Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Hmad bin Abi Sulaiman حماد بن أبي سليمان مسلم
Scholar:10756 - Hmad bin Abi Sulaiman [Abu Isma'il] Follower(Tabi') [5th generation]
Full Name:Hmad bin Abi Sulaiman
Death Date/Place: 120 AH or before ()[ Natural ]
Places of Stay: al-Kufa
Area of Interest:Narrator[Grade:Sadooq/Delusion] [ بخ م 4 - صدوق له أوهام ]
Teachers/
Narrated From:
Anas bin Malik, Zayd bin Wahb al-Jhny, Sa'id ibn al-Musayyib, Sa'id bin Jubayr, 'Ikrama, Shaqayq bin Salmah al-Asadi, Ibrahim al-Nakha'i, al-Hasan al-Basri, 'Abdullah bin Burayda bin al-Husayb, 'Amir al-Sha'bi, 'Abdur Rahman bin Sa'd
Students/
Narrated By:
ابنه إسماعيل, 'Asim al-Ahwal, Shu'bah bin al-Hajjaj, Sufyan bin Sa‘id Ath-Thawri, Hammad bin Salama, Mas'ar bin Kadam, Hisham bin Abi 'Abdullah al-Dastawa'i, Abu Hanifa, al-Hakam bin 'Utayba, Sulaiman al-A'mash, al-Mughira bin Maqsam, (From peers)
Tags :al-Asha'ri, Client, al-Kufa
Analysis:[] [Family Tree 2] [Teachers Timeline] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher/Student Tree] [] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
الكوفي * الأشعري,مولاهم * مات سنة عشرين أو قبلها * أبو إسماعيل
Last Updated:2010-05-18
References:27[pg:178] View
Thiqat[Vol:4] , Tabaqat[Vol:6] , Siyar A'lam[5/231-239] , Lisan al-Mizan[Vol:7] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:3] , Taqrib al-Tahdheeb[178]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sunan Abi Da'ud: 1    Sunan an-Nasa'i: 2    
Names used in Hadith Literature:
حماد بن أبي سليمان
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Follower (Tabi'), Id:2273. - pg:Vol:4]
حماد بن أبي سليمان مولى إبراهيم بن أبي موسى الأشعري واسم أبيه مسلم روى عن أنس روى عنه الثوري وشعبة وأبو حنيفة مات سنة تسع عشرة ومائة وقد قيل سنة عشرين ومائة يخطيء وكان مرجئا سمع أنس بن مالك وأكثر روايته عن إبراهيم النخعي والتابعين وكان لا يقول بخلق القرآن
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Successor (Level 3), Id:3675. - pg:Vol:6]
حماد بن أبي سليمان ويكنى أبا إسماعيل مولى إبراهيم بن أبي موسى الأشعري قال أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا أبو إسرائيل أن أبا سليمان أبا حماد كان اسمه مسلما وكان ممن أرسل به معاوية بن أبي سفيان إلى أبي موسى الأشعري وهو بدومة الجندل قال أخبرنا يحيى بن عباد عن شريك عن جامع بن شداد قال رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم في ألواح ويقول والله ما أريد به الدنيا قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو بكر بن عياش عن مغيرة قال لما مات إبراهيم رأينا أن الذي يخلفه الأعمش فأتيناه فسألناه عن الحلال والحرام فإذا لا شيء فسألناه عن الفرائض فإذا هي عنده قال فأتينا حمادا فسألناه عن الفرائض فإذا لا شيء فسألناه عن الحلال والحرام فإذا هو صاحبه قال فأخذنا الفرائض عن الأعمش وأخذنا الحلال والحرام عن حماد عن إبراهيم قال أخبرنا عبد الله بن نمير قال حدثنا مالك بن مغول قال رأيت حمادا يصلي وعليه إزار أصفر وملحفة حمراء قال أخبرنا مالك بن إسماعيل قال سمعت أمي وهي ابنة إسماعيل بن حماد بن أبي سليمان تقول ربما رأيت المصحف في حجر جدي حماد بن أبي سليمان