5th generation: The younger Followers who may not have received any hadith from the Companions (al-A’mash). طبقة الخامسة : الطبعة الصغرى منهم، الذين رأوا الواحد والاثنين، ولم يثبت لبعضهم السَّماع من الصحابة، كالأعمش
Abu al-Zanad أبو الزناد
Scholar:
11061 - Abu al-Zanad [Abu 'Abdur Rahman]
Follower(Tabi') [5th generation]
Full Name:
'Abdullah bin Dhakwan, Client of Family of 'Uthman
4798 عبد الله بن ذكوان أبو عبد الرحمن عبد الله بن ذكوان القرشي المدني, القرشي أبو الزناد الفقيه : فقيه أهل المدينة, الكاتب : كاتب عبد الحميد بن عبد الرحمن إمام ثقة ثبت 5 131 65 66 المدينة أخو أبي لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب, والد عبد الرحمن, والد أبي القاسم وقيل : مولى عائشة بنت عثمان, مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة 1 [3253] ع عبد الله بن ذكوان القرشي أبو عبد الرحمن المدني
المعروف بأبي الزناد مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة امرأة عثمان بن عفان وقيل مولى عائشة بنت شيبة بن ربيعة وقيل مولى عائشة بنت عثمان بن عفان وقيل مولى آل عثمان
وقيل إن أباه ذكوان كان أخا أبي لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب قاله أبو عبيد الآجري، عن أبي داود، عن أحمد بن صالح
وقال 1 سفيان بن عيينة 1: 2 كان كنية أبي الزناد أبو عبد الرحمن، وكان يغضب من أبي الزناد 2 .
روى عن 1- أبان بن عثمان بن عفان بخ ت سي ق 2- وأبي أمامة أسعد بن سهل بن حنيف س 3- وأنس بن مالك ق 4- وخارجة بن زيد بن ثابت 4 5- وسعيد بن المسيب سي 6- وسليمان بن يسار 7- وطلحة بن عبد الله بن عوف 8- وعامر الشعبي م ق 9- وعبد الله بن جعفر 10- وشهد معه جنازة , يقال: مرسل 11- وعبد الله بن نيار بن مكرم 12- وعبد الرحمن بن جرهد 13- وعبد الرحمن بن هرمز الأعرج ع وهو راويته 14- وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة د ت ق 15- وعبيد بن حنين د س 16- وعروة بن الزبير م د ت 17- وعلي بن الحسين بن علي بن أبي طالب م س ق 18- وعمر بن أبي سلمة , يقال: مرسل 19- وعمرو بن عامر الأنصاري 20- وعمرو بن عثمان بن عفان 21- والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق م 22- ومجالد بن عوف د س 23- ومحمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي خت د 24- والمرقع بن صيفي س 25- ونبيه بن وهب 26- وأبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام 27- وأبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف بخ م س ق 28- وعائشة بنت سعد بن أبي وقاص د
روى عنه 1- إبراهيم بن عقبة المدني س 2- وإسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ق 3- وثور بن يزيد الديلمي س 4- وحفص بن عمر بن أبي العطاف ق 5- وزائدة بن قدامة م 6- وزياد بن سعد مد 7- وسعيد بن أبي هلال د س 8- وسفيان الثوري خ م ت س ق 9- وسفيان بن عيينة ع 10- وسليمان الأعمش 11- وسليمان الشيباني م 12- وشعيب بن أبي حمزة خ ت س 13- وصالح بن كيسان س وهو أكبر منه 14- وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم 15- وعبد الله بن جعفر المديني 16- وأبو أويس عبد الله بن عبد الله الأصبحي 17- وعبد الله بن أبي مليكة وهو أكبر منه 18- وعبد الرحمن بن إسحاق المدني د س 19- وابنه عبد الرحمن بن أبي الزناد خت مق د ت سي ق 20- وعبد الوهاب بن بخت د 21- وعبيد الله بن عمر العمري م 4 22- وعيسى بن أبي عيسى الحناط ق 23- والليث بن سعد م ت 24- ومالك بن أنس ع 25- ومحمد بن إسحاق ت ق 26- ومحمد بن عبد الله بن حسن بن حسن د ت س 27- ومحمد بن عجلان م س ق 28- والمغيرة بن عبد الرحمن الحزامي خ م د ت س 29- وموسى بن أبي عثمان خت س 30- وموسى بن عقبة م س 31- وموسى بن عمير القرشي 32- وأبو المقدام هشام بن زياد 33- وهشام بن عروة س 34- وورقاء بن عمر اليشكري م د ق 35- ويونس بن يزيد الأيلي 36- وابنه أبو القاسم بن أبي الزناد
علماء الجرح والتعديل
قال 1 عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه 1: 2 ثقة 2 .
