Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Hakim ibn Hizam ( حكيم بن حزام بن خويلد ( رضي الله عنه
Scholar:423 - Hakim ibn Hizam [Abu Khalid] Comp.(RA) [1st Generation]
Full Name:Hakim ibn Hizam bin Asad bin 'Abdul-'Uzza bin Quasyy bin Kilab b. Murrah b. Ka'b
Parents:Hizam bin Khuwaylid / Fakhtah bint Zuhayr b. al-Harith b. Asad
Siblings: Khalid ibn Hizam
Birth Date/Place: (Makkah)
Death Date/Place: 50-60 AH (Medinah)[ Natural ]
Places of Stay: Makkah/Medina/Syria
Area of Interest:Recitation/Quran, Narrator [ ع - صحابة ]
Spouse(s):Zaynab bint al-'Awwam bin Khuwaylid
Children :'Abdullah bin Hakim ibn Hizam, Khalid bin Hakim ibn Hizam, Hisham bin Hakim ibn Hizam, Yahya bin Hakim ibn Hizam
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw), Prophet Muhammad(saw)
Students/
Narrated By:
Hzam bin Hkym bin Hzam
Tags :Quraish, B.Asad, Late Muslim
Analysis:[] [Family Tree 2] [Family Timeline][Teachers Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
He lived for 120 years. He became Muslim on day of Conquest of Makkah.
Last Updated:2010-04-14
References:17[pg:2/112],18[pg:3/44-51] View
Thiqat[Vol:3] , Siyar A'lam[3/44-51] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:2] , Taqrib al-Tahdheeb[176]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sahih Bukhari: 13    Sahih Muslim: 7    Sunan Abi Da'ud: 4    Jami' al-Tirmidhi: 6    Sunan an-Nasa'i: 11    Sunan Ibn Majah: 1    
Thadeeb al-Kamal:
Names used in Hadith Literature:
حكيم بن حزام
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:224. - pg:Vol:3]
حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزي بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة أمه حكيمة بنت زهير بن الحارث بن أسد كنيته أبو خالد الأسدي القرشي عداده في أهل الحجاز عاش في الجاهلية ستين سنة وفي الإسلام ستين سنة ومات سنة خمسين وقيل سنة ستين وهو بن عشرين ومائة سنة وقد قيل مات سنة أربع وخمسين وهو الصحيح وكان مولده قبل الفيل بثلاث عشرة سنة دخلت أمه الكعبة فمخضت فيه فولدت حكيم بن حزام في جوف الكعبة وله أولاد ثلاثة هشام وخالد وعبد الله بنو حكيم
Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:229. - pg:3/44-51]
حكيم بن حزام
ابن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب أبو خالد القرشي الأسدي
أسلم يوم الفتح وحسن إسلامه وغزا حنينا والطائف وكان من أشراف قريش وعقلائها ونبلائها وكانت خديجة عمته وكان الزبير ابن عمه
حدث عنه ابناه هشام الصحابي وحزام وعبد الله بن الحارث بن نوفل وسعيد بن المسيب وعروة وموسى بن طلحة ويوسف بن ماهك وآخرون وعراك بن مالك ومحمد بن سيرين وعطاء بن أبي رباح فأظن رواية هؤلاء عنه مرسلة
وقدم دمشق تاجرا
قيل إنه كان إذا اجتهد في يمينه قال لا والذي نجاني يوم بدر من القتل قال إبراهيم بن المنذر عاش مئة وعشرين سنة و ولد قبل عام الفيل بثلاث عشرة سنةوقال أحمد بن البرقي كان من المؤلفة أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم من غنائم حنين مئة بعير فيما ذكر ابن إسحاق
وأولاده هم هشام وخالد وحزام وعبد الله ويحيى وأم سمية وأم عمرو وأم هشام
وقال البخاري في تاريخه عاش ستين سنة في الجاهلية وستين في الإسلام
قلت لم يعش في الإسلام إلا بضعا وأربعين سنة
قال عروة عمن حدثه إن النبي صلى الله عليه وسلم قال
يا حكيم إن الدنيا خضرة حلوة قال فما أخذ حكيم من أبي بكر ولا ممن بعده ديوانا ولا غيره
وقيل قتل أبوه يوم الفجار الأخيرقال ابن مندة ولد حكيم في جوف الكعبة وعاش مئة وعشرين سنة مات سنة أربع وخمسين
روى الزبير عن مصعب بن عثمان قال دخلت أم حكيم في نسوة الكعبة فضربها المخاض فأتيت بنطع حين أعجلتها الولادة فولدت في الكعبة
