Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Umm Shareek ( أم شريك العامرية/ الأنصارية/ الدوسية ( رضي الله عنها
Scholar:187 - Umm Shareek Comp.(RA) [1st Generation]
Full Name:Umm Shareek, Ghaziya bint Jabir bin Hakim al-Daus from Azd or Ansariyya or 'Amiriyya
Birth Date/Place: (Hijaz)
Death Date/Place: (Medina)[ Natural ]
Places of Stay: Medina
Area of Interest:Recitation/Quran, Narrator [ خ م ت س ق - صحابي ]
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw),
Students/
Narrated By:
Jabir ibn 'Abdullah, Sa'id ibn al-Musayyib, 'Urwa ibn al-Zubayr, Shar bin Hushab al-Asha'ri
Tags :Female, B.Azd, B.Daus
Analysis:[] [Family Tree 2] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
Umm Shareek a lady who accepted Islam was made to stand under the hot sun for three days, and was not allowed to drink water.
Last Updated:2011-01-24
References:12[pg:111-114] View
al-Isabah[8/44] , al-Isabah[8/237] , al-Isabah[8/239,240,241] , Thiqat[Vol:3] , Tabaqat[Vol:8] , Siyar A'lam[2/255-256] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:12] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:12] , Taqrib al-Tahdheeb[751] , Taqrib al-Tahdheeb[757]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sahih Bukhari: 2    Sahih Muslim: 3    Jami' al-Tirmidhi: 1    Sunan an-Nasa'i: 1    Sunan Ibn Majah: 1    
Thadeeb al-Kamal:
Names used in Hadith Literature:
أم شريك, غزية, أم شريك الأنصاري
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:11558. - pg:8/44]
عزيلة بالتصغير ويقال غزية بالتشديد بدل اللام ويقال بفتح أوله مع التشديد بلا لام هي أم شريك مشهورة بكنيتها وستأتي في الكنى وأخرج بن سعد عن الواقدي من مرسل بن يسار قال لما تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم الكندية وخطب في العامريات ووهبت له أم 364 شريك غزية بنت جابر نفسها قالت أزواجه لئن تزوج الغرائب لا تبقى له فينا حاجة الحديث
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:12098. - pg:8/237]
أم شريك الدوسية ذكرها يونس بن بكير في رواية السيرة عن أبي إسحاق فقال يونس عن عبد الأعلى بن أبي المساور عن محمد بن عمر بن عطاء عن أبي هريرة قال كانت امرأة من دوس يقال لها أم شريك أسلمت في رمضان فأقبلت تطلب من يصحبها إلى رسول الله عليه وآله وسلم فلقيت رجلا من اليهود فقال مالك يا أم شريك قالت أطلب من يصحبني إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالي فأنا أصحبك وذكر الحديث بطوله وأخرجه بن سعد من طريق يحيى بن سعيد الأنصاري مرسلا قال هاجرت أم شريك الدوسية فصحبت يهوديا في الطريق فأمسست صائمة فقال اليهودي لامرأته لئن سقيتها لأفعلن فباتت كذلك حتى إذا كان في آخر الليل إذا على صدرها دلو موضوع وصفن فشربت منه ثم بعثتهم للدلجة فقال اليهودي أني لأسمع صوت امرأة لقد شربت فقالت لا والله إن سقيتني قال والصفن بفتح المهملة والفاء مثل الجراب أو المزود وسيأتي لها قصة أخرى في التي بعدها قال الواقدي الثبت عندنا أن الواهبة امرأة من دوس بن الأزد عرضت نفسها على النبي صلى الله عليه وسلم وكانت جميلة وقد أسنت فقالت أني أهب نفسي لك وأتصدق بها عليك فقبلها فقالت عائشة ما في المرأة تهب نفسها لرجل خير فقالت أم شريك هي أنا فنزلت وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي قال الواقدي رأيت من عندنا يقول إن هذه الآية نزلت في أم شريك
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:12099. - pg:8/239,240,241]
