2nd Generation: The older/leading Followers of the Companions (Ibn Musaib, ‘Alqama) including Makhdaram. طبقة الثانية: طبقة كبار التابعين، كابن المسيب، فإن كان مخضرماً صرحت بذلك.
'Alqama bin Qays علقمة بن قيس بن عبد الله
Scholar:
11017 - 'Alqama bin Qays [Abu Shabl]
Follower(Tabi') [2nd Generation]
Full Name:
'Alqama bin Qays bin 'Abdullah bin Malik b. 'Alqama b. Salaman b. Kahayl b. Bakr b. 'Auf b. al-Nakh'
5715 علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهيل بن بكر بن عوف بن النخع أبو شبل علقمة بن قيس النخعي النخعي, الكوفي الأعرج الفقيه ثقة ثبت 2 61 90 خوارزم, مرو, خراسان, الكوفة الكوفة خال إبراهيم النخعي, عم الأسود بن يزيد 1 [4017] ع علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل ويقال ابن كهيل بن بكر بن عوف ويقال ابن المنتشر بن النخع النخعي أبو شبل الكوفي عم الأسود بن يزيد وعبد الرحمن بن يزيد وخال إبراهيم النخعي ولد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
روى عن 1- حذيفة بن اليمان 2- وخالد بن الوليد س 3- وخباب بن الأرت 4- وسعد بن أبي وقاص د س 5- وسلمان الفارسي 6- وسلمة بن يزيد الجعفي قد س 7- وشريح بن أرطاة النخعي س 8- وعبد الله بن مسعود ع 9- وعثمان بن عفان م س 10- وعلي بن أبي طالب عس 11- وعمار بن ياسر 12- وعمر بن الخطاب ت س 13- وقرثع الضبي س 14- وقيس بن مروان الجعفي س 15- ومعقل بن سنان الأشجعي 4 16- وأبي بكر الصديق 17- وأبي الدرداء خ م ت س 18- وأبي مسعود الأنصاري م س ق 19- وأبي موسى الأشعري 20- وعائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم خ م د ت س
روى عنه 1- إبراهيم بن سويد النخعي م د س 2- وابن أخته إبراهيم بن يزيد النخعي ع 3- وبشر بن عروة النخعي 4- والحسن العرني 5- وأبو ظبيان حصين بن جندب الجنبي 6- ورياح أبو المثنى 7- وسلمة بن كهيل س 8- وأبو وائل شقيق بن سلمة م 9- وعامر الشعبي م د ت س 10- وأبو الزناد عبد الله بن ذكوان مرسل 11- وأبو معمر عبد الله بن سخبرة 12- وأبو قيس عبد الرحمن بن ثروان الأودي 13- وعبد الرحمن بن عوسجة 14- وابن أخيه عبد الرحمن بن يزيد د ت س 15- وعبيد بن نضيلة 16- وعمارة بن عمير 17- وأبو إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي س ق وقيل: لم يسمع منه 18- والقاسم بن مخيمرة د 19- وقيس بن رومي 20- ومحمد بن سيرين 21- ومرة الهمداني 22- وأبو الضحى مسلم بن صبيح 23- والمسيب بن رافع 24- وهني بن نويرة الضبي د ق 25- ويحيى بن وثاب وقرأ عليه القرآن 26- ويزيد بن أوس 27- ويزيد بن معاوية النخعي 28- وأبو الرقاد النخعي عس
علماء الجرح والتعديل
قال مغيرة عن إبراهيم: كنى عبد الله علقمة أبا شبل وكان علقمة عقيما لا يولد له
وقال الأعمش عن إبراهيم: قال علقمة: ما حفظت وأنا شاب وكأني أنظر إليه في قرطاس أو رقعة
وقال 1 أبو طالب: 1 2 قلت لأحمد: علقمة بن قيس فقال: ثقة من أهل الخير 2
وقال 1 إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين: 1 2 ثقة 2