وكان حكيم من سادات قريش
قال الزبير كان شديد الأدمة خفيف اللحم
مسند أحمد حدثنا عتاب بن زياد حدثنا ابن المبارك أخبرنا الليث حدثني عبيد الله بن المغيرة عن عراك بن مالك أن حكيم بن حزام قال كان محمد صلى الله عليه وسلم أحب الناس إلي في الجاهلية فلما نبىء وهاجر شهد حكيم الموسم كافرا فوجد حلة لذي يزن تباع فاشتراها بخمسين دينارا ليهديها إلى رسول الله فقدم بها عليه المدينة فأراده على قبضها هدية فأبى قال عبيد الله حسبته قال إنا لا نقبل من المشركين شيئا ولكن إن شئت بالثمن قال فأعطيته حين أبى علي الهدية
رواه الطبراني حدثنا مطلب بن شعيب حدثنا عبد الله بن صالح حدثنا الليث فالطبراني وأحمد فيه طبقةوفي رواية ابن صالح زيادة فلبسها فرأيتها عليه على المنبر فلم أر شيئا أحسن منه يومئذ فيها ثم أعطاها أسامة فرآها حكيم على أسامة فقال يا أسامة أتلبس حلة ذي يزن قال نعم والله لأنا خير منه ولأبي خير من أبيه فانطلقت إلى مكة فأعجبتهم بقوله
الواقدي عن الضحاك بن عثمان عن أهله قالوا قال حكيم كنت تاجرا أخرج إلى اليمن وآتي الشام فكنت أربح أرباحا كثيرة فأعود على فقراء قومي وابتعت بسوق عكاظ زيد بن حارثة لعمتي بست مئة درهم فلما تزوج بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبته زيدا فأعتقه فلما حج معاوية أخذ معاوية مني داري بمكة بأربعين ألف دينار فبلغني أن ابن الزبير قال ما يدري هذا الشيخ ما باع فقلت والله ما ابتعتها إلا بزق من خمر وكان لا يجيء أحد يستحمله في السبيل إلا حمله
الزبير أخبرنا إبراهيم بن حمزة قال كان مشركو قريش لما حصروا بني هاشم في الشعب كان حكيم تأتيه العير بالحنطة فيقبلها الشعب ثم يضرب أعجازها فتدخل عليهم فيأخذون ما عليها
عن ابن جريج عن عطاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما قرب من مكة
أربعة أربأ بهم عن الشرك عتاب بن أسيد وجبير بن مطعم وحكيم بن حزام وسهيل بن عمرو قلت أسلموا وحسن إسلامهمحماد بن سلمة عن هشام عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم الفتح من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن دخل دار حكيم بن حزام فهو آمن ومن دخل دار بديل بن ورقاء فهو آمن ومن أغلق بابه فهو آمن
ابن أبي خيثمة حدثنا أبو سلمة حدثنا حماد بن سلمة عن هشام ابن عروة عن أبيه أن أبا سفيان وحكيم بن حزام وبديل بن ورقاء أسلموا وبايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعثهم إلى أهل مكة يدعونهم إلى الإسلام
معمر عن الزهري عن سعيد وعروة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى حكيما يوم حنين فاستقله فزاده فقال يا رسول الله أي عطيتك خير قال الأولى وقال
يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة فمن أخذه بسخاوة نفس وحسن أكلة بورك له فيه ومن أخذه باستشراف نفس وسوء أكلة لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع قال ومنك يا رسول الله قال ومني قال فوالذي بعثك بالحق لا أرزأ أحدا بعدك شيئا قال فلم يقبل ديوانا ولا عطاء حتى مات فكان عمر يقول اللهم إني أشهدك على حكيم أني أدعوه لحقه وهو يأبى فمات حين مات وإنه لمن أكثر قريش مالارواه هكذا عبد الرزاق ورواه الواقدي عن معمر وفيه قالا حدثنا حكيم
هشام بن عروة عن أبيه عن حكيم أعتقت في الجاهلية أربعين محررا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أسلمت على ما سلف لك من خير
لفظ ابن عيينة
أبو معاوية عن هشام بهذا وفيه أسلمت على صالح ما سلف لك فقلت يا رسول الله لا أدع شيئا صنعته في الجاهلية إلا صنعت لله في الإسلام مثله وكان أعتق في الجاهلية مئة رقبة وأعتق في الإسلام مثلها وساق في الجاهلية مئة بدنة وفي الإسلام مثلها
الزبير أخبرنا مصعب بن عثمان سمعتهم يقولون لم يدخل دارالندوة للرأي أحد حتى بلغ أربعين سنة إلا حكيم بن حزام فإنه دخل للرأي وهو ابن خمس عشرة وهو أحد النفر الذين دفنوا عثمان ليلا