وقال 1 حرب بن إسماعيل، عن أحمد بن حنبل 1: 2 كان سفيان يسمي أبا الزناد أمير المؤمنين في الحديث 2
قال 1 أحمد 1: 2 وهو فوق العلاء بن عبد الرحمن، وفوق سهيل بن أبي صالح، وفوق محمد بن عمرو 2 .
وقال 1 أبو زرعة الدمشقي: أخبرني أحمد بن حنبل 1، 2 أن أبا الزناد أعلم من ربيعة، قلت لأحمد: فحديث ربيعة، قال: ثقة، وأبو الزناد أعلم منه 2 .
وقال 1 إسحاق بن منصور، وأحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين 1: 2 ثقة 2، زاد ابن أبي مريم: حجة .
وقال 1 علي بن المديني 1: 2 لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم من ابن شهاب، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وأبي الزناد، وبكير بن عبد الله بن الأشج 2 .
وقال 1 خليفة بن خياط 1: 2 طبقة عددهم عند الناس في أتباع التابعين، وقد لقوا الصحابة، منهم: أبو الزناد، قد لقي عبد الله بن عمر، وأنس بن مالك، وأبا أمامة بن سهل بن حنيف 2 .
وقال 1 العجلي 1: 2 مدني تابعي ثقة، سمع من أنس بن مالك 2 .
وقال 1 أبو حاتم 1: 2 ثقة فقيه، صالح الحديث، صاحب سنة، وهو ممن تقوم به الحجة إذا، روى عنه الثقات 2 .
قال 1 البخاري 1: 2 أصح الأسانيد كلها: مالك، عن نافع، عن ابن عمر، وأصح أسانيد أبي هريرة: أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة 2 .
وقال 1 الليث بن سعد، عن عبد ربه بن سعيد 1: 2 رأيت أبا الزناد، دخل مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ومعه من الأتباع مثل ما مع السلطان، فمن سائل عن فريضة، ومن سائل عن الحساب، ومن سائل عن الشعر، ومن سائل عن الحديث، ومن سائل عن معضلة 2 .
وقال 1 يحيى بن بكير، عن الليث بن سعد 1: 2 رأيت أبا الزناد، وخلفه ثلاث مائة تابع من طالب فقه، وعلم، وشعر، وصنوف، ثم لم يلبث أن بقي وحده، وأقبلوا على ربيعة، وكان ربيعة، يقول: شبر من حظوة، خير من باع من علم 2 .
وقال 1 أبو يوسف، عن أبي حنيفة 1: 2 قدمت المدينة، فأتيت أبا الزناد، ورأيت ربيعة، فإذا الناس على ربيعة، وأبو الزناد أفقه الرجلين، فقلت له: أنت أفقه أهل بلدك، والعمل على ربيعة، فقال: ويحك، كف من حظ خير من جراب من علم 2 .