وقال عثمان بن سعيد: قلت ليحيى بن معين: فعلقمة أحب إليك عن عبد الله أو عبيدة عن عبد الله يعني فلم يخير
قال 1 عثمان بن سعيد: 1 2 كلاهما ثقتان 2 وعلقمة أعلم بعبد الله
وقال علي بن المديني: لم يكن من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أحد له أصحاب حفظوا عنه وقاموا بقوله في الفقه إلا ثلاثة: زيد بن ثابت وعبد الله بن مسعود وابن عباس وأعلم الناس بعبد الله: علقمة والأسود وعبيدة والحارث
وقال زائدة عن أبي حمزة: قلت لرياح بن المثنى: أليس قد رأيت عبد الله ؟ قال: بلى وحججت مع عمر أمير المؤمنين ثلاث حجات وأنا رجل قال: وكان عبد الله وعلقمة يصفان الناس صفين عند أبواب كندة فيقرئ عبد الله رجلا ويقرئ علقمة رجلا فإذا فرغا تذاكرا أبواب المناسك وأبواب الحلال والحرام فإذا رأيت علقمة فلا يضرك أن لا ترى عبد الله أشبه الناس به سمتا وهديا وإذا رأيت إبراهيم فلا يضرك أن لا ترى علقمة أشبه الناس به سمتا وهديا
وقال الأعمش عن عمارة بن عميرة: قال لنا أبو معمر: قوموا بنا إلى أشبه الناس بعبد الله هديا ودلا وسمتا قال: فقمنا معه حتى جلسنا إلى علقمة
وقال سفيان بن عيينة عن داود بن أبي هند: قلت للشعبي: أخبرني عن أصحاب عبد الله حتى كأني أنظر إليهم قال: كان علقمة أبطن القوم به وكان مسروق قد خلط منه ومن غيره وكان الربيع بن خثيم أشد القوم اجتهادا وكان عبيدة يوازي شريحا في العلم والقضاء
وقال الهيثم بن عدي عن مجالد عن الشعبي: كان الفقهاء بعد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكوفة في أصحاب عبد الله بن مسعود هؤلاء: علقمة وعبيدة وشريح ومسروق
وقال حفص بن غياث عن أشعث عن ابن سيرين: أدركت الكوفة وهم يقدمون خمسة من بدأ بالحارث الأعور ثنى بعبيدة ومن بدأ بعبيدة ثنى بالحارث ثم علقمة الثالث لا شك فيه ثم مسروق ثم شريح قال: وإن قوما أخسهم شريح لقوم لهم شأن
وقال قريش بن أنس عن ابن عون عن ابن سيرين: كان أصحاب عبد الله بن مسعود خمسة كلهم فيه عيب: عبيدة السلماني أعور ومسروق بن الأجدع أحدب وعلقمة بن قيس أعرج وشريح كوسج والحارث أعور
وقال منصور عن إبراهيم: كان أصحاب عبد الله الذين يقرئون الناس القرآن ويعلمونهم السنة ويصدر الناس عن رأيهم ستة: علقمة والأسود ومسروق وعبيدة وأبو ميسرة عمرو بن شرحبيل والحارث بن قيس
وقال إسرائيل عن غالب أبي الهذيل: قلت لإبراهيم أعلقمة كان أفضل أو الأسود ؟ فقال: علقمة وقد شهد صفين
وقال ابن عون: سألت الشعبي عن علقمة والأسود ؟ فقال: كان الأسود صواما قواما كثير الحج وكان علقمة مع البطيء ويدرك السريع
وقال أبو إسحاق وأبو السفر عن مرة الهمداني: كان علقمة من الربانيين
وقال إبراهيم عن علقمة: كنت رجلا قد أعطاني الله حسن الصوت بالقرآن وكان ابن مسعود يرسل إلي فأقرأ عليه فإذا فرغت من قراءتي قال: زدنا فداك أبي وأمي فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن حسن الصوت زينة القرآن "
وقال أبو إسحاق، عن عبد الرحمن بن يزيد: قال عبد الله ما أقرأ شيئا، ولا أعلمه إلا علقمة، يقرأه، أو يعلمه
قال زياد بن حدير يا أبا عبد الرحمن: والله ما علقمة بأقرئنا قال: بلى، والله إنه لأقرأكم، وإن شئت لأخبرنك بما قيل في قومك وقومه .