أم شريك القرشية العامرية من بني عامر بن لؤي نسبها بن الكلبي فقال بنت دودان بن عوف بن عمرو بن خالد بن ضباب بن حجير بن معيص بن عامر وقال غيره عمرو بن عامر بن رواحة بن حجير وقال بن سعد اسمها غزية بنت جابر بن حكيم كان محمد بن عمر يقول هي من بني معيص بن عامر بن لؤي وكان غيره يقول هي دوسية من الأزد ثم أسند عن الواقدي عن موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي عن أبيه قال كانت أم شريك من بني عامر بن لؤي معيصية وهبت نفسها للنبي فلم يقبلها فلم تتزوج حتى ماتت وقال أبو عمر كانت عند أبي العكر بن سمي بن الحارث الأزدي ثم الدوسي فولدت له شريكا وقيل إن اسمها غزيلة بالتصغير ويقال غزية بتشديد الياء بدل اللام وقيل بفتح أولها وقال بن منده فاختلف في اسمها فقيل غزيلة وقال أبو عمر من زعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نكحها قال كان ذلك بمكة انتهى وهو عجيب فإن قصة الواهبة نفسها إنما كانت بالمدينة وقد جاء من طرق كثيرة أنها كانت وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم وأخرج أبو نعيم من طريق محمد بن مروان السدي أحد المتروكين وأبو موسى من طريق إبراهيم بن يونس عن زياد عن بعض أصحابه عن بن الكلبي عن أبي صالح عن بن عباس قال ووقع في قلب أم شريك الإسلام وهي بمكة وهي إحدى نساء قريش ثم إحدى بني عامر بن لؤي وكانت تحت أبي العكر الدوسي فأسلمتثم جعلت تدخل على نساء قريش سرا فتدعوهن وترغبهن في الإسلام حتى ظهر أمرها لأهل مكة فأخذوها وقالوا لها لولا قومك لفعلنا بك وفعلنا ولكنا سنردك إليهم قالت فحملوني على بعير ليس تحتي شيء موطأ ولا غيره ثم تركوني ثلاثا لا يطعموني ولا يسقوني قالت فما أتت علي ثلاث حتى ما في الأرض شيء أسمعه فنزلوا منزلا وكانوا إذا نزلوا أوثقوني في الشمس واستظلوا وحبسوا عني الطعام والشراب حتى يرتحلوا فبينما أنا كذلك إذ أنا بأثر شيء على برد منه ثم رفع ثم عاد فتناولته فإذا هو دلو ماء فشربت منه قليلا ثم نزع مني ثم عاد فتناولته فشربت منه قليلا ثم رفع ثم عاد أيضا ثم رفع فصنع ذلك مرارا حتى رويت ثم أفضت سائره على جسدي وثيابي فلما استيقظوا فإذا هم بأثر الماء ورأوني حسنة الهيئة فقالوا لي انحللت فأخذت سقاءنا فشربت منه فقلت لا والله ما فعلت ذلك كان من الأمر كذا وكذا فقالوا لئن كنت صادقة فدينك خير من ديننا فنظروا إلى الأسقية فوجدوها كما تركوها وأسلموا بعد ذلك وأقبلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ووهبت نفسها له بغير مهر فقبلها ودخل عليها فلما رأى عليها كبرة طلقها وقد تقدمت هذه القصة عن أم شريك بلفظ آخر من وجه آخر في ترجمة بنت أبي العكر في كنى النساء وسنده مرسل وفيه الواقدي وأخرج أبو موسى في الذيل لها قصة أخرى مع يهودي رافقته إلى المدينة شبيهة بهذه في شربها من الدلو وأخرج أبو موسى أيضا من وجه آخر عن الكلبي عن أبي صالح عن بن عباس شبيهة بالقصة التي في الخبر المرسل وحاصله أنه اختلف على الكلبي في سياق القصة ويتحصل منها إن كان ذلك محفوظا أن قصة الدلو وقعت لأم شريك ثلاث مرات قال بن الأثير استدل أبو نعيم بهذه القصة على أن العامرية هي الدوسية قلت فعلى هذا يلزم منه أن تكون نسبتها إلى بني عامر من طريق المجاز مع أنهيحتمل العكس بأن تكون قرشية عامرية فتزوجت في دوس فنسبت إليهم وأخرج الحميدي في مسنده من رواية مجالد عن الشعبي عن فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها اعتدي عند أم شريك بنت أبي العكر وهذا يخالف ما تقدم أنها زوج أبي العكر ويمكن الجمع بأن تكون كنية والدها وزوجها اتفقتا أو تصحفت بنت بالموحدة والنون من بيت بالموحدة والتحتانية وبيت الرجل يطلق على زوجته فتتفق الروايتان وقد ذكرت في ترجمة أبي العكر وهم قول أبي عمر في قوله إن أبا العكر ابنها وجاء عن أم شريك ثلاثة أحاديث مسندة ولم تنسب في بعضها ونسبت في بعضها مع اختلاف من الرواية في النسبة الأولى أخرجه مسلم في الفتن والترمذي في المناقب من رواية الزبير عن جابر عن أم شريك قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يتفرق الناس من الدجال قالت أم شريك يا رسول الله فأين العرب يومئذ قال هم قليل وأخرج بن ماجة من حديث أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر الدجال قال ترجف المدينة رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه ويدعى ذلك اليوم يوم الحلام قالت أم شريك بنت أبي العكر يا رسول الله فأين العرب يومئذ قال هم يومئذ قليل ذكره في حديث طويل وهذا يوافق ما أخرجه الحميدي وغيره من طريق مجالد عن الشعبي عن فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها اعتدى عند أم شريك بنت أبي العكر وعلى هذا إن كان محفوظا فهي الأنصارية المتقدمة فكأن نسبتها كذلك مجازية أيضا الثاني أخرجه الشيخان من رواية سعيد بن المسيب عن أم شريك أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها