Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

'Abdullah bin Sa'd bin Abi Sarh ( عبد الله بن سعد بن أبي سرح ( رضي الله عنه
Scholar:868 - 'Abdullah bin Sa'd bin Abi Sarh [Abu Yahya] Comp.(RA)
Full Name:'Abdullah bin Sa'd bin Abi Sarh b. al-Harith b. Habib b. Juzayma b. Malik b. Hisl b. 'Amir b. Lu'ayy
Parents:Sa'd bin Abi Sarh b. al-Harith / Muhana bint Jabir from al-Ash'rayn
Siblings: Wahb bin Sa'd bin Abi Sarh
Birth Date/Place: (Makkah)
Death Date/Place: 53 AH or Earlier (Ramla, Plaestine)[ Natural ]
Places of Stay: Makkah/Medinah/Egypt/Africa
Area of Interest:Recitation/Quran, Governor, Narrator
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw),
Tags :Quraish, B.'Amir, Early Muslim, Apostated
Analysis:[] [Family Tree 2] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
He was an early convert but then apostated. 'Uthman bin 'Affan (his brother due to suckling) gave him protection on Day of opening of Makkah and later reverted back to Islam. He was governer for Egypt for 'Uthman bin 'Affan.
Last Updated:2009-12-21
References:16[pg:xxx] View
Thiqat[Vol:3] , Tabaqat[Vol:7] , Siyar A'lam[3/33-35]
[Show/Hide Resource Info]
Names used in Hadith Literature:
عبد الله سعد بن أبي سرح
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:709. - pg:Vol:3]
عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب بن جذيمة بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي بن غالب مات سنة تسع وخمسين وهو في الصلاة بالرملة فارا من الفتنة وكان قد تحول إلي الشام بعد قتل عثمان وقد قيل إنه الذي كان يكتب لرسول الله صلي الله عليه وسلم فيملي عليه عزيز حكيم فيكتب غفور رحيم وكان والي عثمان علي مصر وكان أبوه سعد بن أبي سرح من المنافقين الكبار وهو أخو عثمان من الرضاعة
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:6183. - pg:Vol:7]
عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب بن جذيمة بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي وكان قد أسلم قديما وكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي ثم أفتتن وخرج من المدينة إلى مكة مرتدا فأهدر رسول الله صلى الله عليه وسلم دمه يوم الفتح فجاء عثمان بن عفان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأمن له فآمنه وكان أخاه من الرضاعة وقال يا رسول الله تبايعه فبايعه رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ على الإسلام وقال الإسلام يجب ما كان قبله وولاه عثمان بن عفان مصر بعد عمرو بن العاص فنزلها وابتنى بها دارا فلم يزل واليا بها حتى قتل عثمان رحمه الله

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:225. - pg:3/33-35]
ابن عبد الله بن سعد
لبن أبي سرح بن الحارث الأمير قائد الجيوش أبو يحيى القرشي العامري من عامر بن لؤي بن غالب
هو أخو عثمان من الرضاعة له صحبة ورواية حديث
روى عنه الهيثم بن شفي
ولي مصر لعثمان وقيل شهد صفين والظاهر أنه اعتزل الفتنة وانزوى إلى الرملة
قال مصعب بن عبد الله استأمن عثمان لا بن أبي سرح يوم الفتح من النبي صلى الله عليه وسلم وكان أمر بقتله وهو الذي فتح إفريقية
قال الدارقطني ارتد فأهدر النبي دمه ثم عاد مسلما واستوهبه عثمان
قال ابن يونس كان صاحب ميمنة عمرو بن العاص وكان فارس بني عامر المعدود فيهم غزا إفريقية نزل بأخرة عسقلان فلم يبايع عليا ولا معاويةقال أبو نعيم قيل توفي سنة تسع وخمسين
الحسين بن واقد عن يزيد النحوي عن عكرمة عن ابن عباس قال كان ابن أبي سرح يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأزله الشيطان فلحق بالكفار فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم أن يقتل فاستجار له عثمان
علي بن جدعان عن ابن المسيب أن رسول الله أمر بقتل ابن أبي سرح يوم الفتح فشفع له عثمان
أبو صالح عن الليث قال كان عبد الله بن سعد واليا لعمر على الصعيد ثم ولاه عثمان مصر كلها وكان محمودا غزا إفريقية فقتل جرجير صاحبها وبلغ السهم للفارس ثلاثة آلاف دينار وللراجل ألف دينار ثم غزا ذات الصواري فلقوا ألف مركب للروم فقتلت الروم مقتلة لم يقتلوا مثلها قط ثم غزوة الأساود
وقيل إن عبد الله أسلم يوم الفتح ولم يتعد ولا فعل ما ينقم عليه بعدها وكان أحد عقلاء الرجال وأجوادهم
الواقدي حدثنا أسامة بن زيد عن بن أبي حبيب قال كان عمرو بن العاص على مصر لعثمان فعزله عن الخراج وأقره على الصلاة والجند واستعمل عبد الله ابن أبي سرح على الخراج فتداعيا فكتبابن أبي سرح إلى عثمان إن عمرا كسر الخراج علي وكتب عمرو إن ابن سعد كسر علي مكيدة الحرب فعزل عمرا وأضاف الخراج إلى ابن أبي سرح
وروى ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال أقام عبد الله بن سعد بعسقلان بعد قتل عثمان وكره أن يكون مع معاوية وقال لم أكن لأجامع رجلا قد عرفته إن كان ليهوى قتل عثمان قال فكان بها حتى مات
سعيد بن أبي أيوب حدثني يزيد بن أبي حبيب قال لما احتضر ابن أبي سرح وهو بالرملة وكان خرج إليها فارا من الفتنة فجعل يقول من الليل آصبحتم فيقولون لا فلما كان عند الصبح قال يا هشام إني لأجد برد الصبح فانظر ثم قال اللهم اجعل خاتمة عملي الصبح فتوضأ ثم صلى فقرأ في الأولى بأم القرآن والعاديات وفي الأخرى بأم القرآن وسورة وسلم عن يمينه وذهب يسلم عن يساره فقبض رضي الله عنه
ومر أنه توفي سنة تسع وخمسين والأصح وفاته في خلافة علي رضي الله عنه

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<