Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

'Utbah ibn Ghazwan ( عتبة بن غزوان ( رضي الله عنه
Scholar:206 - 'Utbah ibn Ghazwan [Abu 'Abdullah, Abu Ghazwan] Comp.(RA) [1st Generation]
Full Name:'Utbah ibn Ghazwan b. jabir b. Wahb b. Nusyab b. Malik b. al-Harith b. Maazin b. Mansur b. Ikrima
Parents:Ghazwan b. jabir
Siblings: Fakhitah bint Ghazwan, Basra bint Ghazwan
Birth Date/Place: (Makkah)
Death Date/Place: 17 AH/638 CE (Basra)[ Natural ]
Places of Stay: Makkah/Abyssinia/Medinah/Basrah
Area of Interest:Recitation/Quran, Narrator [ م ت س ق - صحابي ], Commander
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw),
Students/
Narrated By:
'Utba bin Ibrahim bin 'Utba, Khalid bin 'Umayr al-Dwy al-'Abbassri, Shwys bin Hyash Wqyl Jyash, Ghnym bin Qays al-Mazny, al-Hasan al-Basri, Qbys'h bin Wqas al-Slmy, Ibrahim bin Abi Ablh
Tags :Non-Quraish, al-Maazni, Early Muslim, Ally B.Nawfal, Abyssinia 2, Badr
Analysis:[] [Family Tree 2] [Family Timeline] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
Great Muslim military commander under Caliph Umar. Founder of the city of Basra, he continued to live in a tent so as to strengthen his faith and not be seduced by soft living.The brotherhood was made b/w him and Abu Dajjana.
Last Updated:2011-01-24
References:14[pg:147,328],14[pg:221] View
Thiqat[Vol:3] , Tabaqat[Vol:3] , Tabaqat[Vol:7] , Siyar A'lam[1/304-306] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:7] , Taqrib al-Tahdheeb[381]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sahih Muslim: 1    Jami' al-Tirmidhi: 1    
Thadeeb al-Kamal:
Names used in Hadith Literature:
عتبة بن غزوان
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:960. - pg:Vol:3]
عتبة بن غزوان بن جابر بن وهب بن نسيب بن مالك بن الحارث بن مازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة السلمي من مازن أخي سليم حليف بني نوفل بن عبد مناف بن قصي كنيته أبو عبد الله كان عامل عمر علي البصرة وهو الذي بصر البصرة وبني مسجدها مات في خلافة عمر سنة سبع عشرة في طريق مكة بموضع يقال له معدن بني سليم وكان له يوم مات سبع وخمسون سنة وكان من رماة الصحابة
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:31. - pg:Vol:3]
عتبة بن غزوان بن جابر بن وهب بن نسيب بن زيد بن مالك بن الحارث بن عوف بن مازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر ويكنى أبا عبد الله قال بن سعد وسمعت بعضهم يكنيه أبا غزوان وكان رجلا طوالا جميلا وهو قديم الإسلام وهاجر إلى أرض الحبشة في الهجرة الثانية وكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جبير بن عبد الله وإبراهيم بن عبد الله وهما من ولد عتبة بن غزوان قالا قدم عتبة بن غزوان المدينة في الهجرة وهو بن أربعين سنة قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا حكيم بن محمد عن أبيه قال نزل عتبة بن غزوان وخباب مولى عتبة حين هاجر إلى المدينة على عبد الله بن سلمة العجلاني قال أخبرنا محمد بن عمر عن موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه قال آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عتبة بن غزوان وأبي دجانة قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جبير بن عبد الله وإبراهيم بن عبد الله قالا استعمل عمر بن الخطاب عتبة بن غزوان على البصرة فهو الذي مصر البصرة واختطها وكانت قبل ذلك الأبلة وبنى المسجد بقصب قال محمد بن عمر ويقال كان عتبة مع سعد بن أبي وقاص فوجهه إلى البصرة بكتاب عمر إليه يأمره بذلك وكانت ولايته على البصرة ستة أشهر ثم قدم على عمر المدينة فرده عمر على البصرة واليا فمات في البصرة سنة سبع عشرة وهو بن سبع وخمسين سنة وذلك في خلافة عمر بن الخطاب أصابه بطن فمات بمعدن بني سليم فقدم سويد غلامه بمتاعه وتركته إلى عمر بن الخطاب

Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:5001. - pg:Vol:7]