بقتل الأوزاغ ولم تنسب في هذه الرواية إلا في رواية لأبي عوانة عن سماك الثالث أخرجه النسائي من رواية هشام بن عروة عن أم شريك أنها كانت ممن وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم ورجاله ثقات ولم ينسبها وقد أخرجه بن سعيد عن عبيد الله بن موسى عن سنان عن فراس عن الشعبي قال المرأة التي عدل رسول الله صلى الله عليه وسلم أم شريك الأنصارية وهذا مرسل رجاله ثقات ومن طريق شريك القاضي وشعبة قال شريك عن جابر الجعفي عن الحكم عن علي بن الحسين أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم شريك الدوسية لفظ شريك وقال شعبة في روايته إن المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم أم شريك امرأة من الأزد وأخرج بن سعد من طريق عكرمة ومن طريق عبد الوحد بن أبي عون في هذه الآية وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي قال هي أم شريك وفي مسندهما الواقدي ولم ينسبها والذي يظهر في الجمع أن أم شريك واحدة اختلف في نسبتها أنصارية أو عامرية من قريش أو أزدية من دوس واجتماع هذه النسب الثلاث ممكن كان يقول قرشية تزوجت في دوس فنسبت إليهم ثم تزوجت في الأنصار فنسبت إليهم أو لم تتزوج بل هي أنصارية بالمعنى الأعم
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:1567. - pg:Vol:3]
أم شريك روى عنها جابر بن عبد الله
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [Woman Companion (RA), Id:10928. - pg:Vol:8]
أم شريك واسمها غزية بنت جابر بن حكيم كان محمد بن عمر يقول هي من بني معيص بن عامر بن لؤي وكان غيره يقول هي دوسية من الأزد أخبرنا محمد بن عمر حدثنا موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي عن أبيه قال كانت أم شريك امرأة من بني عامر بن لؤي معيصية وإنها وهبت نفسها لرسول الله فلم يقبلها رسول الله فلم تتزوج حتى ماتت أخبرنا وكيع بن الجراح عن زكريا بن أبي زائدة عن عامر في قوله ترجي من تشاء منهن قال كل نساء وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم فدخل بعضهن وأرجأ بعضا فلم ينكحن بعده منهن أم شريك أخبرنا عبيد الله بن موسى أخبرنا شيبان عن فراس عن الشعبي قال المرأة التي عزل رسول الله أم شريك الأنصارية أخبرنا وكيع بن الجراح عن شريك عن جابر عن الحكم عن علي بن الحسين أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم شريك الدوسية أخبرنا زيد بن الحباب أخبرنا شعبة عن الحكم عن علي بن الحسين أن المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم أم شريك امرأة من الأزد أخبرنا زيد بن الحباب أخبرنا شعبة عن الحكم عن مجاهد قال لم تهب نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا محمد بن عمر عن بن جريج عن أبي الزبير عن عكرمة في هذه الآية وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قال هي أم شريك الدوسية أخبرنا محمد بن عمر حدثني عبد الله بن جعفر عن بن أبي عون مثله أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني الوليد بن مسلم عن منير بن عبد الله الدوسي قال أسلم زوج أم شريك وهي غزية بنت جابر الدوسية من الأزد وهو أبو العكر فهاجر إلى رسول الله مع أبي هريرة مع دوس حين هاجروا قالت أم شريك فجاءني أهل أبي العكر فقالوا لعلك على دينه قلت أي والله إني لعلي دينه قالوا لا جرم والله لنعذبنك عذابا شديدا فارتحلوا بنا من دارنا ونحن كنا بذي الخلصة وهو موضعنا فساروا يريدون منزلا وحملوني على جمل ثفال شر ركابهم وأغلظه يطعموني الخبز بالعسل ولا يسقوني قطرة من ماء حتى إذا انتصف النهار وسخنت الشمس ونحن قائظون فنزلوا فضربوا أخبيتهم وتركوني في الشمس حتى ذهب عقلي وسمعي وبصري ففعلوا ذلك بي ثلاثة أيام فقالوا لي في اليوم الثالث اتركي ما أنت عليه قالت فما دريت ما يقولون إلا الكلمة بعد الكلمة فأشير بإصبعي إلى السماء بالتوحيد قالت فوالله إني لعلي ذلك وقد بلغني الجهد إذ وجدت برد دلو على صدري فأخذته فشربت منه نفسا واحدا ثم انتزع مني فذهبت أنظر فإذا هو معلق بين السماء والأرض فلم أقدر عليه ثم دلي إلي ثانية فشربت منه نفسا ثم رفع فذهبت أنظر فإذا هو بين السماء والأرض ثم دلي إلي الثالثة فشربت منه حتى رويت وأهرقت على رأسي ووجهي وثيابي قالت فخرجوا فنظروا فقالوا من أين لك