وقال الأعمش، عن إبراهيم: كان علقمة يقرأ القرآن في خمس، والأسود في ست، وعبد الرحمن بن يزيد في سبع
وقال جرير بن عبد الحميد، عن قابوس بن أبي ظبيان: قلت لأبي: لأي شيء كنت تأتي علقمة، وتدع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: أدركت ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، يسألون علقمة، ويستفتونه
وقال سفيان بن عيينة، عن عمر بن سعيد: كان الربيع بن خثيم يأتي علقمة، فيقول: ما أزور أحدا غيرك، أو ما أزور أحدا ما أزورك
وقال إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي: إن كان أهل بيت خلقوا للجنة، فهم أهل هذا البيت: علقمة، والأسود
وقال أبو قيس الأودي: رأيت إبراهيم آخذا بالركاب لعلقمة
وقال الأعمش، عن مالك بن الحارث، عن عبد الرحمن بن يزيد، قيل لعلقمة بن قيس: ألا تغشى الأمراء فيعرفون من نسبك فقال: ما يسرني أن لي مع ألفي ألفين، وإني أكرم الجند عليه، فقيل له: ألا تغشى المسجد، فتجلس وتفتي الناس فقال: تريدون أن يطأ الناس عقبي، ويقولون: هذا علقمة بن قيس .
أخبرنا بذلك أبو الفرج بن قدامة، وغير واحد، قالوا: أخبرنا أبو حفص بن طبرزد، قال: أخبرنا أبو غالب بن البناء، قال: أخبرنا أبو محمد الجوهري، قال: أخبرنا أبو عمر بن حيويه، قال: حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد، قال: حدثنا الحسين بن الحسن المروزي، قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك، قال: أخبرنا سفيان، عن الأعمش، فذكره
وقال حصين، عن إبراهيم، عن علقمة: أنه أوصى قال: إذا أنا حضرت، فأجلسوا عندي من يلقنني لا إله إلا الله، وأسرعوا بي إلى حفرتي، ولا تنعوني إلى الناس، فإني أخاف أن يكون ذلك نعيا كنعي الجاهلية
قال الهيثم بن عدي: توفي في ولاية عبيد الله بن زياد، في خلافة يزيد بن معاوية
وقال أبو نعيم، وقعنب بن المحرر: مات سنة إحدى وستين
وقال أبو الحسن المدائني، ويحيى بن بكير، ويحيى بن معين وأبو عبيد، وسعيد بن أسد بن موسى، ومحمد بن سعد، والمفضل بن غسان الغلابي، وعمرو بن علي: مات سنة اثنتين وستين
وكذلك موسى بن زكريا التستري، عن خليفة بن خياط، وأبو سليمان بن زبر، عن محمد بن يوسف الهروي، عن محمد بن عبد الله الحضرمي، عن محمد بن عبد الله بن نمير، وكذلك قيل: عن أبي بكر بن أبي شيبة
وقال عمر بن أحمد الأهوازي، عن خليفة بن خياط: مات سنة خمس وستين، قال: ويقال: سنة ثلاث وستين
وقال هارون بن حاتم، عن أبي نعيم عبد الرحمن بن هاني النخعي: مات سنة اثنتين وسبعين، وكذلك قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة، عن عمه أبي بكر بن أبي شيبة
وكذلك قال الحسن بن محمد اليشكري، عن محمد بن عبد الله الحضرمي، عن ابن نمير، وقيل: عن ابن نمير: سنة ثلاث وسبعين
وزاد هارون بن حاتم: عن أبي نعيم النخعي، وله تسعون سنة
روى له الجماعة 11017
Names used in Hadith Literature: علقمة بن قيس, علقمة, عم أبيه علقمة بن قيس
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:4559. - pg:Vol:5] علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهيل بن بكر بن عوف بن النخع الكوفي كنيته أبو شبل يروى عن عمر وعلي روى عنه الشعبي والنخعي وكان راهب أهل الكوفة عبادة وعلما وفضلا وفقها وكان من أشبههم بعبد الله بن مسعود هديا ودلا وهو عم الأسود بن يزيد وخال إبراهيم النخعي لأن أم إبراهيم النخعي كانت أخت الأسود بن يزيد مات علقمة سنة ثنتين وستين ولم يولد له قط وكان قد غزا خراسان وأقام بخوارزم سنتين ودخل مرو فأقام بها مدة يصلي ركعتين ركعتين ثنا الحسن بن سفيان قال ثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال ثنا حريز عن منصور عن إبراهيم قال قرأ علقمة القرآن في ليلة وطاف بالبيت أسبوعا ثم أتي المقام فصلي عنده ثم قرأ بالمئين ثم طاف أسبوعا ثم أتي المقام فصلي