ودموعه في الورق قال وأجمعوا جميعا على أن حماد بن أبي سليمان توفي سنة عشرين ومائة في خلافة هشام بن عبد الملك قال وقدم حماد بن أبي سليمان البصرة على بلال بن أبي بردة وهو واليها فسمع منه هشام الدستوائي وحماد بن سلمة وغيرهما في تلك القدمة قال حماد بن زيد ولم يأته أيوب فلم نأته وكنا إذا لم يأت أيوب أحدا لم نأته فلما رجع حماد إلى الكوفة سألوه كيف رأيت أهل البصرة فقال قطعة من أهل الشام نزلوا بين أظهرنا يعني ليس هو في أمر علي مثلنا قالوا وكان حماد ضعيفا في الحديث فاختلط في آخر أمره وكان مرجيا وكان كثير الحديث قال أخبرنا محمد بن عبد الله بن نمير قال حدثنا أبو بكر بن عياش عن مغيرة قال قلت لإبراهيم من نسأل بعدك قال حمادا قال أخبرنا عفان بن مسلم عن سلام أبي المنذر عن عثمان البتي قال كان حماد إذا قال برأي أصاب وإذا قال عن غير إبراهيم أخطأ

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Successor level 3, Id:1099. - pg:5/231-239]
حماد بن أبي سليمان
العلامة الإمام فقيه العراق أبو إسماعيل بن مسلم الكوفي مولى الأشعريين أصله من أصبهان
روى عن انس بن مالك وتفقه بإبراهيم النخعي وهو أنبل أصحابه وأفقههم وأقيسهم وأبصرهم بالمناظرة والرأي وحدث أيضا عن أبي وائل وزيد بن وهب وسعيد بن المسيب وعامر الشعبي وجماعة وليس هو بالمكثر من الرواية لأنه مات قبل أوان الرواية وأكبر شيخ له أنس بن مالك فهو في عداد صغار التابعين
روى عنه تلميذه الإمام أبو حنيفة وابنه إسماعيل بن حماد والحكم بن عتيبة وهو أكبر منه والأعمش وزيد بن أبي أنيسة ومغيرة وهشام الدستوائي ومحمد بن أبان الجعفي وحمزة الزيات ومسعر بن كدام وسفيان الثوري وشعبة بن الحجاج وحماد بن سلمة وأبو بكر النهشلي وخلق
وكان أحد العلماء الأذكياء والكرام الأسخياء له ثروة وحشمة وتجمل
قال محمد بن عبد الله بن نمير كان أبو سليمان والد حماد مولى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
قال الحميدي حدثنا سفيان قال رأيت حماد بن أبي سليمان جاء إلىأبي طلحة الكحال يستنعته من شيء بعينه وهو على فرس فرأيته أشهب اللحية
وقال ابن إدريس عن أبي إسحاق الشيباني عن عبد الملك بن إياس الشيباني قال قلت لإبراهيم النخعي من نسأل بعدك قال حماد قال ابن إدريس فما سمعت الشيباني ذكر حمادا إلا أثنى عليه
قال ابن عون رأيت حمادا وقد دخل على إبراهيم ومعه أطراف فجعل يسأل إبراهيم عنها فقال له إبراهيم ما هذا ألم أنه عن هذا فقال إنما هي أطراف
روى منصور عن إبراهيم قال لا بأس بكتابة الأطراف وروى شريك عن جامع أبي صخرة قال رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم ويقول إنا لا نريد بذلك دنيا وعليه كساء أنبجاني
قال ابن عيينة كان معمر يقول لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري وحماد وقتادة
قال ابن عيينة وكان حماد أبصر من الحكم
ابن إدريس سمعت أبي عن ابن شبرمة قال ما أحد أمن علي بعلم من حماد
أبو بكر بن عياش عن مغيرة قال أتينا إبراهيم نعوده حين اختفى فقال عليكم بحماد فإنه قد سألني عن جميع ما سألني عنه الناسيحيى بن معين حدثنا جرير عن مغيرة قال كنا نرى أن بعد إبراهيم الأعمش حتى جاء حماد بما جاء به
وقال شعبة كان حماد ومغيرة أحفظ من الحكم وقال يحيى بن سعيد حماد أحب إلي من مغيرة
وقال معمر كنا نأتي أبا إسحاق فيقول من أين جئتم فنقول من عند حماد فيقول ما قال لكم أخو المرجئة فكنا إذا دخلنا على حماد قال من أين جئتم قلنا من عند أبي إسحاق قال الزموا الشيخ فإنه يوشك أن يطفى قال فمات حماد قبله
