Zainab, the eldest of the four daugthers, was married to one Abul-'As ibn er-Rabi' of Makkah. This man fought against the Prophet in the battle of Badr, and was captured by the Muslims. To ransom his freedom, his wife sent to the Prophet, a necklace which at one time had belonged to Khadija, and she had given it to her as a present on her marriage. Abul-'As was set free; he returned to Makkah, and sent Zainab to Medina as he had promised to do. Zainab, however, died soon after her arrival in Medina. Later, Abul-'As also went to Medina, accepted Islam, and lived with the Muslims.
Zaynab (R) was the first daughter of Prophet Muhammad (SAW) and Khadeejah (R). Prophet Muhammad (SAW) married Khadeejah (R) when he was 25 years old and Khadeejah was 40. They have 6 kids.4 girls and 2 boys.
Zaynab’s full name was Zaynab bint Muhammad b 'Abdullah b 'Abdul Muttalib b Hashim b 'Abdul Munaf b Qusayy b Kilab b Murrah. Zaynab married Abul Aas Bin Rabi.
Zaynab (R) was born when the prophet was 30.When Zaynab was 10 years old Muhammad (SAW) became the prophet. Because Muhammad (SAW) became a prophet when he was 40.
Zaynab (R) had 2 children.1 boy and1 girl. The boy was Ali bint Abul Aas Bin Rabi and the girl was Sayyidah Umamah. Ali died when he was a little boy. Umamah was bigger than Ali. The prophet loved her so much that when he was praying he put Umamah on his shoulder!!!!
Zaynab (R) was born 25 years before Hijra. And died 8 years after Hijra. Which means she was about 33 years old when she died.
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [Woman Companion (RA), Id:10902. - pg:Vol:8] زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمها خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي وكانت أكبر بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها بن خالتها أبو العاص بن الربيع بن عبد العزى بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي قبل النبوة وكانت أول بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج وأم أبي العاص هالة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي خالة زينب بنت رسول الله وولدت زينب لأبي العاص عليا وأمامة امرأة فتوفي علي وهو صغير وبقيت أمامة فتزوجها علي بن أبي طالب بعد موت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي عن داود بن أبي هند عن عامر الشعبي أن زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تحت أبي العاص بن الربيع فأسلمت وهاجرت مع أبيها وأبى أبو العاص أن يسلم أخبرنا محمد بن عمر حدثني المنذر بن سعد مولى لبني أسد بن عبد العزى عن عيسى بن معمر عن عباد بن عبد الله بن الزبير عن عائشة أن أبا العاص بن الربيع كان فيمن شهد بدرا مع المشركين فأسره عبد الله بن جبير بن النعمان الأنصاري فلما بعث أهل مكة في فداء أساراهم قدم في فداء أبي العاص أخوه عمرو بن الربيع وبعثت معه زينب بنت رسول الله وهي يومئذ بمكة بقلادة لها كانت لخديجة بنت خويلد من جزع ظفار وظفار جبل باليمن وكانت خديجة بنت خويلد أدخلتها بتلك القلادة على أبي العاص ابن الربيع حين بنى بها فبعثت بها في فداء زوجها أبي العاص فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم القلادة عرفها ورق لها وذكر خديجة وترحم عليها وقال إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا إليها متاعها فعلتم قالوا نعم يا رسول الله فأطلقوا أبا العاص بن الربيع وردوا على زينب قلادتها وأخذ النبي صلى الله عليه وسلم على أبي العاص أن يخلي سبيلها إليه فوعده ذلك ففعل قال محمد بن عمر وهذا أثبت عندنا من رواية من روى أن زينب هاجرت مع أبيها صلى الله عليه وسلم أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن معروف بن الخربوذ المكي قال خرج أبو العاص بن الربيع في بعض أسفاره إلى الشام فذكر امرأته زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنشأ يقول ذكرت زينب لما وركت إرما فقلت سقيا لشخص يسكن الحرم بنت الأمين جزاها الله صالحة وكل بعل سيثني بالذي علما قال محمد بن عمر وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول ما ذممنا صهر أبي العاص أخبرنا يعلى بن عبيدة الطنافسي حدثنا محمد بن إسحاق عن يزيد بن رومان قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الصبح فلما قام في الصلاة نادت زينب بنت رسول الله إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال هل سمعتم ما سمعت قالوا نعم قال أما والذي نفس محمد بيده ما علمت بشيء مما كان حتى سمعت منه الذي سمعتم أنه يجير على الناس أدناهم أخبرنا عبد الله بن نمير حدثنا إسماعيل عن عامر قال قدم أبو العاص بن الربيع من