ثلاثين ألف درهم فقال أبو موسى والله لقد عزلني عثمان عن البصرة وما عندي دينار ولا درهم حتى قدمت علي أعطية عيالي من المدينة وما كنت لأفارق البصرة وعندي من مالهم دينار ولا درهم ولم يأخذ من بن عامر شيئا فأتاه بن عامر فقال يا أبا موسى ما أحد من بني أخيك أعرف بفضلك مني أنت أمير البلد إن أقمت والموصول إن رحلت قال جزاك الله يا بن أخي خيرا ثم ارتحل إلى الكوفة وكان بن عامر رجلا سخيا شجاعا وصولا لقومه ولقرابته محببا فيهم رحيما ربما غزا فيقع الحمل في العسكر فينزل فيصلحه فوجه بن عامر عبد الرحمن بن سمرة بن حبيب بن عبد شمس إلى سجستان فافتتحها صلحا على أن لا يقتل بها بن عرس ولا قنفذ وذلك لمكان الأفعى بها إنهما يأكلانها ثم مضى إلى أرض الدوار فافتتحها ثم كان بن عامر يغزو أرض البارز وقلاع فارس وقد كان أهل البيضاء من اصطخر غلبوا عليها فسار إليها بن عامر فافتتحها ثانية وافتتح جور والكاريان والفنسجان وهما من دارابجرد ثم تاقت نفسه إلى خراسان فقيل له بها يزدجرد بن شهريار بن كسرى ومعه أساورة فارس وقد كانوا تحملوا بخزائن إلى كسرى حيث هزم أهل نهاوند فكتب في ذلك إلى عثمان فكتب إليه عثمان أن سر إليها إن أردت قال فتجهز وقطع البعوث ثم سار واستخلف أبا الأسود الدؤلي على البصرة على صلاتها واستخلف على الخراج راشدا الجديدي من الأزد ثم سار على طريق إصطخر ثم أخذ فيما بين خراسان وكرمان حتى خرج على الطبسين ففتحهما وعلى مقدمته قيس بن الهيثم بن أسماء بن الصلت السلمي ومعه فتيان من فتيان العرب ثم توجه نحو مرو فوجه إليها حاتم بن النعمان الباهلي ونافع بن خالد الطاحي فافتتحاها كل واحد منهما على نصف المدينة وافتتحا رستاقها عنوة وفتحا المدينة صلحا وقد كان يزدجرد قتل قبل ذلك خرج يتصيد فمر بنقار رحا فضربه قال فلم يزل يضربه النقار بفأس فنثر دماغه ثم سار بن عامر نحو مرو الروذ فوجه إليها عبد الله بن سوار بن همام العبدي فافتتحها ووجه يزيد الجرشي إلى زام وباخرز وجوين فافتتحها جميعا عنوة ووجه عبد الله بن خازم إلى سرخس فصالحه مرزبانهم وفتح بن عامر أبرشهر عنوة وطوس وطخارستان ونيسابور وبوشنج وباذغيس وأبيورد وبلخ والطلقان والفارياب ثم بعث صبرة بن شيمان الأزدي إلى هراة فافتتح رساتيقها ولم يقدر على المدينة ثم بعث عمران بن الفيصل البرجمي إلى آمل فافتتحها قال ثم خلف بن عامر الأحنف بن قيس على خراسان فنزل مرو في أربعة آلاف ثم أحرم بن عامر بالحج من خراسان فكتب إليه عثمان يتوعده ويضعفه ويقول تعرضت للبلاء حتى قدم على عثمان فقال له صل قومك من قريش ففعل وأرسل إلى علي بن أبي طالب بثلاثة آلاف درهم وكسوة فلما جاءته قال الحمد لله إنا نرى تراث محمد يأكله غيرنا فبلغ ذلك عثمان فقال لابن عامر قبح الله رأيك أترسل إلى علي بثلاثة آلاف درهم قال كرهت أن أغرق ولم أدر ما رأيك قال فأغرق قال فبعث إليه بعشرين ألف درهم وما يتبعها قال فراح علي إلى المسجد فانتهى إلى حلقته وهم يتذاكرون صلات بن عامر هذا الحي من قريش فقال علي هو سيد فتيان قريش غير مدافع قال وتكلمت الأنصار فقالوا أبت الطلقاء إلا عداوة فبلغ ذلك عثمان فدعا بن عامر فقال أبا عبد الرحمن ق عرضك ودار الأنصار فألسنتهم ما قد علمت قال