3142 زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار أبو طلحة أبو طلحة الأنصاري الأنصاري, النجاري, المدني صحابي 1 المدينة الشام زوج أم أنس بن مالك, ابن أخي صهيلة بنت الأسود 1 [2110] ع زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار النجاري أبو طلحة الأنصاري المدني صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، شهد العقبة، وبدرا، وأحدا، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أحد النقباء .
روى عن 1- النبي ع صلى الله عليه وسلم
روى عنه 1- ابن ابنه إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، ولم يدركه 2- وإسماعيل بن بشير د مولى بني مغالة 3- وربيبه أنس بن مالك خ م د ت س 4- وزيد بن خالد الجهني خ م د س 5- وأبو الحباب سعيد بن يسار 6- وابنه عبد الله بن أبي طلحة م س 7- وعبد الله بن عباس خ م ت س ق 8- وعبد الله بن عمرو بن عبد القاري س 9- وعمه عبد الرحمن بن عبد القاري 10- وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة ت س
علماء الجرح والتعديل
قال شعبة، عن ثابت البناني، وحميد الطويل، عن أنس بن مالك: كان أبو طلحة لا يصوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل الغزو، فصام بعده أربعين سنة لا يفطر إلا يوم أضحى، أو يوم فطر
وقال 1 أبو زرعة الدمشقي 1: 2 توفي بالشام، وعاش بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين سنة 2 . $ وقال ثابت البناني، وعلي بن زيد بن جدعان، عن أنس بن مالك: إن أبا طلحة غزا البحر فمات فيه، فما وجدوا جزيرة يدفنونه فيها إلا بعد سبعة أيام ولم يتغير *
وقال 1 يحيى بن عبد الله بن بكير، ومحمد بن عبد الله بن نمير، وأبو حاتم الرازي 1: 2 مات سنة أربع وثلاثين وصلى عليه عثمان بن عفان، زاد بن بكير، وابن نمير: وسنه سبعون سنة
وكذلك قال الواقدي، قال: وكان رجلا آدم مربوعا لا يغير شيبة وقيل: إنه مات سنة اثنتين وثلاثين .
روى له الجماعة 229
Names used in Hadith Literature: أبي طلحة الأنصاري, أبي طلحة, أبو طلحة بن سهل الأنصاري يقولان
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:459. - pg:Vol:3] زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار أبو طلحة الأنصاري زوج أم أنس بن مالك شهد بدرا مات سنة أربع وثلاثين وصلي عليه عثمان وكان له يوم مات سبعون سنة وكان فارس رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد قتل يوم حنين عشرين رجلا بيده وهو القائل أنا أبو طلحة واسمي زيد وكل يوم في سلاحي صيدTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:177. - pg:Vol:3] أبو طلحة واسمه زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار وأمه عبادة بنت مالك بن عدي بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار وكان لأبي طلحة من الولد عبد الله وأبو عمير وأمهما أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار أخبرنا معن بن عيسى قال أخبرنا أبو طلحة رجل من ولد أبي طلحة قال كان اسم أبي طلحة زيدا وهو الذي يقول أنا أبو طلحة واسمي زيد وكل يوم في سلاحي صيد قال محمد بن عمر شهد أبو طلحة العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا وشهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الله بن جعفر عن سعد بن إبراهيم قال وحدثني محمد بن صالح عن عاصم بن عمر بن قتادة قالا آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أبي طلحة وأرقم بن الأرقم المخزومي أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس بن مالك عن أبي طلحة قال رفعت رأسي يوم أحد فجعلت أنظر فما أرى أحدا من القوم إلا يميد تحت حجفته من النعاس أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري وعبد الله بن بكر السهمي قالا أخبرنا حميد الطويل عن أنس بن مالك قال قال أبو طلحة كنت ممن أنزل عليه النعاس يوم أحد حتى سقط سيفي من يدي مرارا أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي وقبيصة بن عقبة قالا أخبرنا سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر أو عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لصوت