هذا يا عدوة الله قالت فقلت لهم إن عدوة الله غيري من خالف دينه وأما قولكم من أين هذا فمن عند الله رزقا رزقنيه الله قالت فانطلقوا سراعا إلى قربهم وأدواهم فوجدوها موكأة لم تحل فقالوا نشهد أن ربك هو ربنا وأن الذي رزقك ما رزقك في هذا الموضع بعد أن فعلنا بك ما فعلنا هو الذي شرع الإسلام فأسلموا وهاجروا جميعا إلى رسول الله وكانوا يعرفون فضلي عليهم وما صنع الله إلي وهي التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم وهي من الأزد فعرضت نفسها على النبي صلى الله عليه وسلم وكانت جميلة وقد أسنت فقالت إني أهب نفسي لك وأتصدق بها عليك فقبلها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت عائشة ما في امرأة حين تهب نفسها لرجل خير قالت أم شريك فأنا تلك فسماها الله مؤمنة فقال وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي فلما نزلت هذه الآية قالت عائشة إن الله ليسرع لك في هواك قال محمد بن عمر رأيت من عندنا يقولون إن هذه الآية نزلت في أم شريك وإن الثبت عندنا أنها امرأة من دوس من الأزد إلا في رواية موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه عن جده وقال روت أم شريك عن رسول الله أحاديث أخبرنا محمد بن عمر عن بن جريج عن عبد الحميد بن جبير عن بن المسيب عن أم شريك سمعها تقول أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الوزغان أخبرنا محمد بن عمر عن بن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال حدثتني أم شريك أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو يذكر الدجال يفر الناس منه في الجبال قالت فقلت أو قيل يا رسول الله فأين العرب يومئذ قال هم قليل أخبرنا عارم بن الفضل حدثنا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد قال هاجرت أم شريك الدوسية فصحبت يهوديا في الطريق فأمست صائمة فقال اليهودي لامرأته لئن سقيتها لأفعلن فباتت كذلك حتى إذا كان في آخر الليل إذا على صدرها دلو موضوع وصفن فشربت ثم بعثتهم للدلجة فقال اليهودي إني لأسمع صوت امرأة لقد شربت فقالت لا والله أن سقتني قال وكانت لها عكة تعيرها من أتاها فاستامها رجل فقالت ما فيها رب فنفختها فعلقتها في الشمس فإذا هي مملوءة سمنا قال فكان يقال ومن آيات الله عكة أم شريك قال والصفن مثل الجراب أو المزود أخبرنا بكر بن عبد الرحمن حدثنا عيسى بن المختار عن محمد بن أبي ليلى عن أبي الزبير عن جابر عن أم شريك أنها كانت عندها عكة تهدي فيها سمنا لرسول الله قال فطلبها صبيانها ذات يوم سمنا فلم يكن فقامت إلى العكة لتنظر فإذا هي تسيل قال فصبت لهم منه فأكلوا منه حينا ثم ذهبت تنظر ما بقي فصبته كله ففني ثم أتت رسول الله فقال لها أصببته أما إنك لو لم تصبيه لقام لك زمانا

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:124. - pg:2/255-256]
أم شريك
امرأة أنصارية النجاريةعن قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
إني أحب أن أتزوج في الأنصار ثم إني أكره غيرتهن قال فلم يدخل بها
نعم وروى عروة بن الزبير عن أم شريك أنها كانت فيمن وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Woman Hadith Narrator, Id:13856. - pg:Vol:12]
غزية ويقال غزيلة أم شريك تأتي في الكني
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [Woman Hadith Narrator, Id:13955. - pg:Vol:12]
أم شريك العامرية ويقال الأنصارية ويقال الدوسية اسمها غزية ويقال غزيلة بنت دودان بن عمرو بن عامر بن رواحة بن منقذ بن عمرو بن عميص بن عامر بن لؤي وقيل غير ذلك في نسبها وقال بن سعد غزية بنت حكيم بن جابر ويقال هي التي وهبت نفسها للنبي صلي الله عليه وسلم روت عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنها جابر بن عبد الله وسعيد بن المسيب وعروة بن الزبير وشهر بن حوشب >> خ م ت س ق البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Woman Hadith Narrator, Id:13090. - pg:751]
غزية ويقال غزيلة أم شريك في الكني
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [Kunya, Woman Hadith Narrator, Id:8739. - pg:757]
أم شريك العامرية ويقال الدوسية ويقال الأنصارية اسمها غزية ويقال غزيلة صحابية يقال هي الواهبة خ م ت س ق

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<