قال معمر قلت لحماد كنت رأسا وكنت إماما في أصحابك فخالفتهم فصرت تابعا قال إني أن أكون تابعا في الحق خير من أن أكون رأسا في الباطل
قلت يشير معمر إلى أنه تحول مرجئا إرجاء الفقهاء وهو أنهم لا يعدون الصلاة والزكاة من الإيمان ويقولون الإيمان إقرار باللسان ويقين في القلب والنزاع على هذا لفظي إن شاء الله وإنما غلو الإرجاء من قال لا يضر مع التوحيد ترك الفرائض نسأل الله العافية
روى حماد بن زيد أن حماد بن أبي سليمان قال من أمن أن يستثقل ثقل
قال شعبة سألت حماد بن أبي سليمان عن عين الأضحية يكون فيها البياض فلم يكرهها
وسألته عن الرجل يحلف على الشيء كاذبا وهو يرى أنه صادق قال لا يكفر
وسألته عن التربع في الصلاة فقال لا بأس به
وسألت حمادا عن الرجل يسرق من بيت المال فقال يقطعوسألته عن رجل قال إن فارقت غريمي فمالي عليه في المساكين قال ليس بشيء
وسألته عن الصفر بالحديد نسيئة
قال مغيرة بن مقسم قلت لإبراهيم إن حمادا قد جلس يفتي قال وما يمنعه وقد سألني عما لم تسألني عن عشره
وقال شعبة سمعت الحكم يقول ومن فيهم مثل حماد يعني أهل الكوفة
قال أبو إسحاق الشيباني حماد بن أبي سليمان أفقه من الشعبي ما رأيت أفقه من حماد وقال شعبة كان حماد صدوق اللسان لا يحفظ الحديث وقال النسائي ثقة مرجىء
وقال أبو حاتم الرازي هو مستقيم في الفقه فإذا جاء الأثر شوش
وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان أفقه أصحاب إبراهيم وكانت ربما تعتريه موتة وهو يحدث
وبلغنا أن حمادا كان ذا دنيا متسعة وأنه كان يفطر في شهر رمضان خمس مئة إنسان وأنه كان يعطيهم بعد العيد لكل واحد مئة درهم
وحديثه في كتب السنن ما أخرج له البخاري وخرج له مسلم حديثا واحدا مقرونا بغيره ولا يلتفت إلى ما رواه أبو بكر بن عياش عن الأعمش قال حدثني حماد وكان غير ثقة عن إبراهيم وفي لفظ وما كنا نثق بحديثه وقال أبو بكر عن مغيرة إنه ذكر له عن حماد شيئا فقال كذب
يوسف بن موسى حدثنا جرير عن مغيرة قال حج حماد بن أبيسليمان فلما قدم أتيناه نسلم عليه فقال أبشروا يا أهل الكوفة فإني قدمت على أهل الحجاز فرأيت عطاء وطاووسا ومجاهدا فصبيانكم بل صبيان صبيانكم أفقه منهم قال مغيرة فرأينا ذاك بغي منه
خلف بن خليفة عن أبي هاشم قال أتيت حماد بن أبي سليمان فقلت ما هذا الرأي الذي أحدثت لم يكن على عهد إبراهيم النخعي فقال لو كان حيا لتابعني عليه يعني الإرجاء
الفريابي وعبيد الله عن سفيان قال ما كنا نأتي حماد إلا خفية من أصحابنا
عبد الرزاق عن معمر قال كان حماد بن أبي سليمان يصرع وإذا أفاق توضأ قلت نعم لأنه نوع من الإغماء وهو أخو النوم فينقض الوضوء
وروى جرير بن عبد الحميد عن مغيرة قال كان حماد يصيبه المس فإذا أصابه شيء من ذلك ثم ذهب عنه عاد إلى الموضع الذي كان فيه
حجاج بن محمد حدثنا شعبة عن منصور قال حدثنا حماد قبل أن يحدث ما أحدث
قال العقيلي في ترجمة حماد الفقيه وطولها حدثنا أحمد بن أصرم حدثنا القواريري حدثنا حماد بن زيد قال قدم علينا حماد بن أبي سليمان البصرة فخرج وعليه ملحفة حمراء فجعل صبيان البصرة يسخرون به فقال له رجل ما تقول في رجل وطىء دجاجة ميتة فخرجت من بطنها بيضة وقال له آخر ما تقول في رجل طلق امرأته ملء سكرجة
وقال حدثنا أحمد الأبار حدثنا عبيد بن هشام حدثنا أبو المليح قال قدم علينا حماد بن أبي سليمان الرقة فخرجت لأسمع منه فإذا عليهملحفة معصفرة حمراء وقد خضب لحيته بالسواد فرجعت فلم أسمع منه
حدثنا على بن عبد العزيز حدثنا مسلم حدثنا حماد بن سلمة قال كنت أسأل حماد بن أبي سليمان عن أحاديث المسند والناس يسألونه عن رأيه فكنت إذا جئت قال لا جاء الله بك