وقال 1 أبو بكر بن أبي خيثمة، عن مصعب بن عبد الله الزبيري 1: 2 كان أبو الزناد فقيه أهل المدينة، وكان صاحب كتاب، وحساب وكان كاتبا لخالد بن عبد الملك بن الحارث بن الحكم بالمدينة، وكان كاتبا لعبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب، وقدم على هشام بن عبد الملك بحساب ديوان المدينة، فجالس هشاما مع ابن شهاب، فسأل هشام ابن شهاب: في أي شهر كان يخرج عثمان العطاء لأهل المدينة ؟ قال: لا أدري، قال أبو الزناد: كنا نرى ابن شهاب لا يسأل عن شيء إلا وجد علمه عنده . قال أبو الزناد: فسألني هشام، فقلت: المحرم، فقال هشام لابن شهاب: يا أبا بكر، هذا علم أفدته اليوم، قال ابن شهاب: مجلس أمير المؤمنين أهل أن يفاد فيه العلم . قال: وكان أبو الزناد معاديا لربيعة بن أبي عبد الرحمن، وكان أبو الزناد، وربيعة فقيهي البلد في زمانهما، وكان الماجشون، واسمه يعقوب بن أبي سلمة مولى الهدير يعين ربيعة على أبي الزناد، وكان الماجشون أول من علم الغناء من أهل المروءة بالمدينة، قال أبو الزناد: مثلي ومثل الماجشون، مثل ذئب كان يلح على أهل قرية، فيأكل صبيانهم، ودواجنهم، فاجتمعوا له، فخرجوا في طلبه، فهرب منهم، فتقطعوا عنه إلا صاحب فخار، فألح في طلبه، فوقف له الذئب، فقال: هؤلاء عذرتهم، أرأيتك أنت، مالي ولك، والله ما كسرت لك فخارة قط، ثم قال الماجشون: ما لي وله والله، ما كسرت له كبرا ولا بربطا 2 .
وقال 1 الأصمعي، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن أبيه 1: 2 كان الفقهاء بالمدينة يأتون عمر بن عبد العزيز خلا سعيد بن المسيب، فإن عمر كان يرضى أن يكون بينهما رسول، وأنا كنت الرسول بينهما 2 .
وقال 1 سليمان بن أبي شيخ 1: 2 ولى عمر بن عبد العزيز أبا الزناد بيت مال الكوفة 2 .
وقال 1 محمد بن سلام الجمحي 1: 2 قيل لأبي الزناد: لم تحب الدراهم وهي تدنيك من الدنيا ؟ فقال: إنها وإن أدنتني منها، فقد صانتني عنها 2
قال 1 الواقدي، وكاتبه محمد بن سعد، وخليفة بن خياط، وعبيد الله بن سعد الزهري في آخرين 1: 2 مات سنة ثلاثين ومائة 2، زاد الواقدي: فجاءة في مغتسله ليلة الجمعة لسبع عشرة خلت من رمضان وهو ابن ست وستين سنة
وزاد 1 محمد بن سعد 1: في رمضان، 2 وكان ثقة، كثير الحديث، فصيحا بصيرا بالعربية، عالما عاقلا 2 .