عتبة بن غزوان بن جابر بن وهيب بن نسيب بن زيد بن مالك بن الحارث بن عوف بن مازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر ويكنى أبا عبد الله قال وسمعت بعضهم يكنيه أبا غزوان وكان رجلا طولا جميلا قديم الإسلام وهاجر إلى أرض الحبشة وشهد بدرا قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جبير بن عبد الله وإبراهيم بن عبد الله من ولد عتبة بن غزوان قالا استعمل عمر بن الخطاب عتبة بن غزوان على البصرة فهو الذي فتحها وبصر البصرة واختطها وكانت قبل ذلك الأبلة وبنى مسجد البصرة بقصب ولم يبن بها دارا قال محمد بن عمر وقد روي لنا أن عتبة بن غزوان كان مع سعد بن أبي وقاص بالقادسية فوجهه إلى البصرة بكتاب عمر بن الخطاب إليه يأمره بذلك قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا إبراهيم بن محمد بن شرحبيل العبدري عن مصعب بن محمد بن شرحبيل يعني بن حسنة قال كان عتبة بن غزوان قد حضر مع سعد بن أبي وقاص حين هزم الأعاجم فكتب عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص أن يضرب قيروانه بالكوفة وأن ابعث عتبة بن غزوان إلى أرض الهند فان له من الإسلام مكانا وقد شهد بدرا وقد رجوت جزءه عن المسلمين والبصرة تسمى يومئذ أرض الهند فينزلها ويتخذ بها للمسلمين قيروانا ولا يجعل بيني وبينهم بحرا فدعا سعد بن أبي وقاص عتبة بن غزوان وأخبره بكتاب عمر فأجاب وخرج من الكوفة في ثماني مائة رجل فساروا حتى نزلوا البصرة وانما سميت البصرة بصرة لأنها كانت فيها حجارة سود فلما نزلها عتبة بن غزوان ضرب قيروانه ونزلها وضرب المسلمون أخبيتهم وخيامهم وضرب عتبة بن غزوان خيمة له من أكسية ثم رمى عمر بن الخطاب بالرجال فلما كثروا بنى رهط منهم فيها سبع دساكر من لبن منها في الخريبة اثنتان وفي الزأبوقة واحدة وفي بني تميم اثنتان وفي الأزد اثنتان ثم إن عتبة خرج إلى فرات البصرة ففتحه ثم رجع إلى البصرة وقد كان أهل البصرة يغزون جبال فارس مما يليها وجاء كتاب عمر بن الخطاب إلى عتبة بن غزوان أن أنزلها بالمسلمين فيكونوا بها وليغزوا عدوهم من قريب وكان عتبة خطب الناس وهي أول خطبة خطبها بالبصرة فقال الحمد لله أحمده وأستعينه وأومن به وأتوكل عليه وأشهد أن لا اله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد أيها الناس فإن الدنيا قد ولت حذاء وآذنت أهلها بوداع فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء ألا وإنكم تاركوها لا محالة فاتركوها بخير ما بحضرتكم ألا وإن من العجب أن يؤتى بالحجر الضخم فيلقى من شفير جهنم فيهوي سبعين عاما حتى يبلغ قعرها والله لتملأن ألا وإن من العجب أن للجنة سبعة أبواب عرض ما بين جانبي الباب مسيرة خمسين عاما وأيم الله لتأتين عليها ساعة وهي كظيظة من الزحام ولقد رأيتني مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سابع سبعة ما لنا طعام إلا ورق البشام وشوك القتاد حتى قرحت أشداقنا ولقد التقطت بردة يومئذ فشققتها بيني وبين سعد بن أبي وقاص ولقد رأيتنا بعد ذلك وما منا أيها الرهط السبعة إلا أمير على مصر من الأمصار وأنه لم تكن نبوة إلا تناسخها ملك فأعوذ بالله أن يدركنا ذلك الزمان الذي يكون فيه السلطان ملكا وأعوذ بالله أن أكون في نفسي عظيما وفي أنفس الناس صغيرا وستجربون الأمراء بعدنا وتجربون فتعرفون وتنكرون قال فبينا عتبة على خطبته إذ أقبل رجل من ثقيف بكتاب من عمر إلى عتبة بن غزوان فيه أما بعد فإن أبا عبد الله الثقفي ذكر لي أنه اقتنى بالبصرة خيلا حين لا يقتنيها أحد فإذا جاءك كتابي هذا فأحسن جوار أبي عبد الله وأعنه على ما استعانك عليه وكان أبو عبد الله أول من ارتبط فرسا بالبصرة واتخذها ثم إن عتبة سار إلى ميسان وأبزقباذ فافتتحها وقد خرج إليه المرزبان صاحب المذار في جمع كثير فقاتلهم فهزم الله المرزبان وأخذ المرزبان سلما فضرب عنقه وأخذ قباءه ومنطقته فيها الذهب والجوهر فبعث ذلك إلى عمر بن الخطاب فلما قدم سلب المرزبان المدينة سأل الناس الرسول عن حال الناس فقال القادم يا معشر المسلمين عم تسألون تركت والله الناس يهتالون الذهب والفضة فنشط الناس وأقبل عمر يرسل الرجال إليه المائة والخمسين ونحو ذلك مددا لعتبة إلى البصرة وكان سعد يكتب إلى عتبة وهو عامله فوجد من ذلك عتبة فأستأذن