عنده ثم قرأ بالمثانTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 1), Id:3159. - pg:Vol:6] علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل بن بكر بن عوف بن النخع من مذحج ويكنى أبا شبل وهو عم الأسود بن يزيد بن قيس روى عن عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي وعبد الله بن مسعود وحذيفة وسلمان وأبي مسعود وأبي الدرداء قال أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال كان عبد الله يشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم في هديه ودله وسمته وكان علقمة يشبه بعبد الله قال أخبرنا محمد بن عبيد قال حدثنا الأعمش عن عمارة عن أبي معمر قال دخلنا على عمرو بن شرحبيل فقال انطلقوا بنا إلى أشبه الناس هديا وسمتا بعبد الله فدخلنا على علقمة قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا أبو الأحوص عن مغيرة عن إبراهيم أن علقمة قرأ على عبد الله فقال رتل فداك أبي وامي فإنه زين القرآن قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم قال قيل لعلقمة أمؤمن أنت يا أبا شبل قال أرجو قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا سفيان عن مغيرة عن إبراهيم أن عبد الله كنى علقمة أبا شبل ولم يولد له قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم قال كان علقمة يقرأ القرآن في خمس قال أخبرنا الفضل بن دكين حدثنا شريك عن منصور قال قلت لإبراهيم شهد علقمة صفين قال نعم وقاتل حتى خضب سيفه دما وقتل أخوه أبي بن قيس قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا عبد السلام بن حرب قال سمعت شيخا كبيرا ونحن جلوس على باب المسجد منذ أكثر من ثلاثين سنة يوم جمعة قال جاء علقمة بن قيس والإمام يخطب يوم الجمعة فقيل له يا أبا شبل ألا تدخل قال هذا مجلس من أحتبس وقال جلس على باب المسجد قال أخبرنا عبد الحميد بن عبد الرحمن الحماني عن الأعمش عن إبراهيم قال ما حفظت وأنا شاب فكأنما أقرأه في ورقة قال أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله الأسدي قالا حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم أن علقمة والأسود دعا أحدهما الآخر فقال لبيك فقال الآخر لبي يديك قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة أنه كان لا يغتسل في السفر يوم الجمعة ولا يصلي الضحى قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة أنه كان يقول لامرأته أطعمينا من ذلك الهنيء المريء قال يتأول قول الله تبارك وتعالى فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم قال كنا مع علقمة حين وضع رجله في الغرز فقال بسم الله فلما استوى قال الحمد لله سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا حفص بن غياث عن الأعمش عن إبراهيم قال خرجت مع علقمة فلما وضع رجله في الغرز قال اللهم إني أريد الحج فإن تيسر وإلا فعمرة ولم أره اغتسل يوم جمعة حتى دخل مكة ورأيته أخذ كساء فالتف به ثم جلس فيه وهو محرم وغطى طرف أنفه وفمه قال أخبرنا محمد بن عبدالله الأسدي قال حدثنا سفيان عن حصين عن إبراهيم عن علقمة أنه قصر بالنجف والأسود بالقادسية حين خرجا إلى مكة قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال حدثنا سفيان عن حصين عن إبراهيم عن علقمة أنه كان له له برذون يراهن عليه قال أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله الأسدي قالا حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة أنه قدم مكة ليلا فطاف سبعا فقرأ الطول ثم طاف سبعا فقرأ المئين ثم طاف سبعا فقرأ المثاني ثم طاف سبعا فقرأ ما بقي قال أخبرنا يحيى بن حماد قال حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن مالك بن الحارث عن عبد الرحمن بن يزيد قال قلنا لعلقمة لو صليت في المسجد وتجلس ونجلس معك