فأفشى فيهم الصلات والكسى فأثنوا عليه فقال له عثمان انصرف إلى عملك قال فانصرف والناس يقولون قال بن عامر وفعل بن عامر فقال بن عامر إذا طابت الكسبة زكت النفقة فلم تحتمله البصرة فكتب إلى عثمان يستأذنه في الغزو فأذن له فكتب إلى بن سمرة أن تقدم فتقدم فافتتح بست وما يليها ثم مضى إلى كابل وزابلستان فافتتحهما جميعا وبعث بالغنائم إلى بن عامر قالوا ولم يزل بن عامر ينتقص شيئا من خراسان حتى افتتح هراة وبوشنج وسرخس وأبرشهر والطالقان والفارياب وبلخ فهذه خراسان التي كانت في زمن بن عامر وعثمان ولم يزل بن عامر على البصرة وهو سير عامر بن عبد قيس العنبري من البصرة إلى الشام بأمر عثمان بن عفان وهو اتخذ السوق للناس بالبصرة اشترى دورا فهدمها وجعلها سوقا وهو أول من لبس الخز بالبصرة لبس جبة دكناء فقال الناس لبس الأمير جلد دب ثم لبس جبة حمراء فقالوا لبس الأمير قميصا أحمر وهو أول من اتخذ الحياض بعرفة وأجرى إليها العين وسقى الناس الماء فذلك
Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:223. - pg:3/18-21]
عبد الله بن عامر
ابن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي الأمير أبو عبد الرحمن القرشي العبشمي الذي افتتح إقليم خراسان
رأى النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه حديثا في
من قتل دون ماله رواه عنه حنظلة بن قيس
وهو ابن خال عثمان وأبوه عامر هو ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم البيضاء بنت عبد المطلب
ولي البصرة لعثمان ثم وفد على معاوية فزوجه بابنته هند وداره بدمشق بالحويرة هي دار ابن الحرستاني
قال الزبير بن بكار استعمل عثمان على البصرة ابن عامر وعزل أباموسى فقال أبو موسى قد أتاكم فتى من قريش كريم الأمهات والعمات والخالات يقول بالمال فيكم هكذا وهكذا
وهو الذي دعا طلحة والزبير إلى البصرة وقال إن لي فيها صنائع
وهو الذي افتتح خراسان وقتل كسرى في ولايته وأحرم من نيسابور شكرا لله وعمل السقايات بعرفة وكان سخيا كريما
قال ابن سعد أسلم أبوه عامر يوم الفتح وبقي إلى زمن عثمان وعقبه بالبصرة والشام كثير قدم على ولده عبد الله وهو والي البصرة وقيل ولد عبد الله بعد الهجرة فلما قدم رسول الله معتمرا عمرة القضاء حمل إليه ابن عامر وهو ابن ثلاث سنين فحنكه وولد له عبد الرحمن وهو ابن ثلاث عشرة سنة
وأما ابن مندة فقال توفي النبي صلى الله عليه وسلم ولا بن عامر ثلاث عشرة سنة
قال مصعب الزبيري يقال إنه كان لا يعالج أرضا إلا ظهر له الماء
وقال الأصمعي أرتج عليه يوم أضحى بالبصرة فمكث ساعة ثم قال والله لا أجمع عليكم عيا ولؤما من أخذ شاة من السوق فثمنها علي
أبو داود الطيالسي حدثنا حميد بن مهران عن سعد بن أوس عنزياد بن كسيب قال كنت مع أبي بكرة تحت منبر ابن عامر وهو يخطب وعليه ثياب رقاق فقال أبو بلال انظروا إلى أميركم يلبس ثياب الفساق فقال أبو بكرة اسكت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
من أهان سلطان الله في الأرض أهانه الله
أبو بلال هو مرداس بن أدية من الخوارج
قال خليفة وفي سنة تسع وعشرين عزل عثمان أبا موسى عن البصرة وعثمان بن أبي العاص عن فارس وجمعهما لابن عامر