قال أبو داود سمعت أبا عبد الله أحمد يقول حماد مقارب الحديث ما روى عنه سفيان وشعبة ولكن حماد بن سلمة عنده عنه تخليط فقلت لأحمد أبو معشر أحب إليك أم حماد في إبراهيم قال ما أقربهما
وقال الأثرم عن أبي عبد الله أما روايات القدماء عن حماد فمقاربة كشعبة وسفيان وهشام وأما غيرهم فقد جاؤوا عنه بأعاجيب قلت له حجاج وحماد بن سلمة فقال حماد على ذاك لا بأس به ثم قال أحمد وقد سقط فيه غير واحد مثل محمد بن جابر وذاك وأشار بيده فظننا أنه عنى سلمة الأحمر أو عنى غيره
قال كاتبه إنما التخليط فيها من سوء حفظ الراوي عنه
وقال ابن عدي يقع في رواية حماد بن أبي سليمان أفراد وغرائب وهو لا بأس به متماسك في الحديث
مات حماد سنة عشرين ومئة أرخه خليفة وقيل سنة تسع عشرة ومئة
فأفقه أهل الكوفة علي وابن مسعود وأفقه أصحابهما علقمة وأفقه أصحابه إبراهيم وأفقه أصحاب إبراهيم حماد وأفقه أصحاب حماد أبو حنيفة وأفقه أصحابه أبو يوسف وانتشر أصحاب أبي يوسف في الآفاق وأفقههم محمد وأفقه أصحاب محمد أبو عبد الله الشافعي رحمهم الله تعالىوقال أبو نعيم الكوفي مات حماد سنة عشرين ومئة قلت مات كهلا رحمه الله
أخبرنا علي بن أحمد كتابة أنبأنا عمر بن محمد أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك أنبأنا عبد الله بن محمد أنبأنا عبيد الله بن حبابة أنبأنا عبد الله بن محمد حدثنا علي بن الجعد أنبأنا شعبة عن حماد عن أبي وائل عن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم بالتشهد
التحيات لله والصلوات الطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
وبه إلى البغوي عبد الله حدثنا أحمد بن إبراهيم العبدي حدثنا عثمان بن عمر أنبأنا شعبة عن حماد سمعت أنس بن مالك يقول قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن ومحمد بن علي وأحمد بن مؤمن قالوا أنبأنا أبو المحاسن محمد بن السيد الأنصاري بالمزة أنبأنا أبو الفتح نصر الله بن محمد المصيصي وهبة الله بن طاووس سنة أربع وثلاثين وخمس مئة قراءة عليهما قالا أنبأنا علي بن محمد بن علي الفقيه أنبأنا عبد الرحمن بن عثمان حدثنا عمي أبو علي محمد بن القاسم بن معروف حدثنا أبو بكر أحمد بن علي القاضي حدثنا علي بن الجعد أنبأنا شعبة عنحماد عن إبراهيم عن أصحاب عبد الله قالوا الميت يغسل وترا ويكفن وترا ويجمر وترا
وبه عن حماد سمعت سعيد بن جبير ومجاهدا وإبراهيم يقولون إن شئت فصم وإن شئت فأفطر والصوم أفضل يعنون رمضان في السفر
وبه عن حماد سألت سعيد بن المسيب عن الجنب يقرأ القرآن قال أو ليس هو في جوفه
قال محمد بن الحسين البرجلاني عن إسحاق السلولي سمعت داود الطائي يقول كان حماد بن أبي سليمان سخيا على الطعام جوادا بالدنانير والدراهم
وقال أيضا عن زكريا بن عدي عن الصلت بن بسطام عن أبيه قال كان حماد بن أبي سليمان يزورني فيقيم عندي سائر نهاره فإذا أراد أن ينصرف قال انظر الذي تحت الوسادة فمرهم ينتفعون به فأجد الدراهم الكثيرة
وعن الصلت بن بسطام قال وكان يفطر كل يوم في رمضان خمسين إنسانا فإذا كان ليلة الفطر كساهم ثوبا ثوبا
روى عصمان بن زفر التيمي سمعت محمد بن صبيح يقول لما قدم أبو الزناد الكوفة على الصدقات كلم رجل حماد بن أبي سليمان فيمن يكلم أبا الزناد يستعين به في بعض أعماله فقال حماد كم يؤمل صاحبك من أبي الزناد أن يصيب معه قال ألف درهم قال قد أمرت له بخمسة آلاف درهم ولا يبذل وجهي إليه قال جزاك الله خيرا
قال البخاري في صحيحه قال حماد إذا أقر مرة عند الحاكمرجم يعني الزاني وروى له في كتاب الأدب وأخرج له مسلم مقرونا بغيره والباقون