فنسأل فقال أكره أن يقال هذا علقمة قالوا لو دخلت على الأمراء فعرفوا لك شرفك قال إني أخاف أن يتنقضوا مني أكثر مما أنتقض منهم قال أخبرنا طلق بن غنام قال حدثنا شريك عن منصور قال سألت إبراهيم أشهد علقمة صفين قال نعم وخضب سيفه وعرجت رجله وأصيب أخوه أبي الصلاة قال طلق وقيل له أبي الصلاة لكثرة صلاته قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا إسرائيل عن منصور عن إبراهيم عن علقمة أنه كان يقرأ على عبد الله وفي حجر عبد الله المصحف وكان علقمة حسن الصوت فقال لعلقمة رتل فداك أبي وأمي قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن الأسود قال لقد رأيت عبد الله يعلم علقمة التشهد كما يعلمه السورة من القرآن قال أخبرنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم أن أبا بردة كتب علقمة في الوفد إلى معاوية فكتب إليه علقمة امحني امحني قال أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا أزهر السمان عن بن عون قال قلت للشعبي أعلقمة أفضل أو الأسود قال علقمة كان الأسود حجاجا وكان علقمة يدرك السريع وهو مع البطيء قال أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي قال حدثنا شعبة عن الحكم عن أبي وائل قال لما جمعت لابن زياد البصرة والكوفة قال اصحبني إذا انطلقت قال فأتيت علقمة فسألته فقال أعلم أنك لا تصيب منهم شيئا إلا أصابوا منك أفضل منه قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة أنه قيل له حين مات عبد الله لو قعدت فعلمت السنة قال أتريدون أن يوطأ عقبي فقيل له لو دخلت على الأمير فأمرته بخير قال لن أصيب من دنياهم شيئا إلا أصابوا من ديني أفضل منه قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة أن عبد الله قال أمسك علي سورة البقرة فلما قرأها قال هل تركت منها شيئا فقلت حرفا واحدا قال كذا وكذا فقلت نعم قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو شهاب عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال قال لي عبد الله اقرأ وكان علقمة حسن الصوت فقرأ فقال عبد الله رتل فداك أبي وأمي قال أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا سعيد بن زربي قال حدثنا حماد عن إبراهيم عن علقمة بن قيس قال كنت رجلا قد أعطاني الله حسن صوت في القرآن فكان عبد الله يستقرئني ويقول اقرأ فداك أبي وأمي فإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول حسن الصوت تزيين للقرآن قال أخبرنا عبيدة بن حميد قال حدثنا منصور عن إبراهيم قال كان علقمة يقرأ القرآن في ست وكان الأسود يقرأه في سبع قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس عن فضيل عن عياض عن منصور عن إبراهيم قال كان علقمة إذا رأى من القوم أشاشا ذكرهم في الأيام قال أخبرنا محمد بن ربيعة الكلابي قال حدثنا فطر عن رجل قال سمعت علقمة يقول تذاكروا العلم فإن حياته ذكره قال أخبرنا الحسن بن موسى قال حدثنا زهير عن أبي إسحاق عن سعيد بن ذي حدان قال قلنا لعلقمة ما يقول الرجل إذا دخل المسجد قال يقول السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته صلى الله وملائكته على محمد عليه السلام قال أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 1, Id:514. - pg:4/53-61] علقمة فقيه الكوفة وعالمها ومقرئها الإمام الحافظ الموجود المجتهد الكبير أبو شبل علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان ابن كهل وقيل ابن كهيل بن بكر بن عوف ويقال ابن المنتشر بن النخع فقيه العراق إبراهيم النخعي ولد في أيام الرسالة المحمدية وعداده في المخضرمين وهاجر فيطلب العلم والجهاد ونزل الكوفة ولازم ابن مسعود حتى رأس في العلم والعمل وتفقه به العلماء وبعد صيته حدث عن عمر وعثمان وعلي وسليمان وأبي الدرداء وخالد بن الوليد وحذيفة وخباب وعائشة وسعد