Safwan's wife, Najiyah, converted to Islam before her husband, after the conquest of Makka. Safwan ibn Umayya fled, but Muhammed sent Wahb ibn Umayr after him, with Muhammed's cloak as token of safe-conduct. Safwan returned and became friends with Muhammed, although he did not convert to Islam until after the battles of Hunayn and at-Ta'if. (Al Muwatta Hadith 28.44)
3936 صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة أبو وهب, أبو أمية صفوان بن أمية القرشي المكي, القرشي, الجمحي صحابي 1 مكة جد عمرو بن عبد الله, جد صفوان بن عبد الله, أمه صفية بنت معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة 1 [2881] خت م 4 صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح القرشي الجمحي أبو وهب وقيل أبو أمية المكي، قتل أبوه يوم بدر كافرا، وأسلم هو بعد فتح مكة، وشهد اليرموك، وكان أميرا على بعض الكراديس يومئذ، وكان من المؤلفة، وأمه صفية بنت معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم م 4
روى عنه 1- ابنه أمية بن صفوان بن أمية د س 2- وابن أخته حميد بن حجير د س 3- وسعيد بن المسيب م ت 4- وابن ابنه صفوان بن عبد الله بن صفوان بن أمية 5- وطارق بن المرقع 5 6- وطاوس بن كيسان س 7- وعامر بن مالك س 8- وعبد الله بن الحارث بن نوفل ت 9- وابناه: عبد الله بن صفوان بن أمية ق 10- وعبد الرحمن بن صفوان بن أمية 11- وعثمان بن أبي سليمان د قال أبو داود: ولم يسمع منه 12- وعطاء بن أبي رباح س 13- وعكرمة مولى ابن عباس س 14- ويزيد بن عبد الله ق 2
علماء الجرح والتعديل وشهد حنينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مشرك، واستعار منه رسول الله صلى الله عليه وسلم سلاحا، فقال: طوعا أو كرها ؟، فقال: " بل طوعا، عارية مضمونة "، فأعاره، ووهب له رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغنائم فأكثر، فقال: أشهد ما طابت بهذا إلا نفس نبي، فأسلم وأقام بمكة، ثم قدم المدينة فنزل على العباس، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " على من نزلت ؟ "، فقال: على العباس، قال: " ذاك أبر قريش بقريش، ارجع أبا وهب فإنه لا هجرة بعد الفتح "، وقال له: " فمن لأباطح مكة "، فرجع صفوان فأقام بمكة حتى مات بها . 2 وذكره محمد بن سعد في الطبقة الخامسة فيمن أسلم بعد الفتح 2، وقيل: أنه قنطر في الجاهلية، أي صار له قنطار من ذهب، وكان من أشراف قريش في الجاهلية والإسلام . $ قال خالد بن نزار: حدثنا عمر بن قيس: أن عبد الله بن صفوان بينما هو يدفن أباه أتاه راكب، فقال: قتل أمير المؤمنين عثمان، فقال: " والله ما أدري أي المصيبتين أعظم، موت أبي، أم قتل عثمان " *
وقال 1 الهيثم بن عدي، وأبو الحسن المدائني 1: 2 مات سنة إحدى وأربعين 2 .
وقال 1 خليفة بن خياط: 2 مات سنة اثنتين وأربعين 2 .
2 ذكره البخاري في الأشخاص من الجامع، فقال: واشترى نافع بن عبد الحارث دارا للسجن من صفوان بن أمية على إن عمر رضي فالبيع ببعضه، وإن لم يرض عمر فلصفوان أربع مائة
وروى له الباقون 2 .