Lisan al-Mizan Ibn Hajr - لسان الميزان [ Hadith Narrator, Id:12148. - pg:Vol:7]
حماد بن أبي سليمان مسلم الأشعري أبو إسماعيل الكوفي الفقيه
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:2015. - pg:Vol:3]
حماد بن أبي سليمان مسلم الأشعري مولاهم أبو إسماعيل الكوفي الفقيه روى عن أنس وزيد بن وهب وسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير وعكرمة وأبي وائل وإبراهيم النخعي والحسن وعبد الله بن بريدة والشعبي وعبد الرحمن بن سعد مولى آل عمر وعنه ابنه إسماعيل وعاصم الأحول وشعبة والثوري وحماد بن سلمة ومسعر بن كدام وهشام الدستوائي وأبو حنيفة والحكم بن عتيبة والأعمش ومغيرة وهم من أقرانه وجماعة قال أحمد مقارب ما روى عنه القدماء سفيان وشعبة وقال أيضا سماع هشام منه صالح قال ولكن حماد يعني بن سلمة عنده عنه تخليط كثير وقال أيضا كان يرمي بالإرجاء وهو أصح حديثا من أبي معشر يعني زياد بن كليب وقال مغيرة قلت لإبراهيم أن حماد أقعد يفتي فقال وما يمنعه أن يفتي وقد سألني هو وحده عما لم تسألوني كلكم عن عشرة وقال بن شبرمة ما أحدا من علي بعلم من حماد وقال معمر ما رأيت أفقه من هؤلاء الزهري وحماد وقتادة وقال بقية قلت لشعبة حماد بن أبي سليمان قال كان صدوق اللسان وقال بن المبارك عن شعبة كان لا يحفظ وقال القطان حماد أحب إلي من مغيرة وكذا قال بن معين وقال حماد ثقة وقال أبو حاتم حماد هو صدوق لا يحتج بحديثه وهو مستقيم في الفقه فإذا جاء الآثار شوش وقال العجلي كوفي ثقة وكان أفقه أصحاب إبراهيم وقال السنائي ثقة إلا أنه مرجيء وقال داود الطائي كان سخيا علي الطعام بالدنانير والدراهم وقال حماد بن سلمة قلت له قد سمعت إبراهيم فكان يقول أن العهد قد طال بإبراهيم وقال أبو نعيم عن عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت سمعت أبي يقول كان حماد يقول قال إبراهيم فقلت والله إنك لتكذب علي إبراهيم وأن إبراهيم ليخطيء وقال بن عدي وحماد كثير الرواية خاصة عن إبراهيم ويقع في حديثه أفراد وغرائب وهو متماسك في الحديث لا بأس به وقال أبو بكر بن أبي شيبة مات سنة 12 وقال غيره سنة 19 قلت هو قول البخاري وابن حبان في الثقات وقال يخطيء وكان مرجئا وكان لا يقول بخلق القرآن وينكر علي من يقوله ونقل بن سعد أنهم اجمعوا علي أنه مات سنة عشرين وقال أبو حذيفة ثنا الثوري قال كان الأعمش يلقي حمادا حين تكلم في الإرجاء فلم يكن يسلم عليه وقال أبو بكر بن عياش عن الأعمش حدثنا حماد عن إبراهيم بحديث وكان غير ثقة قال أبو أحمد الحاكم في الكني وكان الأعمش سيء الرأي فيه وقال جرير عن مغيرة حج حماد بن أبي سليمان فلما قدم أتيناه فقال أبشروا يا أهل الكوفة رأيت عطاء وطاووسا ومجاهدا فصبيانكم بل صبيان صبيانكم أفقه منهم قال مغيرة فرأينا ذلك بغيا منه وقال بن سعد كان ضعيفا في الحديث واختلط في آخر أمره وكان مرجئا وكان كثير الحديث إذا قال برأيه أصاب وإذا قال عن غير إبراهيم أخطأ وقال الذهلي كثير الخطأ والوهم وقال شعبة كنت مع زبيد فمررنا بحماد فقال تنح عن هذا فإنه قد أحدث وقال مالك بن أنس كان الناس عندنا هم أهل العراق حتي وثب إنسان يقال له حماد فاعترض هذا الدين فقال فيه برأيه >> بخ م 4 البخاري في الأدب المفرد ومسلم والأربعة
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:1500. - pg:178]
حماد بن أبي سليمان مسلم الأشعري مولاهم أبو إسماعيل الكوفي فقيه صدوق له أوهام من الخامسة ورمي بالإرجاء مات سنة عشرين أو قبلها بخ م 4

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<