وقال 1 يحيى بن معين، ومحمد بن عبد الله بن نمير، وعلي بن عبد الله التميمي في آخرين 1: 2 مات سنة إحدى، وثلاثين ومائة 2، زاد بعضهم: في رمضان وقيل: مات سنة اثنتين، وثلاثين ومائة
روى له الجماعة 11061
Names used in Hadith Literature: أبو الزناد, أبي الزناد, أبو الزناد عبد الله بن ذكوان
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Successor (Taba' Tabi'), Id:8764. - pg:Vol:7] أبو الزناد اسمه عبد الله بن ذكوان من أهل المدينة كنيته أبو عبد الرحمن مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة زوجة عثمان بن عفان وكان ذكوان أخا أبي لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب سمع أبو الزناد الأعرج روى عنه مالك والثوري وأهل الحجاز مات في رمضان سنة إحدي وثلاثين ومائة في آخرها وكان فقيها صاحب كتاب وقد قيل إنه مات سنة ثلاثين ومائة وكان له يوم مات ست وستون سنةThiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Successor (Taba' Tabi'), Id:8795. - pg:Vol:7] عبد الله بن ذكوان شيخ بصري وليس بأبي الزناد يروى عن محمد بن المنكدر روى عنه عبد الصمد بن عبد الوارث يخطيءTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 4, Id:1199. - pg:5/445-451] أبو الزناد عبد الله بن ذكوان الإمام الفقيه الحافظ المفتي أبو عبد الرحمن القرشي المدني ويلقب بأبي الزناد وأبوه مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة زوجة الخليفة عثمان وقيل مولى عائشة بنت عثمان بن عفان وقيل مولى آل عثمان وقيل إن ذكوان كان أخا أبي لؤلؤة قاتل عمر قاله أبو داود السجزي عن أحمد بن صالح قلت مولده في نحو سنة خمس وستين في حياة ابن عباس وحدث عن أنس بن مالك وأبي أمامة بن سهل وأبان بن عثمان وعروة وابن المسيب وخارجة بن زيد وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وعبيد ابن حنين وعلي بن الحسين وأبي سلمة بن عبد الرحمن والقاسم بن محمد وعبد الرحمن الأعرج وهو مكثر عنه ثبت فيه وعائشة بنت سعد ومرقع بن صيفي ومجالد بن عوف ومحمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي والشعبي وسليمان بن عبد الرحمن وعدة وشهد مع عبد الله بن جعفر الهاشمي جنازة وأرسل عن ابن عمر وكان من علماء الإسلام ومن أئمة الاجتهاد حدث عنه ابنه عبد الرحمن وموسى بن عقبة وابن أبي مليكة معتقدمه وصالح بن كيسان وهشام بن عروة وعبد الوهاب بن بخت ومحمد ابن عبد الله بن حسن وعبيد الله بن عمر وابن عجلان وابن إسحاق ومالك والليث وورقاء بن عمر وسفيان الثوري وزائدة وشعيب بن أبي حمزة والمغيرة بن عبد الرحمن الحزامي وسعيد بن أبي هلال وسفيان بن عيينة وخلق سواهم وثقه أحمد وابن معين قال حرب بن إسماعيل عن أحمد بن حنبل قال كان سفيان يسمي أبا الزناد أمير المؤمنين في الحديث قال أحمد هو فوق العلاء بن عبد الرحمن وفوق سهيل ومحمد بن عمرو وقال أبو زرعة الدمشقي أخبرني أحمد بن حنبل أن أبا الزناد أعلم من ربيعة وروى أحمد بن سعد بن أبي مريم عن يحيى بن معين قال ثقة حجة وقال علي بن المديني لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم من ابن شهاب ويحيى بن سعيد الأنصاري وأبي الزناد وبكير الأشج قال خليفة بن خياط أبو الزناد لقي ابن عمر وأنس بن مالك وقال العجلي تابعي ثقة سمع من أنس وقال أبو حاتم ثقة فقيه صالح الحديث صاحب سنة وهو ممن تقوم به الحجة إذا روى عنه الثقات قال البخاري أصح الأسانيد كلها