$ أخبرنا أحمد بن أبي الخير، قال: أنبأنا مسعود بن أبي منصور الجمال، قال: أخبرنا أبو علي الحداد، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن، قال: حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ابن أخت بن المبارك، قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن صفوان بن أمية، قال: " أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين وإنه لأبغض الخلق إلي، فما زال يعطيني حتى إنه لأحب الخلق إلي "، رواه مسلم، عن أبي الطاهر بن السرح، عن ابن وهب، عن يونس، فوقع لنا عاليا وليس عنده غيره . ورواه الترمذي، عن الحسن بن علي الخلال، عن يحيى بن آدم، عن ابن المبارك، فوقع لنا عاليا بدرجتين *
$ وأخبرنا أبو الحسين بن البخاري، وأبو الغنائم بن علان، وأحمد بن شيبان، قالوا: أخبرنا حنبل بن عبد الله، قال: أخبرنا أبو القاسم بن الحصين، قال: أخبرنا أبو علي بن المذهب، قال: أخبرنا أبو بكر بن مالك، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن عبد الكريم، عن عبد الله بن الحارث، قال: زوجني أبي في إمارة عثمان، فدعا نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء صفوان بن أمية، وهو شيخ كبير، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " انهسوا اللحم نهسا فإنه أهنأ وأمرأ "، أو: " أشهى، وأمرأ "، قال سفيان: الشك مني أو منه، رواه الترمذي، عن أحمد بن منيع، عن سفيان، فوقع لنا بدلا عاليا، وليس له عنده غيرهما * 449
Names used in Hadith Literature: صفوان بن أمية
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:646. - pg:Vol:3] صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي الجمحي القرشي أبو وهب وقد قيل أبو أمية عداده في أهل مكة مات سنة اثنتين وأربعين في ولاية معاوية وأمه صفية بنت معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمحTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [, Id:. - pg:] Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:2494. - pg:Vol:5] صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي ويكنى أبا وهب وأمه صفية بنت معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح أسلم صفوان بحنين وأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم من غنائم حنين خمسين بعيرا قال أخبرنا علي بن عبد الله بن جعفر قال حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا بن المبارك عن يونس عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن صفوان بن أمية قال لقد أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنبن وإنه لمن أبغض الناس إلي فما زال يعطيني حتى إنه لمن أحب الناس إلي قال محمد بن عمر قيل لصفوان بن أمية إنه لا إسلام لمن لم يهاجر فقدم المدينة فأخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال له عزمت عليك يا أبا وهب لما رجعت إلى أباطح مكة فرجع إلى مكة فلم يزل بها حتى مات أيام خروج الناس من مكة إلى الجمل وذلك في شوال سنة ست وثلاثين وكان يحرض الناس على الخروج إلى الجمل Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:210. - pg:2/562-567] صفوان بن أمية ( مع ) ابن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعبابن لؤي بن غالب القرشي الجمحي المكي أسلم بعد الفتح وروى أحاديث وحسن إسلامه وشهد اليرموك أميرا على كردوس ويقال إنه وفد على معاوية وأقطعه زقاق صفوان حدث عنه ابنه عبد الله وابن أخته حميد وسعيد بن المسيب وطاووس وعبد الله بن الحارث بن نوفل وعطاء بن أبي رباح وجماعة وكان من كبراء قريش قتل أبوه مع أبي جهل مالك عن ابن شهاب عن صفوان بن عبد الله بن صفوان أن صفوان يعني جده قيل له من لم يهاجر هلك فقدم المدينة فنام في المسجد وتوسد رداءه فجاء سارق فأخذه فأخذ صفوان السارق فجاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر به أن يقطع فقال صفوان إني لم أرد هذا هو عليه صدقة قال فهلا قبل أن تأتيني بهمحمد بن أبي حفصة عن الزهري عن صفوان بن عبد الله عن أبيه قال يعني أباه أتيت فقلت يا رسول الله من لم يهاجر هلك قال لا يا أبا وهب فارجع إلى أباطح مكة قلت ثبت قوله صلى الله عليه وسلم لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وخرج الترمذي