يزيد بن سنان [ ت ، ق ] ، أبو فروة الرهاوى مولى بنى تميم . عن ميمون بن مهران ، وزيد بن أبى أنيسة . وعنه ابنه محمد ، ووكيع ، وأبو أسامة . ضعفه ابن معين ، وأحمد ، وابن المدينى . وقال البخاري : مقارب الحديث . قلت : حدث بالكوفة . ومات سنة خمس وخمسين ومائة . تركه النسائي . أبو خالد الاحمر ، عن يزيد بن سنان ، عن ابن المبارك ، عن عطاء ، عن أبى سعيد - مرفوعا - ( 1 [ اللهم أحينى مسكينا . . . الحديث . وبهذا الاسناد إلى أبى سعيد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ] 1 ) : ما آمن بالقرآن من استحل محارمه . ورواه محمد بن يزيد بن سنان ، عن أبيه ، فقال : عن عطاء بن أبى رباح نفسه ، قال : سمعت مجاهد بن جبر ، سمعت سعيد بن المسيب ، سمعت صهيبا يقول : ما آمن . . . فذكره . والروايتان غير محفوظتين . إبراهيم بن سعيد الجوهرى ، حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنى أبو فروة يزيد بن سنان الجزرى ، عن زيد بن أبى أنيسة ، عن يحيى بن يعمر ، عن عبدالرحمن بن غنم ، عن معاذ ، قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك ونحن زيادة على ثلاثين ألفا . * ( هامش ) * ( 1 ) ساقط في س . ( * ) يزيد بن محمد بن يزيد بن سنان ، حدثنا أبى ، عن أبيه ، عن الاعمش ، عن أبى سفيان ، عن جابر - مرفوعا : من ضحك منكم في الصلاة فليعد الوضوء والصلاة . محمد بن يزيد بن سنان ، حدثنى أبى ، عن عطاء ، عن ابن عمر - مرفوعا : التميمة والشتيمة والحمية في النار ، ولا يجتمعن في صدر مؤمن . محمد بن يزيد بن سنان عن أبيه ، [ قال ] ( 1 ) : حدثنى يحيى بن سعيد ، عن سعيد ابن المسيب ، عن أبى هريرة - مرفوعا : ولد نوح ثلاثة : حام ، وسام ، ويافث ، فولد سام العرب وفارس والروم والخير فيهم . وولد يافث يأجوج ومأجوج والترك والصقالبة ولا خير فيهم ، وولد حام القبط وبربر والسودان . يحيى بن سعيد الاموى ، عن يزيد بن سنان ، عن قيس ، عن أبى مرثد ، عن عن عطاء ، عن ابن عمر - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعبد الرحمن ابن عوف - وكان قد بعثه على جيش فرأى عليه عمامة قد لفها فنقضها ثم عممه بيده بعمامة سوداء . وقال ابن حبان : وهو الذى روى عن أبى المنيب ، عن يحيى بن أبى كثير ، عن أبى سلمة ، عن أبى الدرداء - مرفوعا : خلق الله الجن على ثلاثة أصناف : صنف حيات وعقارب وخشاش الارض ، وصنف كالريح في الهواء ، وصنف كابن آدم عليهم الحساب والعقاب ، وخلق الله بنى آدم على ثلاثة أصناف : صنف كالبهائم ، قال الله تعالى : إن هم إلا كالانعام ، بل هم أضل سبيلا . وصنف أجسادهم أجساد بنى آدم وأرواحهم أرواح الشياطين . وصنف في ظل الله يوم [ القيامة يوم ] ( 2 ) لا ظل إلا ظله . أما : |