وعمار وأبي مسعود البدري وأبي موسى ومعقل بن سنان وسلمة بن يزيد الجعفي وشريح بن أرطاة وقيس بن مروان وطائفة سواهم وجود القرآن على ابن مسعود تلا عليه يحيى بن وثاب وعبيد بن نضيلة وأبو إسحاق السبيعي وتفقه به أئمة كإبراهيم والشعبي وتصدى للإمامة والفتيا بعد علي وابن مسعود وكان يشبه بابن مسعود في هدية ودله وسمته وكان طلبته يسألونه ويتفقهون به والصحابة متوافرون حدث عنه أبو وائل والشعبي وعبيد بن نضيلة وإبراهيم النخعي ومحمد بن سيرين وأبو الضحى مسلم بن صبيح وإبراهيم بن سويد النخعي وأبو ظبيان حصين بن جندب الجنبي وأبو معمر عبد الله بن سخبرة وسلمة بن كهيل وابن أخيه عبد الرحمن بن يزيد وأبو إسحاق السبيعي وعمارة بن عمير وأبو قيس عبد الرحمن بن ثروان الأودي وعبد الرحمن بن عوسجه والقاسم بن مخيمرة وقيس بن رومي ومرة الطيب وهني بن نويرة ويحيى بن وثاب ويزيد بن أويس ويزيد بن معاوية النخعي لاالأموي وأبو الرقاد النخعي والمسيب بن رافع وأرسل عنه أبو الزناد وغيرهوروى مغيرة عن إبراهيم قال كنى عبد الله بن مسعود علقمة أباشبل وكان علقمة عقيما لا يولد له الأعمش عن إبراهيم قال علقمة ما حفظت وأنا شاب فكأني أنظر إليه في قرطاس أو رقعة قال أحمد بن حنبل علقمة ثقة من أهل الخير وكذا وثقة يحيى بن معين وسئل عنه وعن عبيدة في عبد الله فلم يخير وقال عثمان بن سعيد علقمة أعلم بعبد الله قال ابن المديني لم يكن أحد من الصحابة له أصحاب حفظوا عنه وقاموا بقوله في الفقه إلا ثلاثة زيد بن ثابت وابن مسعود وابن عباس وأعلم الناس بابن مسعود علقمة والأسود وعبيدة والحارث وروى زائدة عن أبي حمزة قال قلت لرباح أبي المثنى أليس قد رأيت عبد الله قال بلى وحججت مع عمر ثلاث حجات وأنا رجل قال وكان عبد الله وعلقمة يصفان الناس صفين عند أبواب كندة فيقرىء عبد الله رجلا ويقرىء علقمة رجلا فإذا فرغا تذاكرا أبواب المناسك وأبواب الحلال والحرام فإذا رأيت علقمة فلا يضرك أن لا ترى عبد الله أشبه الناس به سمتا وهديا وإذا رأيت إبراهيم النخعي فلا يضرك أن لا ترى علقمة أشبه الناس به سمتا وهديا الأعمش عن عمارة بن عمير قال قال لنا أبو معمر قوموا بنا إلى أشبه الناس بعبد الله هديا ودلا وسمتا فقمنا معه حتى جلسنا إلى علقمة وروى سفيان بن عيينة عن داود بن أبي هند قال قلت للشعبي أخبرني عن أصحاب عبد الله حتى كأني أنظر إليهم قال كان علقمة أبطنالقوم به وكان مسروق قد خلط منه ومن غيره وكان الربيع بن خثيم أشد القوم اجتهادا وكان عبيدة يوازي شريحا في العلم والقضاء روى إبراهيم عن علقمة أنه قدم الشام فدخل مسجد دمشق فقال اللهم ارزقني جليسا صالحا فجاء فجلس إلى أبي الدرداء فقال له ممن أنت قال من أهل الكوفة قال كيف سمعت ابن أم عبد يقرأ ^ والليل إذا يغشى ^ الحديث وقال الأسود إني لأذكر ليلة عرس أم علقمة وقال شباب شهد علقمة صفين مع علي وروى الهيثم بن عدي عن مجالد عن الشعبي قال كان الفقهاء بعد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكوفة في أصحاب عبد الله علقمة وعبيدة وشريح ومسروق وروى حفص بن غياث عن أشعث عن ابن سيرين قال أدركت القوم وهم يقدمون خمسة من بدأ بالحارث الأعور ثنى بعبيدة ومن بدأ بعبيدة ثنى بالحارث ثم علقمة الثالث لا شك فيه ثم مسروق ثم شريح وإن قوما اخسهم شريح لقوم لهم شأن وروى ابن عون عن محمد قال كان أصحاب عبد الله خمسة كلهم فيه عيب وعبيدة أعور ومسروق أحدب وعلقمة أعرج وشريح كوسج والحارث أعوروروى منصور عن إبراهيم قال كان أصحاب عبد الله الذين يقرئون الناس القرآن ويعلمونهم السنة ويصدر الناس عن رأيهم ستة علقمة والأسود ومسروق وعبيدة وأبو ميسرة وعمرو بن شرحبيل والحارث بن قيس وروى إسرائيل عن غالب أبي الهذيل قلت لإبراهيم أعلقمة كان أفضل أو الأسود قال علقمة وقد شهد صفين وقال ابن عون سألت الشعبي عن علقمة والأسود فقال كان