الشام وقد أسلمت امرأته زينب مع أبيها وهاجرت ثم أسلم بعد ذلك وما فرق بينهما أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة أن زينب بنت رسول الله كانت تحت أبي العاص بن الربيع فهاجرت مع رسول الله ثم أسلم زوجها فهاجر إلى رسول الله فردها عليه قال قتادة ثم أنزلت سورة براءة بعد ذلك فإذا أسلمت المرأة قبل زوجها فلا سبيل له عليها إلا بخطبة وإسلامها تطليقة بائنة أخبرنا أبو معاوية الضرير ويزيد بن هارون عن حجاج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم رد ابنته على أبي العاص بن الربيع بنكاح جديد قال يزيد ومهر جديد أخبرنا يزيد بن هارون أخبرنا محمد بن إسحاق داود بن الحصين عن عكرمة عن بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رد ابنته إلى أبي العاص بعد سنتين بنكاحها الأول ولم يحدث صداقا أخبرنا محمد بن عمر حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أبيه قال خرج أبو العاص بن الربيع إلى الشام في عير لقريش وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تلك العير قد أقبلت من الشام فبعث زيد بن حارثة في سبعين ومائة راكب فلقوا العير بناحية العيص في جماد الأولى سنة ست من الهجرة فأخذوها وما فيها من الأثقال وأسروا ناسا ممن كان في العير منهم أبو العاص بن الربيع فلم يعد أن جاء المدينة فدخل على زينب بنت رسول الله بسحر وهي امرأته فاستجارها فأجارته فلما صلى رسول الله الفجر قامت على بابها فنادت بأعلى صوتها إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع فقال رسول الله أيها الناس هل سمعتم ما سمعت قالوا نعم قال فو الذي نفسي بيده ما علمت بشيء مما كان حتى سمعت الذي سمعتم المؤمنون على يد من سواهم يجير عليهم أدناهم وقد أجرنا من أجارت فلما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم إلى منزله دخلت عيه زينب فسألته أن يرد على أبي العاص ما أخذ منه ففعل وأمرها أن لا يقربها فإنها لا تحل له ما دام مشركا ورجع أبو العاص إلى مكة فأدى إلى كل ذي حق حقه ثم اسلم ورجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم مسلما مهاجرا في المحرم سنة سبع من الهجرة فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بذلك النكاح الأول أخبرنا سعيد بن منصور حدثنا عبد الله بن المبارك عن معمر عن الزهري عن أنس بن مالك قال رأيت على زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم برد سيراء من حرير أخبرنا محمد بن عمر حدثني يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال توفيت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول سنة ثمان من الهجرة أخبرنا محمد بن عمر حدثني معارية بن عبد الله بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده قال كانت أم أيمن ممن غسل زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسودة بنت زمعة وأم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا معاوية الضرير حدثنا عاصم الأحول عن حفصة عن أم عطية قالت لما ماتت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم اغسلنها وترا ثلاثا أو خمسا واجعلن في الخامسة كافورا أو شيئا من كافور وإذا غسلتنها فأعلمنني فلما غسلناها أعلمناه فأعطانا حقوه فقال أشعرنها إياه أخبرنا يزيد بن هارون وإسحاق بن يوسف الأزرق وروح بن عبادة عن هشام بن حسان عن حفصة بنت سيرين قالت حدثتني أم عطية قالت توفيت إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم فأمرنا رسول الله فقال اغسلنها وترا ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك وغسلنها بماء وسدر واجعلن في الآخرة كافورا أو شيئا من كافور فإن فرغتن فآذنني قالت فآذناه فألقى إلينا حقوه أو قالت حقوا وقال أشعرنها هذا قال يزيد في حديثه قالت فضفرنا شعرها ثلاثة أثلاث قرنيها وناصيتها وألقينا خلفها مقدمها قال إسحاق الأزرق وحقوه إزاره أخبرنا معن بن عيسى حدثنا مالك بن أنس عن أيوب عن محمد بن سيرين أن أم عطية الأنصارية قالت دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توفيت ابنته فقال اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك بماء وسدر واجعلن في الآخرة كافورا أو شيئا من كافور فإذا فرغتن فآذنني قالت فلما فرغنا آذناه فأعطانا حقوه فقال أشعرنها إياه يعني إزاره أخبرنا وكيع بن الجراح عن يزيد بن إبراهيم عن بن سيرين عن أم عطية قالت لما غسلنا بنت النبي صلى الله عليه وسلم قال لنا رسول الله اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو اكثرمن ذلك إن رأيتن ذلك واجعلن في الآخرة شيئا من كافور وسدر أخبرنا يحيى بن خليف بن عقبة حدثنا بن عون عن محمد عن امرأة أو امرأتين عن أم عطية قالت توفيت إحدى بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لنا رسول الله اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك واغسلنها بسدر واجعلن في الآخرة شيئا من كافور فإذا فرغتن فآذنني قالت فلما فرغنا آذناه فألقى إلينا حقوه أو