مالك عن نافع عن ابن عمر وأصح أسانيد أبي هريرة أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال الليث عن عبد ربه بن سعيد دخل أبو الزناد مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ومعه من الأتباع يعني طلبة العلم مثل ما مع السلطان فمن سائل عن فريضة ومنسائل عن الحساب ومن سائل عن الشعر ومن سائل عن الحديث ومن سائل عن معضلة وروى يحيى بن بكير عن الليث بن سعد قال رأيت أبا الزناد وخلفه ثلاث مئة تابع من طالب فقه وشعر وصنوف ثم لم يلبث أن بقي وحده وأقبلوا على ربيعة وكان ربيعة يقول شبر من حظوة خير من باع من علم ونقل أبو يوسف عن أبي حنيفة قال قدمت المدينة فأتيت أبا الزناد ورأيت ربيعة فإذا الناس على ربيعة وأبو الزناد أفقه الرجلين فقلت له أنت أفقه أهل بلدك والعمل على ربيعة فقال ويحك كف من حظ خير من جراب من علم وقال أحمد بن أبي خيثمة عن مصعب بن عبد الله قال كان أبو الزناد فقيه أهل المدينة وكان صاحب كتاب وحساب وكان كاتبا لخالد بن علد الملك بن الحارث بن الحكم بالمدينة وكان كاتبا لعبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب وفد على هشام بن عبد الملك بحساب ديوان المدينة فجالس هشاما مع ابن شهاب فسأل هشام ابن شهاب في أي شهر كان عثمان يخرج العطاء لأهل المدينة قال لا أدري قال أبو الزناد كنا نرى أن ابن شهاب لا يسأل عن شيء إلا وجد علمه عنده فسألني هشام فقلت في المحرم فقال هشام لابن شهاب يا أبا بكر هذا علم أفدته اليوم فقال مجلس أمير المؤمنين أهل أن يفاد فيه العلم قال وكان أبو الزناد معاديا لربيعة الرأي وكانا فقيهي البلد في زمانهما وكان الماجشون يعقوب ابن أبي سلمة يعين ربيعة على أبي الزناد وكان الماجشون أول من علم الغناء من أهل المروءة بالمدينة قال أبو الزناد مثلي ومثل ذئب كان يلح على أهل قرية فيأكلصبيانهم ودواجنهم فاجتمعوا له فخرجوا في طلبه فهرب منهم فتقطعوا عنه إلا صاحب فخار فألح عليه فوقف له الذئب وقال هؤلاء عذرتهم أرأيتك أنت مالي ولك والله ما كسرت لك فخارة قط ثم قال مالي وللماجشون والله ما كسرت له كبرا ولا بربطا روى الأصمعي عن ابن أبي الزناد عن أبيه قال كان الفقهاء بالمدينة يأتون عمر بن عبد العزيز خلا سعيد بن المسيب فإن عمر بن عبد العزيز كان يرضى أن يكون بينهما رسول وأنا كنت الرسول بينهما وقال سليمان بن أبي شيخ ولى عمر بن عبد العزيز أبا الزناد بيت مال الكوفة قال محمد بن سلام الجمحي قيل لأبي الزناد لم تحب الدراهم وهي تدنيك من الدنيا فقال إنها وإن ادنتني منها فقد صانتني عنها قال محمد بن سعد كان أبو الزناد ثقة كثير الحديث فصيحا بصيرا بالعربية عالما عاقلا قال إبراهيم بن المنذر الحزامي هو كان سبب جلد ربيعة الرأي ثم ولي بعد ذلك المدينة فلان التيمي فأرسل إلى أبي الزناد فطين عليه بيتا فشفع فيه ربيعة قلت تؤول الشحناء بين القرناء إلى أعظم من هذا ولما رأى ربيعة أن أبا الزناد يهلك بسببه ما وسعه السكوت فأخرجوا أبا الزناد وقد عاين الموت وذبل ومالت عنقه نسأل الله السلامةوروى الليث بن سعد عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن قال أما أبو الزناد فليس بثقة ولا رضي قلت انعقد الإجماع على أن أبا الزناد ثقة رضي وقيل كان مالك لايرضى أبا الزناد وهذا لم يصح وقد أكثر مالك عنه في موطئه قال ابن عيينة قلت للثوري جالست أبا الزناد قال ما رأيت بالمدينة أميرا غيره وقال ابن عيينة جلست إلى إسماعيل بن محمد بن سعد فقلت حدثنا أبو