يحيى بن بكير حدثنا عبد الحميد بن سليمان سمعت مصعب بن ثابت يقول بلغني والله أن حكيم بن حزام حضر يوم عرفة ومعه مئة رقبة ومئة بدنة ومئة بقرة ومئة شاة فقال الكل لله
وعن أبي حازم قال ما بلغنا أنه كان بالمدينة أكثر حملا في سبيل الله من حكيم
وقيل إن حكيما باع دار الندوة من معاوية بمئة ألف فقال له ابن الزبير بعت مكرمة قريش فقال ذهبت المكارم يا ابن أخي إلا التقوى إني اشتريت بها دارا في الجنة أشهدكم أني قد جعلتها لله
الوليد بن مسلم حدثنا شعبة قال لما توفي الزبير لقي حكيم عبد الله بن الزبير فقال كم ترك أخي من الدين قال ألف ألف قال علي خمس مئة ألف
مصعب بن عبد الله عن أبيه قال ابن الزبير قتل أبي وترك دينا كثيرا فأتيت حكيم بن حزام أستعين برأيه فوجدته يبيع بعيرا الحديثالأصمعي حدثنا هشام بن سعد صاحب المحامل عن أبيه قال قال حكيم بن حزام ما أصبحت وليس ببابي صاحب حاجة إلا علمت أنها من المصائب التي أسأل الله الأجر عليها
قال الهيثم والمدائني وأبو عبيد وشباب مات سنة أربع وخمسين رضي الله عنه
وقيل إنه دخل على حكيم عند الموت وهو يقول لا إله إلا الله قد كنت أخشاك وأنا اليوم أرجوك
وكان حكيم علامة بالنسب فقيه النفس كبير الشأن يبلغ عدد مسنده أربعين حديثا له في الصحيحين أربعة أحاديث متفق عليها
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:1775. - pg:Vol:2]
حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزي القرشي الأسدي أبو خالد المكي وعمته خديجة زوج النبي صلي الله عليه وسلم روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه ابنه حزام وابن بن أخيه الضحاك بن عبد الله بن خالد بن حزام وعبد الله بن الحارث بن نوفل وسعيد بن المسيب وعروة بن الزبير وموسى بن طلحة ويوسف بن ماهك وعطاء بن أبي رباح وغيرهم قال بن البرقي أسلم يوم الفتح وكان من المؤلفة وقال البخاري عاش في الإسلام ستين سنة وفي الجاهلية ستين سنة قاله بن المنذر وقال موسى بن عقبة عن أبي حبيبة مولى الزبير قال سمعت حكيم بن حزام يقول ولدت قبل الفيل بثلاث عشرة سنة وأنا أعقل حين أراد عبد المطلب أن يذبح ابنه عبد الله وحكي الزبير بن بكار أن حكيم بن حزام ولد في جوف الكعبة قال وكان من سادات قريش في الجاهلية والإسلام وقال عراك بن مالك إن حكيم بن حزام قال كان محمد أحب رجل من الناس إلي في الجاهلية الحديث وروى عن بن جريج عن عطاء عن بن عباس قال قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ليلة قربه من مكة في غزوة الفتح أن بمكة لأربعة نفر من قريش أربأ بهم عن الشرك وأرغب لهم في الإسلام قيل ومن هم يا رسول الله قال عتاب بن أسيد وجبير بن مطعم وحكيم بن حزام وسهيل بن عمرو وقال هشام بن عروة عن أبيه أن أبا سفيان وحكيم بن حزام وبديل بن ورقاء أسلموا وبايعوا فبعثهم رسول الله صلي الله عليه وسلم إلي أهل مكة يدعونهم إلي الإسلام وبه قال من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن دخل دار حكيم بن حزام فهو آمن وقال الزبير عن عمه مصعب قال جاء الإسلام وفي يد حكيم الوفادة وكان يفعل المعروف ويصل الرحم ويحض علي البر قال وجاء الإسلام ودار الندوة بيد حكيم بن حزام فباعها من معاوية بعد بمائة ألف درهم فقال له بن الزبير بعت مكرمة قريش فقال ذهبت المكارم إلا التقوي اشتريت بها دارا في الجنة أشهدكم أني قد جعلتها في سبيل الله يعني الدراهم وقال أبو القاسم البغوي كان عالما بالنسب وكان يقال أخذ النسب عن أبي بكر وكان أبو بكر أنسب قريش وقال إبراهيم بن المنذر وخليفة وغيرهما مات سنة 54 وكذا قال يحيى بن كير قال وقيل سنة 58 وقال البخاري وغيره مات سنة 6 وقيل غير ذلك قلت وصحح بن حبان الأول وقال قيل مات سنة 5 >> ع الستة
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:1470. - pg:176]
حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزي الأسدي أبو خالد المكي بن أخي خديجة أم المؤمنين أسلم يوم الفتح وصحب وله أربع وسبعون سنة ثم عاش إلي سنة أربع وخمسين أو بعدها وكان عالما بالنسب ع

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<