عمر أن يقدم عليه فأذن له واستخلف على البصرة المغيرة بن شعبة فقدم عتبة على عمر فشكا إليه تسلط سعد عليه فسكت عنه عمر فأعاد ذلك عتبة مرارا فلما أكثر على عمر قال وما عليك ياعتبة أن تقر بالإمرة لرجل من قريش له صحبة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرف فقال له عتبة ألست من قريش قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حليف القوم منهم ولي صحبة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قديمة لاتنكر ولا تدفع فقال عمر لا ينكر ذلك من فضلك قال عتبة أما إذ صار الأمر إلى هذا فوالله لا أرجع إليها أبدا فأبى عمر إلا أن يرده إليها فرده فمات بالطريق وكان عمله على البصرة ستة أشهر أصابه بطن فمات بمعدن بني سليم فقدم سويد غلامه بمتاعه وتركته على عمر بن الخطاب وذلك في سنة سبع عشرة وكان عتبة بن غزوان يوم مات بن سبع وخمسين سنة

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:59. - pg:1/304-306]
عتبة بن غزوان
ابن جابر بن وهيب
السيد الامير المجاهد أبو غزوان المازني حليف بني عبد شمس أسلم سابع سبعة في الاسلام وهاجر إلى الحبشة ثم شهد بدرا والمشاهد وكان أحد الرماة المذكورين ومن أمراء الغزاة وهو الذي اختط البصرة وأنشأها
حدث عنه خالد بن عمير العدوي وقبيصة بن جابر وهارون بن رئاب والحسن البصري ولم يلقاه وغنيم بن قيس المازني
وقيل كنيته أبو عبد اللهابن سعد أنبأنا محمد بن عمر حدثنا جبير بن عبد الله وإبراهيم بن عبد الله من ولد عتبة بن غزوان
قالا استعمل عمر عتبة بن غزوان على البصرة [ فهو الذي مصر البصرة ] واختطها وكانت قبلها الابلة وبنى المسجد بقصب ولم يبن بها دارا
وقيل كانت البصرة قبل تسمى أرض الهند فأول ما نزلها عتبة كان في ثمان مئة وسميت البصرة بحجارة سود كانت هناك فلما كثروا بنوا سبع دساكر من لبن اثنتين منها في الخريبة فكان أهلها يغزون جبال فارس
قال ابن سعد كان سعد يكتب إلى عتبة وهو عامله فوجد من ذلك واستأذن عمر أن يقدم عليه فأذن له فاستخلف على البصرة المغيرة فشكا إلى عمر تسلط سعد عليه فسكت عمر فأعاد عليه عتبة وأكثر قال وما عليك يا عتبة أن تقر بالامر لرجل من قريش قال أولست من قريش قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( حليف القوم منهم ( ولي صحبة قديمة قال لاننكر ذلك من فضلك قال أما إذ صار الامر إلى هذا فوالله لا أرجع إلى البصرة أبدا فأبى عمر ورده فمات بالطريق أصابه البطن وقدم سويد غلامه بتركته على عمر وذلك سنة سبع عشرة رضي الله عنه توفي بطريق البصرة وافدا إلى المدينة سنة سبع عشرة وقيل مات سنة خمس عشرة وعاش سبعا وخمسين سنة رضي الله عنه
له حديث في صحيح مسلم
أبو نعامة السعدي عن خالد بن عمير وشويس قالا خطبنا عتبة بن غزوان فقال ألا إن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذاء ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء وإنكم في دار تنتقلون عنها فانتقلوا بخير ما بحضرتكم وذكر الحديث
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:6214. - pg:Vol:7]
عتبة بن غزوان بن جابر بن وهيب بن نسيب بن زيد بن مالك بن الحارث بن عوف بن مازن بن منصور المازني أبو عبد الله ويقال أبو غزوان حليف بني شمس شهد بدرا روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه بن ابنه عتبة بن إبراهيم وخالد بن عمير العدوي وشويس أبو الرقاد وغنيم بن قيس وغزا معه والحسن البصري وقبيصة السلمي وإبراهيم بن أبي عبلة مرسل قال الترمذي لا نعرف للحسن سماعا منه وقال بن سعد كان طوالا جميلا وهو قديم الإسلام وهاجر إلي الحبشة وكان أول من اختط البصرة مات سنة سبع عشرة بطريق البصرة وهو بن سبع وخمسين سنة وقيل مات سنة خمس عشرة وقيل أربع عشرة وقيل سنة عشرين قلت وذكر البخاري وجماعة أنه حليف بني نوفل وقال بن سعد مات بمعدن بني سليم وكان قدم علي عمر يستعفيه فأبي فرجع فمات في الطريق >> م ت س ق مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:4438. - pg:381]
عتبة بن غزوان بفتح المعجمة وسكون الزاي بن جابر المازني حليف بني عبد شمس صحابي جليل مهاجري بدري وهو أول من اختط البصرة مات سنة سبع عشرة ويقال بعدها م ت س ق

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<