الزناد فأخذ كفا من حصى فحصبني به وكنت أسأل أبا الزناد وكان حسن الخلق يحيى بن بكير حدثنا الليث قال جاء رجل إلى ربيعة ( فقال ) إني أمرت أن أسألك عن مسألة وأسأل يحيى بن سعيد وأسأل أبا الزناد فقال هذا يحيى وأما أبو الزناد فليس بثقة قال يحيى بن معين قال مالك كان أبو الزناد كاتبا لهؤلاء يعني بني أمية وكان لا يرضاه يعني لذلك ثم قال ابن عدي أبو الزناد كما قال يحيى بن معين ثقة حجة ولم أورد له حديثا لأن كلها مستقيمة وقال أبو جعفر العقيلي في ترجمة عبد الله بن ذكوان حدثنا مقدام بن داود حدثنا الحارث بن مسكين وابن أبي الغمر قالا حدثنا ابن القاسم قال سألت مالكا عمن يحدث بالحديث الذي قالوا إن الله خلق آدم على صورته فأنكر ذلك إنكارا شديدا ونهى أن يتحدث به أحد فقيل إن ناسامن أهل العلم يتحدثون به قال من هم قيل ابن عجلان عن أبي الزناد فقال لم يكن يعرف ابن عجلان هذه الأشياء ولم يكن عالما ولم يزل أبو الزناد عاملا لهؤلاء حتى مات وكان صاحب عمال يتبعهم قلت الخبر لم ينفرد به ابن عجلان بل ولا أبو الزناد فقد رواه شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد ورواه قتادة عن أبي أيوب المراغي عن أبي هريرة ورواه ابن لهيعة عن الأعرج وأبي يونس عن أبي هريرة ورواه معمر عن همام عن أبي هريرة وصح أيضا من حديث ابن عمر وقد قال إسحاق بن راهويه عالم خراسان صح هذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا الصحيح مخرج في كتابي البخاري ومسلم فنؤمن به ونفوض ونسلم ولا نخوض فيما لا يعنينا مع علمنا بأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير قال الواقدي مات أبو الزناد فجأة في مغتسله ليلة الجمعة لسبع عشرة خلت من رمضان وهو ابن ست وستين سنة في سنة ثلاثين ومئة وقال ابن سعد مات في رمضان منها وقال خليفة وطائفة سنة ثلاثين وقال يحيى بن معين وابن نمير وعلي بن عبد الله التميميوغيرهم مات سنة إحدى وثلاثين ومئة قرأت على محمد بن حسين القرشي أنبأنا محمد بن عماد أنبأنا ابن رفاعة أنبأنا أبو الحسن الخلعي أنبأنا عبد الرحمن بن عمر أنبأنا أبو سعيد ابن الأعرابي حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها فإن عملها فاكتبوها عشر أمثالها فإن هم بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها مثلها وإن تركها فاكتبوها حسنةLisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:12902. - pg:Vol:7] عبد الله بن ذكوان الأموي مولاهم الإمام القرشي أبو عبد الرحمن المدني المعروف بابي الزناد كان أحد الأئمة عن أنس وابن عمر رضي الله تعالى عنهماLisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:14859. - pg:Vol:7] أبو الزناد الأموي مولاهم المدني يكنى أبا عبد الرحمن هو عبد الله بن ذكوان كان أحد الأئمة عن أنس وابن عمر وعمر بن أبي سلمة مرسلا وعن الأعرج فأكثر وابن المسيب وطائفة وعنه موسى بن عقبة وعبيد الله بن عمر ومالك والليث والسفيانان وخلقTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:4352. - pg:Vol:5] عبد الله بن ذكوان القرشي أبو عبد الرحمن المدني المعروف بأبي الزناد مولى رملة وقيل عائشة بنت شيبة بن ربيعة وقيل مولى عائشة بنت عثمان وقيل مولى آل عثمان وقيل أن أباه كان أخا أبي لؤلؤة قاتل عمر وقال بن عيينة كان يغضب من أبي الزناد روى عن أنس وعائشة بنت سعد وأبي أمامة بن سهل بن حنيف وسعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن وأبان بن