الأسود صواما قواما كثير الحج وكان علقمة مع البطيء ويدرك السريع مرة الهمداني كان علقمة من الربانيين وكان علقمة عقيما لا يولد له وروى عنه إبراهيم قال صليت خلف عمر سنتين وروى مغيرة عن إبراهيم أن علقمة والأسود كانا يسافران مع أبي بكر وعمر قال الشعبي كان علقمة أبطن القوم بابن مسعود الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال أتي عبد الله بشراب فقال أعط علقمة أعط مسروقا فكلهم قال إني صائم فقال ^ يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار ^ وقال إبراهيم كان علقمة يقرأ القرآن في خمس وقال علقمة أطيلوا كر الحديث لا يدرس الأعمش عن شقيق قال ( كان ) ابن زياد يراني مع مسروق فقال إذا قدمت فالقني فأتيت علقمة فقال إنك لم تصب من دنياهم شيئا إلا أصابوامن دينك ما هو أفضل منه ما أحب أن لي مع ألفي ألفين واني أكرم الجند عليه وقال إبراهيم كتب أبو بردة علقمة في الوفد إلى معاوية فقال له علقمة امحني امحني وقال علقمة ما حفظت وأنا شاب فكأني أنظر إليه في قرطاس قال إبراهيم عن علقمة إنه كان له برذون يراهن عليه الأعمش عن مالك بن الحارث عن عبد الرحمن بن يزيد قلنا لعلقمة لو صليت في المسجد وجلسنا معك فتسأل قال أكره أن يقال هذا علقمة قالوا لو دخلت على الأمراء قال أخاف أن ينتقصوا مني أكثر مما أنتقص منهم وروى إبراهيم عن علقمة قال كنت رجلا قد أعطاني الله حسن الصوت بالقرآن وكان ابن مسعود يرسل إلي فأقرأ عليه فاذا فرغت من قراءتي قال زدنا فداك أبي وأمي فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن حسن الصوت زينة القرآن أبو إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد قال عبد الله ما أقرأ شيئا ولا أعلمه إلا علقمة يقرؤه أو يعلمه قال زياد بن حدير يا أبا عبد الرحمنوالله ما علقمة بأقرئنا قال بلى والله وإن شئت لأخبرنك بما قيل في قومك وقومه وروى الأعمش عن إبراهيم قال كان علقمة يقرأ القرآن في خمس والأسود في ست وعبد الرحمن بن يزيد في سبع جرير بن عبد الحميد عن قابوس بن أبي ظبيان قال قلت لأبي لأي شيء كنت تأتي علقمة وتدع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال أدركت ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يسألون علقمة ويستفتونه شريك عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد قال قيل لابن مسعود ما علقمة بأقرئنا قال بلى والله إنه لأقرأكم أخبرنا إسحاق بن طارق أنبأنا أبو المكارم التيمي أنبأنا الحداد أنبأنا أبو نعيم حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن حدثنا محمد بن عثمان حدثنا ابن نمير حدثنا حفص بن غياث عن الأعمش عن المسيب بن رافع قال قيل لعلقمة لو جلست فأقرأت الناس وحدثتهم قال أكره أن يوطأ عقبي وأن يقال هذا علقمة فكان يكون في بيته يعلف غنمه ويقت لهم وكان معه شيء يفرع بينهن إذا تناطحن ابن عيينه عن عمر بن سعد قال كان الربيع بن خثيم يأتي علقمة فيقول ما أزور أحدا غيرك أو ما أزور أحدا ما أزوركقال إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي إن كان أهل بيت خلقوا للجنة فهم أهل هذا البيت علقمة والأسود وقال أبو قيس الأودي رأيت إبراهيم آخذا بالركاب لعلقمة الأعمش عن مالك بن الحارث عن عبد الرحمن بن يزيد قال قيل لعلقمة ألا تغشى الأمراء فيعرفون من نسبك قال ما يسرني أن لي مع ألفي ألفين واني أكرم الجند عليه فقيل له ألا تغشى المسجد فتجلس وتفتي الناس قال تريدون أن يطأ الناس عقبي ويقولون هذا علقمة حصين عن إبراهيم عن علقمة أنه أوصى قال إذا أنا حضرت فأجلسوا عندي من يلقنني لا إله إلا الله وأسرعوا بي إلى حفرتي ولا تنعوني إلى الناس فإني أخاف أن يكون ذلك نعيا كنعي الجاهلية قال بعض الحفاظ وأحسن أصح الأسانيد منصور عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود فعلى هذا