وعن الحسن قال غزا ابن عامر وعلى مقدمته ابن بديل فأتى أصبهان فصالحوه وتوجه إلى خراسان على مقدمته الأحنف فافتتحها يعني بعضها عنوة وبعضها صلحا
وقال الزهري خرج يزدجرد في مئة ألف فنزل مرو واستعمل على إصطخر رجلا فأتاها ابن عامر فافتتحها قال وقتل يزدجرد ومن كان معه بمرو ونزل ابن عامر بأبرشهر وبها بنتا كسرى فحاصرها فصالحوه وبعث الأحنف فصالحه أهل هراة وبعث حاتم بن النعمان الباهلي إلى مرو فصالحوه ثم سار معتمرا من نيسابور إلى مكة شكرا لله وقد افتتح كرمان وسجستانوكان من كبار ملوك العرب وشجعانهم وأجوادهم وكان فيه رفق وحلم ولاه معاوية البصرة
توفي قبل معاوية في سنة تسع وخمسين فقال معاوية بمن نفاخر وبمن نباهي بعده
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:4468. - pg:Vol:5]
عبد الله بن عامر بن كريز بالتصغير بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي العبشمي بن خال عثمان لأن أم عثمان هي أروى بنت كريز أسم أم عبد الله بن عامر دجاجة بنت أسماء بن الصلت السلمية ذكره بن مندة في الصحابة وقال مات النبي صلي الله عليه وسلم وله ثلاث عشرة كذا قال وهو غلط فقد ذكر عمر بن شبة في أخبار البصرة أن النبي صلي الله عليه وسلم لما فتح مكة وجد عند عمير بن قتادة الليثي خمس نسوة فقال فارق إحداهن ففارق دجاجة بنت الصلت فتزوجها عامر بن كريز فولدت له عبد الله فعلي هذا كان له عند الوفاء النبوية دون السنتين وأثبت بن حبان له الرواية وأورد له بن مندة حديثا من طريق حنظلة بن قيس عن عبد الله بن الزبير وعبد الله بن عامر أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال من قتل دون ماله فهو شهيد وذكر غير واحد أنه أتي به النبي صلي الله عليه وسلم لما ولد فقال هذا يشبهنا وجعل يتفل في فيه ويعود فجعل يتبلع ريق النبي صلي الله عليه وسلم فقال النبي صلي الله عليه وسلم إنه لمسقي فكان لا يعالج أرضا إلا ظهر له الماء وهو صاحب نهر بن عامر وكان بن عامر جوادا شجاعا ولاه عثمان البصرة بعد أبي موسى الأشعري سنة تسع وعشرين وضم إليه فارس بعد عثمان بن أبي العاص فافتتح في إمارته خراسان كلها وسجستان وكرمان حتي بلغ طرف عزة وفي إمارته قتل يزدجرد آخر ملوك الفرس واحرم بن عامر من خراسان فقدم علي عثمان فلامه وقال غررت بنفسك قال البخاري في صحيحه وكره عثمان أن يحرم من خراسان وكرمان فذكرت في تعليق التعليق أن سعيد بن منصور وابن أبي شيبة أخرجا من طريق الحسن وعبد الرزاق من طريق بن سيرين جميعا أن عبد الله بن عامر أحرم من خراسان فلما قدم علي عثمان لأمه فيما صنع وكرهه زاد بن سيرين وقال له غررت بنفسك وأخرج حديثه البيهقي من طريق داود بن أبي هند لما فتح خراسان قال لأجعلن شكري أن أحرم من موضعي فاحرم من نيسابور فلما قدم علي عثمان لأمه قال أبو عمر قدم بن عامر بأموال عظيمة ففرقها في قريش والأنصار قال وهو أول من أتخذ الحياض بعرفة وأجري إلي عرفة العين وشهد الجمل مع عائشة ثم اعتزل الحرب بصفين ثم ولاه معاوية البصرة ثم صرفه بعد ثلاث سنين فتحول إلي المدينة حتي مات بها سنة سبع أو ثمان وخمسين وذكرته للتمييز ولأن البخاري أشار إلي قصته >> تمييز

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<