عثمان بن عفان وخارجة بن زيد بن ثابت وعبيد بن حنين وعروة بن الزبير وعلي بن الحسين وعمرو بن عثمان والأعرج وهو راويته وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة ومحمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي وغيرهم وروى عن بن عمر وعمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد فيقال مرسل وعنه أبناه عبد الرحمن وأبو القاسم وصالح بن كيسان وابن أبي مليكة وهما أكبر منه والأعمش وعبيد الله بن عمر وابن عجلان وهشام بن عروة وشعيب بن أبي حمزة وابن إسحاق وموسى بن عقبة وسعيد بن أبي هلال وزائدة بن قدامة وثور بن يزيد الديلي ومالك ومحمد بن عبد الله بن حسن بن حسن وورقاء بن عمر والسفيانان وغيرهم قال عبد الله بن أحمد عن أبيه ثقة وقال حرب عن أحمد كان سفيان يسميه أمير المؤمنين قال وهو فوق العلاء بن عبد الرحمن وسهيل بن أبي صالح ومحمد بن عمرو وقال أبو زرعة الدمشقي عن أحمد أبو الزناد أعلم من ربيعة وقال بن أبي مريم عن بن معين ثقة حجة وقال بن المديني لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم منه ومن بن شهاب ويحيى بن سعيد وبكير بن الأشج وقال العجلي مدني تابعي ثقة سمع من أنس وقال أبو حاتم ثقة فقيه صالح الحديث صاحب سنة وهو ممن تقوم به الحجة إذا روى عن الثقات وقال البخاري أصح أسانيد أبي هريرة أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة وقال الليث عن عبد ربه بن سعيد رأيت أبا الزناد دخل مسجد النبي صلي الله عليه وسلم ومعه من الأتباع مثل ما مع السلطان وقال أبو يوسف عن أبي حنيفة قدمت المدينة فأتيت أبا الزناد ورأيت ربيعة فإذا الناس علي ربيعة وأبو الزناد أفقه الرجلين فقلت له أنت أفقه والعمل علي ربيعة فقال ويحك كف من حظ خير من جراب من علم قال خليفة وغيره مات سنة ثلاثين ومائة في رمضان وهو بن 66 سنة وكذا قال بن سعد وزاد كان ثقة كثير الحديث فصيحا بصيرا بالعربية عالما عاقلا وقال بن معين وغيره مات سنة 31 وقيل مات سنة 32 قلت وقال النسائي والعجلي والساجي وأبو جعفر الطبري كان ثقة وقال بن حبان في الثقات كان فقيها صاحب كتاب وقال بن عدي أحاديثه مستقيمة كلها وقال بن أبي حاتم عن أبيه روى عن أنس مرسلا وعن بن عمر ولم يره >> ع الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Kunya, Hadith Narrator, Id:11461. - pg:Vol:12] أبو الزناد أسمه عبد الله بن ذكوان تقدم >> ع الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:13413. - pg:Vol:12] أبو الزناد هو عبد الله بن ذكوان كنيته أبو عبد الرحمنMezan al-A'tadal al-Dhahbi - ميزان الاعتدال في نقد الرجال- الذهبي [ Hadith Narrator, Id:10202. - pg:Vol:4] - أبو الزناد . هو عبدالله بن ذكوان ( 1 ) . ثقة شهير . لا يلتفت إلى قول ربيعة فيه . ( Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:3302. - pg:302] عبد الله بن ذكوان القرشي أبو عبد الرحمن المدني المعروف بأبي الزناد ثقة فقيه من الخامسة مات سنة ثلاثين وقيل بعدها عTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Kunya, Hadith Narrator, Id:11323. - pg:641] أبو الزناد هو عبد الله بن ذكوانTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:12858. - pg:727] أبو زكير هو يحيى بن محمد بن قيسTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:12859. - pg:727] أبو الزناد هو أبو عبد الرحمن
[Show/Hide Resource Info]