أصح ذلك شعبة وسفيان وعنمنصور وعنهما يحيى القطان وعبد الرحمن بن مهدي وعنهما علي بن المديني وعنه أبو عبد الله البخاري رحمهم الله قال الهيثم بن عدي مات علقمة في خلافة يزيد وقال أبو نعيم وقعنب بن محرر سنة إحدى وستين وقال المدائني ويحيى بن بكير وأبو عبيد وابن معين وابن سعد وعدة مات سنة اثنتين وستين ويقال توفي سنة خمس وستين ويقال سنة ثلاث ولم يصح وشذ أبو نعيم عبد الرحمن ابن هانىء النخعي فقال مات سنة اثنتين وسبعين سنة وكذا نقل عن أبي بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير وقيل غير ذلك وقال أبو نعيم النخعي عاش تسعين سنة ومن طبقتهTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:6485. - pg:Vol:7] علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل ويقال بن كهيل بن بكر بن عوف ويقال بن المنتشر بن النخع أبو شبيل النخعي الكوفي ولد في حياة رسول الله صلي الله عليه وسلم وروى عن عمر وعثمان وعلي وسعد وحذيفة وأبي الدرداء وابن مسعود وأبي مسعود وأبي موسى وخباب وخالد بن الوليد وسلمة بن يزيد الجعفي ومعقل بن سنان وعائشة وغيرهم وعنه بن أخيه عبد الرحمن بن يزيد بن قيس وابن أخته إبراهيم بن يزيد النخعي وإبراهيم بن سويد النخعي وعامر الشعبي وأبو الرقاد النخعي وأبو وائل شقيق بن سلمة وسلمة بن كهيل وهني بن نويرة وقيس بن رومي والقاسم بن مخيمرة وأبو إسحاق السبيعي وقيل لم يسمع منه وأبو الضحي وجماعة قال مغيرة عن إبراهيم كان علقمة عقيما وقال أبو طالب عن أحمد ثقة من أهل الخير وقال عثمان بن سعيد قلت لابن معين علقمة أحب إليك أو عبيدة فلم يخير قال عثمان كلاهما ثقة وعلقمة أعلم بعبد الله وقال إسحاق بن منصور عن بن معين ثقة وقال بن المديني أعلم الناس بعبد الله علقمة والأسود وعبيدة والحارث وقال أبو المثني رياح إذا رأيت علقمة فلا يضرك أن لا تري عبد الله أشبه الناس به سمتا وهديا وإذا رأيت إبراهيم فلا يضرك أن لا تري علقمة وقال الأعمش عن عمارة بن عمير قال لنا أبو معمر قوموا بنا إلي أشبه الناس هديا وسمتا ودلا بابن مسعود فقمنا معه حتي جلس إلي علقمة وقال داود بن أبي هند قلت لشعبة أخبرني عن أصحاب عبد الله قال كان علقمة أنظر القوم به وقال بن سيرين أدركت الناس بالكوفة وهم يقدمون خمسة من بدأ بالحارث ثني بعبيدة ومن بدأ بعبيدة ثني بالحارث ثم علقمة الثالث لا شك فيه وقال منصور عن إبراهيم كان أصحاب عبد الله الذين يقرئون الناس ويعلمونهم السنة ويصدر الناس عن رأيهم ستة علقمة والأسود وذكر الباقين وقال غالب أبو الهذيل قلت لإبراهيم أعلقمة كان أفضل أو الأسود فقال علقمة وقد شهد صفين وقال أبو إسحاق عن مرة الهمداني كان علقمة من الربانيين وقال أبو إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد قال عبد الله ما أقرأ شيئا ولا أعلمه الا علقمة يقرئه ويعلمه وقال قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه أدركت ناسا من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم يسألون علقمة ويستفتونه قال أبو نعيم مات سنة إحدي وستين وقال بن معين وغير واحد مات سنة 62 وقيل سنة 3 وقيل سنة 5 وقيل سنة 72 وقيل سنة 73 وقال هارون بن حاتم عن عبد الرحمن بن هانئ مات وله تسعون سنة قلت وكان الأسود وعبد الرحمن ابنا يزيد بن قيس ولدا أخي علقمة أسن منه وقال أبو مسعود أنا الفضل بن دكين قال مات علقمة بالكوفة سنة 62 ولم يولد له وكان قد غزا خراسان وأقام بخوارزم سنتين ودخل مرو فأقام بها مدة حدثنا الحسن بن سفيان حدثنا أبو بكر ثنا جرير عن منصور عن إبراهيم قال قرأ علقمة القرآن في ليلة >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:4681. - pg:397] علقمة بن قيس بن عبد الله النخعي الكوفي ثقة ثبت فقيه عابد من الثانية مات بعد الستين وقيل بعد السبعين ع
[Show/Hide Resource Info]