أبي طلحة في الجيش خير من ألف رجل قال محمد بن عمر وكان أبو طلحة رضى الله تعالى عنه صيتا وكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حماد بن سلمة عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم حنين من قتل قتيلا فله سلبه فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلا فأخذ أسلابهم أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم في حجته لما حلق بدأ بشقه الأيمن قال هكذا فوزعه بين الناس فأصابهم الشعرة والشعرتان وأقل من ذلك وأكثر ثم قال بشقه الآخر هكذا فقال أين أبو طلحة قال فدفعه إليه قال محمد فحدثت به عبيدة قلت إنا قد أصبنا عند آل أنس منه شيئا قال فقال عبيدة لأن يكون عندي منه شعرة أحب إلي من كل صفراء وبيضاء في الأرض أخبرنا روح بن عبادة وعبد الوهاب بن عطاء العجلي قال أخبرنا بن عون عن محمد بن سيرين قال لما حج النبي صلى الله عليه وسلم تلك الحجة حلق فكان أول من قام فأخذ شعره أبو طلحة ثم قام الناس فأخذوا أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال أخبرنا حميد الطويل عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أبي طلحة فرأى ابنا له يكنى أبا عمير حزينا قال وكان إذا رآه مازحه النبي صلى الله عليه وسلم قال فقال ما لي أرى أبا عمير حزينا قالوا مات يا رسول الله نغره الذي كان يلعب به قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول أبا عمير ما فعل النغير أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حميد الطويل عن أنس بن مالك أن أبا طلحة كان يكثر الصوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أفطر بعده إلا في مرض أو في سفر حتى لقي الله أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس بن مالك أن أبا طلحة سرد الصوم بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين سنة لا يفطر إلا يوم فطر أو أضحى أو في مرض أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا ثابت عن أنس بن مالك أن أبا طلحة كان يرمي بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد والنبي صلى الله عليه وسلم خلفه يتترس به وكان راميا فكان إذا ما رفع رأسه ينظر أين وقع سهمه فيرفع أبو طلحة رأسه ويقول هكذا بأبي أنت وأمي يا رسول الله لا يصيبك سهم نحري دون نحرك وكان أبو طلحة يشور نفسه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول إني جلد يا رسول الله فوجهني في حوائجك ومرني بما شئت أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن أبا طلحة اكتوى وكوى أنسا من اللقوة أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا بن عون عن عمرو بن سعيد عن أبي طلحة قال كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر قال محمد بن عمر وكان أبو طلحة رجلا آدم مربوعا لا يغير شيبه ومات بالمدينة سنة أربع وثلاثين وصلى عليه عثمان بن عفان رضى الله تعالى عنه وهو يومئذ بن سبعين سنة وأهل البصرة يروون أنه ركب البحر فمات فيه فدفنوه في جزيرة أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا ثابت وعلي بن زيد عن أنس بن مالك أن أبا طلحة قرأ هذه الآية انفروا خفافا وثقالا فقال أرى ربي يستنفرنا شيوخنا وشباننا جهزوني أي بني جهزوني فقال بنوه قد غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر وعمر رضى الله تعالى عنهما ونحن نغزو عنك فقال جهزوني فركب البحر فمات فلم يجدوا له جزيرة إلا بعد سبعة أيام فدفنوه فيها ولم يتغير قال محمد بن عمر وعبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري ولأبي طلحة عقب بالمدينة والبصرة قال عبد الله بن محمد بن عمارة وآل أبي طلحة وآل نبيط بن جابر وآل عقبة بن كديم يتوارثون دون بني مغالة وبني حديلة ثلاثة نفر Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:96. - pg:2/27-34] أبو طلحة الأنصاري ( ع ) صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بنى أخواله وأحد أعيان البدريين وأحد النقباء الاثني عشر ليلة العقبة واسمه زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي ابن عمرو بن مالك بن النجار الخزرجي