من حديث ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد اللهم العن أبا سفيان اللهم العن الحارث بن هشام اللهم العن صفوان بن أمية فنزلت ^ ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم ^ ( آل عمران 127 ) فتاب عليهم فأسلموا فحسن إسلامهم قلت أحسنهم إسلاما الحارث وروى الزهري عن بعض آل عمر عن عمر أنه لما كان يوم الفتح أرسل رسول الله إلى صفوان بن أمية وأبي سفيان والحارث بنهشام قال عمر فقلت لئن أمكنني الله منهم لأعرفنهم حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلي ومثلكم كما قال يوسف لإخوته ^ لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم ^ ( يوسف 92 ) فانفضخت حياء من رسول الله صلى الله عليه وسلم مالك عن ابن شهاب بلغه أن نساء أسلمن وأزواجهن كفار منهن بنت الوليد بن الغيرة وكانت تحت صفوان بن أمية فأسلمت يوم الفتح وهرب هو فبعث إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عمه بردائه أمانا لصفوان ودعاه إلى الإسلام وأن يقدم فإن رضي أمرا وإلا سيره شهرين فلما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم ناداه على رؤوس الناس يا محمد هذا جاءني بردائك ودعوتني إلى القدوم عليك فإن رضيت وإلا سيرتني شهرين فقال انزل أبا وهب فقال لا والله حتى تبين لي قال لك تسيير أربعة أشهر فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل هوازن بحنين فأرسل إلى صفوان يستعيره أداة وسلاحا كان عنده فقال طوعا أو كرها قال لا بل طوعا ثم خرج معه كافرا فشهد حنينا والطائف كافرا وامرأته مسلمة فلم يفرق بينهما حتى أسلم واستقرت عنده بذلك النكاح وفي مغازي ابن عقبة فر صفوان عامدا للبحر وأقبل عمير بن وهب بن خلف إلى رسول الله فسأله أمانا لصفوان وقال قد هربوأخشى أن يهلك وإنك قد أمنت الأحمر والأسود قال أدرك ابن عمك فهو آمن وعن ابن الزبير أن صفوان أعار النبي صلى الله عليه وسلم مئة درع بأداتها فأمره رسول الله بحملها إلى حنين إلى أن رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجعرانة فبينا هو يسير ينظر إلى الغنائم ومعه صفوان فجعل ينظر إلى شعب ملأى نعما وشاء ورعاء فأدام النظر ورسول الله يرمقه فقال أبا وهب يعجبك هذا قال نعم قال هو لك فقال ما طابت نفس أحد بمثل هذا إلا نفس نبي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وروى الواقدي عن رجاله أن النبي صلى الله عليه وسلم استقرض من صفوان بن أمية بمكة خمسين ألفا فأقرضه شريك عن عبد العزيز بن رفيع عن ابن أبي مليكة عن أمية بن صفوان عن أبيه أن النبي استعار منه أدرعا فهلك بعضها فقال إن شئت غرمتها لك قال لا أنا أرغب في الإسلام من ذلكالزهري عن ابن المسيب عن صفوان قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاني فما زال يعطيني حتى إنه لأحب الخلق إلى وعن أبي الزناد قال اصطف سبعة يطعمون الطعام وينادون إليه كل يوم عمرو بن عبد الله بن صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة وآباؤه وقيل كان إلى صفوان الأزلام في الجاهلية وكان سيد بني جمح وقال أبو عبيدة قالوا إن صفوان بن أمية قنطر في الجاهلية إلى أن صار له قنطار من الذهب وكذلك أبوه قال الهيثم والمدائني توفي سنة إحدى وأربعينTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3743. - pg:Vol:4] صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن خذافة بن جمح القرشي الجمحي أبو وهب وقيل أبو أمية قتل أبوه يوم بدر كافرا وأسلم هو بعد الفتح وكان من المؤلفة وشهد اليرموك روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه أولاده أمية وعبد الله وعبد الرحمن وابن ابنه صفوان بن عبد الله بن صفوان وابن أخته حميد بن حجير وسعيد بن المسيب وعطاء وطاووس وعكرمة وطلاق بن المرقع وغيرهم وكان من أشراف قريش في الجاهلية والإسلام قيل أنه مات أيام قتل عثمان وقال المدائني مات سنة إحدي وأربعين وقال خليفة سنة 42 >> خت م 4 البخاري في التعالىق ومسلم والأربعة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2932. - pg:276] صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن قدامة بن جمح القرشي الجمحي المكي صحابي من المؤلفة مات أيام قتل عثمان وقيل سنة إحدي أو اثنتين وأربعين في أوائل خلافة معاوية خت م 4
[Show/Hide Resource Info]