قالت حقوا وقال أشعرنها إياه أخبرنا عارم بن الفضل حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن محمد عن أم عطية قالت توفيت إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم فخرج علينا رسول الله فقال اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك بماء وسدر واجعلن في الآخرة منهن كافورا أو قال شيئا من كافور فإذا فرغتن فآذنني فلما فرغنا آذناه فألقى إلينا حقوه وقال أشعرنها إياه أخبرنا عارم بن الفضل حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن حفصة عن أم عطية قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو سبعا أو أكثر من ذلك إن رأيتن قالت أم عطية وجعلنا رأسها ثلاثة قرون أخبرنا وكيع بن الجراح عن سفيان عن هشام عن حفصة بنت سيرين عن أم عطية قالت لما غسلنا بنت النبي صلى الله عليه وسلم ضفرنا شعرها ثلاثة قرون ناصيتها وقرنيها وألقيناه خلفها أخبرنا وكيع بن الجراح عن سفيان عن خالد الحذاء عن حفصة بنت سيرين عن أم عطية قالت غسلنا بنت النبي صلى الله عليه وسلم قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نغسلها إبدأوا بميامنها ومواضع الوضوء Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:70. - pg:1/334-335] زينب زينب هذه كانت رضي الله عنها أكبر بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوفيت سنة ثمان من الهجرة وغسلتها أم عطية فأعطاهن حقوه وقال ( أشعرنها إياه (وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحبها ويثني عليها رضي الله عنها عاشت نحو ثلاثين سنة ومات أبو العاص في شهر ذي الحجة سنة اثنتي عشرة في خلافة الصديقSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:119. - pg:2/246-250] زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكبر أخواتها من المهاجرات السيدات تزوجها في حياة أمها ابن خالتها أبو العاص فولدت له أمامة التي تزوج بها علي بن أبي طالب بعد فاطمة وولدت له علي بن أبي العاص الذي يقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أردفه وراءه يوم الفتح وأظنه مات صبيا وذكر ابن سعد أن أبا العاص تزوج بزينب قبل النبوة وهذا بعيد أسلمت زينب وهاجرت قبل إسلام زوجها بست سنين فروي عن عائشة بإسناد واه أن أبا العاص شهد بدرا مشركا فأسره عبد الله بن جبير الأنصاري فلما بعث أهل مكة في فداء أساراهم جاء في فداء أبي العاص أخوه عمرو وبعثت معه زينب بقلادة لها من جزع ظفار أدخلتها بها خديجة في فداء زوجها فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم القلادة عرفها ورق لها وقال إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها فعلتم قالوا نعم فأخذ عليه العهد أن يخلي سبيلها إليه ففعلوقيل هاجرت مع أبيها ولم يصح البزار حدثنا سهل بن بحر حدثنا الحسن بن الربيع حدثنا ابن المبارك عن ابن لهيعة أخبرنا بكير بن الأشج عن سليمان بن يسار عن أبي هريرة بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية وكنت فيهم فقال إن لقيتم هبار بن الأسود ونافع بن عبد عمرو فأحرقوهما وكانا نخسا بزينب بنت رسول الله حين خرجت فلم تزل ضبنة حتى ماتت ثم قال إن لقيتموهما فاقتلوهما فإنه لا ينبغي لأحد أن يعذب بعذاب اللهابن إسحاق عن يزيد بن رومان قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الصبح فلما قام في الصلاة نادت زينب إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال ما علمت بهذا وإنه يجير على الناس أدناهم قال الشعبي أسلمت زينب وهاجرت ثم أسلم بعد ذلك وما فرق بينهما وكذا قال قتادة وقال ثم أنزلت براءة بعد فإذا أسلمت امرأة قبل زوجها فلا سبيل له عليها إلا بخطبة وروى حجاج عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم رد ابنته على أبي العاص بنكاح جديد ومهر جديدوقال ابن إسحاق عن داود بن الحصين عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رد ابنته إلى أبي العاص بعد سنين بنكاحها الأول ولم يحدث صداقا وعن محمد بن إبراهيم التيمي قال خرج أبو العاص إلى الشام في عير لقريش فانتدب لها زيد في سبعين ومئة راكب فلقوا العير في سنة ست فأخذوها وأسروا أناسا منهم أبو العاص فدخل على زينب سحرا فأجارته ثم سألت أباها أن يرد عليه متاعه ففعل وأمرها ألا يقربها ما دام مشركا فرجع إلى مكة فأدى إلى كل ذي حق حقه ثم رجع مسلما مهاجرا في المحرم سنة سبع فرد عليه زينب بذاك النكاح الأولالزهري عن أنس رأيت على زينب بنت رسول الله برد سيراء من حرير توفيت في أول سنة ثمان عاصم الأحول عن حفصة عن أم عطية قالت لما ماتت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اغسلنها وترا ثلاثا أو خمسا واجعلن في الآخرة كافورا أو شيئا من كافور فإذا غسلتنها فأعلمنني فلما غسلناها أعطانا حقوه فقال أشعرنها إياهTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [, Id:. - pg:] Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [, Id:. - pg:]
[Show/Hide Resource Info]