النجاري له أحاديث روى عنه ربيبه أنس بن مالك وزيد بن خالد الجهني وابن عباس وابنه أبو إسحاق عبد الله بن أبي طلحة وكان قد سرد الصوم بعد النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي كان لا يرى بابتلاع البرد للصائم بأسا ويقول ليس بطعام ولا شرابوهو الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت أبي طلحة في الجيش خير من فئة ومناقبه كثيرة قيل إنه غزا بحر الروم فتوفي في السفينة والأشهر أنه مات بالمدينة وصلى عليه عثمان في سنة أربع وثلاثين رضي الله عنه ابن أبي عروبة عن قتادة عن أنس كان أبو طلحة ومعاذ وأبو عبيدة يشربون بالشام الطلاء ما طبخ على الثلث وذهب ثلثاه قلت هو الدبس وذكر عروة وموسى بن عقبة وابن إسحاق أن أبا طلحة ممن شهد العقبة وبدراقال أبو زرعة الدمشقي إن أبا طلحة عاش بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين سنة يسرد الصوم قلت بل عاش بعده نيفا وعشرين سنة قال أحمد بن البرقي أبو طلحة بدري نقيب صلى عليه عثمان جاء له نحو عشرين حديثا حماد بن سلمة عن ثابت وعلي بن زيد عن أنس أن أبا طلحة قال له بنوه قد غزوت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر فنحن نغزو عنك فأبى فغزا في البحر فمات جعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس قال خطب أبو طلحة أم سليم فقالت أما إني فيك لراغبة وما مثلك يرد ولكنك كافر فإن تسلم فذلك مهري لا أسألك غيره فأسلم وتزوجها قال ثابت فما سمعنا بمهر كان قط أكرم من مهر أم سليم الإسلام الطيالسي حدثنا سليمان بن المغيرة وحماد وجعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس قال أبو داود وحدثناه شيخ سمعه من النضر بنأنس قال مالك والد أنس لامرأته أرى هذا الرجل يحرم الخمر فانطلق حتى أتى الشام فهلك هناك فجاء أبو طلحة يخطب أم سليم فقالت ما مثلك يرد ولكنك امرؤ كافر ولا أريد مهرا إلا الإسلام قال فمن لي بذلك قالت النبي صلى الله عليه وسلم فانطلق يريده فقال النبي صلى الله عليه وسلم جاءكم أبو طلحة وغرة الإسلام بين عينيه قال فتزوجها على ذلك الحديث بطوله وكيف مات ابنه منها وكتمته وتصنعت له حتى أصابها ثم أخبرته وقالت إن الله كان أعارك عارية فقبضها فاحتسب ابنك قال أنس قال أبو طلحة لقد سقط السيف مني يوم بدر لما غشينا من النعاس حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن أبا طلحة صام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين سنة لا يفطر لا يوم فطر أو أضحى غريب على شرط مسلموبه أن أبا طلحة قال لا أتأمرن على اثنين ولا أذمهما ثابت عن أنس أن أبا طلحة وكان يرمي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد وكان رجلا راميا وكان رسول الله إذا رمى أبو طلحة رفع بصره ينظر أين يقع سهمه كان يدفع صدر رسول الله بيده ويقول يا رسول الله هكذا لا يصيبك سهم عبد العزيز بن صهيب عن أنس قال لما كان يوم أحد انهزم ناس عن رسول الله وأبو طلحة بين يديه مجوبا عليه بحجفة وكان راميا شديد النزع كسر يومئذ قوسين أو ثلاثة وكان الرجل يمر معه الجعبة من النبل فيقول صلى الله عليه وسلم انثرها لأبي طلحة ثم يشرف إلى القوم فيقول أبو طلحة يا نبي الله بأبي أنت لا تشرف لا يصيبك سهم نحرى دون نحرك قال فلقد رأيت عائشة وأم سليم وإنهما لمشمرات أرى خدم سوقهما تنقزان القرب على متونهما وتفرغانها في أفواه القوم وترجعان فتملآنها فلقد وقع السيف من يد أبي طلحة مرتين أو ثلاثا من النعاسابن عيينة حدثنا علي بن زيد عن أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول صوت أبي طلحة في الجيش خير من فئة وكان إذابقي مع النبي صلى الله عليه وسلم جثا بين يديه وقال نفسي لنفسك الفداء ووجهي لوجهك الوقاء حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال قال رسول الله لصوت أبي طلحة أشد على المشركين من فئة الثوري عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر أو أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لصوت أبي طلحة في الجيش خير من ألف رجل حماد بن سلمة عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم حنين من قتل قتيلا فله سلبه فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلا وأخذ أسلابهم هشام عن ابن سيرين عن أنس نحر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحلق فناول الحلاق شقه الأيمن فحلقه ثم دعا أبا طلحة فأعطاه إياه ثمناوله شقه الأيسر وقال احلق وأعطاه أبا طلحة فقسمه بين الناس ورواه ابن عون عن محمد فأرسله قال أنس كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالا من نخل فقال يارسول الله إن أحب أموالي إلي بيرحاء وإنها صدقة لله أرجو برها وذخرها فضعها يا رسول الله حيث أراك الله فقال بخ ذلك مال رابح وإني أرى أن تجعلها في الأقربين حميد عن أنس قال كان أبو طلحة بعد النبي صلى الله عليه وسلم لا يفطر إلا في سفر أو مرض قتادة وحميد عن أنس كان أبو طلحة يأكل البرد وهو صائم ويقول ليس بطعام ولا بشراب وإنما هو بركة تفرد به فيه علي بنجدعان عن أنس فأخبرت رسول الله فقال خذ عن عمك حماد بن سلمة عن ثابت وعلى بن زيد عن أنس أن أبا طلحة قرأ ^ انفروا خفافا وثقالا ^ ( التوبة 42 ) فقال استنفرنا الله وأمرنا شيوخنا وشبابنا جهزوني فقال بنوه يرحمك الله إنك قد غزوت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر ونحن نغزو عنك الآن قال فغزا البحر فمات فلم يجدوا له جزيرة يدفنونه فيها إلا بعد سبعة أيام فلم يتغير مات سنة أربع وثلاثين وقال خليفة وحده سنة اثنتين وثلاثين قال لنا الحافظ أبو محمد حلق النبي صلى الله عليه وسلم شق رأسه فوزعه على الناس ثم حلق شقه الآخر فأعطاه أبا طلحة قال وكان جلدا صيتا آدم مربوعا لا يغير شيبه صلى عليه عثمان وقيل مات سنة إحدى وخمسين روى عن النبي صلى الله عليه وسلم نيفا وعشرين حديثا منها في الصحيحين حديثان وتفرد البخاري بحديث ومسلم بحديثTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:2755. - pg:Vol:3] زيد بن سهل بن الأسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار الأنصاري أبو طلحة المدني شهد العقبة وبدرا والمشاهد كلها وهو أحد النقباء روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه ابنه عبد الله وربيبه أنس بن مالك وحفيده إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ولم يدركه وزيد بن خالد الجهني وابن عباس وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وعبد الرحمن بن عبد القاري وغيرهم وقال بن نمير وابن بكير وأبو حاتم مات سنة أربع وثلاثين وصلي عليه عثمان وقيل أنه مات سنة اثنتين وثلاثين وقال ثابت عن أنس أن أبا طلحة غزا البحر فمات فيه فما وجدوا جزيرة يدفنونه فيها إلا بعد سبعة أيام ولم يتغير وقال شعبة عن ثابت وحميد عن أنس كان أبو طلحة لا يصوم علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم من أجل الغزو فصام بعده أربعين سنة لا يفطر إلا يوم أضحي أو فطر وقال أبو زرعة الدمشقي توفي بالشام وعاش بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم أربعين سنة قلت كأنه أخذه من حديث شعبة وكذا روى حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس فعلي هذا يكون وفاته سنة إحدي وخمسين وقد قاله أبو الحسن المدائني وزعم أبو نعيم أنه وهم والظاهر أنه الصواب ويؤيد كون ذلك صوابا رواية مالك في الموطأ عن أبي النضر عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه دخل علي أبي طلحة فذكر الحديث في التصاوير وقد صححه الترمذي وعبيد الله بن عبد الله لم يدرك عثمان ولا يصح له سماع من علي فهذا يدل علي تأخر وفاة أبي طلحة والله أعلم >> ع الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Kunya, Hadith Narrator, Id:11661. - pg:Vol:12] أبو طلحة الأنصاري اسمه زيد بن سهل تقدم >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2139. - pg:223] زيد بن سهل بن الأسود بن حرام الأنصاري النجاري أبو طلحة مشهور بكنيته من كبار الصحابة شهد بدرا وما بعدها مات سنة أربع وثلاثين وقال أبو زرعة الدمشقي عاش بعد النبي صلي الله عليه وسلم أربعين سنة عTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Kunya, Hadith Narrator, Id:11444. - pg:651] أبو طلحة الأنصاري زيد بن سهل
[Show/Hide Resource Info]